أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كيف اللاء تصبح نعم ، هل برلسكوني يستحق تمثال شبيه بتمثال الملك توت عنخ آمون















المزيد.....

كيف اللاء تصبح نعم ، هل برلسكوني يستحق تمثال شبيه بتمثال الملك توت عنخ آمون


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7652 - 2023 / 6 / 24 - 16:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ هل يمكن 🤔 قراءة 📖 المصائب بطريقة مختلفة عن المعتادة- التقليدية ، غير أنّ الوجهة الأخرى لقراءة مشهد الموت غرقاً ممكناً أيضاً ، بل مع كل حادثاً مشابهاً يعتقد 😎المرء بأن الشعر الذي يتعلق بعشق 💔 البحر ، قد لعب ويواصل يلعب دوراً جوهرياً وراء دوافع الكثير في الانتحار في عمق المحيطات ، وبأختصار شديد ، تبقى هي ثلاثة أسباب يضطر العربي ركوب الموت " البحر 🚢 " لا ثالث لهما ، هروباً من الاستبداد السياسي أو بسبب الفقر -البطالة أو الحروب الأهلية ، وهذا المحيط الاجتماعي المضطرب الذي ينطلق منه هارباً ببساطة 🙄 ، يفقده الحد الأدنى من التأمل 🧘‍♂ أو حتى التفكير في أنماط الحياة الاجتماعية والثقافية في الضفة الأخرى التى يقصدها ، تماماً 👌كما يتوقف 🛑✋ التفكير عندما يقرر الهارب من اجتماعه ركوب البحر بوسائل هشة🤫 لا تقوى بتاتاً مواجهة عمق البحر وأمواجه وما يخبئ من مفاجآت حتماً على الأغلب هي قاتلة ، وهذه حقاً 😦 حالة الخلاص التى تخيم على كل من يرغب بالهجرة ، إذا جاز لنا هكذا وصفها ، تحجب عنه كل ما هو مخالفاً في الضفة الأخرى لثقافته أو عاداته ، لكن في الواقع هي تبقى اعتقادات ليست بالضرورة دقيقة أو غريبة عن ثقافته ، إذ المراقب أعتمد مراجعة تاريخ اجتماعه الطويل والخاص أو بالأحرى البشري بشكل أوسع وأعمق الدلالة ، ومع رحيل الإيطالي سيلفيو برلسكوني ، فالأقدار شاءت أن يرحل قبل أن يشهد أي نوع من التماثيل التى ستعتمدها أحفاده من التاريخ ، وهو المعروف عنه كمقاولاً واعلامياً ورياضياً وسياسياً وبرلمانياً واخيراً رئيساً للحكومة والتى أتاحت له التمدد خارج حدود إيطاليا وإقامة تحالفات مع زعماء دوليين يشترك معهم بالسلوك والأفكار ، بالفعل 😦 ، تتوقف إيطاليا 🇮🇹 والعالم عند سيرته الذاتية ، وبالرغم مِّن إمتلائها بمحطات مهمة😑 كالتى صنعها في بداية مشواره عندما أنجزت شركته ضاحية 🏘 سكانية متكاملة الخدمات والطرق والجسور والتى برهنت عملياً بمخططاتها الفريدة تفادي القوع في أي نوع في الأزمات التقليدية كالازدماحية أو التواصلية بين التجمعات المختلفة ، كل ذلك وغيره من القصص النجاح كالرياضة أو حتى بالاقتصاد وغيرهما ، لم يشفعوا له ، بل غطت على الدوام في حياته وبعد رحيله حكاياته الجنسية وتحديداً عشقه 🥰💓لبنات المراهقات ، كأنه تماماً 🤝 مثل أصدقائه ومن سبقوهم ، أعتقد🤔 ويعتقدون بأن ممارسة الجنس مع القاصرات يجدد حياة الشخص ويمنحه الثقة في العيش أطول فترة ممكنة وبصحة جيدة وشبابية ، وهذا السلوك بصراحة 😐 لم يقتصر على الشخصيات الاقتصادية أو السياسية ، بل أيضاً يشمل الأدباء والشعراء والكتاب ، على سبيل المثال ، ابو الأدب الأمريكي 🇺🇸 مارك توين ، لم يكن أمره مع الفتيات الصغيرات سراً🤫 بقدر أنه كان يدعو 🤲 لهذه العلاقات ويدافع عن سلوكه هذا حتى لو لم يكن هو المبادر له ، بل حتى لو كان أيضاً يحمل درجة دكتوراة من جامعة أوكسفورد والتى نالها وهو على علاقة مع فتاة 👧 في 9 من عمرها ، فعلاً 😦 ، ففي سيرته الشخصية ، يتحدث عن علاقته بالمراهقة الأولى ، ويقول هي التى أوقعته بشباكها عندما تقصدت التعرف عليه ومن ثم مررت له بأنها مطيعة وتحبه لكن عندما أتمت ال 16 عاماً توقف 🛑 توين علاقته معها وبدأ بالبحث عن أخريات أصغر سناً منها .

إذنً ، صنائع سياسين هذا العصر الحديث ، ليست منقطعة عن تاريخ أجدادهم ، بل ما جرى ويجري حديثاً في خلف الجدران يظلّ قطرة💧في إناء طافحاً بالماء ، فبرلسكوني هو يظل واحد ☝ من قائمة طويلة أمثال الرئيس الإسرائيلي 🇮🇱 موشيه كاتساف وحكاياته التحرشية لدرجة أنه وصل مرحلة متقدمة في أغتصاب الموظفات الحكومية أو حتى الرئيس الأمريكي الأسبق بيل كلينتون 🇺🇸 ومدعبته مونيكا بسيجاره أو قبله الرئيس جون كيندي وعلاقته مع الشهيرة مارلين مونرو والتى كشفت الأخيرة في مذكراتها ما قال لها صديقها كينيدي كما وصفته في نفس المذكرات ، بأنه صديقاً أكثر ما أنه عشقياً 🥰 ، لقد قال استطراداً " بأنها استطعت أن تأسره من بين كل نساء العالم لأنها امرأة تكرس كل ما بداخلها من حب 💓 وشهوة⚡للرجل الذي تحبه " وهو الذي يعرف عنه بحاصد فتيات نوادي التعري وموظفات البيت الأبيض 🏡 وسيدات المجتمع ومضيفات الطيران والممثلات ، جميعهم كانوا يقيمون في غرفة زوجته جاكلين عندما تكون الأخيرة خارج البيت الأبيض 🏡 ، وهذا أيضاً ينطبق على الملك فاروق وهوسه بالمراهقات وفي مقدمتهم علاقته باليهودية ليليان كوهين الملقبة بكاميليا وعميلة جهاز الموساد الإسرائيلي والتى كان لها باع مهم في قرارته السياسية ، هنا 👈 أيضاً نكمل على هذا النحو الجنسوي ، ولأن القارة الأفريقية كما دائماً لها خصوصية الإلحاق المتأخر بالأشياء ، وهذا ترتب عليه مضاعفة الأفعال بأثر رجعي ، فالرئيس jz كما ينادى في جنوب أفريقيا 🇿🇦 " جاكوب زوما " قد جعل في عهده 4 سيدات 👩 أوليات للدولة وطفلة غير شرعية من ابنة صديقه وحليفه السياسي ، بالطبع كيف يمكن 🤔 للذاكرة شطب تلك الواقعة التى قام باغتصاب امرأة تحمل فيروس 🦠 الأيدز والتى أوصلته إلى قاعة المحكمة ، ايضاً في الدول الاسكندنافية ، ملك 👑 السويد 🇸🇪 غوستاف وحكاياته الفضائحية مع راقصات 👯‍♀ نوادي التعري والتى عكست سلباً على رصيد شعبيته ومصداقيته بعد مرور 4 عقود على اعتلائه العرش ، أما القذافي كان له النصيب الأكبر من هذه الحكايات ، بل الإعلام لاحق فضائحه حياً ميتاً ، فالرجل عرف عنه وحسب تقارير ال CIA بأنه يحبذ ممارسة الجنس الجماعي مع فتيات 👧 صغيرات حتى أنه من عشقه 💔 لهن ، كان يرتدي ملابسهم الداخلية واحياناً يخلد إلى النوم وهو مترديها ، وهذا الشيء كان ظاهر في حرصه على جلب أحذية عالية ورفيعة الكعب من إيطاليا 🇮🇹 ، أما صديق الثنائي القذافي وبوتين أو بالأحرى كل من هو على هذا الضرب ، والملقب بالعجوز اللعوب ، سيلفيو بيرلسكوني ، لم يجد سمة بارزة يلصقها في تاريخه الشخصي سوى الفضائح الجنسية طالما كان يتفاخر ويتباهى ويتبادل مغامراته مع رؤوساء دول أخرى ، بالطبع ، فقائمة حكايات المشاهير والسياسين مع المراهقات طويلة ، فالأسماء بجد 😟😦 ليست فقط لا تتسع لهذه المقالة ، بل تعجز حواسيب الحديثة جمعها أو إحصائها 🤣 .

هنا 👈 ، وهو مخاضاً لم يكن سلساً ، بل الولادات شهدت تعسرات مراراً ، ولغير العارفون بالحضارات القديمة ومنها بالطبع الحضارة المصرية القديمة والتى على سبيل المثال ، يظهر تمثال أوزوريس بالكامل دون أن يسجل أي تعرض تخريبي من أتباع الديانة المسيحية ✝ ، لكن اللافت هو أن عضوه الذكري بالفعل تعرض لتهشيم مقصوداً ، وهذا يكشف ويفسر تلك المعركة التى وقعت بين الأتباع ، فجماعة أوزوريس كانوا يحجون في العام مرة واحدة☝له ، ومن طقوس حجهم هو الدوران حول تمثاله والتفائل بالخير لانتصاب ذكره إلى الأعلى ، وإذا المراقب قام بالنظر إلى الديانات والثقافات القديمة ، ليس بالضرورة أن يعتمد في مراجعته على منطق العصور الحديثة ، بل من الواجب العلمي أن يراعي المنقح عصر القدماء الخاص والمختلف والتأمل بالأسلوب الذي كانوا يفكرون به حسب الوقائع التاريخية ، وهذا يؤكد لنا بأن التداخلات مثل العادات الاجتماعية السيئة طغت على الدين الأصلي ، تماماً 👌 كما حصل مع تمثال اخناتون ، فالمصريون القدماء لم يمحوا وجهه 🥶فقط بل شطبوا أسمه لكي يحرموه من الأبدية ، غير أن هذا حصل مع كل ثورة دينية جديدة قامت على تحطيم العبادات السابقة وتحديداً عندما رفضت المسيحية ✝ الجمع في المعابد بين الإيمان وتأليه الجنس ، بضبط كما عبر عنها " الإله مين " والذي يعرف عنه بذراعه الواحد وعضوه الذكري الكبير والمنتصب انتصابًا مبالغًا فيه يليق بآلهة من وجهة نظر نساء مصر القدماء ، حسناً هنا 👈 يتوجب التوضيح والقادم هو الأفظع ، لأن كما أشارت حكايته كان بديل أزواجهم أثناء خروجهم للحرب ، والصحيح ايضاً ، بأن المسيحيون حطموا ذكره الكبير ، لكن لاحقاً صانعون التماثيل أعادوه مع إبقاء على يده المبتورة من أجل 🙌 المحافظة على الروايتين ، رواية الانتقام من " مين " بسبب ممارسته الجنس مع زوجاتهم وبناتهم ، وبالطبع ايضاً ، كرمزيته بالخصوبة وقوته الجنسية ، وهذا التاريخ التخليدي للذكر المنتصب ، أيضاً كان له علاقة في السياسة والثوارت التى شهدتها تلك الفترة ، فهناك ممياءات تقصدوا أصحابها تحنيطها بشكل غريب - عجيب ، على سبيل المثال ، الملك توت عنخ آمون لقد أوصى على وضع عضوه الذكري على زاوية انتصاب 90 درجة 🤣 ، وطبعاً السبب هو سياسي ، فعلاً 😦 ، لقد إستطاع إخماد ثورة أبيه الدينية ، وعندما أنتصر عليه ، ارتأى أن يخلد ذكره بهذا الشكل وعلى هذه الزاوية التى لها عندهم دلالات مرتبطة بإعلاء قيمة الإله أوزيريس علي أي ديانة أخرى .

يذهب المرء أبعد من هذا وذاك وإلى مجال عولمي شهد تحولات متسارعة ومتعددة الأصناف في خضم جملة أحتكارات للسلطة والمال والفكر ، قد اختلطت المغامرة بالسلطة والمقامرة بمستقبل الدولة ، ومع غياب جهات رسمية قادرة على لجم الإفراط بالتجاوزات ، أمعنوا المحتكرون في فنتازياتهم ، فلم تكن حكايات الجنس بالشيء الجديد بقدر أنها ضاربة بجذور البشرية ، لكنها تطلبت على الدوام إلى الامكانيات المالية والسلطة ، فاذا كانوا القدماء صنعوا من قضيب الرجل آلهة يعبد ويحج له سنوياً ، فإن أبا الأدب الأمريكي 🇺🇸 توين أسس نادي الأسماك للفتيات ومنحهم بطاقات 🎴 رسمية فيه ثم أطلق عليهم مسمى الملائكة ، تماماً 👌كما أطلق القذافي أمين القومية العربية على دائرته ⭕ المصغرة بحارساته المخلصات ، بل كل من يقرأ سيرة مارك توين سيكتشف أنه سخر كل عوائده من أجل 🙌 شراء مزرعة كبيرة لكي يضم فيها أعضاء ناديه ، كما خصص لكل فتاة جناحاً خاصاً باسمها يليق بأديب كبير ، لكن يبقى الملفت ولافت ، بأن أبنته العائدة من أوروبا 🇪🇺 أجبرته التوقف 🛑 على مواعدة الأسماك ، الأمر الذي أدخله في مرحلة اكتئابية ثم أصيب بالمرض 🦠 ومات .

أخيراً ، وهي خاتمة تبقى مفتوحة على جميع الأفكار والاعتقادات ، لأن الجنس لم يكن على مر العصور والأزمنة ، ولا مرة ثابتاً بقدر أنه متحركاً - متحولاً ، أي أنه أقرب للحالة الجدلية ، وطالما في الأصل قائماً على التفكير الفانتازيا " التخيل " ، فهو بضبط يستمر كذلك ويقع بين مفهومين التراضي وإلحاق الأذى بالآخرين معاً ، أي أن ببساطة 🥴 شخصاً مثّلّ برلسكوني وأمثاله قادرون على إرضاء جميع الأطراف الذين يلتفون حول أسماكهم 🐟 ، طالما السمكة هدفها المال 💰 أو الشهرة أو السلطة ، في المقابل أيضاً ، عندما يكون الشخص صندوقه خالياً ، على الفور تصنف تصرفاته بالسلوك الجنسي المتطرف والذي بدوره يلحق الأذى بالآخر ، بل هنا 👈 الآخر على أستعداد وصفه بثعبان " أوليفيا Oliva السام 🐍، وهذا بالفعل 😦 قد أثبته العلم مؤخراً والذي أكد أن المرء إذا حافظ على هدوئه سيلتف الثعبان حوله وسيلعقه كنوع من التحرش الجنسي ومن ثم يتركه ويرحل ، أما إذا حاول الدفاع عن نفسه أو حتى الهروب سيزرع الخوف 😨 عند الثعبان والذي يدفعه إلى لدغه 🐍 ، حسناً👌 ، والحال قد تبدو المعادلة معقدة ، لكن المال 💰💴 على الأغلب لديه سحره الخاص والمعالج والحل لكل الفوارق العمرية أو حتى تذويب كل المفاهيم التى عادةً تضع الموانع والحواجز ، فبالمال كل اللاءات يصبحن نعمات 👏👍 . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القضاءسبب الخير في الأمم 🇺🇳 ، النظام الأمريك ...
- مهرجان كان الفرنسي 🇫🇷 واحد من الأكثر ال5 مهر ...
- إستمرار 👍 الحرب الروسية 🇷🇺 على أوكرا ...
- بين فات الميعاد وبعيد عنك - تواصل البشرية كفاحها✌من أج ...
- هل يكتُب ✍ الشعب هذه المرة تاريخ المئوية الثانية في تر ...
- هجيناً من النحاس والنفط ⛽ ، يمهد إلى خلق توازن بين الق ...
- غفروا 🙏 لكل من فتت الجغرافيا وأحتل الأرض 🌍 و ...
- فلسفة 👨‍🏫 رئيس جمهورية الحشيش 😡€ ...
- كليوباترا السوداء ، ملكة مصر 🇪🇬 👸 وم ...
- معركة القيم بين الديمقراطيين الاوكرانيون والاستبداديون الروس ...
- مدلول الأزرق على استمرار الحياة ومغزى زراق اللون على الحزن و ...
- الانقسام الشارعي بين الأصولية اليهودية ✡ والعلمانية ا ...
- الثغر المبتسم في الجاهلية والجنس بالمصاصة عند ماركيز
- عمليات التفكيك السعودي 🇸🇦 تتواصل من بكين  ...
- الذات عن إقبال والخلاف حول العصيدة و المزج النبيين في أغنية ...
- مخاطر وسر الصراع السوداني 🇸🇩🇸㇊ ...
- الصراع الداخلي في حركة فتح / اليمين - اليسار ، الاجتماع التا ...
- أصبح ترند 😴 بعد ما مات 💀 / شعوب لم تكتفي بال ...
- لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً ...
- ابن غفير قدس سره🤫 وأية روح الله نتنياهو المرشد الأعل ...


المزيد.....




- شي وبوتين يتفقان على أولوية وقف إطلاق النار بين إيران وإسرائ ...
- وول ستريت جورنال: تكلفة خيالية تتكبدها إسرائيل لاعتراض صاروخ ...
- سحب عشرات الطائرات العسكرية من قاعدة أميركية في قطر
- صفارات الإنذار تدوي بشكل مستمر في منطقة البحر الميت بسبب هجو ...
- مستشار وزير الخارجية الإيراني يكشف عن فشل -مؤامرة إسرائيلية ...
- صحافية أمريكية: استخدام سلاح نووي تكتيكي لضرب موقع فوردو الإ ...
- -الخلايا النائمة- المرتبطة بـ-حزب الله- والمدعومة من إيران ت ...
- مخاطر الاعتماد على الذكاء الاصطناعي في علاج المشاكل النفسية ...
- سحب مكملات فيتامين شهيرة من الأسواق الأمريكية بسبب خطر يهدد ...
- اكتشاف آلية جينية تساعد على استعادة الأطراف المفقودة بالكامل ...


المزيد.....

- كذبة الناسخ والمنسوخ _حبر الامة وبداية التحريف / اكرم طربوش
- كذبة الناسخ والمنسوخ / اكرم طربوش
- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - كيف اللاء تصبح نعم ، هل برلسكوني يستحق تمثال شبيه بتمثال الملك توت عنخ آمون