أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جدو سامى - ليتنا نحن جدو سامى القاطن فى كل مكان وزمان














المزيد.....

ليتنا نحن جدو سامى القاطن فى كل مكان وزمان


جدو سامى
كاتب وباحث وروائى متنور ومؤمن بالحريات الجنسيةوالدينية والابداعية والفكرية كاملة


الحوار المتمدن-العدد: 7778 - 2023 / 10 / 28 - 23:13
المحور: الادب والفن
    


ليتنا - نحن جدو سامى القاطن روحا وجسدا وقلبا وعقلا بالحلمية الجديدة القاهرة

والسلطان حسن والرفاعى

ووسط البلد

وحلوان

والمعادى

واكتوبر الجيزة الحى 12 مجاورة 6

والمنشية الاسكندرية فندق مرحبا

والزهور المندرة قبلى

والاقصر المنشية فندق انجلو وفندق شادى

والمنيا فندق اخناتون

وسوهاج فندق الصفا

ومعبد فيلة

واسوان فندق اوسكار

وبورسعيد فندق اوجينا

والسويس فندق عرفات وفندق رد سى

وبنى سويف فندق سيتى سنتر

والغردقة فندق شيرى

وراس سدر فندق سيسل

وفندق المدرسة الفندقية كفر الشيخ -


ليتنا نبحر فى نهر الزمان والمكان الابدى

الموجود من اوله لاخره حتى بعد زواله المفترض لحواسنا

كوجود ابوى الراحلين الخالدين

نبحر فيه كما نشاء بالماضى والحاضر والمستقبل

ونعيد من وما نشاء للحياة مجددا من بشر واماكن واحداث

ونحتل اى شخصية تاريخية او حاضرة نشاء

فنعلم ما تعلم ونفكر بعقلها ونرى بعيونها ونتحرك بساقيها

ونكون معها فى كل قراراتها

ونتمثل باى هيئة ووجه وحامض نووى بشرى نشاء

ونحيا باى عصر بالتاريخ نشاء

او باى فترة من حياتنا نشاء

ولو نعود لطفولتنا

او نعود لعشرة او خمسة عشرة عاما من الان،

او نعود لحضن امنا الراحلة الخالدة قبل رحيلها بعامين او عدة اعوام

او لحضرة ابينا وامنا معا قبل رحيلهما بعدة اعوام..

نعود لعصر سعادتنا الذهبى

الذى كان كل يوم فى عامه او اعوامه عسلا مصفى

ولبنا لم يتغير طعمه

وسعادة فى سعادة وراحة بال وهناء

ولا نحمل هما للمستقبل ولا للحياة

حين كنا نتمنى الحياة الاطول لا قرب الوفاة..

==




قصصى باسمى جدو سامى على جوجل درايف

https://drive.google.com/drive/folders/1N0wKMRM9mRd5pSI4Dyq2zt5orcQwEH3K?usp=drive_link

مقاطع فيديو مهمة على جوجل درايف
https://drive.google.com/drive/folders/1VGtdNEuiaJll4dK0_iSXcCVOKcZqUe6r?usp=drive_link

و
https://drive.google.com/drive/folders/1PayOCf35-FxbHZl04B8LNkd_R6CtET6z?usp=drive_link

و
https://drive.google.com/drive/folders/1ZBOG2u01Jqw_ZbdCGHJ5FyjK_D3sYRiA?usp=sharing
و
https://drive.google.com/drive/folders/1NRM9x4lDPBXiHejdHzF4HigQoorQQLcp?usp=drive_link

قناتى على اليوتيوب بصوتى

https://www.youtube.com/channel/UC1hw85LpXl5LGurYMspSScA/videos

وقناتى الثانية على فيميو وفيوه والفيسبوك
https://www.veoh.com/users/GeddoSamy81

https://vimeo.com/user101325859

https://www.facebook.com/profile.php?id=61552353388948

رابط مقالات صديقتى الغالية ديانا احمد بالحوار المتمدن
ولها مواضيع ومشاركات مهمة بشبكة الالحاد العربى

https://www.ahewar.org/m.asp?i=4417



#جدو_سامى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انكِ لَحبيبتى للابد ولا اريد سواكِ احد + حبيبتى اسمها سماوات
- قصة أحمر وأبيض وأسود - 2
- محاكمة حتحور وخونسو - 2
- محاكمة حتحور وخونسو - 1
- رواية نور وشمس
- رواية هرة يحبها احمد مؤبدا
- راشيل أرملة أحببتها - 14
- نبذة عن فيلم حافة الظلام ونبذات لأفلام أخرى
- راشيل أرملة أحببتها - 13
- شرحى لقصيدة حانة الاقدار الشهيرة للشاعر طاهر ابو فاشا
- خاسرون من يوم وُلِدنا
- راشيل أرملة أحببتها - 12
- راشيل أرملة أحببتها - 11
- راشيل أرملة أحببتها - 10
- راشيل أرملة أحببتها - 9
- راشيل أرملة أحببتها - 8
- راشيل أرملة أحببتها - 7
- راشيل أرملة أحببتها - 6
- راشيل أرملة أحببتها - 5
- راشيل أرملة أحببتها - 4


المزيد.....




- فيلم -القصص- يحصد التانيت الذهبي في ختام أيام قرطاج السينمائ ...
- مدينة أهواز الإيرانية تحتضن مؤتمر اللغة العربية الـ5 + فيديو ...
- تكريمات عربية وحضور فلسطيني لافت في جوائز -أيام قرطاج السينم ...
- -الست- يوقظ الذاكرة ويشعل الجدل.. هل أنصف الفيلم أم كلثوم أم ...
- بعد 7 سنوات من اللجوء.. قبائل تتقاسم الأرض واللغة في شمال ال ...
- 4 نكهات للضحك.. أفضل الأفلام الكوميدية لعام 2025
- فيلم -القصص- المصري يفوز بالجائزة الذهبية لأيام قرطاج السينم ...
- مصطفى محمد غريب: هواجس معبأة بالأسى
- -أعيدوا النظر في تلك المقبرة-.. رحلة شعرية بين سراديب الموت ...
- 7 تشرين الثاني عيداً للمقام العراقي.. حسين الأعظمي: تراث بغد ...


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جدو سامى - ليتنا نحن جدو سامى القاطن فى كل مكان وزمان