|
في الذكرى الأولى لتمرّد جينا في إيران : الثورة ، لا شيء أقلّ من ذلك في إيران و في كلّ مكان - بيان للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينينيّ – الماويّ )
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7739 - 2023 / 9 / 19 - 22:39
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
في الذكرى الأولى لتمرّد جينا في إيران : الثورة ، لا شيء أقلّ من ذلك في إيران و في كلّ مكان بيان للحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينينيّ – الماويّ ) - - 13 سبتمبر 2023cpimlm.org جريدة " الثورة " عدد 820 ، 18 سبتمبر 2023 https://revcom.us/en/revolution-nothing-less-iran-and-everywhere
: ننشر مقالين في هذا العدد من جريدتنا أتيا في الوقت المناسب revcom.us ملاحظة ناشري موقع أنترنت و هما للحزب الشيوعي الإيراني( الماركسي – اللينينيّ – الماوي ) صدرا على موقعه على الأنترنت . و المقال الأهمّ في مجلّة آتاش / شعلة عدد 142 ، سبتمبر 2023 ، هو " الثورة غير ممكنة دون حرب ثوريّة للإطاحة بالحكم القائم ". و أدناه مقال " في الذكرى الأولى لتمرّد جينا في إيران : الثورة ، لا شيء أقلّ من ذلك في إيران و في كلّ مكان " ترجمه من الفارسيّة إلى الأنجليزيّة متطوّعون من موقع revcom.us. و هذا المقال الأخير متوفّر كذلك ، إلى جانب الأصل باللغة الفارسيّة ، باللغات الألمانيّة والفرنسية والأنجليزيّة و قد قام الحزب الشيوعي الإيراني ( الم- الل-الم ) بالترجمة ، و المقال باللغات الأربع المذكورة في صيغة بى دى أف جاهز للطباعة و التوزيع . و نحن نشجّع قرّاءنا ، بمن فيهم المتكلّمين بالفارسيّة ،على التطوّع حيثما كان ذلك ممكنا لطباعة هذا البيان عن تمرّد جينا و توزيعه أثناء تحرّكات تنظّم قريبا منهم لإحياء هذه الذكرى و متى لم يكن القيام بذلك على أرض الواقع ممكنا فليقوموا بذلك بقدر الإمكان على الأنترنت للمساعدة على التأثير في النقاش المحتدم حول مستقبل إيران و العالم . ----------- قبل سنة من الآن ، تسبّبت جريمة قتل جينا ( مهسا ) أميني على يد شرطة الأخلاق المقيتة في طهران في تفجّر تمرّد جميل للشعب في إيران ضد جمهوريّة إيران الإسلاميّة . و قد أطلقت الأعمال الجريئة للنساء مثل حرق الحجاب و الصرخة المدوّية " لتسقط الجمهوريّة الإسلاميّة " تمرّدا غير مسبوق عبر البلاد ، مناديا بالنضال ضد الإضطهاد القوميّ و التمييز ضد المثليين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا و أبعد من ذلك . و قد أصاب التمرّد العالم كما تصيبه صعقة كهربائيّة . و على الرغم من القمع الخبيث الذى تلى التمرّد و التراجع المؤقّت في هذا النضال ، هذا التمرّد الذى هزّ النظام الإسلاميّ هزّا إلى أسسه يمثّل واقعا حيويّا حول ما يجرى في عالم اليوم – تعيش الإنسانيّة زمنا غير مسبوق . فالنظام العالمي القائم يشد تمزّقا – ملايين المهاجرين يدفعون عبر الحدود في كلّ مكان ، و تخيّم كارثة بيئيّة على الكوكب ، و يظهر شبح حرب نوويّة في أوكرانيا و الديمقراطيّات الغربيّة تفرز بصفة متنامية تصاعد قوى فاشيّة تمزّق الطرق العاديّة لسير المجتمع ، مهدّدة بالمزيد و المزيد من القمع المفضوحكأسلوب للحكم . صرخة الحرّية كانت على شفاه ملايين الإيرانيّين لكن السؤال الحارق هو هل ستكون حرّية من أجل المضطهَدين الذين يستغلّوا الإضطراب الممزّق للنظام القديم للقيام بالثورة و الإطاحة بالنظام إلى جانب كافة العلاقات الإضطهادية و الإستغلاليّة و يعوّضونه بنظام أفضل بكثير ؟ أم سيكون المستغَلّون و المضطهَدون أحرارا بشكل أو آخر إمّا لمواصلة النظام القديم أو مواصلة ذات ظروف الإضطهاد و الإستغلال بوجوه جديدة في القمذة ؟ الجمهوريّة الإسلاميّة دكتاتوريّة في شكل نظام تيوقراطي شيعي ، وهي تبدو نوعا ما مختلفة عن الأنظمة الرجعيّة التي " إعتدناها " في عديد البلدان الأخرى التي تهيمن عليها الإمبرياليّة . و لذلك وقع تضليل الكثيريرن بوعود الديمقراطية العلمانيّة الغربيّة و الإزدهار النسبيّ المستند إلى شبكتها العالميّة الطفيليّة من المصانع الهشّة و الإستغلال . ولنكن واضحين تمام الوضوح : هؤلاء الموالي المؤمنين يتراّسون ذات نظام العلاقات الإضطهاديّة مثلما توجد عبر العالم . لهذا يعمدون دائما إلى الإحتماء بأجنحة الإمبرياليّين التجديفيّين كبوتن الروسي أو كسى جنبينغ الصيني ، إن لم يكن الأمر مع نظرائهم الغربيّين . إنّ صعود الأصوليّة الإسلاميّة عينه بالفعل هو بحدّ ذاته في جزء كبير منه نتيجة السياسة الإمبرياليّة للأرض المحروقة خاصة في الشرق الأوسط . و باسم الديمقراطيّة ، إقترف الإمبرياليّون الغربيّون بقيادة الولايات المتّحدة ، لأجيال، جرائما شنيعة لإخضاع الشعب في إيران و في الشرق الأوسط ، منظّمين إنقلابات دمويّة و فارضين الشيوخ الإقطاعيّين والشاه على بلدان المنطقة ، و مدرّبين الشرطة السرّية للبحث عن وصيد وقتل الوطنيّين العلمانيّين والشيوعيّين الثوريّين ، و إعتقال الطلبة و المثقّفين الراديكاليّين الآخرين و تعذيبهم... و كلّ هذا لضمان إزدهارهم و هيمنتهم على العالم . و هذا هو الفراغ السياسي الذى قفز إليه الموالي مطلقين هم أنفسهم وعودا ببديل لكلّ هذا و مضلّلين الناس نحو بُعد آخر من الفظائع . و اليوم ، قوى عتيّة تقاتل لإستغلال الأوهام حول الديمقراطيّة و ما ينقص الشعب من فهم لما تعنيه حقّا الرأسماليّة – الإمبرياليّة لشعوب العالم من أجل خداعها لتقبل بالتعديلات الدنيا للنظام الذى يضطهدهم . و تجدر ملاحظة أنّ المومياءات القديمة لنظام الشاه المطاح به قد زحفت خارج قبورها و عصرنت نظرتها رافعة رايتها الرجعيّة ذات الأوان الثلاث الملطّخة بدم عدّة أجيال من مقاتلي الحرّية الإيرانيّين . و تحلم هذه المومياءات بإعادة تركيز النظام الذى أتى إلى السلطة من خلال إنقلاب نظّمه الإمبرياليّون البريطانيّون و الأمريكيّون سنة 1953 و حكم بواسطة القتل و التعذيب و سجن المعارضين . و هناك مجموعة كبيرة أخرى هي المجاهدين ، وهي منظّمة إسلاميّة متحالفة عن قرب مع و تتلقّى دعما من الحزب الجمهوري الفاشيّ في الولايات المتّحدة . و رغم بعض العداوة الحاة بينها ، تقترح هذه القوى ببساطة نسخة مختلفة للنظام الإضطهادي يمسك و يبقى دون مساس كامل النظام الإضطهادي و الإستغلالي الرأسمالي في إيران ، و هذا بطريق الحتم سينتج و يعزّز البطرياركيّة و التمييز العنصري على أساس الدين و منتهى الإستغلال و الجوع و الحروب و تدمير البيئة . إستراتيجيا رضا بهلوي ل " تغيير النظام " هي بلوغ وحدة مع أقسام كبرى من المؤسّسات الأمنيّة – العسكريّة في جمهوريّة إيران الإسلاميّة ، فيما يأمل المجاهدون في حدوث تدخّل عسكري مباشر للولايات المتّحدة و . أو إسرائيل لتعبيد الطريق لنوع من " تغيير النظام " كما يرونه . النسختان كلاهما ستبقيان إيران كجزء مرتبط بالنظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي، بالقليل أكثر من تغيير شكليّ . و النظام الإيراني واقع في أحابيل التناقضات المحتدمة للنظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي ، وهو غارق في النزاع المتصاعد بين الإمبرياليّين الغربيّين بقيادة الولايات المتّحدة من جهة و الإمبرياليّين الروس و الصينيّين من الجهة الأخرى. و هذا ما دفع الحكومات الأوروبيّة و الأمريكيّة لتقدّم نفسها على أنّها " تتضامن " مع التمرّد حتّى وهي تعقد صفقات قذرة مع جمهوريّة إيران الإسلاميّة المجرمة لتغريها لتتراجع عن الوقوف إلى جانب الإمبرياليّين الروس و الصينيّين . و النتيجة بالنسبة إلى الشعب : بينما البنادق و الخراطيش المصنوعة في أوروبا كانت تصيب المتظاهرين في شوارع إيران ، كان الإمبرياليّون الصينيّون و الروس كذلك يزوّدون جمهوريّة إيران الإسلاميّة بآلات و أدوات قمع وحشيّة . و كلّ هذه علامات بارزة عن ما يحدث في إيران و عن أنّ مستقبلها ليس مسألة " إيرانيّة " بل هو مسألة عالميّة . و إنّه لمن الحيويّ أن نعترف بالبعد العالمي للنضال و أن نتصرّف وفق ذلك . في ظلّ حكم جمهوريّة إيران الإسلاميّة ، ظلّت إيران جزءا لا يتجزّأ و إن تابعا في النظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي الذى يعمل على أساس الإستغلال الخبيث لمليارات البشر عبر العالم . ليس بوسع الرأسماليّة أن تعيش دون حروب النهب و التدمير . و تؤدّى الرأسماليّة إلى إستعباد الإيناث و عمل الأطفال جزء متنامي أبدا فى سلسلة تزويدها العالميّة و مراكمتها المربحة لرأس المال . و تعامل الرأسمالية الطبيعة كما لو أنّها منبع لا ينضب للربح الخاص و النهب وهي تحطّم البيئة إلى نقطة لا تراجع فيها . و عبر كلّ هذا ، تروّج لمعاداة العلم و التعصّب الدينيّ و الإضطهاد القومي الأخبث و البطرياركيّة . و كلّ هذا يعنى أنّ الثورة التي نحتاجها في إيرأن لا يمكن أن تكون إلاّ ثورة شيوعيّة . و الخطوة الأولى في هذه الثورة هي الإطاحة بجمهوريّة إيران الإسلاميّة و تركيز جمهوريّة إشتراكيّة جديدة من أجل الشروع في إجتثاث هذا الإستغلال و الإضطهاد الرأسماليّين . إلاّ أنّ هذه الثورة جزء لا يتجزّأ من الثورة العالميّة ، لأنّنا جميعا مترابطون معا بهذا النظام الرأسمالي العالمي . فإمّا أن نتحرّر جميعا أو لن يتحرّر أحد . و للقيام بهذه الثورة نحتاج إلى الفهم العلمي الأكثر تقدّما لواقع هذا النظام ، و الوضع الذى نحن فيه ، و كيف يمكن للمضطهَدين و المستغَلّين في مختلف البلدان و في نهاية المطاف ، كيف يمكن للإنسانيّة أن تتخلّص من الرأسماليّة – الإمبرياليّة و تعوّضها بنظام موجّه ضد و قادر على القضاء على كلّ الإضطهاد و الإستغلال ، و على تلبية الحاجيات الإنسانيّة الأكثر جوهريّة بما فيها الحاجة إلى الإزدهار المبدع و تمكين الإنسانيّة من أن تكون راعية لكوكب الأرض . و هذا الفهم قد طوّره القائد الثوري و المفكّر الشيوعي بوب أفاكيان – مهندس فهم جديد راديكاليّا لعلم الشيوعيّة ، الشيوعيّة الجديدة . وهو يبنى جوهريّا على و لكن ببعض الطرق الهامة يقطع مع و يتجاوز الإختراق في الفهم الذى طوّره ماركس و قادة الموجة السابقة من الثورة الشيوعيّة . و بينما شعُر عديد الناس في إيران بالإحباط أمام القمع الكبير للجماهير على يد النظام ، يبيّن هذا العلم إمكانية التقدّم في وجه القمع ، و كيفيّة التعاطى مع وحشيّة النظام و تحويلها إلى وقود للقيام بقفزات كبرى في بناء حركة من أجل ثورة فعليّة . توجّهوا إلى موقع أنترنت حزبنا ، الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينينيّ – الماوي ) [ cpimlm.org ] من أجل الحصول على مواد باللغة الفارسيّة و إلى موقع أنترنت revcom.us من أجل مواد باللغة الأنجليزيّة و باللغة الإسبانيّة حول ما هي الثورة الفعليّة و كيف يمكن إغتنام إمكانيّة ثورة حقيقيّة و تحويلها إلى واقع ببناء حركة قويّة من أجل الثورة من خلال قيادة الشعب للتعويل على و إستخدام كامل الإطار الجديد لتحرير الإنسانيّة ، هذا الإطار الذى صاغه بوب أفاكيان في الشيوعيّة الجديدة .
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بوب أفاكيان : الثورة : المنعرجات الكبرى و الفرص النادرة أو .
...
-
بوب أفاكيان : الثورة ممكنة – يجب إغتنام هذا الزمن النادر
-
المغرب : خسائر الزلزال العنيف تقدّر بآلاف الوفايات و ىلاف ال
...
-
بوب أفاكيان : حالة طوارئ : سلاسل تقيّد الذين هم في حاجة بيأس
...
-
بوب أفاكيان : الليبراليّون ...كاذبون ...كاذبون
-
لماذا كذبت الولايات المتّحدة بشأن المجازر التي إقترفتها العر
...
-
بوب أفاكيان : الإلاه و التحيّز و الإضطهاد و الرعب ؛ و طريق ا
...
-
بوب أفاكيان : فكر - مناهضة الإستبداد - فكر مناهض للعلم – خدم
...
-
بوب أفاكيان : الإستغلال : ما هو و كيف نضع له نهاية
-
بوب أفاكيان : وضع نهاية للإستغلال و للإضطهاد كلّه
-
بوب أفاكيان : النظريّة الشيوعيّة العلميّة و مشكل - الخطّ الج
...
-
بوب أفاكيان : دستور الولايات المتّحدة : نظرة مستغِلِّين للحر
...
-
الواقع و تشويه الواقع – الحقيقة الموضوعيّة و التأثيرات الذات
...
-
الحرائق القاتلة في هاواي :كارثة تسبّبت فيها الرأسماليّة – ال
...
-
بيان مساندة لحركة المثليّين و المتحوّلين و المزدوجين جنسيّا
...
-
سجن شابة لقيامها بعمليّة إجهاض – سابقة خطيرة ... و الحاجة ال
...
-
سميّة كرغار [ سجينة سياسيّة من إيران ] تتحدّث في مهرجان شمس
...
-
هراء رجعي جديد من منتفخ أبله يحدث ضررا كبيرا ... الماركسيّ ا
...
-
- ما بعد النهاية - : موجات الحرارة البحريّة و الفظائع الرهيب
...
-
- اليقظة - [ سياسات الهويّة ] قوّة هدّامة في حياة المجتمع سي
...
المزيد.....
-
الفصائل الفلسطينية ترفض مخطط التهجير
-
أبو عبيدة يكشف عن هوية جثامين الإسرائيليين ممن ستسلمهم الفصا
...
-
بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
...
-
ارتفاع تأييد اليسار الألماني بفضل حضوره القوي على الإنترنت ق
...
-
جيلاني الهمامي: إعادة كتابة الجغرافيا
-
حزب النهج الديمقراطي العمالي ينحني إجلالا لشهداء حركة 20 فبر
...
-
تعليم: بلاغ مشترك حول اللقاء مع وزير التربية الوطنية للنقابا
...
-
الحرب في أوكرانيا: دفاع مشروع على أمن روسيا وتسريع لسيرورة ب
...
-
وفد تركي في كردستان العراق: أوجلان يعمل على حل -ديمقراطي- لل
...
-
تركيا: اعتقال 282 شخصًا بينهم صحفيون وسياسيون للاشتباه بارتب
...
المزيد.....
-
الذكاء الاصطناعي، رؤية اشتراكية
/ رزكار عقراوي
-
نظرية التبادل البيئي غير المتكافئ: ديالكتيك ماركس-أودوم..بقل
...
/ بندر نوري
-
الذكرى 106 لاغتيال روزا لوكسمبورغ روزا لوكسمبورغ: مناضلة ثور
...
/ فرانسوا فيركامن
-
التحولات التكتونية في العلاقات العالمية تثير انفجارات بركاني
...
/ خورخي مارتن
-
آلان وودز: الفن والمجتمع والثورة
/ آلان وودز
-
اللاعقلانية الجديدة - بقلم المفكر الماركسي: جون بلامي فوستر.
...
/ بندر نوري
-
نهاية الهيمنة الغربية؟ في الطريق نحو نظام عالمي جديد
/ حامد فضل الله
-
الاقتصاد السوفياتي: كيف عمل، ولماذا فشل
/ آدم بوث
-
الإسهام الرئيسي للمادية التاريخية في علم الاجتماع باعتبارها
...
/ غازي الصوراني
-
الرؤية الشيوعية الثورية لحل القضية الفلسطينية: أي طريق للحل؟
/ محمد حسام
المزيد.....
|