أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - الظاهرة -الدحدوحية- ثبات في الأرض..تطبيق للفرض ..ستر للعرض!















المزيد.....

الظاهرة -الدحدوحية- ثبات في الأرض..تطبيق للفرض ..ستر للعرض!


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 7850 - 2024 / 1 / 8 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من منا لا يتذكر الفيلم الثوري الأروع "الأرض" إنتاج عام 1970 والذي يحتل المركز الثاني في قائمة أفضل 100 فيلم عربي خلال 100 عام ، ومن منا لا يتذكر كلمات أغنيته الشهيرة التي تقول "الأرض لو عطشانه نرويها بدمانا، عهد وعلينا أمانة تصبح بالخير مليانة، يا أرض الجدود يا سبب الوجود هنوفي العهود بروحنا ، نجود وعمرك متباتي عطشانة" لقد ترسخت قصة الفيلم وكلمات أغنيته ولحنها الرائع ،علاوة على أداء أبطال الفيلم المذهل ، وإخراجه وتصويره المبهر في الذاكرة الجمعية من المحيط الى الخليج ، إذ ما زالت وستظل قصة الأرض ودفاع أصحابها عنها مهما بلغ حجم التضحيات المبذولة في سبيل ذلك ضد الظلم والطغيان غضة طرية في الوجدان الانساني عبر التاريخ ، مع الأخذ بنظر الاعتبار بأن كل دفاع عن الأرض وذود عن المال والعرض، له أيقوناته ورموزه ممن تخلدهم الشعوب، وتتغنى بهم الأمم، وأجزم بأن ظاهرة "وائل الدحدوح " ستكون واحدة من تلكم الأيقونات النضالية وملحمة من ملاحم الدفاع عن العرض والأرض ضد كل من يحاول النيل منهما مهما بلغ جبروته ، ومهما استطالت سطوته ، لتمثل صورة جلية من صور تطبيق الواجب والفرض وبما سيزهر سيرا وملاحم شعبية عديدة تتناقلها الأجيال كابرا عن كابر نحو سيرة الظاهر بيبرس، والاميرة ذات الهمة ،وعنترة بن شداد وغيرها .
فهكذا وبعد استشهاد زوجته وابنته وابنه وحفيده بهجوم صهيوني وحشي على قطاع غزة استهدف منزلا كانوا قد نزحوا اليه في مخيم النصيرات،ومن ثم اصابة الدحدوح بعد أسابيع بجروح بليغة نجا منها بأعجوبة فيما استشهد زميله المصور سامر أبو دقة ، وإذا بوائل الدحدوح ، يودع نجله الصحفي حمزة الدحدوح ، هذه المرة بقصف استهدف مركبته غرب خان يونس، وهو برفقة الصحفي مصطفى ثريا ، ما رفع حصيلة شهداء الصحافة منذ بدء العدوان الغاشم الى 110 شهداء ولا أقول قتلى كما تطلق عليهم قناة " العبرية " .ولاشك أن ما يجعل من" الدحدوحية " ظاهرة لافتة الآتي :
1- مزج الرسالية بالمهنية من دون الفصل بينهما على الاطلاق إذ لا خير بمهنة لارسالة فيها ، ولا برسالة لا مهنة لها،ولا مهنية فيها .
2- الصبر في معركة الوعي وإدمان المصابرة والاصطبار والتصبر خلال مسيرتها الرسالية الخالدة مهما كانت التضحيات "مادية أم معنوية "شخصيا أعرف عشرات الرساليين ممن لم يتخلوا عن معارك الوعي برغم ضيق ذات اليد ...برغم تنحيتهم من وظائفهم قسرا بهذه الذريعة أو بتلك ...برغم اغلاق مؤسساتهم تباعا ...برغم تعطيل مصالحهم .. برغم التضييق عليهم ..برغم إحالتهم على التقاعد في غير سن التقاعد ...برغم عملهم - مجانا - لصالح عشرات المنصات و المواقع بغية إيصال الرسائل المهمة المشفرة منها والمُجاهرة الى من يهضمها و يستوعبها لعله ينقلها الى آخرين ورب حامل فقه غير فقيه ، ورب حامل فقه الى من هو أفقه منه .
3- من صفات الرساليين تحويل الآلام والدموع والجراح والاحزان والهزائم المتتالية الى محركات دافعة ، ورسائل مشجعة لرفع الهمم بدلا من تحويلها الى انكسارات لإحباط النفوس وتثبيطها وتخذيلها ، ونادرا ما تجد رساليا حقيقيا - يكثر الشكوى والندب والنواح والنعي لاعنا حظه العاثر ، وربما مجترئا على رسالته التي كلفته كثيرا من التضحيات من دون التكريمات كذلك - أو ممارسة ما يحلو لي تسميته بـ" التسول الوجداني، والكدية العاطفية ، والمظلومية الموضعية " للفت الأنظار ، فالشكوى للرسالي مثلبة ومنقصة وأحد خوارم المروءة التي يربأ بنفسه على التلوث بمستنقعاتها القذرة أو السباحة ببركها الآسنة .
4- من صفات الرساليين أنهم لا يعملون فقط لمن عاصرهم ، إنهم يعملون ويجتهدون ويصبرون ويثابرون ويبثون الأمل لأجيال قادمة يتوسمون فيها خيرا كثيرا قد تكون أفضل من سابقتها .
5- المال ، والالقاب ، والجاه ، والثروة ، والمديح ، والثناء ، وكتب الشكر والتقدير ، والاوسمة وإن لم تكن فالصو ، والسيارات الفارهة ، والملابس الفاخرة بنظر الرسالي هي تحصيل حاصل إن أتت فبها ونعمت ، وإن لم تأت - فطز فيها وبمن يمنحها أو يمتنع عن منحها كذلك -لأنها وسيلة وليست غاية ،ولأن الدنيا هي في أيدي الرساليين ،وليست في قلوبهم البتة .
6- القضية عند الرسالي نبيلة ومقدسة ومقدمة على نفسه وأهله وماله وكل ما يملك من حطام الدنيا الفاني وبالتالي فهو يثير الاعجاب وربما الحنق والحسد في قلوب وعقول من حوله حتى ينعته بعضهم مدحا بـ" الزهد " فيما ينعته آخرون ذما " بالتهور" وكلاهما أي المدح والقدح لايعنيان له شيئا قط لأن المدح والذم هي تقييم نسبي قابل للخطأ أولا وللتغير ثانيا يطلقه زائل بشري بحق زائل بشري مثله في زمكان ما و لا قيمة لأي منهما الا إذا كان من شخص صالح لحي وجاها أو بظهر الغيب ولا يبغي تزلفه أو تملقه أو الحصول على بعض ما عنده من وراء ذلك ، أو لميت خلال نعيه وتأبينه لتعريف الناس بصلاحه وورعه .
7- الرسالي يعمل ويعمل ويعمل للقضية من دون كلل ولا ملل ، ومن دون انتظار الشكر والثناء والعرفان من أي مخلوق كان .
8 - الرسالي يعمل ويعمل ويعمل من دون انتظار النتائج فمن يبذر بذرا طيبا في أرض طيبة ، وفي تربة يظنها خصبة قد لايعيش ليرى نتاج وحصاد ما بذر على الاطلاق "إنه يقيم الجدار المائل بلا مقابل لصالح مساكين قصر لعلهم يعثرون على الكنز المدفون تحته عند بلوغهم " والله هو المطلع على خفايا القلوب والنفوس وما استتر عن الخلق من النوايا والغايات ليكافئ كل واحد منهم على حجم سعيه ، وقدر صبره ،وعلى سعة صدره ،وصدق نواياه .
9 - الرسالي يبكي القضية المركزية الأم التي يناضل ويكافح لأجلها إذا ما هزمت أو تراجعت ، ولا يبكي الجراحات والخسائر المادية والمعنوية التي ألمت به في سبيل ذلك كله قلت أو كثرت .
10 - الرسالي هو ذلكم الشخص الذي ينذر نفسه لنصرة الحق في السراء والضراء ، في العسر واليسر ، في المنشط والمكره ، وفي أحوج ما يكون الحق اليه ،حين يقعد عنه المقربون ،ويشمت به الحاقدون ، و ينفض من حوله الناصرون ، فيما يكثر المخذلون والكسالى والبخلاء والجبناء والمتقاعسون .أيها الدحدوحيون والغزيون الصامدون شكرا لصبركم ولرسائلكم ومثابرتكم واجتهادكم وسعيكم فأنتم جزء خالد من هذه المسيرة الرسالية العظيمة رغما عن أنوف المعاندين والمطبعين والزاحفين والمطبلين والمخذلين والمرجفين والمشككين بصبركم وصمودكم وثباتكم ، ونصيحة لكل كاتب رسالي من أصحاب الأقلام النبيلة"لاتشغلك الكتابة في شاغل ملح ما عن شواغل أخرى قد تكون أقل أو أشد الحاحا فهذا مرادهم".
أما عن تحركات وزير خارجية امريكا انتوني بلينكن، الذي تحركه صهيونيته كما أقر بذلك جهارا نهارا ، أكثر مما يفعل منصبه ومهنيته ،كذلك المتحدث باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر، فهذان القمئان غير مقتنعين أو بالأحرى غير معنيين بوجود ابادة صهيونية جماعية لسكان القطاع والضفة الغربية ترتكب على رؤوس الاشهاد ، حتى أن ماثيو قال وبالحرف خلال مؤتمر صحفي وبكل بجاحة ووقاحة "هذه مزاعم يجب التحقق منها بعناية، نحن لا نرى أية أعمال تشكل إبادة جماعية ، وليس لدي أي تقييم لمشاركته بشأن ما إذا كانت جرائم حرب أو جرائم ضد الإنسانية قد ارتكبت في غزة !!" ، فدعوني أقترح عليهما وبما أن الاف الصور ومئات المقاطع المصورة التي تبث على مدار الساعة كاشفة عن حجم الوحشية الصهيونية ، ومدى الإبادة الجماعية لم تقنعهما، بأن يذهبا الى القطاع ليعيشا هناك لمدة يومين كاملين ويتأكدا بنفسيهما حق اليقين ، ويشاهدا بأم عينيهما عين اليقين، فيما اذا كانت هناك ابادة جماعية أم لا !
أما الى وزير الأمن الداخلي للكيان المسخ إيتمار بن غفير أو " حمار بن حمير" ، كذلك وزير مالية الكيان بتسلئيل سموتريتش، وقد طالبا بترحيل سكان غزة المحاصرة لإفساح المجال للمستوطنين بالسكن بدلا منهم، ولايختلف الحال مع تصريحات وزير التراث عميحاي إلياهو ، وهو صاحب المقترح النازي السابق لضرب غزة بالقنبلة النووية ، حيث عرض على حكومة كيانه الهزيل برئاسة النتن جدا ياهو مقترحا جديدا يتضمن إيجاد طرق مؤلمة أكثر من الموت لهزيمة الغزاويين وكسر معنوياتهم وتهجيرهم من أرضهم كل ذلك بالتزامن مع اقامة مناطق عازلة في الضفة الغربية لايسمح بدخول العرب اليها اطلاقا ، ودعوني أقدم لهم مجتمعين خطة بديلة عن خططهم العنصرية الفاشية التي كشفت عنها النقاب صحيفة تايمز اوف اسرائيل ، بشأن اجراء مباحثات سرية لترحيل سكان غزة الى الكونغو الافريقية وبعض الدول الاخرى لإنهاء الصراع ، وأقترح عليهم وعلى كل من يقف خلفهم من ذيول التطبيع ، وأذناب صفقة القرن ، وقرود اتفاقات ابراهام ، وخنازير أكذوبة حل الدولتين ، وأفاعي حل الدولة الواحدة، تقديم خطة واقعية بديلة تتضمن ترحيل شذاذ الافاق من الصهاينة من حيث أتوا بدلا من ترحيل الفلسطينيين من أرضهم وأرض آبائهم وأجدادهم ، ليرحل بمقتضاها اليهود "السفارديم " الى اسبانيا والبرتغال واوربا الغربية التي جاؤوا منها غير مرحب بهم ، بالتزامن مع اعادة "الاشكناز" الى أوربا الشرقية التي قدموا منها ليعيشوا في الجيتو الذي كان مفروضا عليهم - صليبيا- في أرجاء أوربا، أما الفلاشا فيعادون الى موطنهم الأصلي في اثيوبيا ، مع الابقاء على المزراحي "يهود الشرق" إما ليتعايشوا مع الفلسطينيين في ظل دولة فلسطينية كبرى واحدة موحدة من النهر الى البحر ، وعاصمتها القدس كاملة، يحكمها العرب بمسلميهم ومسيحييهم فقط لا غير ،أو إعادة من يريد منهم العودة طواعية الى بلدانهم الشرقية التي أتوا منها،عربية كانت أو غير عربية، مقابل اعادة كل النازحين واللاجئين الفلسطينيين الى مناطقهم وبلداتهم الاصلية التي هُجِّروا منها عنوة على مدار عقود منذ وعد بلفور المشؤوم وماتزال مفاتيح منازلهم التي تركوها عنوة معلقة على جدرانهم أو معلقة في صدورهم ، لننهي هذا الصراع المقيت الذي طال أمده وننتهي من شؤم الكيان الشرير الذي يقف وراء كل الكوارث والحروب والفتن والتجويع والظلم والتركيع في عامة الشرق الاوسط بلا استثناء !كما أقترح على جنوب افريقيا أن تكمل جميلها وترفع " دعوى قضائية ضد امريكا "التي تجهض كل قرار أو مشروع قرار يدين الكيان ، مقابل إجهاض كل قرار لصالح فلسطين ، لتستكمل جنوب افريقيا بذلك طلبها المقدم الى المحكمة الدولية والقاضي بإصدار أمر عاجل يعلن أن الكيان الصهيوني ينتهك التزاماته بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948 ويرتكب جرائم حرب وابادة جماعية في قطاع غزة ،والذي اضطرت المحكمة الدولية للاستجابة له حين قررت عقد جلسات علنية لهذا الغرض يومي 11 و12 من كانون الثاني الجاري لعام 2024 لمحاكمة الكيان وأشك في ذلك تماما لأن "دود الخل منه وفيه" ولأن امريكا التي يحكمها اللوبي الصهيوني -الأيباك - لن تسمح بصدور أي قرار يدين - دجاجتها المدللة التي تبيض لها ذهبا - ولأنه وعلى قول القائل :
قتل امرئٍ في غابةٍ جريمةٌ لا تُغتَفر...وقتل شعبٍ آمنٍ مسأَلةٌ فيها نظر
اودعناكم اغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدرر البهية بين يدي -الملحمة الفلسطينية-
- الوحشية الصهيونية ومقابر الصحفيين الجماعية !
- الإضراب الدولي الشامل لتنشيط الضمير الانساني الخامل وتنبيه ا ...
- حرب المستشفيات وتدمير البنيان والوجه القبيح لأمريكا والكيان ...
- مقاومة الملاعب والحلبات دعما لميادين العز والساحات !
- الى أوستن وليندا وكارين ... لاتكونوا للأبارتايد ولل -جيم كرو ...
- الى -الكبتاغون-الامريكي -تمثال حريتكم يكرس العبودية ولا يمسخ ...
- التاريخ يراقب والاعتذار من دون تغيير خطيئة كبرى !
- رسالة من حقل الأشواك الى الراجا -ريشي سوناك-
- من لهيب الأتون الى ال-ماكر..رون- !
- جرائم وثورات !
- #لاتُطََّبِع مع الكيان فشؤم التطبيع باد للعيان !!
- طوفان وإعصار وأشعار !
- قراءة المجتمع والتاريخ ب المعكوس !
- زلازل وقلاقل
- رسالةُُ ميتةُُ بُعِثَت بموت كريم !
- صِدام الفضاءات السيبرانية وإختراق البيانات !
- صراع الدب والديك في أفريقيا !
- صرخة قلم !
- طال الانتظار والحبل على الجرار !


المزيد.....




- أفعى تتدلى من سيارة مسرعة على طريق سريع وكارثة وشيكة.. مشاهد ...
- تحول لمعلم جاذب للسياح بشيكاغو.. إزالة -حفرة الفأر- الشهيرة ...
- كتائب عز الدين القسام تعلن مقتل 3 من عناصرها بمعركة مع الجيش ...
- سوليفان: واشنطن تشترط تطبيع السعودية مع إسرائيل مقابل توقيع ...
- بايدن ساخرا من ترامب: -لا تعبث مع نساء أمريكا-!
- محلل سياسي مصري: لهذه الأسباب هزيمة أوكرانيا مؤكدة
- تفاعل كبير مع فيديو للشاعر الراحل الأمير بدر بن عبد المحسن ن ...
- السودان .. ماذا يحدث داخل سجون الحرب؟
- مظاهرة في برلين تنديدا بالحرب الإسرائيلية على قطاع غزة
- مظاهرة في جامعة تورنتو الكندية للمطالبة بوقف الحرب على غزة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - الظاهرة -الدحدوحية- ثبات في الأرض..تطبيق للفرض ..ستر للعرض!