|
الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء الثاني)
أحمد رباص
كاتب
(Ahmed Rabass)
الحوار المتمدن-العدد: 7842 - 2023 / 12 / 31 - 02:47
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
بنوع من الفضول الفلسفي، المصحوب بدهشة الاكتشاف، قادني البحث عن ما قيل وكتب عن هذا الموضوع إلى هذه الدراسة الرائعة المنشورة على النت بقلم بينوا غوتييه. وبما أن الكتابة ثمرة للقراءة، كانت هذه الترجمة: وفقا لهاكر، "من المضلل أن نقترح أن الفلسفة لا تسعى إلى معرفة حقائق جديدة، بل تسعى إلى فهم حقائق مألوفة ــ وكأن العلم لا يلبي هذه الحاجة. ولا يمكن للفلسفة بأي حال من الأحوال أن تفسر الظواهر بهذا المعنى. وبالتالي، مهما كان طلب الفهم، فهو ليس كالفهم الذي تحصل عليه العلوم التجريبية. […] يمكن للفلسفة توضيح الخصائص المفاهيمية لهذه العلوم واحتواء ميلها إلى تجاوز حدود الحس. إنها محكمة العقل." الحقائق التي تثبتها الفلسفة حقائق مفاهيمية قبلية (مع الحرص على ألا نعني بذلك أنها يمكن أن تكون موضوعا لعلم قبلي)، وليست حقائق تتعلق بحقائق يمكن الوصول إليها تجريبيا؛ إن شكل المعرفة الذي تقدمه، "على عكس ما تحققه العلوم الطبيعية، لا يتعلق بالملاحظة أو الكشف أو الاكتشاف التجريبي، بل بالإدراك". ومن وجهة النظر هاته يكاد يكون التمييز بين العلم والفلسفة كاملاً: "لا يمكن الإجابة على أي سؤال فلسفي عن طريق البحث العلمي، ولا يمكن التوصل إلى اكتشاف علمي عن طريق البحث الفلسفي. يمكن للفلسفة أن تكشف عن عدم اتساق بيان علمي، وليس عن زيفه. على سبيل التناسب: "الفلسفة لا تفسر الظواهر كما يفعل العلم. وعلى النقيض من نظريات العلوم التجريبية، لا شيء افتراضي في التوضيحات المفاهيمية والإيضاحات الفلسفية. يمكن للعلوم التجريبية أن تسلم بحقيقة الكيانات من أجل تفسير الظواهر المرصودة ومن ثم المضي قدما للتحقق من صحة هذه التخمينات. على النقيض من ذلك، لا تستطيع الفلسفة أن تسلم بشكل مشروع بكيانات، مثل الطبائع البسيطة، الأشياء في ذاتها، الكليات، من أجل شرح الطبيعة القبلية للأشياء، أو بنية تصورنا المفاهيمي (الواقع في الوسط بين المعنى المجرد والإدراك، المترجم)، أو استخداماتنا للغة. ولا مكان في الفلسفة لاستنباط وجود مثل هذه الكيانات، وفق نموذج الاستدلالات على أفضل تفسير موجود في العلوم." تناسبيا مرة أخرى: "الفلسفة لا تجعلنا نكتشف أي علاقة منطقية نحوية جديدة؛ نحن لا نتعلم قواعد جديدة للاستدلال؛ وعلى النقيض من توسيع المعرفة الرياضية عن طريق البراهين الجديدة، فإن البنية المفاهيمية التي نعمل عليها تظل كما كانت من قبل تماما. ولهذا السبب يتم تعريف ما تقدمه بشكل أفضل على أنه مساهمة في الفهم وليس في المعرفة." ويضيف هاكر في موضع لاحق أنه يمكن، في الواقع، أن نقول، بشكل مبالغ فيه قليلاً، في الفلسفة، "كل جديد، فهو خاطئ". ولإعطاء فكرة عن الحقائق المفاهيمية التي يقع على عاتق الفلسفة تأسيسها، كثيرا ما يضرب هاكر، في هذه المقالة، مثلا بما يمكن قوله عن الأحداث - ربما بقصد إظهار أن هذا النوع من الحقائق التي توصف في كثير من الأحيان بأنها ميتافيزيقية (والتي نعتقد أنه من غير المرجح أن يتم تأسيسها وقبولها من قبل فلسفة تعرف نفسها على أنها تحقيق مفاهيمي) هي في الواقع قادرة تماما على أن تكون كذلك: "الأحداث تحدث، تطرأ وتجري في الزمن t ولكن لا توجد في الزمن t"؛ "ليست لها مساحات ملونة ولكن يمكنها إصدار صوت"؛ "لديها مراحل، ولكن ليس لديها أجزاء أو أبعاد مكانية"؛ "لا تشغل مساحة"؛ "إنها قادرة على التحرك، ليس كما تتحرك الأشياء، ولكن بمعنى أن أطوارها المتعاقبة تحدث في أماكن مختلفة"؛ وهكذا دواليك . لكن إذا كانت الفلسفة عبارة عن تحقيق مفاهيمي قبلي ولا تعلمنا أبدا أشياء لم نكن نعرفها من قبل، فيم تتمثل بالضبط حقيقة "إدراك" أن شيئا ما هو الحالة - الواقعة التي، وفقا لهاكر، يتمثل فيها شكل المعرفة الخاص بها؟ وكيف يمكن اكتساب مثل هذه المعرفة؟ كيف نعرف، مثلا، أن حركة الأجسام تختلف عن حركة الأحداث، وبأي معنى يصح القول إننا لم نتعلم شيئا جديدًا عندما توصلنا إلى استنتاج مفاده أن حركة الأجسام تختلف عن حركة الأحداث؟ وفقا لمفهوم فيتجنشتاين الذي يدافع عنه هاكر، من خلال اكتساب رؤية إجمالية عن استخدام المفاهيم المعنية نفهم أو ندرك أن حركة الأشياء تختلف عن حركة الأحداث. يتم اكتساب هذا الفهم، بشكل أكثر دقة: (1) من خلال إدراك ما نحن على استعداد لقوله، وما هي المفاهيم التي نحكم على أنها مناسبة لتطبيقها، على أساس إتقاننا لاستخدامها، في مواقف معينة راهنة أو مناقضة للواقع؛ و(2) ثم السعي لتحديد – من خلال الاستمرار بهذه الطريقة مرة أخرى – ما إذا كان من الممكن بالفعل استخلاص الاستنتاجات المختلفة التي نعتقد أنه يمكن استخلاصها مما حققناه على هذا النحو. وهكذا نكتسب تدريجيا هذا الفهم (أو هذه النظرة العامة إلى شبكتنا المفاهيمية) التي تسمح لنا برؤية الأسئلة أو الحيرة الفلسفية التي جعلها غياب هذا الفهم تختفي. في الوقت نفسه، نرى بأي معنى، وفقا لهذا النوع من التصور، يمكن أن تكون هناك مسألة التقدم في الفلسفة، رغم أن الفلسفة "لا تضيف شيئا إلى المعرفة الإنسانية، باستثناء حقيقة إدراك الطرق المختلفة التي تكون بها عناصر مختلفة من تصورنا المفاهيمي متماسكة معا. يمكن وصف هذا التقدم بأنه تحليلي لأنه يتكون من "توصيف وتوضيح المفاهيم المولدة للمشاكل": لقد حدث، كما كتب هاكر، "تقدم في الفهم الفلسفي لمفاهيم مثل الحقيقة، الوجود، الاحتمال، العقل، الشخص، الخير، الحقوق، الالتزامات، أي تحسينات في أوصاف الشبكة المفاهيمية المحيطة بهذه المفاهيم المحورية ولكن الإشكالية". بالتناسب، يمكن وصف هذا التقدم بأنه "تمييزي" من حيث أننا ندرك أنه يجب علينا رسم بعض الفروق بين الأشياء التي قد نميل تلقائيا إلى اعتبارها متشابهة، مثل، على سبيل المثال، [...] العلاقة المحددة/القابلة للتحديد والعلاقة النوع/الجنس". وبهذا المعنى، يشير هاكر إلى أن "التقدم غالبا ما يبدو أقل مما هو عليه بالفعل. لأن مثل هذه التمييزات تُعتبر أمرا مفروغا منه بسرعة ثم ننسى [... أنها] رؤى تم الحصول بالنضال الشاق من خلال التفكير الفلسفي". ومع ذلك، يؤكد أنه لكون الفلسفة "مساهمة في الفهم وليس في المعرفة"، يكون نوع التقدم الذي يمكن مناقشته في الفلسفة، في الوقت نفسه، "محفوفا بالمخاطر بشكل فريد" . فإذا أمكن أن يكون هناك تقدم من نوع لا يشبه التقدم الذي نواجهه في العلوم، فمن الممكن أن يكون هناك تراجع من النوع الذي لا نواجهه في العلوم. لأن الفلسفة ليست لها أسس، لأنها ليست هرمية، لأنها لا تنتج نظريات تثبت صحتها بالتجربة، ولا نظريات تثبت ثم تطبق بواسطة التجربة، ["لأنها لا تقيم بنيات نظرية على أساس ما تقدمه من رؤى وتوضيحات مفاهيمية"]، لأنها ليست أساس أي تقنية، يمكن أن تغيب الفروق عن الأنظار، وقد يتوقف استخدام أساليب التوضيح، وقد تختفي المهارات التي تتطلبها. […] على وجه التحديد، وبما أن الفلسفة ليست سعيا إلى المعرفة بل سعيا إلى الفهم، لا يمكن لما تنجزه أن ينتقل من جيل إلى جيل مثلما تفعل الفضيلة. يمكن للتعليم الفلسفي أن يشير إلى الطريق (المؤدي) إلى الوضوح الفلسفي، تماما كما يمكن للوالدين أن يسعوا جاهدين لغرس الفضيلة في أطفالهم. لكن الإغراءات، القديمة والجديدة في آن واحد، للوهم، للتزوير، للمدرسية الجافة، للعلموية، والدقة المصطنعة التي يسمح بها الجهاز المنطقي، يمكن أن تكون قوية للغاية، ويمكن أن تتراجع البصيرة الفلسفية. يجب على كل جيل أن يحقق الفهم الفلسفي بمفرده، ويجب أن يتم فتح رؤى وتوضيحات الأجيال السابقة من جديد." نرى أيضا أن أحد المعاني التي يمكن لنا من خلالها، وفقا لتصور من هذا النوع، أن نقول إن الفلسفة ليست، على عكس العلم، تخصصا تقدميا، هو أنه إذا كان صحيحا، كما أكد فيتجنشتاين، أن “المشكلات الفلسفية يمكن أن يتم حلها بالكامل في اللحظة التي تنشأ فيها من قبل الشخص الذي يطرحها"، فليس من شأن المشكلات العلمية أن تكون كذلك. والسبب في كون ذلك ليس هو الحال لا يتمثل في أننا نحتاج بشكل عام إلى الوقت لحلها - لأنه يبدو من الصعب الخلاف على أن معالجة المشكلات الفلسفية قد تتطلب أيضا وقتا، ووقتا قد يقل طولا على الأقل عن الوقت الذي قد نحتاج إليه لحل بعض المسائل العلمية - ولكن الذي لا نتوفر منه، عندما نريد حل مسألة علمية، على قدر نحتاجه لتحقيق ذلك. وبعبارة أخرى، فإن حقيقة أن الأساليب التي تستخدمها الفلسفة "تختلف جوهريا عن تلك المستخدمة في العلوم" لا تمنع بأي حال من الأحوال حل مشكلاتها من التقدم بمرور الوقت، ولكنها تمنع الفلسفة من أن تكون تقدمية، إذا كنا نعني بهذا حقيقة أن العناصر اللازمة لحل مشاكلنا قد تكون مفقودة ويجب اكتسابها بمرور الوقت. إن تبني مفهوم فيتجنشتاين للفلسفة يعني، باختصار، التأكيد على أن الفلسفة تتكون من نشاط البحث والتوضيح ابمفاهيمي يهدف، ليس إلى تقديم نظريات حقيقية حول المشكلات التي تتعامل معها بالمعنى الذي يسعى العلم إلى تقديمها، ولكن لتحقيق ذلك النوع من الفهم الذي يسمح لنا هذا النشاط بالحصول عليه والذي، بالتبعية، يزيل الارتباك الشديد، أو مهاوي الحيرة، التي أغرقتنا فيها هذه المشاكل. لكن وضع حد لها، بحسب هذا التصور، لا يؤدي، خلافا لما يحدث في العلوم، إلى عدم ظهورها ليس لأن الأسئلة الواضحة والمشروعة التي تتمثل فيها هذه المشاكل التي تتطلب إجابات مرضية ومعقولة تم جلبها إليها، ولكن إلى إظهار أنه لم يكن هناك داع إلى طرحها. لا يتعلق الأمر، بقولنا هذا، إنه كان من الأفضل لنا ألا نتعرض لهذه المشاكل وألا نطرحها على أنفسنا، ولكن بالقول إن لا داعي لأن تطرح نفسها علينا كمشاكل عندما اصطدمنا بملفوظها وبدأنا نفكر فيها. إنها تشكل بالفعل ما أظهره توضيحها على أنها "مشاكل زائفة"، مبنية على مفاهيم حساسة بشكل خاص أو طرق كلام مضللة بشكل خاص، قادرة على أن تثير فينا أنواعا من "التشنجات العقلية" والشعور بعدم القدرة على فهم إيجاد أنفسنا في أفكارنا. ومع ذلك، يبدو من المهم بالنسبة لي أن أشير إلى أن وصف المشكلات الفلسفية، كما فعل فيتجنشتاين في عدة مرات، بأمراض الفكر (وحلها العملي باعتباره "علاجا") يشكل استعارة مؤسفة نسبيا، لأنه يؤدي بشكل طبيعي تماما إلى التمييز الذي شددت عليه للتو: المرض هو شيء كان من الأفضل لنا ألا نتعرض له، وحقيقة الشفاء منه لا تشكل، مع ثبات باقي العوامل، وضعا نحسد عليه أكثر من حقيقة عدم الإصابة به؛ في حين أن حقيقة النجاح في حل ما سيبدو لنا، بمجرد حله، "مشكلة زائفة" لا تتمثل في النجاح في التغلب على حالة من الارتباك الفكري لم يكن من المفيد في حد ذاتها العثور عليها بشكل خاص أو مرغوب فيه، بقدر ما يتمثل في إخفاء الميول الاستدلالية غير الصحيحة والمتنافرة التي تكمن في مبدإ هذه الحالة والتي تنتج عن الاستخدام المضلل أو الملتبس الذي تصلح له بشكل خاص المفاهيم المتضمنة في المقام الأول في المشكلة (الزائفة). عندما يتساءل فيتجنشتاين ما الهدف من اختراق قلب كل هذه " العتمات الصغيرة" المفاهيمية التي هي المشاكل الفلسفية، إذا كان هدفنا، بمجرد أن نتواجد بداخلها، هو محاولة الخروج منها عن طريق تبديدها، فإن الإجابة التي يمكن الإتيان بها هي إن هذه المسألة لا يبدو أنها طرحت بطريقة طبيعية إلا عندما نغفل حقيقة أن هذه الميول الاستدلالية غير الصحيحة لا تولد، أو لا تتطور، عندما ندخل إلى هذه العتمات، ولكنها تكشف عن نفسها بهذه المناسبة وهي مبدأ وجودها. بمعنى آخر، يمكن حل هذه المسألة على النحو التالي: “ما الفائدة من الدخول في كل هذه العتمات الصغيرة، كما تقول؟ حسنا، لكي تختفي هذه الميول المؤسفة، فإن الدخول فيها بشكل حازم، من خلال السعي إلى تبديدها، يشكل أفضل فرصة لمحاربتها. يمكنك بالطبع اختيار عدم الدخول فيها، لأنه في نهاية المطاف، بمجرد الدخول إليها، تجد هذه الميول، فرصتها، إن لم تكن الوحيدة، فعلى الأقل الرئيسية للتعبير عن نفسها - وبعبارة أخرى، يمكنك اختيار عدم إعطاء المرض الفكري الذي ترتب عنها الفرصة لإنتاج أقصى قدر من التأثير. ولكن في هذه الحالة، لن تتوقف عن التأثر بها وسوف تميل طوال حياتك إلى قول أشياء غامضة للغاية عن مواضيع ستخرج منها، في الوقت نفسه، بارتسام عن كونها عميقة بشكل خاص (و والتي، من جهتي، أجدها، علاوة على ذلك، مثيرة بشكل خاص). » (يتبع) المصدر: https://books.openedition.org/cdf/3540?lang=fr
#أحمد_رباص (هاشتاغ)
Ahmed_Rabass#
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تأسيس لجنة وطنية لدعم حراك فكيك ومطالب فكيك وعموم جهة الشرق
-
بوزنيقة: منع وقفة أحتجاجية ضد افتتاح متجر كارفور
-
الخلافات الفلسفية وتحدي التكامل والتحقيق المفاهيمي (الجزء ال
...
-
عيشة قنديشة.. ثلاث روايات لقصة الكونتيسة اللعينة
-
النائبة البرلمانية نبيلة منيب تدخل على خط حملة الاعتقالات ال
...
-
بوزنيقة: المجلس الوطني لفدرالية اليسار يعقد دورته بوزنيقة: ا
...
-
الرعاية الصحية بالمغرب: انضمام الطلبة والمهنيين إلى الاحتجاج
...
-
عزيز عقاوي يرد على إدريس لشكر دفاعا عن الحراك التعليمي
-
غميمط يقدم عرضا وافيا لتفاصيل الحوار الذي أجرته اليوم نقابته
...
-
حسن الحيموتي نائب الكاتب العام لنقابة الإفنو يسرد تفاصيل الح
...
-
إطلالة على لوحة قيادة الاستراتيجيات القطاعية في الاقتصاد الو
...
-
رد الجامعة الوطنية للتعليم على إغلاق الحوار من طرف الحكومة (
...
-
جدل فيسبوكي: أربع نقابات وتقابات أربعة
-
نقابات اربعة وأربع نقابات
-
رد الجامعة الوطنية للتعليم على إغلاق الحوار من طرف الحكومة (
...
-
من وحي ذكرى الشهيدين عمر بنجلون وسعيدة المنبهي
-
مناوشة الذاكرة: أمازيغية عجوز تتراجع عن إسكاني
-
خلاصة اجتماع النقابات التعليمية الأربعة مع اللجنة الوزارية م
...
-
قراءة في محاضرة -أصل العمل الفني- لمارتن هيدجر
-
لماذا تفاقم التوتر بين فلاندا وروسيا؟
المزيد.....
-
مهرجان الصورة عمّان..حكايا عن اللجوء والحروب والبحث عن الذكر
...
-
المجلس الرئاسي الليبي يتسلم دعوة رسمية لحضور القمة العربية ف
...
-
الخارجية الروسية تحذر من شبح النازية وتقدم تقييما لوضع العال
...
-
إصابة 29 شخصا بزلزال شمال شرقي إيران
-
وزير الداخلية الإسرائيلي: المشاهد القادمة من سوريا تشير إلى
...
-
والتز يؤكد استمرار المباحثات بين موسكو وواشنطن
-
-حماس- تعلق على قرار سويسرا حظر الحركة
-
مادورو: رفع -راية النصر- على مبنى الرايخستاغ عام 1945 تحول إ
...
-
بريطانيا تبحث استخدام أموال ليبيا المجمدة لتعويض ضحايا -إرها
...
-
بريطانيا ترحب بتوقيع اتفاقية المعادن بين واشنطن وكييف
المزيد.....
-
سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي
/ محمود محمد رياض عبدالعال
-
-تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو
...
/ ياسين احمادون وفاطمة البكاري
-
المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة
/ حسنين آل دايخ
-
حوار مع صديقي الشات (ج ب ت)
/ أحمد التاوتي
-
قتل الأب عند دوستويفسكي
/ محمود الصباغ
-
العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا
...
/ محمد احمد الغريب عبدربه
-
تداولية المسؤولية الأخلاقية
/ زهير الخويلدي
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
المزيد.....
|