أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - باب الجنوب هواء*














المزيد.....

باب الجنوب هواء*


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7767 - 2023 / 10 / 17 - 01:33
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
المنجد -، باب الجنوب هواء، اين ذهب الآخرون؟

الفصل الاول؛
-1 -
شاهد القبر -، الرياح عبر النخيل، صامتة.!
-2-
أصوات بكاء -، رحلت صفوف، عصافير.!
- 3 -
الصحف تتنقل -، مقبرة الذهن، واسعة.!
- 4 -
زم شفتي -، الموت متعلق، برائحة الورود.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
رحلة قاسية -، مطر الجنوب يدوسنا، على العشب.!
- 6 -
صرخت الجنوب -، الطين يدخن، سيجارة ورقية.!.
- 7 -
تعريشة حانية -، طعم الشوارع معطرة، بالغياب.!
-8 -
الظلام والصمت -، أصوات صمت البكاء، لم تخفت.!
- 9 -
اختفي فيها -، مقبرة الخبز تشرح عكازًا، يا للخاتمة.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
الجنوب لم يكن حديقة -، ادركت عينيه، كانتا لطفلتين.!، المنجد -، باب الجنوب هواء، اين ذهب الآخرون؟!، هكذا ذهبت الأغنية… هكذا إنتهت الأغنية.!!
إنتهت.
———————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حين ينفخ الرماد*
- تجليات الخطاب*
- بيت جدي ممطر*
- بيت الحكمة البغدادي*
- سفر الحيدرخانة*
- البصرة العتيقة *
- ابي الخصيب آفاق*
- الخريف يقتل الأشجار*
- الحزن جنوبي*
- صمت الجنوب مرتفع*
- المعجنات الطينية*
- الشاي التأويلي*
- رماد الجسر *
- كومونة -شارع المتنبي-*
- تنبه شفتيك*
- هنا ميدان التحرير *
- مكافحة الشغف *
- المقهى معبد*
- الباصات المتهالكة *
- غضاريف الكلمات *


المزيد.....




- فنان من غزة يوثق معاناة النازحين بريشته داخل الخيام
- إلغاء حفلات مالك جندلي في ذكرى الثورة السورية: تساؤلات حول د ...
- أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
- ناج من الإبادة.. فنان فلسطيني يحكي بلوحاته مكابدة الألم في غ ...
- سليم النفّار.. الشاعر الذي رحل وما زال ينشد للوطن
- التحديات التي تواجه التعليم والثقافة في القدس تحت الاحتلال
- كيف تحمي مؤسسات المجتمع المدني قطاعَي التعليم والثقافة بالقد ...
- فيلم -أوسكار: عودة الماموث-.. قفزة نوعية بالسينما المصرية أم ...
- أنغام في حضن الأهرامات والعرض الأول لفيلم -الست- يحظى بأصداء ...
- لعبة التماثيل


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - باب الجنوب هواء*