#كلمة_بالقلم_الأحمر: لأنه سفاحهم الأكثر دموية والغادر الأكثر سفالة والناهب والدجال الأكبر

حزب اليسار العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 7822 - 2023 / 12 / 11 - 11:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

فلا يرضى بأقل من زعامتهم..رغم عدم حصوله في انتخاباتهم المعزولة المزورة سوى على 2% من مجموع أصوات الذين يحق لهم التصويت..فجموع أصوات الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر بمليشياته ومافياته وقطيعه في انتخابات زريبة المنطقة الخضراء هو (850000) صوت فقط من 24 مليون مواطن يحق لهم التصويت ..

إذ لم يحصل في بغداد التي يبلغ سكانها 9 ملايين سوى على (300000 ) صوت منها ( 107000 )صوت فقط في مدينة الثورة المغتصبة تحت تسمية " الصدر/ الغدر" ذات الثلاثة ملايين مواطن .. .

فيما حصل منافسوه بالعمالة والقتل والنهب والدجل فيما يسمى ب" الإطار " على مليونين ومئتين ألف صوت، أي ما يقارب ثلاثة أضعاف أصواته .

ولأنه خبل يتبنى موقفاً ثم ينقلب ضده في السياسة وغيرها، فبعد سخريته الساذجة من لعبة كرة القدم أخذ يهلوس بأهميتها، ومن سخريته الجاهلة من لقاح وباء كورونا أخذ يهلوس بوجوبه …الخ

والأهم من ذلك هو من انقلابه على موقفه الرافض للمشاركة في تظاهرة 1/10/2019 الى محاولة ركوب موجتها عندما تصاعدت الى انتفاضة، ثم غدر بشبابها وسفك دمائهم الزكية بأوامر مباشرة من وليهم السفيه خامنئي.

ومن تحالفه مع جميع الحيتان تحت عنوان مزيف "الأكثرية" الى رفضه لذات التحالف واتهامه بالمحاصصة، لسبب يتيم هو اشتراطه عدم وجود نوري ما ينطيها في تحالف الحيتان، فأصبح هو وحيداً منبوذاً خارجه ..

أما متاجرته بشعار " الإصلاح " فهو الدجل الأكبر بعينه، ولسنا بحاجة الى توضيح وتفصيل ذلك ..فمتاجرته الوقحة هذه تذكرنا بالقوادة العجوز الشمطاء التي تلعلع بالشرف بين عاهراتها المنبطحات وهي تقبض ثمن الدعارة….

ولذلك أستحق تسمية وتوصيف ( الخبل السفاح مقتدى الغدر والنهب والدجل الأكبر )

#حزب_اليسار_العراقي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل