أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - مؤمن سمير، حارس المدن المسحورة بقلم/ نور سليمان أحمد















المزيد.....

مؤمن سمير، حارس المدن المسحورة بقلم/ نور سليمان أحمد


مؤمن سمير
شاعر وكاتب مصري

(Moemen Samir)


الحوار المتمدن-العدد: 7694 - 2023 / 8 / 5 - 09:07
المحور: الادب والفن
    


يمثل الشاعر المصري مؤمن سمير حالة إبداعية محفزة لتأملها من حيث إخلاصه الشديد للفن الذي يحب ومن ثمَّ دأبه اللافت للإضافة لمنجزه الفني الشخصي وتطوير رؤاه الشعرية بغاية الوصول لصوت خاص ومميز في إنتاج الشكل المغوي والعصي في نفس الوقت، وأعني به قصيدة النثر. ولد مؤمن سمير في العام 1975 في بلدة صغيرة في السعودية ثم عاد لمصر ليستمر في تسويد الصفحات بكل ما يعن له وهو لا يدرك بالضبط كنهه وطبيعته وما أن وصل العام الأخير من دراسته الجامعية إلا وكان قد درس الشعر العربي وتاريخه ومدارسه وفي نفس الوقت استطاع أن ينتج مجموعة ضخمة من القصائد العمودية والتفعيلية التي رتبها في مجموعات تمهيداً لجمعها وتبويبها في دواوين إلا أنه قرر بديلاً عن ذلك أن يجمعها في كرتونة ضخمة ويحرقها!! لقد وقف الشاعر أمام مرآته وقفة عنيفة صرخ فيها في أصوات الشعراء الآخرين كي تغادر قصائده إلا أنها أصرت على البقاء الثقيل لذا فقد قرر خيانة ذائقته التي تربت عبر سنوات وبدأ يستجيب لقصيدة النثر باستحياء وبارتعاش فني ورؤيوي وثقافي وتاريخي ثم بعدها بكل ثقة وحماس ممكن وذلك بعد أن أحس بالنبض وسمعه وشمه وهو يملأ جدران القصائد ونوافذها وأدرك أنه قابل نفسه الحقيقية، فقال هذا نَصِّي.. و لكي يقطع الطريق على أي نكوص وارتداد قرر أن يحرق ماضيه كله كي يكون خفيفاً وبلا ذاكرة.. ولم تهل إجازة عامه الجامعي الأخير إلا وكان قد طبع ديوانه الأول "بورتريه أخير لكونشرتو العتمة" في مطبعة صغيرة ببلدته، واسم الشاعر على الديوان هو "مؤمن سمير" وهو الاسم الذي قرر أن يختاره لنفسه متخلياً، مع قصائده وذائقته القديمة في الشعر، عن اسمه الذي في السجلات الرسمية والعائلية "مؤمن محمد محمد علي" والذي لم يختره لنفسه طبعاً! وهو تصرف يشير رمزياً لمركزية الشِعر في حياة هذا الشاعر واعتباره إياهُ، هو ملامحه الشخصية، الوعييه والثقافية وكينونته التي تبدلت بتبدل اتجاهه الشعري، وتكون القطيعة بالتالي مع الذاكرة الشعرية، قطيعة مع الذاكرة الشخصية كذلك.. مر الشاب بكل هذا العصف الذي استمر لسنوات متوالية وساخنة، وحيداً، بلا صديق يشاركه ما يبدع أو يقترف، يخوض معه البحر أو يصنع جدلاً صحياً معه، يشير عليه بالاستمرار أو حتى ترك الأمر كله والنجاة، فكانت تجاربه وسيرته مع الشِعر هي سيرة حياته التي لا يعرف سواها.. و ربما استمر هذا النهج وهذا السلوك بعد ذلك، إذ يقبع شاعرنا وحتى يومنا هذا في بلدته التي تقع في ذيل إحدى المحافظات الصغيرة مخلصاً لقدره الفني فقط.. هو موجود بالطبع و بقوة و لكنه ليس متاحاً طول الوقت إلا للشِعر.. وربما كان يتبنى هذا الموقف لأنه-بالإضافة لسماته الشخصية الطبيعية، الخجولة والمتوارية- من الممكن ألا يكون قد نسي أو تجاوز، أنه عانى، بخطابه ومنطقه الفني الذي يتبنى قصيدة النثر بفلسفتها ورؤاها المتجاوزة، والذي كان غريباً وشاذاً ومفاجئاً بالنسبة للمحافظين الذين كانوا جل المشهد آنذاك- من الرفض والاستهجان العنيف والتقليل من شاعريته والإهانة أحياناً عن طريق التشكيك في هويته العربية والقومية عند مَن يربطون قصيدة النثر في المنتديات الأدبية في محافظته، بالغرب الاستعماري الماكر!! فاختار من ساعتها أن تكون الكثير من علاقاته مع الوسط الأدبي بقدرٍ ما من الاحتراز وتلمس الأمان، وربما ساهمت أزماته الصحية المتوالية التي داهمته في تزكية هذا التوجه.. وقد ختم الناقد د.أيمن بكر مقالته عن الديوان الأول للشاعر بهذه الكلمات التي قد تشي بأطياف من تجربة الشاعر الشخصية والفنية: "هاتان الخاتمتان إضافة إلى التصديرات التي أشرت إليها سالفاً، يمثلون جميعاً ما وصفته بأنه مصدات نفسية تعبر عن التسويات السياسية التي ارتضتها الذات الشاعرة مع الثقافة، تلك التسويات التي تعكس رفض المجموع والفزع منه، والإصرار على طرح تفرد الذات وخصوصيتها في الآن نفسه. فالذات الشاعرة تغلف طرحها المعبر عن تفردها بلفائف من التصديرات والخواتيم، بحيث يظهر الطرح الشعري أشبه بالخبيئة المدفونة تحت غلاف سميك من التصديرات والمبطنة بغلاف سميك كذلك من الخواتيم، غير أنها تقوم بتقديمه في نهاية المطاف" أيمن بكر: "قصيدة النثر العربية" دار أرابيسك، مصر 2010 وذلك رغم أن الأقدار ساعتها، كانت قد مدت يديها بشكل مباشر وسريع، إذ في نفس التوقيت الزمني الذي كان الشاعر يرتب فيه أولوياته ويختبر يقينياته ثم يختار ويقرر، رغم الاستعلاء والرفض القريبين من شرفات بيته، كانت الحياة الشعرية المصرية في حالة من الغليان الجميل، إذ كانت دورتي الحداثة الشعرية، فيما سمي بشعراء جيل السبعينات وجيل الثمانينات- تملآن الأفاق بالشِعر والتنظير والحوارات لإثبات توجهاتهما الفنية و اقتراحاتهما الجمالية.. و إذا بأفراد الدورة الثالثة، فيما سمي بجيل التسعينات- وهم الذين يماثلون شاعرنا عمراً وتجربة وربما في الأطر العامة للتوجهات الفنية والأسلوبية كذلك- ينضمون لهذا الحراك الفني الجميل، فيحس شاعرنا أنه وسط أقرانه وأنه يعاين الشعور بالاطمئنان ربما للمرة الأولى.. وبعدها تمت مناقشة الديوان في معرض القاهرة الدولي للكتاب التالي مباشرة لصدوره وكان قد أشار لهذا الصدور الكُتَّاب شعبان يوسف في مجلة الهلال ومحمد جبريل في المساء وعماد أبو صالح في الوفد وغيرهم ثم خصص محمد مستجاب عموده "بوابة جبر الخاطر" للحديث عنه.. لقد ذكرتُ هذه التفاصيل لأنها تشير إلى الطيف الملون الذي انتشل الشاب من غربته وأحاطه بالإحساس بأن الصدق يصل حتماً وأن رهانه كان صائباً.. في العام 2000يُصدر مؤمن ديوانه الثاني بعنوان "هواء جاف يجرح الملامح" ثم ديوان "غاية النشوة" في العام2002 وفي العام 2003 يُصدر ديوانيْن هما "بهجة الاحتضار" و "السريُّون القدماء" وفي العام 2005يُصدر ديوان "ممر عميان الحروب" ثم يُصدر في العام2009ديوانيْن هما "تفكيك السعادة" و "تأطير الهذيان" ثم يأتي العام2010 ويُصدر شاعرنا ديوان "يُطِلُّ على الحواس" ويُصدر في العام 2013 ديوانيْن هما "رفة شبح في الظهيرة" و "عالقٌ في الغمر كالغابة كالأسلاف" وفي العام 2016 يَصدر للشاعر ديوان "إغفاءة الحطاب الأعمى" ثم في العام2017يُصدر ديوانيْن هما "حيِّزٌ للإثم" و "بلا خبز ولا نبيذ" وفي العام2020 يَصدر لشاعرنا ديوان "سلة إيروتيكا تحت نافذتك" ثم في العام2021 ديوان "أبعد بلد في الخيال" وفي العام 2022 ديوان "ببطء كأنه كبرياء" وله تحت الطبع ديوانان هما "ذاكرة بيضاء"، "شَوْكةُ الراوي العليم".. ونحن لا نطمح للإحاطة بأغلب السمات الأسلوبية لشعرية هذا الشاعر، وهي التي أفاض في تبيانها الكتَّاب والنقاد على مدى السنوات، كلٌ برؤيته وتوجهه، ولكن قد يتاح لنا أن نلتقط بعضاً من أهمها أو أشهرها بالأحرى، ونعني على سبيل المثال: نظرته للغة باعتبار أن الفصحى والعامية لا يختلفان في القيمة أو القدرة على التوصيل فنجده دائما يطعم الجمل الفصيحة بعبارات عامية لها أصل فصيح أو بألفاظ عامية ترتقي في جمالها للفصحى الخ. كذلك يزاوج الشاعر بين البساطة المغوية الماكرة المحمَّلة بمقصودات شتى وبين خلق مجازات لافتة لكنها لا تبدو مقحمة أبداً في سياقاتها اللغوية والفنية. إن نص هذا الشاعر يعالج أسئلة الإنسان القريبة والمباشرة باعتبارها معبراً للأسئلة الإنسانية الكبرى والخالدة، ويتوسل لمقاربتها الشعرية بطرق فنية مبتكرة على الدوام ومتجددة بما تثيره من دهشة وبكارة، مما يعطي لنصوصه ألقَاً وأبعاداً وجودية وثقافية بعيدة المرامي. كذلك يوسع شاعرنا من دائرة اعتماداته على كل ما هو متاح وقابل للاستخدام من الطرائق الفنية التي تتقاطع مع الفنون والأشكال الأخرى كالسرد والفلاش باك وتقطيع الزمن والمزج بين الأزمنة والصور والمونولوج و الديالوج وما سوى ذلك مما يطرحه كل نص على حدة. إنه يستفيد بشكل عارم من الرحابة التي تتيحها قصيدة النثر بما يخدم نصه ومعماره وبنياته فيلغي بالتالي كل قداسة مفترضة فنية أو تقنية ويتساءل عن قيم جمالية جديدة أو متجددة على الدوام نتيجة ثباتها في اللاشعور، مثل الأسطورة والقيم الرعوية البدائية وكذلك الثيمات الشعبية للشعوب. إن شاعرنا يعتمد "أنسنة الأشياء" مفتشاً عن الشِعر المختبئ تحت السطوح السميكة. كما يزاوج بين التاريخ الشخصي الذي يعري ذاته ويظهرها بكل بساطة في سياقها الإنساني، وليست في فضاء الشاعر المتعالي الملهَم صاحب الهالات والأنوار الذي يعلم ولا نعلم- وبين العالم الذي من المحال الانفصال عنه لكنه يعيد تفكيكه و ترتيبه شعرياً لنرى و نشوف.. وفي النهاية تحمل نصوص هذا الشاعر ما يدفعنا لتلقيها باعتبار أن لها ظاهراً وباطناً وكأن هذه القصائد مدناً مسحورة علينا أن نلجها متسلحين بقدرٍ عظيم من الخيال وكذلك ببناء منطق جديد ذو طبيعة متسعة ومنفتحة وهو ما يدفعنا للنظر وإعادة النظر والاشتباك معها إيجابياً لخلق تأويلٍ يلائمنا. كما لا يعدم المتلقي أبداً التفاعل مع دبيب الحسية الساري بعمق في نصه الكبير أو نصوصه الجزئية. وبعد هذه الرحلة الشِعرية الثرية والطموحة للجمال صار الكلام عن تميز هذا الشاعر وفرادة تجربته منطقياً وجلياً، ولكن هل اقتصر شاعرنا على الشِعر فقط أثناء هذه الرحلة المضيئة؟ لقد كان شاعرنا يخرج بين الفترة والأخرى لما كان يسميه هو "استراحة المحارب"، حيث يصور العلاقة العضوية الأزلية بينه وبين الشِعر باعتبارها علاقة خطرة تستلزم الانتباه وشحذ الأعصاب وبهذا فيصح معها محاولات الخروج من أسره كل فترة.. فيصدر في المسرح: إضاءةٌ خافتةٌ و موسيقى. مجموعة مسرحية2009، بقعُ الخلاصِ. مونودراما2010، الهاتف. مسرحية للأطفال2010، صانع المربعات. مجموعة مسرحية2020. وفي المقالات النقدية والأشكال الكتابية الأخرى يُصدر: أورادُ النوستالجيا2011، كائنٌ وحيدٌ يقبعُ في لوحة وكتابات أخرى2016، صياد السمك الناطق. قصص مترجمة للأطفال 2016، الأصابع البيضاء للجحيم. قراءات في محبة الشعر 2019، غذاء السمك. نَص2019، أناشيد الغيمة المارقة. الموجة الأحدث في قصيدة النثر المصرية2019، حكاية بني سويف الجميلة2020، فأسٌ و حفرات في اللحم، أوكار اللعب مع الحياة2021، تدوينات ثقافية2021. وقد صَدَرَ عن تجربته الشعرية كتاب "بصيرة المتشكك.. نقد أعمال مؤمن سمير الشعرية" تحرير وتقديم/مرفت محمد يس2020. لقد قدم شاعرنا حياته للإبداع دون تردد وبكل رضا ودون سعي لتحقيق مكاسب هنا أو هناك إذ أنه يدرك أن الرحلة في حد ذاتها هي الثمن والعطية..
(*)نشرت في عدد شهر أبريل2023 من مجلة"عالم الكتاب" المصرية



#مؤمن_سمير (هاشتاغ)       Moemen_Samir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -مداخل الجحيم: سؤال الشِعر واقتراحات الشِعرية في ديوان (ببطء ...
- الموت هو انتصار الحياة.. ديوان -مدينونَ لك أيها اليأس- لمروة ...
- -كأنَّهُ وَشمٌ كأنَّهُ طائر- بقلم/ مؤمن سمير.مصر
- 3 شعراء عرب يرسمون خرائط الهزائم اليومية.تجارب شعرية من العر ...
- -السباحة من دون أن يظهر الشاطئ-بقلم/مؤمن سمير.مصر
- استراتيجيات التشكيل وحالات التماهي والانفصال في ديوان (شَوْك ...
- -قصيدتان في الجيب البعيد- شعر/مؤمن سمير.مصر
- «ريشُ الحكمةِ المُلَوَّن» شعر/مؤمن سمير.مصر
- «خيالٌ من هواء» شعر/مؤمن سمير.مصر
- “ستائرُ العائلة”شعر/مؤمن سمير.مصر
- “شَبَحٌ يثقلُ النظرات”شعر/مؤمن سمير.مصر
- ” نَفْضَةٌ في الرفات”شعر/مؤمن سمير.مصر
- “التخفي في هيئة أقمار”شعر/مؤمن سمير .مصر
- “ضربةُ بركان”شعر/مؤمن سمير.مصر
- “ضربةُ جسد”شعر/ مؤمن سمير.مصر
- «ضربةُ روح»
- “أمورنا المعلقة”
- -منظار الأعياد الذي يُقرِّب الأشياء-بقلم/ مؤمن سمير.مصر
- -نصفُ إنسان- شعر/ مؤمن سمير.مصر
- -خيالٌ عجوز-شعر /مؤمن سمير.مصر


المزيد.....




- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...
- بوغدانوف للبرهان: -مجلس السيادة السوداني- هو السلطة الشرعية ...
- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مؤمن سمير - مؤمن سمير، حارس المدن المسحورة بقلم/ نور سليمان أحمد