أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - العدوان الإيراني على مدينة أربيل وموقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي يستحق التقدير ..














المزيد.....

العدوان الإيراني على مدينة أربيل وموقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي يستحق التقدير ..


حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7858 - 2024 / 1 / 16 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


#كلمة_بالقلم_الأحمر :

شن حرس الولي السفيه خامنئي هجوماً صاروخياً على منزل بيشرو دزيي في إقطاعية أربيل رئيس شبكة تهريب النفط العراقي لحساب عائلة مسعود بارزاني الى الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط، بحجة أن بيت المهرب القتيل بيشرو دزني مركز عمليات الموساد الصهيوني لتخطيط وتنفيذ عمليات اغتيال قادة الحرس الخامنئي والمسؤولية عن تفجيرات مدينة كرمان الجنوبية. ..وكان يتوجب على النظام الإيراني ووفق القانون الدولي تقديم مذكرة معلومات للحكومة العراقية لا استباحة السيادة العراقية كما يفعل أوردوغان التوسعي العثماني.

وقد جاء هذا الهجوم الصاروخي على مدينة أربيل العراقية والمغتصبة من قبل عائلة المسعور بارزاني المتاجرة بحقوق الشعب الكردي وتقوم بتجويعه..

جاء العدوان الايراني بعد إختتام مسرحية ( مؤتمر طوفان الأقصى ) في طهران المتاجر بدماء الشعب الفلسطيني عامة ودماء غزة خاصة..كمحاولة يائسة لستر عورة نظام الولي السفيه خامنئي ومحوره المقاومچي المفضوحة في معركة طوفان الأقصى من جهة، واغتيالات الموساد الصهيوني في ايران وخارجها التي فضحت جبن نظام الولي السفيه خامنئي بعدم الرد المباشر على الكيان الصهيوني العنصري الفاشي اللقيط تحت حجج أصبحت مسخرة الرأي العام العراقي والعربي ..

والسؤال المطروح هو ( لماذا لم يشن حرس خامنئي هجومه على بيت العميل الصهيوني بيشرو دزيي منذ زمن طويل رغم معرفتهم بدوره ضد نظامهم ؟)

والجهة الوحيدة التي رحبت بالعدوان الإيراني على أربيل هي مليشيات وليهم السفيه خامنئي المعادية للعراق والشعب العراقي، فما هي سوى أذرع تفاخر علناً بعمالتها لوليها السفيه خامنئي..!!

ومثل موقف رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة محمد شياع السوداني تحول وطني في رد فعل الحكومات ضد الاستهتار الايراني بسيادة العراق ..وهو موقف يستحق التقدير والدعم في مواجهة ردة فعل مليشيات الولي السفيه خامنئي المتوقعة ..



#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى تأسيس الجيش العراقي ال 103 جيش ثورة 14 تموز 1958 الو ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر:📌مرّ العام 2023 على العراقيين لي ...
- أكثر ما يثير السخرية عند كل هزيمة لزمرة الحزب اللاشيوعي البر ...
- استحالة إجراء انتخابات حرة نزيهة في بلد مستباح فاقد للاستقلا ...
- سقوط انتخابات مجالس الحرامية 18/12/2023
- شتان بين المقاطعة الشعبية الوطنية العراقية ومقاطعة الخبل الس ...
- اعتراف بايدن بهزيمة الكيان الصهيوني
- #كلمة_بالقلم_الأحمر: لأنه سفاحهم الأكثر دموية والغادر الأكثر ...
- في ذكرى ال 75 لليوم المشؤوم لقرار تقسيم فلسطين 29/11/1947 ال ...
- يستند تضامن حزب اليسار العراقي الطبقي والوطني والأممي المبدئ ...
- كلمة بالقلم الأحمر : أسقط الشباب الثائر المقاوم الفلسطيني قا ...
- 📌نزع الارهابي الدولي بايدن في زيارته للكيان الصهيوني ...
- لا صوت يعلو فوق صوت شهداء أنتفاضة تشرين …انتفاضة ( نريد وطن ...
- 👈🏾 نحو المؤتمر الخامس المشترك لحزب اليسار ال ...
- #كلمة_بالقلم_الأحمر : يعبر الترويج ل - انتخابات- مجالس المحا ...
- شتان من دور الحزب الشيوعي العراقي الكفاحي في فترة الاستعمار ...
- في الذكرى السنوية لثورة 14 تموز 1958 الوطنية التحررية المجيد ...
- تمرد فاغنر الذي أربك العالم لكنه لم يهز الشعب الروسي وإرادته ...
- تهنئة المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الأردني ( التوحيدي)
- بعد ستة عقود من الفاشية والاحتلال: ما هو مصير العراق؟ (1-2)


المزيد.....




- ميغان ماركل تنشر فيديو -نادرا- لطفليها بمناسبة عيد الأب
- مصدر لـCNN: إيران تبلغ الوسطاء أنها لن تتفاوض مع أمريكا لحين ...
- منصة مصرية لإدارة الأمراض المزمنة والسمنة
- لماذا يستخدم الكثير من الأطفال السجائر الإلكترونية، وما مدى ...
- إسرائيل تستشيط غضبًا بعد إغلاق أربعة أجنحة تابعة لها في معرض ...
- إيران تهدد بالانسحاب من معاهدة الأسلحة النووية وسط التصعيد م ...
- مفوض أممي يحث على إنهاء الأزمة الإنسانية في غزة
- اكتشاف دور للسكر في حماية الدماغ من الشيخوخة
- طبيب يفند خرافات شائعة عن ورم البروستاتا الحميد
- ما الذي يسبب العدوانية غير المنضبطة؟


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حزب اليسار العراقي - العدوان الإيراني على مدينة أربيل وموقف رئيس الوزراء محمد شياع السوداني الذي يستحق التقدير ..