|
البوليس السياسي في الدولة المخزنية
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7740 - 2023 / 9 / 20 - 15:42
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
La police politique " البوليس السياسي لا يزال قاطعا للكونكسيون بمنزلي ، لذا سأضطر للخروج لإرسالها من Cyber " بعد نشري لدراسة عنوانها " موعدنا شهر أكتوبر او نونبر انشاء الله " . البوليس السياسي وبتعليمات ( صديق ومستشار ) الملك المدعو فؤاد الهمة ، يقطع الكونكسيون عن منزلي ، ولا تزال مقطوعة حتى الآن . طبعا عمل اجرامي تجرمه قوانين الدولة المخزنية ، وتدينه وتجرمه القوانين الدولية .. والسؤال . لو لم يكن البوليس السياسي يمارس البلطجية ، ويجسدها في ابشع صورها ، فبأيّ حق ، وبأيّ نص ، ارتكز عليه مدير البوليس السياسي المدعو عبداللطيف الحموشي ، ورئيسه المدعو فؤاد الهمة ، الحاكم الحقيقي للدولة المخزنية ، حتى يتصرفوا كبلطجية ، رعاة البقر ، عند قطعهم الكونكسيون عن منزلي ؟ والسؤال ل " اتصالات المغرب " . بأيّ حق وبأيّ سند قانوني ، تسمح هذه الشركة ، طبعا تخضع للقانون الخاص ، قانون الالتزامات والعقود المغربي ، لمجرمي البوليس السياسي قطع الكونكسيون عن منزلي ، مع العلم انني احترم شروط الانخراط في الشركة ، التي هي تأدية واجبات الاشتراك ، واؤديها قبل حلول موعد الأداء ، مقابل الاستفادة من الخدمات التي تسديها للمنخرطين معها بانتظام ؟ فحين تكون شركة " اتصالات المغرب " ، على بيّنة ، بالعمل الاجرامي الذي يقوم به البوليس السياسي ، وتلزم الصمت ، لان حقوق احد المنخرطين فيها ، تعرضت لاعتداء شنيع من طرف ثالث يمارس البلطجية ، وطبعا البوليس السياسي ، تكون شركة " اتصالات المغرب " ، المتواطئ الكبير مع العمل الاجرامي للبوليس السياسي ، وتكون من ثم ، قد وضعت نفسها في نفس مرتبة البوليس الذي يتصرف ضدا وخارجا عن القانون ، في بلاد دستورها الممنوح ، يقر بالحقوق ، لكن يتصرف البوليس السياسي كبلطجي ، والجهاز السلطوي الطقوسي L’appareil autoritaire de l’Etat ، وكمجرم خارجا عن القانون مثل رعاة البقر الأمريكيين . طبعا . لن تستطع شركة " اتصالات المغرب " فعل شيء ، امام الأفعال الاجرامية للبوليس السياسي ، الذي هو ممثل ، الى جانب وزارة الداخلية ، والجيش ، والدرك ، بمجلسها الإداري .. فهل هذه العضوية ، تعطي للبوليس السياسي الحق في التصرف خارج القانون ، لأننا طبعا لسنا في دولة ديمقراطية كديمقراطيات الدول الديمقراطية المتقدمة ، بل لأننا نعيش في دولة مخزنية بوليسية ، لا تعير الحقوق التي ينص عليها دستورها ، الذي هو دستور الملك الممنوح ، اية قيمة او اعتبارا .. لان طبيعة الدولة المخزنية ، دكتاتورية الطبع ، استبدادية الممارسة ، طاغية التغول السلطاني ، لأنها كدولة نيوبتريركية ، ورعوية ، ونيوبتريمونيالية ، وثيوقراطية مزيفة ، دولة كمبرادورية ... هي دولة معادية للديمقراطية ، تعادي الديمقراطية من اصلها ، لان في الدولة الديمقراطية الحقيقية ، يستحيل سرقة ثروة الشعب المفقر ، الذي يزيد فقرا في فقر ، في حين تتضاعف ثروة امير المؤمنين ، وثروة اسرته ، وعائلته ، واصدقاءه ، وكل المرتبطين به بشكل لا يطاق .. وشكرا للرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، عندما هدد بالكشف عن كل الثروات المسروقة التي كدسها الأمير ، الامام ، والراعي الكبير في المصارف وبالابناك الاوربية .. والشعب يعيش الفقر والويل ، واصبح حاله ما هو بحال .. يعيش في دولة الأمير ، الامام ، والراعي ، بمثابة منعدمي الحقوق ، مثل منعدمي الجنسية " البدون " Les sans nationalités بدولة الكويت الشقيقة . واذا كانت الممارسة الديمقراطية ، في الدول الديمقراطية ، وعند اقتضاء المصلحة او الضرورة ، تقوم مرة مرّة بإصلاح أنظمة الحكم نحو الارقى ، ولما يفيد ويخدم الشعب ، فان مثل هذا التغيير ، منعدم في الدول البوليسية والدكتاتورية ، دولة الطغيان والاستبداد الشرقي ، في أبشع صوره ، وفي اقبح ممارساته . وهذا يعني ، انه اذا كانت الإرادة نحو الأفضل تحكم الممارسة السياسية ، لان الدستور ليس بقرآن ، مما يجعل من شعار الإصلاح والإصلاحات للنظام الديمقراطي في الدول الديمقراطية ، تبقى ضرورة لأنها تعني الشعب او الشعوب .. ، فانه في الدولة الدكتاتورية ، البوليسية الطاغية ، والمستبدة ، يبقى الإصلاح ، والمطالبة به ، من مستحيل المستحيلات ، لان القول بالإصلاح ، او المطالبة به ، تعني ان شيئا في النظام السياسي للدولة الاستبدادية ، اصبح مزعجا ، او اصبح متجاوزا بالنسبة للمعطيات الجديدة التي فرضت نفسها في ساحة الصراع والمعارك السياسية ، فاضحت تشكل اكبر العوائق للتحديث ، وللتغيير الأفضل ، بما يخدم طبعا الشعب او الشعوب التي تعيش في تلك الأنظمة الديمقراطية . وطبعا فالتغيير دئما لا يأتي من فوق ، أي من الحاكم ، لكنه يأتي من تحت ، أي ضغط الشعوب ، لإصلاح ما في الفوق ، وطبعا تكون الآلة الوحيدة لشرعنة التغيير ، واعطاءه قيمته السياسية الشعبية التي يستحقها ، هي صناديق الاقتراع ، بالاستفتاءات النموذجية ، التي تجعل من أي تغيير حصل ، هو تغيير باسم الشعب ، لا باسم الحاكم في اقطاعية الحق الالاهي ، لان مجرد طرح فكرة ومطلب التغير بالدول البوليسية ، والدولة الطاغية ، يصب في خدمة الحاكم المطلق السلطات ، التي قد يمارسها نيابة عنه خدامه ، اذا كان ضعيف الثقافة ، ضعيف المستوى . فلكي يتخلص من الضغط ، يمنح الدولة لأصدقائه ، ولأصدقاء الأصدقاء في سلم النهب للممتلكات ، والثروة والنفود التي هي ثروة الشعب المفقر والفقير .. فاذا كان الإصلاح يصب في خدمة الشعب المفقر ، فالحاكم الطاغي بأمر الله ، في مقاطعة الحق الإلهي ، ومن خلال ( مستشاريه الأشرار ) ، طبعا سيرفض الإصلاح جملة وتفصيلا ، ويعتبره من اشد الاخطار التي تهدد الوضع القانوني للطاغي المستبد بأمر الله . لذا فالإصلاح المؤدي الى التغيير ، يبقى من اصعب المطالب التي يمكن التفكير فيها ، لان كلمة اصلاح وتغيير، يعاديها الحاكم المستبد ، وطبعا قبل معادات الحاكم الضعيف الخاوي الوفاض ، لمطلب الإصلاح ، او التغيير الإيجابي الذي يحافظ على بقاء نظام الحاكم .. ، تكون العشيرة التي تمسك برأس الحاكم الخاوي الوفاض ، والذي يصبح دوره ضمن العشيرة هو الدّمْغة ، لتمرير مطالب الجماعة المسيطرة فعليا على دولة الحاكم ، حيث تستفيد من أمية الحاكم ومن جهله ، لان لغته هي جمع الثروة ، وكل شيء عنده هو الثروة . وطبعا فضمن هذه المؤامرة التي سيؤدي نتائجها الشعب المفقر ، كالقروض الخارجية بمليارات الدولار واليورو ، تكون طبعا الدّمغة قد خدمت كثيرا مصالح وأوضاع الجماعة التي تحكم فعليا البلد ، لا الحاكم الذي يبقى رهينا لمستملحات ومطالب الجماعة . وهنا طبعا فالمقصود ليس الحكومة المشلولة ، لان دور وزراءها هو دور مجرد صوري في الاقطاعية ، أي موظف سامي بإدارة الحاكم بأمر الله . بل المقصود الجماعة التي تحكم الدولة فعليا ، التي لبست الحاكم كجلابة او سِلْهامٍ ، توظفه في خدمة مآربها الآنية والقادمة ... وهي الجماعة التي وصفها عبدالاله بنكيران بالوحوش والدناصير ، ووصفها الأستاذ المعطي منجيب ب " البنية السرية " ، واستفاض في تعريتها اكثر ، الأستاذ النقيب محمد زيان ، واخرجها الى الشعب الصحافي علي لمرابط .. فعند طرح السؤال . من يحكم الدولة ، ومن يحكم في الدولة ، فان الأجوبة الجريئة تذهب الى الأصل المجسد على الأرض ، الذي هو جماعة " البنية السرية " ، او جماعة " الدولة العميقة " التي تسيطر السيطرة المطلقة على الحاكم بأمر الله في اقطاعية الحق الالاهي .. اذن وبالنسبة لا قطاعية الحق الالاهي . ان الحديث عن التغيير لتفادي استمرار الدولة البوليسية المخزنية ، التي يحكمها البوليس ، هو حديث ذو شجون . هل ممكن اصلاح وتغيير الوجه البشع للنظام المخزني البوليسي ، ام ان الحالة ستستمر الى حين الانتهاء من حرب الصحراء ، وهنا كيف سيحصل التغيير المؤدي الى اصلاح الدولة ، لتصبح طبعا دولة ديمقراطية بعد القطع مع الدولة البوليسية المخزنية ؟ . وسيصبح السؤال : من اين البدء بالتغيير من اجل الإصلاح ؟ بدون تحريف للحقائق ، لن يكون التغيير المؤدي الى الإصلاح من الداخل . بل ان الإصلاح سيأتي من الخارج . ، واستمرار فرنسا في مقاطعة النظام المخزني ، واستمرار رئيس الجمهورية الفرنسية السيد Emanuel Macron في رفض حتى التخاطب مع محمد السادس ، وطبعا فوصول العلاقات بين الرئيس الفرنسي ، وبين النظام المخزني البوليسي ، تسبب فيه طبعا البوليس السياسي الذي يرأسه فعليا ( صديق ومستشار ) الملك ، وهو من أشاروا اليه بزعيم " البنية السرية " . فتجاهل الرئيس الفرنسي بالمطلق شخص محمد السادس ، واهانة الملك محمد السادس ، واهانة نظامه ، عندما خاطب الرئيس الفرنسي مباشرة الشعب المغربي ، وتجاهل الملك ، لا يعني ان الخلاف هو خلاف تقليدي ، كسائر الخلافات التي تحصل بين الدول ، او بين حكامها ، ويقتضي الحوار لحل كل التباس ، لتسهيل العلاقات بين الدول وبين الحكام .. فان طريقة معالجة الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، لخلافه الشخصي مع شخص محمد السادس ، ليس بالأمر العادي للنظر اليه بنظرة سطحية ، بل ان المشروع الذي تشتغل عليه القيادة الفرنسية ، وهي هنا مؤيدة من الحلفاء ، كالاتحاد الأوربي ، والولايات المتحدة الامريكية ، لا يقف عند حصول نزاع عادي يتم حله بالسرعة القصوى ، بل ان المستهدف هو شخص محمد السادس ، ونظامه اللذان لم يعد مرغوب بهما ، وحان الوقت للتصرف قبل الحاجة وليس عند الحاجة . فالمشروع هو اسقاط النظام ، والمدخل لذلك نزاع الصحراء الغربية . فاستقلالها يعني سقوط محمد السادس وسقوط نظامه الحتمي . لذا فخطاب الرئيس الفرنسي مباشرة الى الشعب المغربي ، وتجاهل النظام المخزني البوليسي الذي يمثله شخص محمد السادس طبعا هو خطاب ليس ككل الخطابات ، بل يمكن اعتباره زعزعة نظرة الشعب من الملك ومن النظام ، ويكون نشر فيديو لمحمد السادس ، وهو ثمل وسكران صباحا بشوارع باريس مع شلة من الافراد رمتهم الى الخارج الحانات المختلفة ، مقدمة لتشويه صورة الملك امام الشعب الذي سيشاهد الملك ثمل وسكران ، ومن ثم نفي مقولة " من احفاد النبي " ، واثارة الإسلام السياسي من بذخ الملك ، ويكون المبغى من نشر الفيديو المذكور تعرية شخص محمد السادس امام الحكام العربي ، وامام الشارع العربي ، سيما وان الملك يردد على مسامع الجميع ، انه امير للمؤمنين ، وامام معظم ، وراعي كبير .. اذن كيف سيكون التغيير المنتظر لإصلاح الدولة ومنعها من السقوط ، لان هناك فرق بين اسقاط الدولة ، وبين اسقاط نظام في ظل الدولة القائمة ، ريثما يتم بناء نظام جديد بدل النظام الذي أُسقط .. وهنا نتساءل من دون طرح السؤال . كيف سيتم اسقاط نظام محمد السداس المعزول عالميا ؟ -- هل بثورة وطنية ديمقراطية ، والحال ان الداعون الى الثورة الوطنية الديمقراطية ، انقرضوا من الساحة ، ولا يمثلون شيئا او بديلا ، عن النظام القائم ، خاصة وسط الشعب الذي ابتلعته ازمة الاقتصادية ، وهو ينظر الى ثروة الملك تتضاعف بشكل مستغرب ؟ -- هل بانقلاب من فوق ، يقوده حزب سياسي معارض للنظام ، وهذا لا ولن يحصل اطلاقا ، لان ظروف المغرب لا تسمح بذلك ، مع ندرة الحركات البلانكية ، التي حلت محلها دعوات الأناركية الداعية التي تدعو الى تحطيم كل الدولة ، لتصبح الدولة بلا دولة . والحركات الاناركية فشلت في اوربة من إقامة أنظمة تتجاوز الحركات اليسارية المتطرفة ؟ -- هل بمغامرة بانقلاب يقوده الجيش ، وهذه القيادة تبقى من دون جدوى ، لغياب ضباط كبار من مستوى الضباط الذين نظموا انقلاب الصخيرات سنة 1971 ، وانقلاب الطائرة سنة 1972 ، خاصة وان الضباط يعيشون في النعيم من دون انقلاب على النظام ؟ ولنفرض جدلا ان طريقة من الطرق نجحت في اسقاط محمد السادس ، واسقاط نظامه . فمن هي الشخصية التي سيتم تعيينها ( لا مبايعتها ) لتحل محل نظام محمد السادس . هل ابنه الأمير الحسن ؟ هل اخوه الأمير رشيد ؟ سيما والناس العاديين يتحدثون عن صراعات تجري داخل القصر لاستخلاف محمد الساس ... وهو نقاش خاضت فيه مواقع الكترونية ، واعلاميين مرموقين اوربيين وامريكان .. ؟ المخطط الذي تسرّع الرئيس الفرنسي بكشفه ، وجسّده في الخطاب المشهور مباشرة الى الشعب ، وتجاهل شخص محمد السادس ، لا يعني لا الأمير الحسن ، ولا الأمير رشيد ، ولا احدى اخواته الاميرات ... لكنه يستهدف بناء نظام ديمقراطي ، واجتماعي ، نظام يكون منصهرا مع الحداثة ، واللبرالية ، والديمقراطية ، وحقوق الانسان .. فالتقرير الذي خرج به البرلمان الأوربي ، لعبت فيه فرنسا الدور الأهم ، وتقرير وزارة الخارجية الامريكية ، الذي ساير تقرير البرلمان الأوربي ، قد يكون استشار مع الفرنسيين ، على مستوى القيادة .. فجاء التقرير الأمريكي كأنه نسخة طبق الأصل عن تقرير البرلمان الأوربي .. كما ان الموقف المتصلب للاتحاد الأوربي بخصوص نزاع الصحراء الغربية ، والموقف المرتقب لمجلس الامن في اخر أكتوبر القادم ، مع رمي فيديو للملك وهو سكران ... ينبئ بالتغيير القادم ، من خارج المغرب لا من داخله ، والداخل سيستعمل عند مساندة الرعايا التغيير بسبب الوضع الاقتصادي والاجتماعي المرفوض ، لكن دون الوصول الى تكرار الحالة الإيرانية .. بل ان التغيير / المشروع المنظر ، هو الاحتفاظ بالدولة قائمة ، لكن ليس مع الأمير الحسن الذي هو ولي العهد ، ولا مع الأمير رشيد الذي يملك ثروات لا تقدر .. ولا مع احدى الاميرات .. الملك التي تراهن عليه فرنسا ، وامريكا ، والاتحاد الأوربي ، وستزكيه روسيا الاتحادية ، والصين الشعبية ، هو ملك متشبع بالثقافة الغربية ، عاشق " لجون بول سارتر " ، لجون جاك روسو " ، " لهوبز " ، ملم بالثقافة الامريكية وبالثقافة الفرنسية ، ويحظى بدعم كبير من قبل مختلف الطبقات الاجتماعية ، خاصة من قبل البرجوازية الوطنية التي ستقبل به حتى يتم تفويت أي حركة لتحطيم كل المغرب ، وليس فقط النظام او الدولة ... ان الشخص الذي تناصره واشنطن ، باريس ، وكل الغرب الليبرالي .. ولم يسبق ان تولى وظيفة رسمية ، هو الأمير هشام بنعبدالله العلوي .. لأنه وحده سيكون مرحبا به من الجميع ، وهو وحده سيكون مستعدا لإنهاء نزاع الصحراء الغربية باللجوء الى قرارات الأمم المتحدة ، والى المشروعية الدولية ، خاصة وقد سبق له في بعض المحاضرات ان انتصر للحل الاممي الذي أساسه الاستفتاء .. فالغرب وعلى رأسه فرنسا وامريكا ، سيكونون قد تخلصوا من سلالة الحسن الثاني ( المشكوك ) في نسبه مع محمد الخامس ، ويبقى الاهل بالحكم ، هو الأمير هشام بنعبدالله العلوي .. الذي سيحظى بتأييد الداخل المغربي ، الذي سيبقى متحكما فيه من خارج المغرب ، وطبعا فان الداعي الى هذا المشروع سيكون الباب الاوسع الذي هو استقلال الصحراء الغربية ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
موعدنا شهر أكتوبر او نونبر النشاء الله
-
عزلة تهميش إهانات
-
النظام معزول خارجيا وداخليا
-
هل ديمقراطية الملك رأس المخزن ، ام ديمقراطية الشعب صاحب السي
...
-
الأمين العام للأمم المتحدة السيد أنطونيو گتريس ، يستقبل السي
...
-
أجهزة القمع والخنق في الدولة القمعية
-
المثف والمجتمع والسلطة
-
فشل زيارة المبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة ، بملف ن
...
-
الاستفتاء وتقرير المصير
-
هل الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب ، المعر
...
-
دين الشارع ودين القصر
-
هل الصحراء غربية ، أم مغربية ؟
-
خرجات البوليس السياسي في مملكة الرعب
-
هل ممكن ، أو بالإمكان تحقيق تصالح بين النظامين ، المخزني الب
...
-
إنقلاب الگابون
-
مملكة الرعب . مملكة الغاب .
-
رئيس الجمهورية الصحراوية يلقي خطابا سياسيا بجنوب افريقيا ، أ
...
-
إسقاط شخص الملك . إسقاط نظام الملك ، أو إسقاط الدولة .
-
قمة البريكس
-
الدولة البوليسية الكريهة
المزيد.....
-
شاهد صائدي الأعاصير في رحلة مليئة بالمطبات الهوائية عبر إعصا
...
-
مصر.. الحكومة تجدد قرار حظر تصدير السكر للمرة السادسة على ال
...
-
سانا: مقتل 7 أشخاص وإصابة 11 آخرين جراء هجوم إسرائيلي على مب
...
-
عراقجي: نحذر إسرائيل من اختبار قدراتنا
-
-حماس-: إنذار الاحتلال الإسرائيلي بإخلاء مستشفيات شمال غزة ا
...
-
السفارة الإيرانية في سوريا تصدر بيانا بعد الهجوم الإسرائيلي
...
-
قديروف: لن نسمح للمبشرين من الخارج بالتلاعب بالشعب الشيشاني
...
-
مفتاح خفي لنجاح العلاقة العاطفية
-
رئيس وزراء أرمينيا يركب دراجة في موسكو
-
-حزب الله-: إسرائيل تكبدت خسائر فادحة فاقت الـ35 قتيلا و200
...
المزيد.....
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
-
الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ
/ ليندة زهير
-
لا تُعارضْ
/ ياسر يونس
-
التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري
/ عبد السلام أديب
-
فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا
...
/ نجم الدين فارس
-
The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun
/ سامي القسيمي
المزيد.....
|