أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - لم أكن أعلم...














المزيد.....

لم أكن أعلم...


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7693 - 2023 / 8 / 4 - 10:22
المحور: الادب والفن
    


في حياتي...
مارست حقي...
في الانتماء...
إلى أي إطار...
سياسيا كان...
أو نقابيا...
أو حقوقيا...
أو جمعويا...
وما علمت...
أن الانتماء...
يكون...
بالتبعية...
مع أن الانتماء...
لا يكون...
إلا بالاقتناع...
وأنا لا أقتنع...
باشتراكية...
أيكولوجية...
لا علم لها...
ولا قوانين...
علمية...
فاقتناعي...
لا يكون...
إلا باشتراكية...
علمية...
إلا بمركزية...
ديمقراطية...
إلا بأيديولوجية...
الكادحين...
ولا أستطيع...
أن أقتنع...
بحزب الاندماج...
بدون اشتراكية...
علمية...
بدون مركزية...
ديمقراطية...
بدون أيديولوجية...
للكادحين...
*****
فكيف أسير...
في طريقي...
بدون انتمائي...
إلى حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
فأنا لا أعبد...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
إنما أقتنع به...
والاقتناع...
يتقدم...
يتجاوز...
عبادة الشخص...
المتبوع...
عبادة الانتماء...
ويحطم...
كل أشكال...
التبعية...
كل أشكال...
العبادة...
*****
أفلا تنتبهوا...
يا أيها المنسحبون...
من جزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
المندمجون...
في حزب...
فيدرالية اليسار...
الديمقراطي...
فأنتم تمارسون...
السياسة...
في حزب...
لا يقتنع...
باشتراكية...
علمية...
بمركزية...
ديمقراطية...
بأيديولوجية...
الكادحين...
*****
إنني...
لا أمارس...
أي شكل...
من أشكال النفاق...
ولا أدعي...
أنني...
أكثر إخلاصا...
من باقي الرفاق...
المقتنعين...
بحزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
فنحن سواء...
في الحزب...
وفي الاقتناع...
لا يستهوينا...
إلا أن نكون...
وفيات...
وأوفياء...
في الاقتناع...
باشتراكية...
علمية...
بمركزية...
ديمقراطية...
بأيديولوجية...
للكادحين...
كما سماها...
الشهيد عمر...
*****
والرفيقات...
الرفاق...
يحملن...
يحملون...
هم حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
حتى يتم...
بناء الحزب...
على أسس...
متقدمة...
متطورة...
انطلاقا...
من قوانين...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
من مبادئه...
من برامجه...
من أيديولوجية...
الكادحين...
من اشتراكية...
علمية...
بقوانينها...
المادية الجدلية...
والمادية التاريخية...
من أجل التوظيف...
في التحليل الملموس...
للواقع الملموس...
حتى يتبين...
للرفيقات...
للرفاق...
ما العمل؟...
من أجل تغيير...
واقعنا...
من أجل الوصول...
إلى تحرير...
الإنسان...
إلى تحرير...
ما تبقى...
من الأرض...
من أجل تحقيق...
ديمقراطية الشعب...
من أجل تحقيق...
اشتراكية...
علمية...
من أجل تفعيل...
مركزية...
ديمقراطية...
من أجل اعتماد...
أيديولوجية...
الكادحين...
*****
وأنا لم أكن...
أعلم...
أن رفاق الأمس...
في قيادة...
في حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
السابقة...
قبل الاندماج...
لأن القيادة...
بعد الاندماج...
صارت للرفيقتين...
الرافضتين...
للاندماج...
*****
إننا لا نملك...
إلا أن نطمئن...
على مستقبل...
حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
حتى تتحقق...
أهداف حزب الطليعة...
الديمقراطي...
الاشتراكي...
حتى تحقيق...
التحرير...
حتى تحقيق...
ديمقراطية الشعب...
حتى تحقيق...
اشتراكية علمية...

ابن جرير في 06 / 05 / 2023



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟.....1
- استرح يا أنت...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....
- مات محمد بوكرين مات أحمد بنجلون...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....27
- البورجوازية الصغرى، والاندماج...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....26
- واجب هو الحلم / الأمل...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....25
- على ذمة تاريخ الحركة...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....24
- هناك، هناك، في ذاك الزمن...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....23
- إننا في زمن...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....22
- هو لي ذاك التاريخ...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....21
- حزب الطليعة / فلسطين...
- عندما نراهن على إقناع المقتنع.....20
- والنقابات كانت... وصارت...


المزيد.....




- مئات المتاحف والمؤسسات الثقافية بهولندا وبلجيكا تعلن مقاطعة ...
- ساحة الاحتفالات تحتضن حفلاً فنياً وطنياً بمشاركة نجوم الغناء ...
- تهنئة بمناسبة صدور العدد الجديد من مجلة صوت الصعاليك
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- انطلاق معرض الرياض الدولي للكتاب 2025
- لا أسكن هذا العالم
- مزكين حسكو: القصيدة في دورتها الأبدية!
- بيان إطلاق مجلة سورياز الأدبية الثقافية
- سميّة الألفي في أحدث ظهور لها من موقع تصوير فيلم -سفاح التجم ...
- عبد الله ولد محمدي يوقّع بأصيلة كتابه الجديد -رحلة الحج على ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحنفي - لم أكن أعلم...