أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - تيسير عبدالجبار الآلوسي - مذكرة بشأن الجرائم المرتكبة بحق العقل العراقي من الأساتذة والعلماء العراقيين















المزيد.....

مذكرة بشأن الجرائم المرتكبة بحق العقل العراقي من الأساتذة والعلماء العراقيين


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 1729 - 2006 / 11 / 9 - 11:38
المحور: حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير
    


فخامة رئيس الجمهورية العراقية الأستاذ جلال الطالباني المحترم

دولة رئيس الوزراء الأستاذ جواد المالكي المحترم

سيادة رئيس إقليم كردستان الأستاذ مسعود البارزاني المحترم

سعادة الأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة الأستاذ بان كي مون المحترم

سعادة مدير عام منظمة اليونسكو المحترم

سعادة مدير عام منظمة أمنيستي المحترم

الأعزاء في رئاسات الجامعات والاتحادات المختصة العربية والدولية

الأعزاء في نقابة المحامين ورابطة القضاة العراقيين



تُعدّ الجامعة العراقية الجهة التخطيطية الأولى للدولة والمجتمع لا تنفصل عنهما وهي الناشطة في توظيف جهود مؤسسات المجتمع المدني في عمليات التنوير والتطوير في الحياة العامة؛ حيث يجري ذلك خارج الخطاب الحزبي الضيق الذي قد يطغى أو يتدخل تدخلا اتلافيا سلبيا في الخطاب الأكاديمي، كما هو بادِ ِ في تصرفات بعض الأفراد من اختراقات للسلوكيات الصحيحة في الحرم الجامعي سواء الموجَّهة تجاه الأستاذ أم الموجهة بالضد من التقاليد والأعراف واللوائح السلوكية الجامعية...

من هنا نجد الحملة الموجهة ضد الأساتذة العراقيين تمثل واحدة من أخطر الجرائم المرتكبة اليوم داخل الوطن، كونها حملة تضرب العراق في عقله العلمي. وكونها جريمة تجري بتخطيط مبيَّت لأوسع عملية استنزاف للوطن والعمل على إفراغه من أساتذة الجامعة بالمئات والآلاف، عبر عمليات التصفية الجسدية والتهجير القسري تحت كل أشكال الضغوط، ما يعني كونها جريمة ذات خصوصية وتعمّد مع سبق الإصرار بكل المستهدفات الكارثية المرسومة للجريمة..

ومن أجل توكيد تلك الصورة المأساوية التي دعتنا لتكرار كتابة هذه المذكرة، فنحن هنا بحاجة لعرض ولو بإيجاز لجملة الآلام والأوصاب التي اكتنفت حيوات علمائنا وأساتذتنا منذ عقود مضت ثقيلة محمَّلة بالجراح والنكبات على الرغم من مثابرة علمية أكاديمية ناشطة للأستاذ العراقي حيث كان الأستاذ العراقي موجودا في قوائم اعتبارية تقليدية في الساحتين الإقليمية والعربية بل كان باحثا من الطراز الإبداعي الأول حتى على الصُعُد الدولية..

لقد كانت هجرات العقود الأخيرة القسرية كارثية في وقعها على الأستاذ الجامعي العراقي بكل ما جرَّته من آلام ومظالم وهي ليست مقتصرة على آلامها التقليدية بل امتدت لظروف قاسية مرَّ بها لاحقا.. وواحدة من مفرداتها تلك تكمن في مطاردات نظام السادية الدكتاتوري وعمليات اغتيال لاحقتهم حتى و هم على بعد آلاف الأميال عن بلادهم..

ومع ذلك كله فقد سارع مئات من الأساتذة العراقيين بالعودة إلى البلاد بُعيد سقوط الطاغية ونظامه الدموي مباشرة.. وذلك لم يكن بسبب من آلام الغربة ومصاعب المنافي وظروف بلدان الشتات فحسب بل إخلاصا لوطنية عميقة الوجود في الذات المعبِّرة عن الشخصية والهوية العراقيتين عند أساتذتنا.. وعلى الرغم من جميع الظروف الرهيبة التي يمرّ بها عراقنا فإنَّهم أصروا على تلك العودة ومباشرة أعمالهم في إعادة إعمار ما خرَّبته أكثر من ثلاثة عقود من الضيم والظلم...

هنا فقط ظهرت المجابهة الأخطر بينهم وبين قوى التخريب والتقتيل. ولقد كان ذلك موجودا منذ الوهلة الأولى لهزيمة الطاغية وقواه القمعية؛ ولكن الأمر تصاعد واتخذ منحى خطيرا جدا في المدة الأخيرة حيث لم تعد قضية الاختطاف والابتزاز والضغوط الأخرى مقصورة على مطالب مادية بحتة أو متوقفة عند حدود فردية فنحن أمام مشهد دموي بعيد جدا في مستهدفاته التخريبية.

لقد ركّزت قوى الظلام بكل عناصرها والخلفيات التي تقف وراءها على الأستاذ الجامعي العراقي لما عُرِف به من دور أكبر من دور الأستاذ في قاعة الدرس والمحاضرة؛ فقد كان دوما قائدا اجتماعيا وسياسيا ومخطِّطا لعمليات البناء وفعل التنوير الفكري الفلسفي فكان العقل الجمعي لمجتمعنا في سابقةِ ِ هي أعمق معنى من دور التكنوقراط المحض على الرغم من الحجم النوعي المميز لهذا الدور.. فدور الأستاذ من الفاعلية، لم ينحصر في حدود أكاديمية بحتة ولكنه من الحيوية ما جعله لصيقا بحياة العراقي عامة وتفاصيل يومياته العادية..

ومن هنا كان الاحتفال الشعبي بالأستاذ العراقي وليس أدلّ على ذلك إلا تلك الأسماء الأعلام المحفورة في الذاكرة الشعبية العراقية مثلما تحتفظ تلك الذاكرة بالزعماء والقادة والأبطال..

والسؤال في ضوء ذلك لن يكون لماذا يُستهدف الأستاذ الجامعي العراقي وهو أمر صار مفضوحا، ملخصا في محاولات قطع الطريق أمام التقدم العلمي المعرفي في مجتمعنا وإشاعة حالة الظلام والضلال ولتمكين [جهلة] من تصدّر المشهد في المرحلة التالية عدا عن تخريب البلاد وإرهابها عبر عمليات ضرب أعناق قادة المجتمع الحقيقيين..

من هذه الحقائق نلفت النظر هنا إلى كل حملات الاستنكار للجريمة وحملات التضامن مع الأستاذ الجامعي العراقي وإلى لزوم التفكير في وسائل المعالجة والتصدي للنتائج الكارثية المستهدفة من وراء تلك الجريمة النكراء..

وهذا سيعني في جملة ما يعنيه فضح الرؤوس التي تقف وراء الأمر وذلك بتشكيل لجنة تقصي حقائق وهيأة قضائية مختصة مع إشراك جهات تحقيق دولية مستقلة للمساعدة وتنهض الجهة الرمسية المعنية بمهمة الدفاع عن حقوق الأستاذ ومتابعة سير إجراءات التحقيق حتى نهايته الموضوعية المؤملة في كشف الجريمة ولا تقبل حفظها وتقييدها ضد مجهول كما حصل في مئات الوقائع والجرائم..

وفي الوقت الذي نقف فيه بثبات مع مطالب شعبنا بكل فئاته في تحقيق الأمن بالقضاء على بؤر التوتر وبؤر الجريمة وبؤر إرهاب الناس سواء النساء وهنَّ يتوجهنَّ إلى مدارسهنّ ومعاملهنّ والأطباء إلى عياداتهم والمهندسين لمواقع بنائهم والطلبة إلى مقاعد الدرس والمذاكرة حيث إعادة تطبيع الأوضاع وتمكين الحياة الطبيعية من العودة إلى أجواء عراق الحضارة والمعارف والعلوم والآداب والفنون؛ نؤكد على أن ذلك لا يتعارض مع خصوصية الوقفة تجاه الجريمة البشعة المرتكبة بحق العلماء والأساتذة العراقيين وما يلزم من مواصلة الإجراءات الكفيلة بمتابعتها قضائيا وحل العقدة التي تقف وراءها...

وهنا يجب أنْ نشخّص تلك القوى التي تستهدف الأستاذ العراقي ونبحث وسطها لفضح الجريمة حقا.. فمن ينكر أن قوى مهزومة لها مصلحة في جرائم التخريب؟ ومن ينكر أن قوى مأجورة هي عصابات منظمة وغير منظمة وضعت نفسها في قطار دمار العراق؟ ومن ينكر تلك الأصابع الإقليمية التي تمتد لتنظيم ما لم ينتظم بعد في أفعال الشر؟ ومن ينكر حقيقة اللعبة الإرهابية الجارية في كونها حربا جديدة علينا؟

هذا فضلا عن قوى حزبية محددة وتيارات معنية بفرض فلسفتها بالقوة على الشارع العراقي.. على نمط ما قام به الدكتاتور من تجهيل وظلام ومسخ العقول وتخريب الروح العراقي وها هم يتسلمون استكمال المهمة عبر محاولة إخضاع المجتمع بإرهابه بعمليات القتل وليس أقل منها..

نعم هؤلاء هم رؤوس الجريمة وهوامشها ولن تنطلي محاولات التمويه المزعومة وإبعاد الأنظار عن الحقائق؛ وليس من مفردات منطق الأمور اليوم أمام واقع معقد أنْ نجيِّش خلايا الموت لمقاتلة أعداء مفترضين وهما وتضليلا بالطريقة الصدامية المفضوحة حينما اتجه شرقا من أجل القدس ثم جنوبا من أجل القدس وشمالا من أجل العروبة ولو استمر له الأمر لذهب لمواطن أخرى جميعها ليست في اتجاه القدس حتما لأنَّه كما ترون لم يستهدف التحرير بقدر ما استهدف أمورا أخرى!!! وهكذا يفعل مجرمو اليوم مصرِّين على إحراق العراق وقتل العراقيين جميعا بوضعهم في محارق هولوكست جديدة!!!

وصار التساؤل مريرا حيث نقول هل تدمير المدارس وقتل الطلبة والطالبات وترويعهم في أخف الأمور من الجهاد في سبيل الله والقدس والعراق في شئ؟! أم قتل علماء الدين واغتيال المراجع يُعدّ الدين أو الاعتقاد الصحيح؟!! أم اختطاف الأطباء والمهندسين هو طريق البناء في بلادنا؟! أم تفجير سيارات الموت المفخخة أمام المستشفيات والمؤسسات الحكومية الخدمية هو طريق الحرية والاستقلال؟! أم مهاجمة قوى حفظ الأمن وشرطة تنظيم الحياة العامة والحفاظ على القانون هو طريق إخراج الأمريكان من البلاد؟!!

أسئلة لا تنتهي كلها تحمل إجابة واحدة وتشير إلى الجريمة والمجرم بما لا يقبل لبس. ولكنَّهم ما يزالون على إصرار في جرائمهم من أجل مصالح قذرة ليس أقلها سيادة ظلمة يحتاجونها لمزيد من العيش الطفيلي على حساب العراقي.. إذ العنف والظلام هو مرتع الإرهاب والجريمة والمجرمين والقتلة وأوباش الحياة؛ فيما السلم هو طريق شعبنا والبشرية لحياة متحضرة، حياة الديموقراطية والبناء..

واليوم طفح الكيل وسيكون لازما وواجبا فوريا لا يحتمل التأجيل للوقوف مع الأستاذ العراقي في حملة لازمة وضرورية ترتقي لمستوى المسؤولية؛ وهي مهمة منتظرة مؤملة في كل شرفاء العراق والمنطقة والعالم وهم يتضامنون مع شعبنا من أجل ضياء الحق والسلام والديموقراطية.. من أجل وقف نزيف عراقيينا الذي امتد طويلا ولم يعد ممكنا السكوت على مظالمه وضيمه..

إنَّ مذكرتنا هذه لتفعيل الحلول المخصوصة بمحنة الأستاذ العراقي لتأتي من أجل نور المعرفة والخلق الكريم وبناة الحق والعدل والتسامح والسلام ونور الحرية ومجد الحياة الكريمة وهي تذكرة من أجل إدامة الصلة مع مَن منحوا حيواتهم من أجل الآخرين شرقا وغربا في بلاد العرب والهند والسند وفي بلاد الغربات السبع ..

إنَّ مذكرتنا هذه تنتظر أن يعلو في ضوئها: صوت المنظمات الدولية والإقليمية المتخصصة، وصوت الجامعات في أرجاء المعمورة طلبة وأساتذة، وصوت أبنائنا من طلبة الجامعات العربية وزملائنا من أساتذتها الأفاضل ممن تعايشنا معهم ردحا طويلا وتقاسمنا الهموم والإبداعات، وصوت كل طلبة العراق وأساتذة الجامعات العراقية لكي يقولوا بمختلف تياراتهم العقائدية والدينية والمذهبية والقومية والسياسية: إنَّهم مع حياة السلم والحرية مع حياة الكرامة والشرف وبعيدا ضد كل قوى التخريب والظلام، فهي إنْ أفادت قلة ضئيلة ماديا اليوم أو في أمر من أمور الحياة الزائلة معولة على الخداع والتضليل بمزاعم دينية فهي لا نفع فيها في غدِ جميعنا بل مؤداها نار تحرق الأخضر مع اليابس..

كل هذه الأصوات مطلوبة ولكننا هنا في مذكرتنا نركز على الدور المناط بالحكومة المنتخبة وطنيا وبمهامها العاجلة والمباشرة مما لا يمكن تأجيله ومما يجب تدارسه فورا والشروع به الآن وليس غدا عندما نغادر ميدان الواقعة ولا يعود لنا من أدوات حلول أو عودة بالزمن! عندما يتم تصفيتنا الجسدية.. نطالب الحكومة بتشكيل فوري للهيأة القضائية المختصة وكشف النتائج وتعضيد الجهود بمشاركة دولية مستقلة..











1. الأستاذ الدكتور تيسير الآلوسي عن رابطة الكتّاب العراقيين في هولندا والبرلمان الثقافي العراقي في المهجر ولجنة الأكاديميين العراقيين في المهجر

2. البروفيسور الدكتور كاظم حبيب

3. الأديب الأستاذ جاسم المطير

4. الأستاذ الدكتور وليد الحيالي رئيس الأكاديمية العربية المفتوحة في الدنمارك

5. الأديب الأستاذ االدكتور عبد الإله الصائغ البورد الأكاديمي العراقي الأمريكي منسق الهيأة التحضيرية لمؤتمر المثقفين العراقيين

6. الأستاذ الدكتور حامد السعيدي عضو مجلس أمناء جمعية العلماء العراقيين الدولية

7. الأستاذ الدكتور سيّار الجميل

8. الدكتور عبدالخالق حسين

9. الدكتورة كاترين ميخائيل

10. الدكتور كاظم المقدادي

11. الدكتورة إنعام المهداوي

12. الدكتور حميد الهاشمي

13. الاستاذ الدكتور ابراهيم الداقوقي

14. الأستاذ الدكتور محمد الموسوي

15. الدكتور الطبيب غالب عبد العزيز العاني

16. الخبير في التأمين الأستاذ مصباح كمال

17. الاقتصادي عدنان مهدي حبيب

18. الدكتور المؤرخ والأديب زهدي الداوودي

20. الاقتصادي دانا جلال

21. الأستاذ الدكتور عبد الأمير العبود

22. الدكتور عقبل الناصري.

23. الدكتور لقمان الأطرقجي - جمعية الصداقة و التعاون العراقية الإيطالية

24. الأستاذ حامد الحمداني

25. الدكتور كامل الشطري

26. الـشـاعـرالأسـتاذ الدكتور أنـور الـغـسـانـي ـ جامـعـة كوسـتـاريـكا

27. الدكتور شيروان المفتي

28. البروفيسور الدكتور محمد الربيعي

29. البروفيسور غازي درويش

30. الدكتور توفيق التونجي

31.

32.

33.



الرجاء لمن يرغب التوقيع على المذكرة إرسال اسمه إلى:



[email protected]





أو الضغط على نقطة البريد الألكتروني لموقع ألواح بابلية أو ألواح سومرية



لاهاي 06 نوفمبر تشرين ثاني 2006

لاهاي 06 نوفمبر تشرين ثاني 2006









Petition

We as a group of intellectuals, academics and specialists are deeply touched and concerned and extremely heart by all those ill acts of assassinating in cold blood our colleagues the Academics, Physicians and all other qualified people in Iraq, with no real action has been taken so far by the Allied Forces nor the government of Iraq, At this time we are kindly requesting national and international human rights organizations including the United Nations, UNESCO, and all religious, scientific, and humanitarian bodies in condemning the campaign of violence that has resulted in the kidnapping, torturing, and killing of Over 300 Iraqi academics and intellectuals. We are calling for international solidarity and awareness so as to protect the fundamental principles of education and the educators in Iraq.

. We are urging all concerned and duly responsible parties to conduct international investigations to disclose the mysterious aggressions, and take every lawful measure to punish the guilty criminals and put an end to this human slaughter of the 21st century.

Particularly, we are calling upon the Iraqi Government to provide as their priority, the necessary protection as an immediate measure to those who are still alive in Iraq. In doing so, this we hope to lead to the first step of security, in the course of rebuilding Iraq for future generations.

We also call on UN, regional and international organisations to express their solidarity by taking all necessary actions to help the Iraqi academics and scholars to survive this ordeal so that they may resume their role as the custodians of Iraq’s culture and learning and the builder of new and democratic Iraq.



We further call upon all peace-loving people and civic organisations to demand of their governments to shoulder their responsibilities to improve security and to speedily act to protect all Iraqi academics and professionals.


للتأكد من النص يرجى مراجعته في الرابط الآتي
http://www.somerian-slates.com/v133ic.htm




#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مؤتمر قادة الثقافة والفكر في العراق؟
- من أجل ثقافة لعراق السلم والديموقراطية
- بصراحة؟؟!
- توقعات الأشهر الستة المقبلة في العراق؟
- السيادة والمرجعية بين الشعب والفقيه؟
- ظاهرة استبدال الناس بالنخب السياسية والزعامات الطائفية؟!
- الحزب والناس والديموقراطية والعراق الجديد؟!
- كلمات في رمضان: نمطية العقل بين سلطة الرتابة وسطوة التكرار؟!
- العلم العراقي؟!
- المندائيون بين جذور العراق السومرية وتطلعات الحاضر والمستقبل ...
- الفديرالية بين رؤيتي الإيجاب والسلب؟؟
- المسرحيون العراقيون ومهام المرحلة؟
- العراق بين التغيير المؤمَّل ومطرقتي الإرهاب والطائفية؟
- لوائح التعليم العالي العراقية.. تساؤلات وتطلعات؟
- جيل الريادة في الجامعة العراقية وقرار ينصفهم ويدعم إبداعاتهم ...
- سنديانة الصحافة الشيوعية العراقية تورق في زمن العواصف
- بعض مثالب إعلامنا ووضعنا الراهن وتشوهاتهما؟
- نداء إلى أبناء الجالية العراقية وممثليهم ودعوة للقاء تداولي
- الزلزال وأشجان الهوية!؟
- متى وكيف يُطلق سراحنا من قمقم سطوة ذهنية العقدة وفسلفة الخشي ...


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- حملة دولية للنشر والتعميم :أوقفوا التسوية الجزئية لقضية الاي ... / أحمد سليمان
- ائتلاف السلم والحرية : يستعد لمحاججة النظام الليبي عبر وثيقة ... / أحمد سليمان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حملات سياسية , حملات للدفاع عن حقوق الانسان والحرية لمعتقلي الرأي والضمير - تيسير عبدالجبار الآلوسي - مذكرة بشأن الجرائم المرتكبة بحق العقل العراقي من الأساتذة والعلماء العراقيين