أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مهند البراك - المخاطر اللاحقة لصدام وعصاباته/ حلقة ثالثة















المزيد.....

المخاطر اللاحقة لصدام وعصاباته/ حلقة ثالثة


مهند البراك

الحوار المتمدن-العدد: 516 - 2003 / 6 / 12 - 20:39
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


        

ادّت سياسة صدام القمعية الدموية الأنتقامية المنفلتة والمتصاعدة، واساليب عصاباته، وسدّها لأبسط منافذ الأعتراض والأختلاف والتعبير الى خلق الأحباط واليأس والأحقاد المكتومة من جهة ، والى مواجهة الدكتاتورية بالعنف الذي سنّته هي وتفننت به  .   .  حتى صار العنف والعنف المضاد واقعاً َوسَم العمل السياسي المقنن والمحظور اصلاً ولسنوات طويلة. لقد غذّت سياســات صدام منطق العنف بممارســـته من جهة وبالدعــوة له، (ومن اجل العودة وتحرير القدس)(!)، ومن ثم توسيعه بادخال الشعب العراقي وسَوقه لأول مرة الى حروب لاناقة له فيها ولاجمل  .  . والتي  تشـــكّل بمجموعها التربة الخصبة لأفكار التطرف التي تلعب دورا مقلقا مع انتشار الأسلحة وفقدان وحدات حفظ أمن وسلامة المواطن .
وفي الوقت الذي يوصف الشــــباب بالتطرّف بســــبب الحماس والأخلاص وقلة الخبرة واخذِ ظواهر مايجري دون الغوص في تقدير الأمــــور، فان صدام وعصاباته التي امتطت حزب البعث وشوّهت النضال العربي التحــــرري ومفهوم الأنتماء الوطني بمفاهيم ان الوطن ليس الاّ صدام (!) وكلّ شيء يهون في سبيل المبادئ !!، فالتنازل عن شط العرب لشاه ايران، والتنازل للسلطة التركية بفتح الحدود امام جيوشــــها متى ارادت، والتنازل لبلدان الجـــوار عن أراض عراقية  تحوي اغنى الآبار النفطية ثم الحـــــروب مع الجوار وتوقيعه اتفاقية صفوان الخيانية والتنازل عن ســــيادة البلاد بالموافقة على مناطق الحظر في كردستان العراق والجنوب، مقابل بقائه على كرسي زعامته المهترئ بأي ثمن، حطّمت كلها مفهوم السيادة الوطنية الذي يتلخّص بحياة وحرية المواطن في وطنه بلا خوف، مرفوع الرأس في وطن يفتديه ويذود عنه . 
لقد حاول صدام  استبدال الشعب واعادة صياغته (!) فبعد ان (استبدل الســلطة وقلبَها) وتربع على عرشــــــها دعا الى " من لايعجبه هذا الوطن(!) فليتركه وسنأتي بملايين العربان والأجانب الذين يتوسّلون بنا .  .  وسنشتري الكفاءات بفلوسنا " .  .  وحاول بالأرهاب والمال والديماغوجيا والحروب والحصار والجداريات والنُصُب ان يفرض "ان الوطن هو صدام ليس الاّ"(!) مؤدياً الى سؤال بقي مفتوحا في عقول كثير من العراقيات والعراقيين "ماهوالوطن؟!" كتعبير عن الألم الممض لتغرّب العراقي والعراقية .
من ناحية اخرى فان ســــقوط الدكتاتور المقبور بطريقة الحرب الفورية وتخطي الأمم المتحدة واحزاب معارضة الدكتاتورية، والأنفراد بالنصر منذ البداية وحجب العديد من الحقائق  .   .  وتصريحات مسؤولين اميركان وبعض المتأمركين، بان العراق بعد صدام، كالأرض البكر بفراغ السلطة، وفراغ المجتمع(؟!)، رغم انه مملؤ بالبطالة والأجــــــــرام وكوبونات التموين المنقذة (التي عادت مؤخراً) ! ،  وانهم يساعدون الشعب العراقي في تربيته ديمقراطياً (!) في الوقت الذي يســــرح فيه المجرمون مسلّحين متغطرسين، الأمر الذي بدا جليّا من (نداء) مدير شرطة صدام، لسلطة الأحتلال الذي نشــــرته الصحف :( تعاونوا مع سلطة البعث لتثبيت الأمن (!!)، لاتوجد اعدامات جماعية ســـريّة، هذه القبور(التي تطرّز ارض العراق بالحـــــزن) قبور اناس اعدمناهم بحكم الواجب لأنهم تمرّدوا ؟؟!! ) بهذه العنجهية والصلافة يعبّر مســــــؤولو الدكتاتورية المقبورة وهم يرفلون بالأمان وكأن النظام لم يسقط !! 
اضافة الى العديد من المناظرات والمشاريع الجذاّبة لأعادة بناء العراق على غرار اعادة بناء المانيا واليابان بعد الحرب ناسين او متناسين الأمور الأساسية وهي مصالح رأس المال وتقســــــيمه للعالم ودرجة تطور الصناعة وحاجاتها ومخاطر البيئة،التي هي المُقَرّرة الآن ،اضافة الى غياب القطب الموازن الذي تمثّل بالأتحاد الســـــوفيتي، ودور الأمم المتحدة الصاعد آنذاك، وعلى ارضية  مجتمعات علمانية كانت قداطلقت التطــــــور الحضاري الفكري والثقافي والعلمي قبل الحرب بسنوات طويلة في اوروبا  .  .  ومع الأستفادة من التجارب الناجحة لشعوب ودول العالم وفق واقعنا وآفاق بلادنا .
ان العراق دولة نفطية ريعية، يتهددها سوء استخدامها ممن يتسلّم السلطة السياسية فيها، لقد شُلّت الدورة الأنتاجية فيها منذ زمن ليس بالقصير ، انه مجتمع رأسمالي مشوه تابع يعيش على الخدمات والمال والقطط السمان والضباع ومافيات الحروب .   .  ولانزال مقيدون بقيم ونمط تفكير وأخلاق لايمكن القفز عليها قفزا، الامر الذي يدركه ابناء البلد وقواه الوطنية وشخصياته  .   .  والعراق ليس افغانســـــــــتان، بلاد القبائل والرعي والزراعة والمخدرات والتهريب وقصص الجان  .   .  
كل ذلك يشير الى ان الأدارة الأميركية الحالية تنطلق بالتعامل مع الواقع العراقي من فوق وبشكل اداري بعد ان حققت انتصارها العسكري وضمنت النفط والتواجد العسكري، الذي تثبّت بالأحتلال الآن، ووفق قوانين الأمم المتحدة هذه المرة(!) بعيداً عن الأحزاب والشخصيات الوطنية النزيهة ومصالح الديمقراطية والحكم المدني في البلد .  . 
اضافة الى ان التباطئ وضعف اجراءات ملاحقة كبار رجال عصابات صدام وتوقيفهم تمهيداً لفرزهم وتقديمهم للمحاكمة كمجرمي حرب وكمسؤولين عن الجرائم وخاصة الجماعية منها، واعلان ذلك للملأ وعدم ترك اكتشــــــاف الجرائم الهائلة للصدف وحدها، كما تهزّ البلاد والعالم الآن اخبارالمقابر الجماعية التي ســــــيق اليها الآلاف من انبل بنات وابناء شعبنا. ان الأعلان عن الجرائم الكبرى وتحديد الجناة علنا يشــــــــــــكّل حصانة كبرى للمجتمع من خطر الأنسياق وراء الشعارات الفضفاضة والمتطرفة التي لاتخدم الاّ صدام وعصاباته في الظروف الشائكة القائمة اليوم .
اضافة الى معضلة انعدام الأمن، واعادة دوائر الخدمـــــات وخاصة الصحية والكهرباء ووسائل الأتصال والمواصلات والوقود والأعلام والأســـتفادة من طاقات العديد الذي أُجبر على العيش والعمل في عهد صدام البائد واعادة الأمـل والثقة له لبناء البلد .  .   والتباطؤ في اعادة الحقوق المسلوبة وفق مبدأ "من اين لك هذا؟".  .  لاتدلّ كلها الاّ على اللاأبالية !
ان الأحتلال والحكام الأجانب وتخطيّ القوى الوطنية بالوان طيفها الســـياسي والقومي والديني، ومغازلة العشائر والطائفية،اضافة للتباطئ في حل المعضلات وبقاء المسؤولين الكبار طليقين في رابعة النهار .  .  اضافة الى عدم الكشف عن اسلحة دمار شامل،الأساس الذي شُنّت من اجله الحرب، وتصريحات مثل تصريح وولفيتز الذي قال " ان اسراعنا في مهاجمة العراق كان بسبب اضطرار قواتنا لمغادرة السعودية .  .  لقد ركّزنا على قضية اسلحة الدمار الجماعي كي تكون الحرب مقبولة "!!
 كل ذلك يخلق عدم الثقة بقوات الأحتلال رغم اسقاطها الدكتاتورية  .   . ويثير تساؤلات ومخاوف من مثل، هل سيسير الأميركان على خطى صدام في تجاهل المــــعارضة وبالتالي في السعي الى تصفيتها ؟! وماذا ينتظر الأميركان من التباطئ، هل يريدون ان تتفاقم الأزمــــة بين الأطراف الوطنية لتتصارع ويضعف احدها الآخر ، وهم (صامتون ؟!) ليصفى لهم حكـــــــمهم المباشر للعراق اكثر واطول على اساس عدم نضج العراقيين للدمقراطية ؟! هل يريد الأميركان انتظار توسع جماهيرية الأحزاب الجديدة ، متخطين احزاب وقوى معارضة صدام وتضحياتها التي ايدتها قطاعات شــــــــعبية واسعة بتجربتها الطويلة‘ بعد ان فشلت التجمعات التي اعدّتها ودخلت معها ؟ اليست مشروعة تلك التساؤلات ؟!
 وفي الوقت الذي تشـــير فيه الكثير من المعطيات الى ان الأدارة الأميركية أخذت تتبنى نهجاً جديداً بعد انهيار الأتحاد السوفيتي ونهاية الحرب الباردة ، أعلنت عنه اثر احداث الحادي عشر من ايلول  2001 بعد ان طال عقر دارها خطر حلفائها السابقين (حلفاء مرحـــلة الحرب الباردة ) الذين شجّعتهم ووحدتهم على تنافرهم آنذاك الاّ انهم اخذوا يطالبون بحــصة اكبر من الغنيمة الأمر الذي اخذ يعرقل خطــــط الولايات المتحدة الأقتصادية بل اخذ يهدد امنها الداخلي مباشرة .
 وقد صرّح خبراء الأدارة الأميركية في مناسبات متعددة ان اسلوب الأنظمة الدكتاتورية التي دعمتها في السابق للوقوف امام (الخطر السوفيتي) لم يعد مفيدا في ظل غياب ذلك الخطر، بل انه يؤدي الى التطرّف والأرهاب مشيرين الى ان اسقاط الدكتاتورية في العراق واعادة بناءه على اساس دولة المؤسسات، سيطول دولا عربية وشــــــرق اوسطية عديدة،  ليس بالضرورة بالحرب، لأهمية الشرق الأوسط لأمن واستقرار العالم وازدهاره الأقتصادي .
وهنا من الضروري التأكــــــيد على ان بناء دولة المؤســــسات ينطلق من المســــتوى الحضاري للبلد وقواه واحزابه وشخصياته الوطنية، وليس بالقفز عليه، ان أُريد حقاً بناء دولة المؤســـــسات . ان لجوء القوى الوطنية المعارضـــــــة لصدام للقــوة لم يكن الاّنتيجة  طبيعية ومحتومة لدكتاتورية دموية، سدّت كل ابواب النضال السـلمي طيلة خمس وثلاثين عاماً، وسط صمت العالم، وباعت الوطن بابخس الأثمان .  . انها ليست قوى متطرفة واصولية كلّها .
ستحتاج ادارة الأحتلال  وقتا وجهدا كبيراً لبناء دولة المؤسسات، لأثبات حسن النوايا وكسب ثقة الشعب وقواه واحزابه الوطنية، التي رغم كبر انجاز اسقاط الدكتاتورية الدموية، لم يُرحّب بوجودها المحتل سوى رجالها من العراقيين ، لقد دَعى من دعى الأدارة الأميركــــــــية منها،الى دعم قوى المعارضة في صراعها الدموي ضد ســــلطة صدام الهمجية، وأُحرج وأُجبر البعض الآخر على قبول الحرب كأمر واقع لامحالة ، عدا القـــــوى التي اعلنت منذ البداية عن موقفها الرافض للحرب  .  .  .
ان التباطؤ في حل المشاكل وتفاقمها وعدم اعلان حكـــــــــومة وطنية ائتلافية اوتمهيد السبيل اليها، بل وتجري محاولات لتخطيّ عقد مؤتمر الأحــــزاب والقوى الوطنية العراقية، لن يؤدي الاّ الى زيادة التذمّر، الذي بدأ ياخذ ابعاداً مقلقة فعلاً، الى حد ان الأعلان عن حل وتحريم حزب البعث في هذه الظروف المتفاقمة لم يعد يعني الكثير (رغم اهميته للملاحقة القانونية) لأنه لم يعد ذا معنى قياساً بواقع الحال من جهة، وبنشاط عصابات صدام المتلوّنة ..
لقد لجأ صدام الى تحويل منظمات البعث الى العمل الســــــــــري المخابراتي خاصة في الجنوب بعد تسريح من لايستطيع ومن لايصلح، منذ تفاقم المعارضة لنظامه بما فيها المسلحة،  .  .  وبدأ العمل بوتيرة اكبر لدعم المعاهد الأســـلامية واقامة اكاديمية صدام الأسلامية وتفريغ وتخصيص مئات الحزبيين للأنخراط في تلك المعاهد كطلبة وكاساتذة، بعد ان غيّر العلم العراقي واعلن عن شجرة عائلتة بشكل بائس، ملوّثا المصحف الشريف بالدم ، في محاولة لركوب الحركة والمشاعر الأسلامية التي اججها الخوف والحصار والتهديد بالحرب، والفســـــــــــاد المعيشي والأخلاقي، والأنتقام المنفلت من المعارضة .
ومنذ سنتين باشر صدام بشخص عزت الدوري ببناء تنظيم ســــري جديد بأسم "حزب النواة" الذي عقد مؤتمره الســــري الأول بقيادة عزت الدوري ، في الموصل بعد ان اعلن "ان تنظيمات حزب البعث اخذ يعلوها الصدأ" وقد جرى اعفاء عدد غير قليل من عضوية الـــــحزب
كما نشرت صحف النظام المقبور ذاتها ذلك الوقت . والآن يدور الحديث عن قيام وتشكيل حزب جديد عماده من تلك العصابات والمتطوعين العرب ، باسم "حزب العودة" وجناحه العسكري "وحدات الطلائع"، الذي يجسّد الترابط بين عودة صدام والعودة الى فلسطين وبالتالي يدعو الموالين العرب والمسلمين للأنخراط!!
 ان بقاء المشاكل وتفاقمها سيصعّد الرفض الشـــعبي الذي يخدم صدام وعصاباته خدمة كبيرة ويجر ويجمع اوساطا غير قليلة حوله بشعارات الأنسحاب الفوري للقوات الأميركية التي تنسجم مع دعوة بن لادن ذات اللبوس الأسلامي، وعلى ارضية انعدام الأمــان وشيوع التطرف والجريمة واليأس والأرهاق اليومي للمواطن .
ومن جانب آخر، تتحرك عصابات صدام بتوليفة البعث الســــــــابقة : ( القومية،الدين، العشائر،البداوة) وكل على طريقته تحت تاج (صدام الذي خلعه الأميركان !)،اذا اخذنا بالأعتبار ان عصابات صدام تضم وتدغدغ مشاعرالأكثر تطرفا من الطوائف الأسلامية المتنوعة، بعد ان جمعت خبرة كبيرة في تملّق الدين والشعائر الأسلامية . ومايزيد الأمر خطورة ان صدام لايبالي بشتمه اذا اقترن بالدعوة لأنسحاب الأميركان الفوري، وهويدرك جيدا انها فرصته الذهبية الآن حيث لاسلطة وطنية قائمة ولادولة،  ولديه المال والســـــلاح والوثائق الأساسية لمفاتيح البلد ، الأمر الذي يطرح وبالحاح على قوى معارضة صدام ضرورة اليقظة والســـــــعي الجاد لتوحيد الجهد الوطني، والأبتعاد عن الكسب الضيّق وعن الممارسات التي تسئ للوطن وللدين الحنيف، انها الضمانة الأساسية لتكوين ضغط فاعل من اجل حكـــــومة عراقية ديمقراطية ائتلافية، ذات صلاحيات كافية، ولتعجيل انسحاب قوى التحالف ولقطع الطريق امام صدام وعصاباته !!  (يتبع)

       
       9 /6 / 2003

 



#مهند_البراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخاطر اللاحقة لصدام وعصاباته!
- الحرب ضدّ صدام . . وأوضاع العربية السعودية و"اوبك


المزيد.....




- مصدردبلوماسي إسرائيلي: أين بايدن؟ لماذا هو هادئ بينما من ال ...
- هاشتاغ -الغرب يدعم الشذوذ- يتصدر منصة -إكس- في العراق بعد بي ...
- رواية -قناع بلون السماء- لأسير فلسطيني تفوز بالجائزة العالمي ...
- رواية لسجين فلسطيني لدى إسرائيل تفوز بجائزة -بوكر- العربية
- الدوري الألماني: هبوط دارمشتات وشبح الهبوط يلاحق كولن وماينز ...
- الشرطة الأمريكية تعتقل المرشحة الرئاسية جيل ستاين في احتجاجا ...
- البيت الأبيض يكشف موقف بايدن من الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين ف ...
- السياسيون الفرنسيون ينتقدون تصريحات ماكرون حول استخدام الأسل ...
- هل ينجح نتنياهو بمنع صدور مذكرة للجنائية الدولية باعتقاله؟
- أنقرة: روسيا أنقذت تركيا من أزمة الطاقة التي عصفت بالغرب


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - مهند البراك - المخاطر اللاحقة لصدام وعصاباته/ حلقة ثالثة