أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الجبار نوري - الدولة العراقية -- بين العصف المأكول وطوفان الأزمات والمعالجة ببروستاريكا وطنية !؟















المزيد.....

الدولة العراقية -- بين العصف المأكول وطوفان الأزمات والمعالجة ببروستاريكا وطنية !؟


عبد الجبار نوري
كاتب


الحوار المتمدن-العدد: 7855 - 2024 / 1 / 13 - 13:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الدولة العراقية – بين العصف المأكول وطوفان الأزمات والمعالجة ببروستاريكا و طنية
عبدالجبارنوري أبورفاه
محاور البحث :-عالم الأقتصاد العراقي – حفريات – المعالجة - أخيراً
عالم الأقتصاد العراقي :سوف يكون محور البحث في سيمياء العنوان " فضاءات الأقتصاد العراقي" لكونهِ ضمن تخصصي الجامعي المتواضع ، فالحفريات العميقة في الأقتصاد العراقي تبدو كغثاثة سياسية ومخاض عسير للتغيير ، ولآن التنمية الأقتصادية هي الرافعة الديناميكية لحلحلة الأشتباكات الرثة والمزمنة منذ قرن من الزمن فهي كفيلة في أضفاء السوداوية والقنوط ، ولو إن المشكلة تبدو كشبكة عنكبوتية متشابكة المتاهات خاضعة لخيبات أصحاب القراروهلامية الهوية العراقية مع غياب ثقافة المواطنة وتعدد الأنتماءات الفئوية والشعبوية ، وضغوطات المحتل الأمريكي بعقوباتهِ التعسفية2018 والتي داست السيادة العراقية بغطرسة تغولية مريبة ، وتنمر دول الجوار أيران وتركيا وأطماع الكويت الجارة في قضم الحدود والأستحواذ على الممرات المائية واستنزاف الخزينة بديون باطله أكثر من 65 مليار دولار أمريكي ، أن أوجاعنا وخيباتنا المأزومة والمهزومة ربما بقدم وعراقة هذا الوطن ، وتبدو المخرجات الأقتصادية الرثة والمعيبة رديفة الوطن ومتلازمتها منذ وجودهِ الجغرافي والسياسي عام 1921 حتى اللص المحترف (بريمر) البغيض الذي أكتنز المليارات من النقد ووجه ثروات البلد ومصادر الطاقة لحساب أسياده في واشنطن أضافة إلى أحياء المحاصصة والفئوية الطائفية والأثنية والمناطقية البغيضة والتجاوز على كرامة العراق بألغائه مؤسسة الجيش العراقي الباسل والذي كان واضحا بلعب ورقة الجوكر الشيطانية في تخريب ليس فقط المنظومة الأقتصادية بل تخريب المنظومة الأخلاقية للشعب العراقي بأنتشار نزعة اللصوصية والجرمية والفساد المالي وتخدير الشعب بالأفيون والكرستال القاتل ، فأصبح الفساد الأداري والمالي شائعاً في مؤسسات الدولة العميقة وهو اليوم يعتبر من أكبر التحديات التي تواجه الحكومات الأتحادية المتعاقبة ، فهو بالتأكيد ( يقوَض ) الحكم السوي ويشوه السياسة العامة ويهدم مرتكزات القطاع العام والخاص والتالي يلحق الضرر بالطبقات الفقيرة والمتوسطة ، ومن خلال هذا الغوص الجاد في ألقاء الضوء الكاشف على محطات الوجع العراقي لذا صرنا نتشبث الخروج من الوحل التسلطي الخارجي ، أو ربما البحث عن تلك القشة المنقذة في أستنساخ بعض النماذج الناجحة في بعض دول الخليج والعالم المتمدن ، ولست سوداويا بل تفرض علينا الحقائق المأساوية والمؤلمة والتي كابدناها يبقى هذا البصيص من الآمال الواعدة بأستراتيجيات وردية واعدة تندس ضمن أحلامنا الممنوعة لآننا نعيش حرمانات كوميدية رثة ومعتقة نكابدها مرغمين ، ولا زلنا نفتش في المعاجم القديمة عن كذبة كبرى تدعى (الوطن ) !؟.
حفريات عميقة في أقتصاديات الدولة العراقية . !؟
- أمريكا في العراق صراع على النفوذ ومآلات السيطرة ورهانات المستقبل بدت جلية للعيان للأعوام 2003 – 2016- 2014- 2018 – 2023 – 2024 وهي المخرجات البغيضة والمؤثرة للعقوبات الأمريكية على العراق عام 2018 .
-الأقتصاد العراقي المستنزف في حضن الصندوق الدولي الأسود .
- كوابيس أضطراب بوصلة أسعار النفط يهدد الأقتصاد العراقي .
- سوداوية المخرجات السيئة للأقتصاد العراقي تنحو بأتجاه عالم الغثاثة السياسية والمخاض العسيرللتغيير .
- مزاد العملة الأجنبية فرية أمريكية (بريمرية) .
- عدم الجدية في أقرار ( قانون ) حريمنع الأستحواذ والتسلط والبيروقراطية ويعطي المجال الأوسع للقطاع الخاص بأستدامة أستثمارية جديد يعالج الثغرات المحبطة أمام التغيير .
- نعم الجفاف والتصحريقسو على زراعة العراق ، قلة الأمطار تعمق الأزمات المائية وتزيد من معاناة أكثر من ألفي قرية على الفرات الأوسط تعاني شحة المياه ، وإن العراق يستنزف خزين مياههُ الجوفية للسنة الخامسة للتصحر ، وبأعتقادي اللجوء للمياه الجوفية تكون للطوارئ فقط .
- العراق وتحقيق التوازن بين ثرواته الطبيعية ومستقبل الطاقة المستدامة .
- تراجع الدينار العراقي أمام الدولار الأمريكي والتأثير المباشر على السوق الموازية بأضطراب الأسعاروالذي يدفع فاتورتها البغيضة الطبقات الفقيرة والوسطى ، كمثال لا للحصر سعر طبقة البيض اليوم الأربعاء 10-1-24لامس الثمانية آلاف دينار عراقي .
- البرلمان ومن بعدي الطوفان .
المعالجة بوصفة بروستاريكا أصلاحية وطنية عراقية
البحث في حيثيات مثل هذا الموضوع الدقيق والخطيرو الذي يلامس خبز المواطن وحريته ووجوده يجب على الباحث ان يركزعلى المعطيات السوسيولوجية ومآلاتها وتحدياتها ورهانات المستقبل لا ضير ولا ضررفي أستنساخ نماذج لمشاريع ناجحة بنقلة نوعية يلمس المواطن مآلات واعدة بالنماء والتغيير الحقيقي من دول أقليمية أو دولية ، والتحرر من فايروس أسطورة تمجيد الفرد كما ظهرفي أنماط السياسة والأنثروبولوجيا الجمعية العراقية في عهد الزعيم عبدالكريم قاسم وكما جرى في ستينيات القرن الماضي في مصرفي تأليه وتمجيد المنظر القومي جمال عبدالناصر .
البديل حسب مقاسات العقلانية لا الغيبية ، كما رفض أنماط الحياة المرتبطة بالرأسمالية البطريركية الذكورية ذات النزعة الأستهلاكية المتجهة إلى تدمير مسارات التنمية المحلية والدولية ، ويجب حضور السيادة الوطنية على الأسواق المالية والنقدية ، وأحياء وبث الروح في النقابات والمنظمات العمالية في وطننا العراق لكونها تمثل الضمانات الوحيدة لأعادة بناء عالم آخر أفضل متعدد الأقطاب مدني ديمقراطي بديلا وحيدا عن بربرية الرأسمالية الجشعة ، نعم التماهي مع نماذج المشاريع الأقتصادية التنموية ( الواعدة ) بمستقبل أستراتيجي للشباب ، وهي فرصة ثمينة للأطلاع على النهضة التنموية لدول عربية ناهضة بالواقع الأقتصادي للدولة بأستخدام منصات علمية حداثوية في توفير الأستدامة للموازنات المقبلة ، وأضيف توسع الدولة في الأنفاق على المشاريع الأستراتيجية الكبيرة وأكتشاف المهارات والابتكارات للبحث عن البديل التقليدي بظل أستخدام الأستدامة المالية التي تدفع إلى التوازن بين الأنفاق والأيرادات حينها توفر للدولة ( خمسة ) روافد نقدية لدعم موجودات الغطاء النقدي في البنك المركزي العراقي ، ومن هذه النماذج المشاريعية المستدامة " مشروع طريق التنمية " إنهُ رغبة دولية وأقليمية لآنجاز المشروع (أثني ) بالعاجل للبدأ بالتنفيذ لكونه عامل ضغط لمكافحة الفساد وهدر المال العام وهو تدعيم للأستثماروالأستغناء التدريجي عن النفط كمصدر رئيسي لموازنة البلاد وبناء هيكلي للأقتصاد المستدام الغير نفطي ويبقى كمشروع ستراتيجي واعد للتغيير ، وعندي هنا وهناك بعض الملاحظات ربما لها الأثر في الوصول إلى التغيير الشامل الأصلاح بمفهوم بروستاريكا عراقية وطتية :
-التوأمة بين مكافحة الأرهاب وهيئة النزاهة .
- أعادة تأهيل وأكمال مطار الموصل الدولي .
- نظام النزاهة الوطنية ضمان لتحقيق الحكم الرشيد .
- التقليل من أثر التصحرالجاثم على العراق الذي يستنزف خزين مياههُ الجوفية للسنة الخامسة وهناك ألفي قرية على الفرات الأوسط تعاني من مشكلة شحة الماء .
- مشكلة السكن يجب أن تكون من أولويات البرنامج الحكومي الحالي .
- الدفع الألكتروني يقلل من نسبة الفساد ، البطاقات ستسهل الأمور اليومية .
- معالجة فك الأختناقات المرورية .
- أضطراب بوصلة الدينار العراقي في السوق الموازية بتأثرهِ أمام القوة الطفيلية للدولار الأمريكي .

وأخيراً وليس آخراً------
لا ضيربالأستأناس بأفكاربعض أساطين الأقتصاد السياسي العالمي وصناع مشاريع الأصلاح البنيوي كتنظير للأستفادة من أفكارهم وتجاربهم في ماهية الدولة المدنية الديمقراطية منهم نماذج :
-كارل ماركس هو معلم الطبقة العاملة وصاحب شفرة ( كود ) التغيير: "بنضوج الوعي العام والأدراك " بحالته المأساوية الظلامية عند الجماهير المستلبة ، طبعاً لأنفراط العقد الأشتراكي السوفييتي وأنفراد أحادية القطب العالمي بقيادة أمبراطورية الولايات المتحدة وكارتلات الشركات االعملاقة حركت أعلامها الموجه ولآن الأعلام بمفهومه الموضوعي كونهُ قوة خفية ناعمة مؤثرة وخصوصاً عندما يزحف بالتوجه الطفيلي في التغول وخلط الأوراق أوجدت كيان هلامي أسمتهُ (المواطن المستقر) أو المواطن المترف الذي تعرض طويلا إلى القمع والقهر الروحي أدى إلى نشوء المواطن المستقر "طوعيا " كما نرى اليوم في بعض دول الخليج ، والشعب العراقي في ظل الحكم الصدامي ل 35عام ، وسيكون عائقاً غثا وصعباً أمام التغيير ألأ خروج المواطن من داخل هذه الشرنقة المرعبة ( دولابوسييه وكتابه العبودية الطوعية ) .
- الفقيد الدكتور فالح عبدالجبار فهويوضح مفهوم اللادولة هو شكل آخر موازي من أشكال التنظيم الأجتماعي غير مستند على تنظيم أجتماعي أو سلطات مستقلة ، فهي دولة عميقة يستحوذ على سياساتها المال والسلاح السياسي ، ففي نظر الدكتور عبدالجبار- عند ترجمة كتابه يسميها الدولة االغير رسمية تكون داخل الدولة وخارجها وأكتسبت أهمية سياسية وعسكرية دائمة من خلال قواعد شعبية لها ، وبشكل أدق يسميها ( الجماعات الهجينة ) وإنها تعمل على بناء هياكل موازية للدولة مما يمنحها أستقلالية غير قانونية (كتاب اللادولة فالح عبدالجبار 2021) ، وللأسف رحل المفكر الأكاديمي مبكرأ وترك غيابه كماً من الأسئلة والتوضيحات وهكذا الموت وأستحظرما قالهُ الأديب الفلسطيني غسان كنفاني وهو ينعي نفسه: (وحدهم من يغلقون الأبواب دون أصدار ضجيج لحظة خروجهم لايعودون ---- ) .
- النزاهة الوطني ضمان لتحقيق الحكم الرشيد
يوم السبت 6كانون 2024 وصلتني دعوة من منتدى بيتنا الثقافي في الأندلس حضور محاضرة عن نظام النزاهة الوطني ضمان لتحقيق الحكم الرشيد كانت محاضرة موضوعية واقعية بكم ثري من المعلومات الأقتصادية في موارد العراق الثرية الغير مستثمرة راقت لي المحاضرة وخصوصاً عند تبويبها المحاضر بتراتيبية ممنهجة تتماهى أكاديمياً بهذه المحاور :
1- النزاهة الوطني ضمان لتحقيق الحكم الرشيد
2- أجراءات وقائية تعزز الصناعة
3- سماع صوت الفئات المهمشة
أستاذ سعيد رشيد متخصص في مجال الحكم الرشيد وركزفي محاضرته الموضوعية على رافعة "النزاهة " متناولا الوضع العراقي بعد 2003 حتى اليوم مؤكداً : إنهُ لا توجد رؤية أقتصادية تنموية واضحة في العراق ، فالمفروض أنما يصرف للتنمية اليوم يجب أن يجلب بعد سنوات أموال وخدمات ملموسة للمواطنين لكن شيئاً من ذلك لم يحصل بسبب الفساد الأداري والمالي ، وأثني على ما طرحهُ المحاضر في مجالات تقويم الحكم الرشيد القائم على النزاهة وبياض اليد والذات لهوكفيل في وضع البلد على السكة الصحيجة أضافة لسن قوانين وقائية حديثة تواكب الرقمية الحداثوية .
كاتب وباحث وناقد أدب عراقي مغترب
في كانون ثاني -2024



#عبد_الجبار_نوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحرير الأنسان----- واليسار التقدمي
- فجائعية الثمانينيات في رواية كم أكره القرن العشرين لعبدالكري ...
- هولوكوست المحتل في كتاب : الحرب القذرة النظيفة - لكريستين دو ...
- قراءة جمالية وامضة للمعطيات الشعرية الثرّة ----للشاعرعبدالست ...
- مشروع طريق التنمية ---- التحديات وآفاق واعدة نحو التغيير ؟؟؟ ...
- التنمية الأقتصادية للعراق ------ مقومات وعوامل النجاح !؟
- الأساطير ----- ميثيولوجيا حضارات العالم القديم والحديث
- قراءة في الفكر الأقتصادي للدكتور سمير أمين ومنجزه --- ما بعد ...
- قرلءة في الفكر الأقتصادي للدكتور - سمير أمين - ومنجزهُ ( ما ...
- قراءة فلسفية لكتاب ( نهاية الفلسفة الكلاسيكية الألمانية ) لف ...
- الأقتصاد العراقي والتنمية المستدامة
- عالم الغموض والجريمة المعقدة في روايات - أجاثا كريستي-
- حمى تفاقم الكابوس المقلق ( للمخدرات ) في العراق /غثاثة ومخاض ...
- التراجيديا المأساوية في رواية - ساعة بغداد - للروائية شهد ال ...
- النفط العراقي ---- إلى أين !؟
- في ذكرى وفاة - السياب - --- رائد تجديد الشعر الحر ومؤسسه !؟
- قراءة حداثوية في كتاب عصفور من الشرق للروائي - توفيق الحكيم ...
- الديستوبيا في أدبيات الروائي المعاصر - جورج أورويل !؟
- الفنتازيا في أدب الرحلات في رسالتي الملهاة والغفران - بدراسة ...
- أفكار ورؤى - ماركريت ميتشل ------في روايتها - ذهب مع الريح


المزيد.....




- بلينكن: أمام حماس عرض -سخي- من قبل إسرائيل.. وهذا ما قاله مص ...
- -ديلي تلغراف- البريطانية للبيع مجددا بعد معركة حول ملكيتها م ...
- مصرية -تبتسم وتتمايل- بعد الحكم بإعدامها (فيديو)
- بيضتان لـ12 أسيرا.. 115 فلسطينيا يواجهون الموت جوعا يوميا في ...
- متظاهرو جامعة كولومبيا في تحدٍّ للموعد النهائي لمغادرة الحرم ...
- كيف تتصرف إذا علقت داخل المصعد مع انقطاع الكهرباء؟
- البرلمان الفرنسي يعترف بـ-إبادة- العثمانيين للآشوريين-الكلدا ...
- منافس يصغره بثلاثين عاما .. تايسون يعود للحلبة في نزال رسمي ...
- دراسة تكشف نظام غذاء البشر قبل ظهور الزراعة!
- فصيل فلسطيني يعرض مشاهد من قصف تحصينات الجيش الإسرائيلي في غ ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الجبار نوري - الدولة العراقية -- بين العصف المأكول وطوفان الأزمات والمعالجة ببروستاريكا وطنية !؟