أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 19 ) من كتاب - الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ؛ و نصوص لبوب أفاكيان -















المزيد.....



المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 19 ) من كتاب - الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ؛ و نصوص لبوب أفاكيان -


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7660 - 2023 / 7 / 2 - 00:38
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا -
مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 19 ) من كتاب " الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ؛ و نصوص لبوب أفاكيان "
---------------------------------------------------------------
الماويّة : نظريّة و ممارسة
عدد 43 / ديسمبر 2022
شادي الشماوي
الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ؛ و نصوص لبوب أفاكيان
-------------------------------------------------------

مقدّمة الكتاب 43
الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ ؛ و نصوص لبوب أفاكيان

حينما صدر أوّل ما صدر سنة 2002 بالمكسيك ( Editorial La Chispa México, D.F., 2002 ) ، كان هذا الكتاب يحمل من العناوين عنوان " الحزب الشيوعي " لا غير . وقد أدخلنا تعديلات على العنوان مضيفين بداية نعت " الثوريّ " لتمييزه عن الأحزاب و المنظّمات التي لا تزال تطلق على نفسها صفة " الشيوعي زورا و بهتانا وهي في الواقع أحزاب و منظّمات تسعى إلى مناهضة الشيوعيّة الثوريّة على طول الخطّ فيما تتجلبب بجلباب " الشيوعيّة " ما يذكّرنا بعبارة إستخدمت كثيرا إبّان الثورة الثقافيّة البروليتاريّة الكبرى في الصين الماويّة 1966 و 1976 حيث كان أعداء الماويّة ينشرون خطّا إيديوزلوجيّا و سياسيّا رجعيّا يهدف إلى إعادة تركيز الرأسماليّة بينما كانوا يقدّمونه على أنّه ماويّة و شيوعيّة إلخ فصحّ عليهم تعبير رفع الراية الحمراء من أجل إسقاطها . فاليوم حيثما وجّهنا نظرنا نلفى أحزابا و منظّمات تمثّل دولا رأسماليّة إمبرياليّة مثل الصين الراهنة أو تشارك في السلطة كما هو الحال في الهند أين يشارك الحزب الشيوعي الهندي و منظّمات و أحزاب إصلاحيّة أخرى في سلطة دولة الإستعمار الجديد هناك ، أو أحزابا و منظّمات في كافة القارات تزعم تبنّى الشيوعيّة و الشيوعيّة منها براء . و علاوة على ذلك يحيلنا نعت " الثوري "على السمة التي وسم بها فردريك أنجلز ، أحد مؤسّسي الماركسية / الشيوعيّة ، كارل ماركس في خطابه الذى ألقاه على قبر ماركس منبّها إلى أنّ ماركس أوّلا و قبل كلّ شيء و فوق كلّ شيء " ثوريّ" و من هنا من يحوّل الماركسيّة إلى فكر إصلاحيّ لا يمكن أن يكون ماركسيّا / شيوعيّا حقّا.
و إلى ذلك ، في العنوان عرضنا بإختصار مضمون الكتاب أي مقتطفات من أقوال ماركس و إنجلز و لينين و ستالين و ماو تسى تونغ و ربطا لتلك المقتطفات ببعض الدروس الإضافيّة المستخلصة من العقود الأخيرة من النضال الشيوعيّ و الصراع صلب الحركة الشيوعيّة العالميّة و منظّماتها و أحزابها ، ألحقنا بهذا الكتاب نصوصا لبوب أفاكيان تنقد أمراضا معاصرة تنخر جسم الأحزاب الشيوعيّة و نقصد الشوفينيّة و الإقتصاديّة / الإقتصادويّة و تشرح أهمّية القيادة الشيوعيّة و تأسيس الحزب الشيوعي الثوري الحقيقيّ و بنائه كأداة لا بدّ منها متى أردنا القيام بالثورة الشيوعيّة و تحرير الإنسانيّة .
و نلفت عناية القارئ و القارئة إلى كوننا سعينا جهدنا إلى إعتماد الترجمة العربيّة لكتب صادرة عن عدّة دور نشر ، لنصوص رموز الشيوعيّة الثوريّة كلّما كانت متوفّرة و أملى علينا غياب نصوص لم نعثر عليها باللغة العربيّة رغم قصارى الجهد المبذول في البحث عنها هنا و هناك ، إلى تعريبها بأنفسنا و ينسحب هذا بوجه خاص على بعض خطابات ماو تسى تونغ و كتاباته التي لم ترد ضمن الأربعة مجلّدات الأولى من " مؤلّفات ماو تسى تونغ المختارة " باللغة العربيّة لدار النشر باللغات الأجنبيّة ، بيكين .
و فضلا عن هذه المقدّمة المقتضبة ، محتويات هذا الكتاب 43 أو العدد 43 من " الماويّة : نظريّة و ممارسة " هي الآتي ذكرها :
الجزء الأوّل : الحزب الشيوعيّ
1- للقيام بالثورة البروليتاريّة ، لا بدّ من حزب شيوعي

2- الحزب الشيوعي هو الحزب السياسي ّ للطبقة العاملة . و الطبقة العاملة هي القوّة القياديّة و الفلاّحون هم حلفاؤها الأصلب
3- الغاية الوحيدة من وجود الحزب الشيوعي هي تحرير الإنسانيّة عن طريق الثورة البروليتاريّة ، الإشتراكية و الشيوعيّة
4- يجب على الحزب أن يمارس الأمميّة البروليتاريّة و يجب أن يُبنى كجزء من حركة البروليتاريّا العالميّة
5- المهمّة المركزيّة للحزب الشيوعي هي إطلاق حرب الشعب و قيادتها
6- يجب أن يقود الحزب كلّ شيء
7- وحده حزب يستوعب النظريّة الماركسيّة – اللينينيّة – الماويّة بوسعه أن ينهض بمهمّة الطليعة المناضلة
8- دمج النظريّة و الممارسة . دمج الحقيقة العالميّة للماركسيّة و الممارسة الملموسة للثورة في بلد معيّن
9- هناك حاجة إلى حزب طليعي يعرف كيف يرفع وعي الجماهير إلى مستوى فهم مصالح الطبقة البروليتاريّة
10- الجماهير تصنع التاريخ و من واجب الحزب أن ينصهر فيها و يتعلّم منها
11- النضال الثوريّ من أجل إفتكاك السلطة هو الرئيسيّ و النضال المطلبيّ متمّم ضروريّ
12- عندما لا يوجد حزب شيوعيّ ، المهمّة الأكثر إلحاحا على كاهل الشيوعيّين و الشيوعيّات هي تشكيله
13- صحّة أو عدم صحّة الخطّ الإيديولوجي و السياسي يحدّد كلّ شيء . و الحلقة المفتاح في تشكيل الحزب البروليتاري هي صياغة خطّ و برنامج صحيحين
14- يتطوّر الصحيح في نضاله مع الخاطئ عبر الجدال و صراع الخطّين
15- قبل أن نتوحّد و من أجل أن نتوحّد ، لا بدّ من تحديد الإختلافات تحديدا صارما و دقيقا
16- النضال ضد الإمبرياليّة خدعة دون النضال ضد الإنتهازيّة
17- لا بدّ من و يمكن تكوين قادة و ثوريّين محترفين
18- ممارسة النقد و النقد الذاتيّ
19- المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا
20- ينبغي مواصلة الثورة في ظلّ الإشتراكيّة للإطاحة بالقادة السامين للحزب أتباع الطريق الرأسمالي
21- يضع الشيوعيّون و الشيوعيّات في المقام الأوّل مصالح الشعب و الثورة
الجزء الثاني : نصوص لبوب أفاكيان
(1)
بوب أفاكيان : لا بدّ من حزب ثوريّ إذا أردنا القيام بالثورة – الفصل الثاني : هل يمكن أن نستغني عن القيادة ؟
الديمقراطية التشاركيّة :
الفوضويّون :
مسألة فلسفيّة :
" الماويّون " :
الضرورة و الحرّية و الحزب :
الخيار الحقيقيّ الوحيد :

(2)
الأهمّية الحيويّة للقيادة ، القيادة مكثّفة كخطّ
الخطوط و القاعدة الإجتماعيّة – علاقة جدليّة :
ما هي القيادة الشيوعيّة ؟
(3)
خطّ ثوريّ فى تعارض مع " الإقتصاديّة " / الإقتصادويّة و الشوفينيّة
+ ملحق من إقتراح المترجم : الحركة رائعة ... لكنّها ليست كلّ شيء ... الشعب يحتاج إلى الثورة
(4)
كلّ ما نقوم به هدفه الثورة
" إثراء فكر ما العمل ؟ "
- التسريع بينما ننتظر – عدم الركوع للضرورة :
- الدور الثوري المحوري للجريدة الشيوعيّة :
- مقاومة " النزوع العفوى إلى كنف البرجوازية " :
عمل ثوري ذو مغزى
- نشر الثورة و الشيوعية بجرأة :
- ثقافة تقدير و ترويج و نشر شعبي :
- مقاومة السلطة و تغيير الناس ، من أجل الثورة :
- بناء الحزب :

ملحق الكتاب : فهارس كتب شادي الشماوي
--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

19 – المركزيّة الديمقراطية هي المبدأ التنظيميّ للبروليتاريا

1- ليس للبروليتاريا سلاح في نضالها في سبيل الحكم سوى التنظيم . فإنّ البروليتاريا ، التي تقسم صفوفها المزاحمة الفوضويّة السائدة في العالم البرجوازيّ ، و التي يرهقها الكدح الذليل في صالح الراسمال ، و تتخبّط بصورة مستمرّة في " درك " البؤس الأسود و التوحّش و الإنحطاط و التفسّخ ، تستطيع أن تصير – و ستصير حتما – قوّة لا تقهر ، لسبب وحيد ، هو أنّ إتّحادها الفكريّ القائم على مبادئ الماركسيّة موطّد و مرصوص بالوحدة الماديّة للمنظّمة التي تحشد الملايين من الشغّيلة في جيش الطبقة العاملة .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ص )


2- مارسوا الماركسيّة و أنبذوا التحريفيّة ؛ إعملوا من أجل الوحدة و أنبذوا الإنشقاق ؛ تحلّوا بالصراحة و الإستقامة و لا تحبكوا المؤامرات و الدسائس .
( ماو ، ذُكر في " وثائق المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي الصينيّ " )


3- الحزب ينبغي أن يكون منظّمة ( بمعنى الكلمة الواسع ) ؛ و لكنّه ينبغي في الوقت نفسه أن يكون الحزب مؤلّفا من جملة كاملة من شتّى المنظّمات ( بمعنى الكلمة الضيّق ).
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


4- إذا كنت أقول إنّ الحزب ينبغي أن يكون مجموع ( لا مجموعا حسابيّا بسيطا ، بل كلاّ متشابكا ) منظّمات ، فهل يعنى قولي هذا أنّى " أخلط " بين مفهومي : الحزب و المنظّمة ؟ طبعا ، كلاّ . و بهذا أفصح إفصاحا مطلق الوضوح و الدقّة عن رغبتي و عن طلبي أن يكون الحزب ، من حيث هو طليعة الطبقة ، شيئا منظّما أكثر ما يمكن ، و أن لا يستقبل في صفوه إلآّ عناصر تقبل و لو حدّا أدنى من التنظيم . أمّا مجادلي ، فهو بالعكس ، يخلط في الحزب العناصر المنظّمة و العناصر غير المنظّمة ، العناصر التي تقبل القيادة و العناصر التي لا يمكن قيادتها ، العناصر المتقدّمة و العناصر المتأخّرة بشكل لا يمكن إصلاحه ، لأ،ّ المتأخّرين الذين يمكن إصلاحهم يمكن أن ينضمّوا إلى المنظّمة . إ،ّ هذا الخلط هو الخلط الخطر حقّا . [...] و هكذا نصل إلى أحد محاور المسألة : " هذا المبدأ " ، ترى ، هل هو حقّا مبدأ إشتراكي – ديمقراطي ، مبدأ يتيح لأولئك الذين لا ينتسبون إلى أيّة منظّمة من منظّمات الحزب ، بل " يساعدونها " فقط " بطريقة أو أخرى " ، أن يسمّوا أنفسهم أعضاء في الحزب ؟ [ ...] و هكذا فإن " هذا المبدأ " ... هو في الواقع ، مبدأ فوضويّ . و لدحض هذا ، ينبغي إثبات إمكانيّة الرقابة و القيادة و الإنضباط خارج المنظّمة ؛ ينبغي إثبات الضرورة القاضية بإطلاق إسم أعضاء الحزب على " عناصر الفوضى ". إنّ المدافعين عن صيغة الرفيق مارتوف لم يثبتوا و لم يستطيعوا أن يثبتوا لا هذا و لا ذاك . و على سبيل المثال ، ذكر الرفيق إكسلرود " أستاذا يعتبر نفسه إشتراكيّا – ديمقراطيّا و يصرّح بذلك ". و لإستقصاء الفكرة الواردة في هذا المثال ، كان على الرفيق أكسلرود أن يتابع و يقول : هل يعتبر الإشتراكيّون – الديمقراطيّون المنظّمون أنفسهم هذا الأستاذ إشتراكيّا – ديمقراطيّا ؟ و بما أ،ّ الرفيق اكسلورد لم يطرح هذا السؤال الآخر ، فقد وقف بمحاكمته في منتصف الطريق . و بالفعل ، ثمّة أمران لا ثالث لهما .أمّا أنّ الإشتراكيذين – الديمقراطيّين المنظّمين يعتبرون الأستاذ المذكور إشتراكيّا - ديمقراطيّا ، و إذا ذاك لِمَ لا يقبلونه في هذه المنظّمة الإشتراكية–الديمقراطيّة أو تلك ؟ بهذا الشرط وحده، تنطبق " تصريحات " الأستاذ على أفعاله و لا تكون مجرّد تعابير جوفاء ( و هذا ما تقتصر عليه التصريحات الأستاذيّة في غالب الأحيان ) . و أمّا أنّ الإشتراكيّين – الديمقراطيّين المنظّمين لا يعتبرون الستاذ إشتراكيّا – ديمقراطيّا ، و إذا ذاك ، من الخرق و العديم المعنى و الضار منحه حقّ حمل لقب الشرف ، الزاخر بالمسؤوليّة ، لقب عضو الحزب . . فالمقصود إذن إمّا تطبيق المبدأ التنظيميّ بدأب وإنسجام و إمّا تكريس التعبثر والفوضى . إمّا أن نبني الحزب إنطلاقا من النواة القائمة، الشديدة اللحمة المؤلّفة من إشتراكيّين – ديمقراطيّين ، النواة التي شكّلت ، مثلا ، مؤتمر الحزب ، و التي لا بدّ لها أن توسّع و تكثر منظّمات الحزب على أنواعها ؛ و إمّا أن نكتفي بهذه الجملة المطمئنة : جميع الذين يساعدوننا هم أعضاء في الحزب.
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


5- بقدر بقدر ما تقوى منظّمات حزبنا التي تضمّ إشتراكيّين – ديمقراطيّين حقيقيّين و بقدر ما يقلّ التردّد و التذبذب في داخل الحزب ، بقدر ما يزداد إتساعا و تنوّعا و غنى و ثمارا تأثير الحزب في عناصر جمهور العمّال التي تى تحيط به و التي يوجّجها .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


6- لأيّ سبب و بموجب أيّ منطق أمكن الإستنتاج ، لكوننا حزب الطبقة ، إنّه يجب ألاّ نقيم أيّ فرق بين أولئك الذين ينتسبون إلى الحزب و أولئك الذين يرتبطون به ؟ إنّ العكس هو الصحيح : فنظرا لإختلاف درجات الإدراك و النشاط بالضبط ، من المهمّ إقامة فرق في درجة التقرّب من الحزب .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


7- نحن إنّما نضيق نطاق هذه المهمّات إذا نحن نسينا الفرق بين فصيلة الطليعة و بين كلّ الجماهير التي تميل إليها ، و إذا نسينا أنّ على فصيلة الطليعة واجبا دائما هو رفع جماعات أوسع فأوسع إلى هذا المستوى المتقدّم الراقيّ .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


8- " إنّ حزبنا هو المعبّر الواعي عن تفاعل غير واع " [...] فلكي يكون الحزب حقّا معبّرا واعيا ، ينبغي له أن يعرف كيف يقيم علاقات تنظيميّة تؤمّن مستوى معيّنا من الوعي و ترفع هذا المستوى بدأب و إطّراد .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ط )


9- إنّ البروليتاريا لا تخشى التنظيم و لا النظام ، أيّها السادة الذين يعطفون على إخوتهم الصغار! [...] إنّ البروليتاريا تتربّى بكلّ حياتها للتنظيم بصورة أشدّ جذريّة بكثير من عدد كبير من الأشخاص الذين يتبجّحون بثقافتهم . [...] و ليست البروليتاريا هي التي ينقصها التثقيف الذاتي من حيث التنظيم و النظام ، ن حيث الكره للتعابير الفوضويّة و إزدراؤها ، إنّما الذين ينقصهم ذلك هم بعض المثقّفين في حزبنا .
( " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ف )
10- إنّ هذه الفبركة ، التي تبدو لبعضهم فزّاعة ، لا غير ، هي الشكل الأعلى للتعاون الرأسمالي ، الذى جمع و نظّم البروليتاريا ، و علّمها التنظيم ، و وضعها في طليعة جميع الفئات الأخرى من السكّان الكادحين و المستثمَرين . و الماركسيّة، إيديولوجيا البروليتاريا التي علّمتها الرأسماليّة ، هي التي علّمت و لا تزال تعلّم المثقّفين المتذبذبين الفرق بين جانب الفبركة الإستثماريّ ( النظام القائم على الخوف من الموت جوعا ) و بين جانبها التنظيمي ( النظام القائم على العمل المشترك الذى توحّده شروط الإنتاج المتطوّر تكنيكيّات بصورة عاليّة ). إنّ النظام و التنظيم ، اللذين يصعب جدّا على المثقّف البرجوازي إكتسابهما ، إنّما يستوعبهما البروليتاري بسهولة كبيرة ، بفضل " مدرسة " الفبركة هذه على وجه الضبط . إنّ الخوف القاتل من هذه المدرسة ، و عدم فهم أهمّيتها إطلاقا من حيث أنّها عنصر تنظيميّ ، يصفان بالضبط نمط التفكير الذى يعكس شروط الحياة البرجوازيّة الصغيرة ، و يولد هذا المظهر من الفوضويّة الذى يسمّيه الإشتراكيّون- الديمقراطيّون الألمان " أدلأنرشسمس" أي فوضويّة السيّد " النبيل " ، و قد أقول ، الفوضويّة المتعالية المتكبّرة . [ ... ] فإنّ منظّمة الحزب تتراءى له ك " فبركة " مخيفة ؛ أمّا خضوع الجزء للكلّ و الأقلّية للأغلبيّة ، فهو في نظره ضرب من " الإستعباد " .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ف )

11- إنّ العامل الواعي يعرف كيف يقدّر هذه الجعبة الأغنى بالمعارف ، هذا الأفق السياسي الأرحب ، اللذين يجدهما عند المثقّفين الإشتراكيّين – الديمقراطيّين . و لكن ، بقدر ما يتكوّن حزب حقيقيّ عندنا ، يصبح من واجب العامل الواعي أن يتعلّم التمييز بين نفسيّة المكافح في الجيش البروليتاري و نفسيّة المثقّف البرجوازيّ الذى يتبجّح بالعبارات الفوضويّة ، يصبح من واجبه أن يتعلّم المطالبة بإتمام الواجبات المترتّبة على أعضاء الحزب ، وأن يطالب بذلك لا الأعضاء البسطاء فحسب، بل " ناس القمّة " أيضا .
( لينين ، " خطوة إلى الأمام ، خطوتان إلى الوراء " ، الفصل ف )


12- أكرّر القول إنّ تجربة ديكتاتوريّة البروليتاريا المظفّرة في روسيا قد أظهرت بجلاء لأولئك الذين لا يستطيعون التفكير أو لمن لم يتسنّ لهم أن يتمعّنوا في هذه المسألة ، أنّ المركزيّة المطلقة و إنضباط البروليتاريا الصارم للغاية هما أحد الشروط الأساسيّة للإنتصار على البرجوازيّة .
( لينين ،" " اليساريّة " مرض الشيوعيّة الطفوليّ " ، الأعمال الكاملة ، المجلّد 33 ، الفصل 2 )


13- يجب علينا ان نؤكّد من جديد على النظام الحزبي وذلك : (1) خضوع الأفراد للمنظّمة .(2) خضوع الأقلية للأغلبية . (3) خضوع المستويات الدنيا للمستويات العليا . (4) خضوع كلّ الحزب للجنة المركزية . إنّ كلّ من يخرق أي بند من بنود هذا النظام يعتبر مخرّبا لوحدة الحزب .
( ماو ، " دور الحزب الشيوعي في الحرب الوطنيّة " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الثاني )


14- يجب أن يطبّق بحزم ، فى محيط التنظيم، مبدأ الحياة الديمقراطية الموجهة فى ظلّ المركزية ، على أن يتمّ هذا بالضوابط الآتية :
1- - ينبغى لأجهزة الحزب القيادية أن تضع خطأ صحيحا فى التوجيه، و تكون قادرة على إيجاد الحلول لكلّ مشكلة تواججهها، حتى تؤهّل نفسها لتكون مراكز للقيادة .
2- ينبغى للأجهزة العليا ان تلم بالوضع فى الأجهزة الديا ، و أن تلم كذلك بحياة الجماهيلر لتجعل من هذا الإلمام أساسا موضوعيّا للتوجيه الصحيح .
3- ينبغى للمنظمات الحزبية من سائر المستويات حين تعمد إلى حلّ المشاكل ألا تتخذ القرارات إعتباطا و بدون تروّ . فإذا إتخذت قرارا من القرارات ينبغى لها أن تنفذه بحزم .
4- كلّ قرار على جانب من الأهمية تتخذه الأجهزة الحزبية العليا يجب ان ينقل على وجه السرعة على الأجهزة الدنيا و إلى جمهور أعضاء الحزب...
5- على الأجهزة الدنيا لحزب و جمهور الأعضاء أن يناقشوا توجيهات الأجهزة العليا بصورة مستفيضة، حتى يتفهّموا معناها تمامان و يقرروا الأسلوب الذى يتبعونه فى تنفيذها .
( ماو ، " حول تصحيح الأفكار الخاطئة في الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الأوّل )


15- إنّ نظام لجنة الحزب هو نظام مهم من أنظمة الحزب لضمان القيادة الجماعية و الحيلولة دون إحتكار شخص واحد إدارة العمل [ ... ] إنّ جميع المسائل المهمة ( ليست بالطبع المسائل القليلة الأهمّية و كذلك المسائل التى قد حلّت بعد أن نوقشت فى الإجتماعات و لم يبق سوى تنفيذ القرارات بشأنها ) يجب أن تحال إلى اللجنة حيث يناقشها الأعضاء الحاضرون و يعربون عن آرائهم بدون تحفّظ ، و يتخذون بصددها قرارات صريحة يقوم بتنفيذها الأعضاء المسئولون .
( ماو ، " حول تعزيز نظام لجان الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الرابع )


16- علينا أن ننتبه ، فوق ذلك ، إلى أن القيادة الجماعية و المسئولية الشخصية كلتاهما ضرورية ، فلا يجوز أن تهمل هذه أو تلك .
( ماو ، " حول تعزيز نظام لجان الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الرابع )


17- اللجنة الحزبية [...] هي بمنزلة حضيرة فى الجيش ، و أمين اللجنة بمنزلة " رئيس حضيرة " . [...] يجب على اللجنة الحزبية ، لكي تنجز مهمتها التى هي القيادة ، أنّ تعتمد على رجال " الحضيرة " ، و أن تمكّنهم من أن يقوموا بدورهم خير قيام . و على أمين اللجنة الحزبية ، لكي يصبح " رئيس حضيرة " ممتازا ، أن يكون مجدّا فى التعلّم و فى بحث المسائل. و يصعب على أمين اللجنة أو نائبه أن يقود رجال " الحضيرة " قيادة ناجحة إذا لم يهتمّ بأعمال الدعاية و التنظيم بينهم ، و لم يحسن معالجة علاقاته مع أعضاء اللجنة معالجة صحيحة ، و لم يدرس وسائل إنجاح الإجتماعات . إنّ " رجال الحضيرة " إذا لم يتقدّموا فى خطوات متّسقة فلن يستطيعوا أبدا قيادة ملايين الناس فى القتال و البناء . و بديهي أن العلاقات بين أمين اللجنة و أعضائها تسير وفق المبدأ القائل بأنّ الأقلّية تخضع للأغلبيّة ، بخلاف العلاقات التى بين رئيس الحضيرة و جنوده . و نحن لم نورد هذا الحديث هنا إلاّ من باب التشبيه .
( ماو ، " أساليب عمل لجان الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الرابع )


18- أطرحوا المسائل على بساط البحث. هذا ما ينبغى أن يعمل به " رئيس الحضيرة " ، و كذلك أعضاء اللجنة أيضا.لا تنقدوا من وراء الظهر . بل عليهكم ، كلما جابهتكم مسألة من المسائل ، أن تعقدوا إجتماعا ، و تطرحوا المسألة على بساط البحث و تناقشونها و تتخذوا قرارات بشأنها، و عند ذلك تحل المسألة . أمّا إذا طرأت مسائل و لم تطرح على بساط البحث فإنها ستبقى معلقة زمنا طويلا قد يمتدّ إلى عدّة سنوات . و إلى جانب ذلك يجب على " رئيس الحضيرة " و أعضاء اللجنة ان يكونوا على حسن تفاهم . فليس هناك أهمّ من حسن التفاهم و التساند و الصداقة بين أمين اللجنة و أعضائها .
( ماو ، " أساليب عمل لجان الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الرابع )


19- يجب أن يطبّق بحزم ، في محيط التنظيم ، مبدأ الحياة الديمقراطيّة الموجّهة في ظلّ المركزيّة ، على أن يجري على الخطّ الآتي :
أ- ينبغي لأجهزة الحزب القياديّة أن تضع خطّا صحيحا في التوجيه ، وتكون قادرة على إيجاد الحلول لكلّ مشكلة تواجهها، حتّى تؤهّل نفسها لتكون مراكز قيادة .
ب- ينبغي للأجهزة العليا أن تلمّ بالوضع في الجهزة الدنيا ، و أن تلمّ كذلك بحياة الجماهير ، لتجعل من هذا الإلمام أساسا موضوعيّا للتوجيه الصحيح .
ج- ينبغي للمنظّمات الحزبيّة من سائر المستويات حين تعمد إلى حلّ المشاكل ألاّ تتّخذ القرارات إعتباطا و بدون ترو . فإذا إتّخذت قرارا من القرارات ينبغي لها أن تنفّذه بحزم .
د- كلّ قرار على جانب من الأهمّية تتّخذه أجهزة الحزب العليا يجب أن ينقل على وجه السرعة إلى الأجهزة الدنيا و إلى جمهور أعضاء الحزب . و طريقة ذلك عقد إجتماعات للعناصر النشيطة أو عقد الإجتماعات العامة لأعضاء الحزب في افروع و حتّى في الطوابير ( و على حسب الظروف ) ، و إرسال بعض الرفاق ليقدّم فيها تقارير بشأن القرارات .
ه- على ألجهزة الدنيا للحزب و جمهور الأعضاء أن يناقشوا توجيهات الأجهزة العليا بصورة مستفيضة ، حتّى ينفهّموا تماما ، و يقرّروا الأسلوب الذى يتبعونه في تنفيذها .
( ماو ، " حول تصحيح الأفكار الخاطئة في الحزب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الأوّل )


20- لا يستطيع الحزب الشيوعي الصينيّ – وهو يخوض هذا النضال العظيم – أن يحقّق النصر إلاّ إذا دعا جميع أجهزته القياديّة و جميع أعضائه و كوادره إلى بذل أقصى ما لديهم من المبادرة . و هذه المكبادرة يجب أن تتبلور في قدرة الأجهزة القياديّة و الكوادر و الأعضاء على العمل الخلاّق ، و في إستعدادهم لتحمّل المسؤوليّة ، و في الحيويّة الدافقة التي يظهرونها في أعمالهم ، و كذلك في شجاعتهم و حنكتهم في إثارة الموضوعات و إبداء الآراء و الملاحظات و نقد النقائص ، و في ممارسة المراقبة الرفاقيّة على ألجهزة القياديّة و الكوادر القياديّين . و إلاّ كانت مبادرتهم شكلا بلا موضوع . بيد أ،ّ إظهار هذه المبادرة يتوقّف على نشر الديمقراطيّة في حياة الحزب . فإذا لم تتوفّر الروح الديمقراطيّة في حياة الحزب فإنّ غرض إظهار المبادرة لن يتحقّق .
( ماو ، " دور الحزب الشيوعي في الحرب الوطنيّة " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الثاني )


21- دون ديمقراطيّة لا يمكن أن توجد مركزيّة صحيحة لأنّ أفكار الناس مختلفة و إن كان فهمهم للأشياء تعوزه الوحدة ، لا يمكن تركيز المركزيّة . ما هي المركزيّة ؟ قبل كلّ شيء هي مركزة الأفكار الصحيحة التي على أساسها يتمّ التوصّل إلى وحدة الفهم السياسيّ و و التخطيط و القيادة و العمل . هذا ما يسمّى الوحدة الممركزة . إذا لم يفهم الناس بعدُ المشاكل ، إذا كانت لديهم أفكار و لا يعبّرون عنها ، أو أنّهم غاضبون و لا يعبّرون عن غضبهم ، كيف يمكن إرساء وحدة ممركزة ؟ إذا لم توجد ديمقراطيّة ، إذا لم تأت الأفكار من الجماهير ، من غير الممكن صياغة خطّ جيّد ، و مناهج سياسيّة جيّدة ، عامة و خاصة .
( ماو ، " خطاب فى الندوة المركزيّة للعمل الموسّع " ، " ماو تسى تونغ عفويّ " ، النقطة الثانية )


22- إيجاد وضع سياسي حيث كلاّ من المركزيّة و الديمقراطيّة ، كلاّ من الإنضباط و الحرّية ، و كلاّ من وحدة الإرادة و الرضى الأخلاقي الفرديّ و الحيويّة ، من أجل تحقيق الفائدة للثورة .
( ماو ، ذُكر في " وثائق المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي الصينيّ " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الخامس )


23- هذه الوحدة بين الديمقراطيّة و المركزيّة ، و الحرّية و الإنضباط ، تمثّل مركزيّتنا الديمقراطيّة .
( ماو ، " المعالجة الصحيحة للتناقضات في صفوف الشعب " ، المؤلّفات المختارة ، المجلّد الخامس )

--------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا بدّ من و يمكن تكوين قادة و ثوريّين محترفين - مقتطف من الج ...
- يتطوّر الصحيح في نضاله مع الخاطئ عبر الجدال و صراع الخطّين - ...
- قبل أن نتّحد و من أجل أن نتّحد ، لا بدّ من تحديد الإختلافات ...
- صحّة أو عدم صحّة الخطّ الإيديولوجي و السياسي تحدّد كلّ شيء . ...
- عندما لا يوجد حزب شيوعيّ ، المهمّة الأكثر إلحاحا على كاهل ال ...
- الجماهير تصنع التاريخ و من واجب الحزب أن ينصهر فيها و يتعلّم ...
- النضال الثوريّ من أجل إفتكاك السلطة هو الرئيسيّ و النضال الم ...
- دمج النظريّة و الممارسة . دمج الحقيقة العالميّة للماركسيّة و ...
- هناك حاجة إلى حزب طليعي يعرف كيف يرفع وعي الجماهير إلى مستوى ...
- ردّا على تنديد باميلا بول الآليّ بالثورة الثقافيّة لماو ... ...
- - لا تخشوا الحرب النوويّة – إذا قامت واحدة فروسيا هي التي ست ...
- يجب أن يقود الحزب كلّ شيء - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 6 ...
- وحده حزب يستوعب النظريّة الماركسيّة – اللينينيّة – الماويّة ...
- المهمّة المركزيّة للحزب الشيوعي هي إطلاق حرب الشعب و قيادتها ...
- يجب على الحزب أن يمارس الأمميّة البروليتاريّة و يجب أن يُبنى ...
- الحزب الشيوعي الإيراني ( الماركسي – اللينيني – الماوي ) : من ...
- الغاية الوحيدة من وجود الحزب الشيوعي هي تحرير الإنسانيّة عن ...
- الحزب الشيوعي هو الحزب السياسي ّ للطبقة العاملة . و الطبقة ا ...
- المجموعة الشيوعيّة الثوريّة ، كولمبيا : نرفض القبول بالمستقب ...
- للقيام بالثورة البروليتاريّة ، لا بدّ من حزب شيوعي - مقتطف م ...


المزيد.....




- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى الاستنف ...
- اتحاد النقابات العالمي (WFTU – FSM)”، يُدين استمرار المحاكما ...
- شاهد ما قاله السيناتور ساندرز لـCNN عن تعليق أمريكا شحنات أس ...
- م.م.ن.ص// يوم 9 ماي عيد النصر على النازية.. يوم الانتصار الع ...
- آلاف المتظاهرين احتجاجا على مشاركة إسرائيل في -يوروفيجن-
- من جهينة عن خيمة طريق الشعب في مهرجان اللومانيتيه (1)
- السويد.. آلاف المتظاهرين يحتجون على مشاركة إسرائيل في مسابقة ...
- مداخلة النائب رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية في الج ...
- أخذ ورد بين مذيعة CNN وبيرني ساندرز بشأن ما إذا كانت إسرائيل ...
- مواجهات بين الشرطة ومتظاهرين مؤيدين للفلسطينيين بجامعة أمستر ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - المركزيّة الديمقراطيّة هي المبدأ التنظيمي للبروليتاريا - مقتطف من الجزء الأوّل ( الفصل 19 ) من كتاب - الحزب الشيوعي الثوريّ – مقتطفات من أقوال ماركس وإنجلز ولينين وستالين وماو تسى تونغ؛ و نصوص لبوب أفاكيان -