حيوانات في الحرب

محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)

الحوار المتمدن-العدد: 7831 - 2023 / 12 / 20 - 10:41
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

لقد تم استخدام الحيوانات كسلاح في الحروب منذ العصور القديمة. لقد استخدمت لحمل المعدات، ونقل الرسائل، والقتال. فيما يلي بعض الأمثلة على كيفية استخدام الحيوانات كسلاح في الحروب:
• الحمير والبغال: تم استخدام الحمير والبغال لنقل المعدات والطعام للجنود. كما تم استخدامها لحمل الجرحى من ساحة المعركة.

• الخيول: كانت الخيول تستخدم بشكل شائع في الحرب لقرون. تم استخدامها لنقل الجنود، وحمل المعدات، والقتال.

• الجمال: تم استخدام الجمال في الحرب في المناطق الصحراوية. كانت تستخدم لنقل الجنود، وحمل المعدات، والقتال.

• الفيل: تم استخدام الفيلة في الحرب في الهند وجنوب شرق آسيا. كانت تستخدم لنقل الجنود، وحمل المعدات، والقتال.

• الكلاب: تم استخدام الكلاب في الحرب لأغراض متنوعة، بما في ذلك:
o اكتشاف الألغام
o نقل الرسائل
o البحث والإنقاذ
o مرافقة الجنود

• الحمام الزاجل: تم استخدام الحمام الزاجل في الحرب لنقل الرسائل. كانت تستخدم لأن لديها القدرة على العثور على طريقها إلى المنزل من مسافات طويلة.

• الدلافين: تم استخدام الدلافين في الحرب لأغراض متنوعة، بما في ذلك:
o اكتشاف الألغام
o اعتراض القوارب
o نقل الرسائل

أدى التقدم التكنولوجي إلى تطوير طرق جديدة لاستخدام الحيوانات في الحرب. على سبيل المثال، تم استخدام الكلاب لحمل أجهزة كشف المتفجرات، وتم استخدام الخفافيش لتحديد مواقع مواقع العدو.
على الرغم من التقدم التكنولوجي، لا يزال يتم استخدام الحيوانات في الحرب اليوم. ومع ذلك، أصبحت أقل شيوعًا من الآلات.

#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)       Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل