أبو نعيم في ثنايا موسوعة مندلي

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7703 - 2023 / 8 / 14 - 18:54
المحور: المجتمع المدني
    

# هو الشيخ حكيم رحيم كريم النفطجي (القره لوسي) من ابناء عشيرة قره لوس الكوردية من مواليد بغداد/ شارع الكفاح بتاريخ 23 نيسان/ابريل 1968م ،أكمل دراسته الأولية في بغداد،و بعد عودتهم و اسقرارهم في ديارهم قره لوس/مندلي رحلّت عائلتهم عام 1975م مع أبناء عشيرة قره لوس ، وهو من عائلة مناضلة حيث اعتقل والده لأسباب سياسية ،ثم استقروا في بغداد ،واكمل دراسته الإعدادية في إعدادية 1 حزيران 1986في بغداد عام 1989م ،دخل كلية الشرطة عام 1989م، و تركها بسبب مضايقات النظام البائد له ، و هكذا تم ترقين قيده في معهد التكنولوجيا – الزعفرانية أيضاً لنفس السبب ،و بعد سقوط النظام البائد عام 2003م واصل دراسته الجامعية في كلية الإمام موسى الكاظم (ع) – العلوم الإسلامية – قسم الفكر الإسلامي و العقيدة عام 2012م .و له طموح في مواصلة الدراسات العليا بانتظار الفرصة المناسبة .
والأستاذ حكيم موظف في وزارة الكهرباء وكان مشمولاً بقانون الفصل السياسي ليضاف الى خدمته (8) سنوات لغرض الخدمة و التقاعد .
له نشاطات عديدة في مجال المجتمع المدني منها:
- أختير نائباً للأمين العام للأمانة العامة لمجلس عشائر الكورد الموحد في بغداد.
- عضو في مجلس عشائر العراق الموحد.
- أختير معاوناً لآمر لواء أنصار الحسين (ع) للكورد الشيعة – من تشكيلات الحشد الشعبي.
- عضو مجلس المؤتمر العام للكورد الفيليين - بغداد.
- منسق بين مجلس محافظة بغداد و وزارة الكهرباء – قسم شؤون الكورد الفيلية ببغداد.

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل