أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد الشمري - الذكاء الاصطناعي والذكاء الاقتصادي في قيادة وتسير العالم الحديث














المزيد.....

الذكاء الاصطناعي والذكاء الاقتصادي في قيادة وتسير العالم الحديث


عماد الشمري
كاتب وباحث وشاعر وصحفي استقصاء

(Imad Fadhil Ibrahim Alshammari)


الحوار المتمدن-العدد: 7728 - 2023 / 9 / 8 - 14:16
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الذكاء الاصطناعي والذكاء الاقتصادي وقيادة العالم الحديث
يوجد فكر اسمه الفكر الصناعي او الذكاء الاصطناعي (تندرج هذه الافكار تحت الفكر الاقتصادي) والفرق بين الاثنين يجب ان تكون في البداية صاحب فكر صناعي حتى تكتشف الالة الصناعية واستخدامها في الة المصانع مثال شركة انتاج السيارات كيف كان الانسان يتنقل من مكان الى مكان اخر بواسطة الابل وكان يستغرق السفر من منطقة الى اخرى عدة ايام ,عند اكتشاف السيارة او المركبة اصبح ينتقل خلال ساعة. اي الفكر الصناعي غلب سرعة الزمن وكذلك شركة الطائرات وشركات الاسلحة والغواصات وانتاج التلفاز وشركة خطوط الهواتف النقالة والحاسبات هذه الصناعات تدرج تحت قائمة الفكر الصناعي وهذه الصناعات تحتاج الى مجموعة من البشر والافراد التي تعمل عليها اي ان المنتج لهذه الصناعة عليه ان يعمل كتيب خاص حتى في الصناعات الدوائية حتى يتم الاطلاع عليه لغرض تشغيل هذه الصناعات وصيانها اي انه يحتاج من الافراد بادارة عملية الصناعة وتوصيل ثقافتها الصناعة الى البشر اي المستخدم اي كيف يمكن ان يوصل انتاجه الى المستخدم انتاجه وتسويقه ومن هنا عملت احصائيات لخطوط انتاج هذه الشركات ما هي الادوات التي تم استهلاكها من خلال مجموعة من الناس وكيف يمكن تطورها توجد لهذه الادوات المنتجة اسعار وعلى اساسها بدات عملية قيادة البشر من خلال هذه الادوات الصناعة ومن خلال برنامج الذكاء الصناعي كيف يمكن ان تطور الصناعة من خلال توجيه الملايين من الافراد عبر هذه الاجهزة من خلال اعلانات او دعايات اعلانية لغرض قيادة العالم ووضع برامج ومسابقات اي قولبت واستحداث جيل عالمي مبرمج من خلال هذه الاجهزة كيف يمكن ان تقود العالم وتحدث ثورات حضارية بدون استخدام معدات حربية اي ان القوة هو تهياة الارض العقول البشرية لغرض زرعها بافكار مستحدثة ومن هنا يقسم العالم الفرد من حيث الدخل والبيئة التي يسكنها يقسم الى ثلاثة اقسم : 1- فقير الدخل 2- متوسط الدخل 3-عالي الدخل
وهنا تاتي الى صاحب الدخل العالي تجده هو المتسلط على القائمة وهو صاحب القرار من خلال استخدام القرار الاصطناعي في قيادة العالم او بالاخص الذكاء الاقتصادي كون لا تدار اي عملية فكرية بالمجتمع دون وجود قاعدة اقتصادية اي ان الذكاء الصناعي لا يعمل دون وجود الذكاء الاصطناعي ومن هنا ناتي الى دور الذكاء الاصطناعي الانساني الذي يعمل طرف صناعية تحل محل الطرف المقطوع كيف يمكن وضع برامج لمركبة تقود نفسها وكذلك الجانب الارهابي في عمليات التفجيرات الارهابية وتوجيه الصواريخ عن طريق التحسس والاستشعار والموقع الجغرافي هذه الادوار تنتهي كلها بعدم وجود طاقة تشغيلية تشغل السيارة والصاروخ والغواصة والدبابة اي عند انتهاء الطاقة التي هي عقل ومشغل الذكاء الاصطناعي يموت كل وجود لهذا الذكاء كيف يمكن استخدامها البترول بالسيطرة على العالم كونك تدير الكرة الارضية بهذا البترول اي المحرك الفعلي لهذه الكرة الارضية ومن هنا ياتي دور المفكر الاقتصادي الذي تنتمي اليه الفكر الاصطناعي والذكاء الاصطناعي في توجيه دفة قيادة العالم الى الخير والسلام والابتعاد عن التطرف والانانية وهذه يوجد جزء ثاني من الذكاء الاصطناعي ودوره في تسير العقول البشرية والسيطرة عليها من قبل مجموعة من المفكرين.
السؤال هنا: اذا توقفت عمل هذه الاجهزة ما هي البدائل في قيادة العالم .



#عماد_الشمري (هاشتاغ)       Imad_Fadhil_Ibrahim_Alshammari#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- استثمار العقول واستحداث فكر انساني
- العلمانيه العربيه
- تمثيل دور معارضه في الحكم الديمقراطي الدكتاتوري
- الديمقراطية وحكم الاقليات
- الرأسمالية والنظام الديمقراطي
- الديمقراطية ودعم الدكتاتورية
- الانتخابات والديمقراطية
- الاسلام والاقتصاد الالهي
- التخلف الاقتصادي والإصلاح
- الاقتصاد وبناء دولة الاستثمار
- دستور السلام العالمي
- دستور السياسه الخارجية والاقتصاد العالمي
- دستور الانتخابات الديمقراطية
- الطبقة العاملة
- ايقاف عمل منظمة مجتمع مدني تعمل في مجال حقوق الانسان بسبب ال ...
- الانهيار الاقتصادي والغياب التشريع حول قانون التمثيل الديمقر ...
- الديمقراطية والأرهاب
- بناء الدولة الحديثة وتغير الدستور
- حماية العامل بالمجتمع العالمي
- ضياع الحقوق المدنية وقانون حماية الفرد من السلطة


المزيد.....




- حماس تعلن استعدادها لمفاوضات غير مباشرة لوقف إطلاق النار في ...
- تقدم روسي.. وتصد لهجوم أوكراني بالمسيرات
- روبيو يعرب عن تعازيه في ضحايا تفجيرات سكك الحديد بمقاطعتي بر ...
- مصدر مصري: رفضنا إنشاء مراكز توزيع مساعدات في غزة قرب الحدود ...
- نيجيريا.. ارتفاع حصيلة ضحايا الفيضانات إلى 200 شخص والسلطات ...
- باريس تحتضن مؤتمرا واسعا لحشد تطبيع عربي إسلامي بإسرائيل مق ...
- المخابرات التركية تدخل على خط مفاوضات وقف إطلاق النار بين حم ...
- كاتب إسرائيلي: العصيان المدني هو الحل ضد حكومة معزولة وفاسدة ...
- شهادات أسرى فلسطينيين عن معاناتهم في سجون الاحتلال
- مراكز المساعدات في رفح تتحول إلى مصائد موت


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عماد الشمري - الذكاء الاصطناعي والذكاء الاقتصادي في قيادة وتسير العالم الحديث