ضياع الحقوق المدنية وقانون حماية الفرد من السلطة

عماد الشمري
كاتب وباحث وشاعر وصحفي استقصاء
(Imad Fadhil Ibrahim Alshammari)

الحوار المتمدن-العدد: 3331 - 2011 / 4 / 9 - 10:39
المحور: حقوق الانسان
    

ضياع الحقوق المدنية ومنها حماية الكاتب وكذلك الناشط الذي يعمل في منظمات المجتمع المدني لقد تعرضنا الى دعوى كيدية عنا ومنها نسأل ماهو القانون الذي يحمي الصحفي والناشط في منظمات المجتمع المدني في دولة الديمقراطية وليس دولة القانون وهنا من الذي يحمنا كوني رئيس ومؤسس للمنظمة مجتمع مدني في العراق نحن نرى ن هنالك تقصير في حماية الناشطين وكذلك محاولة الزامهم الصمت الجبري من قبل الغير الذي يدافع عن منصبه وهنا الكرسي له سلطان خاص يستعمله البعض للتسلط وقمع الاخرين لذلك يجب سن قانون ارهاب خاص بالذين يجلسون خلف كراسي الحكم وليس سنه ضد الشعب لقد ازدحمة السجون في حقبة لم يمر مثلها في العراق لا بالتأريخ القديم ولاالحديث نحن مسلبوين الارادة في زمن الديمقراطية لاتوجد ديقراطية بل توجد عسكرة للديمقراطية اعلامية الغاية منها السيطرة على الشعب ومصادرة ثرواته وافكاره واحلامه لقد عجز كل قلم من ان يكتب او يرسم لصورة وواقع الظلم والمعانات التي يعيشها المواطن في زمن القلقة وططقطة الألسن عندما يصعدون امام كاميرات الاعلام يرسمون صورة للديمقراطية لايرى منها المواطن سوى تطبيق ضده قانون الارهاب اصبح الشعب اسير سجان اسمه الديمقراية واصبحت لها انياب ارهابي كبير نائم على صدر الفرد والمواطن الضعيف

#عماد_الشمري (هاشتاغ)       Imad_Fadhil_Ibrahim_Alshammari#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل