أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفيلم الفرنسي- أكثر من أي وقت مضى- بحث عن الراحة في مواجهة الموت















المزيد.....

الفيلم الفرنسي- أكثر من أي وقت مضى- بحث عن الراحة في مواجهة الموت


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7634 - 2023 / 6 / 6 - 14:21
المحور: الادب والفن
    


يصادف في حياتنا مجموعة من البشر تجاوزوا الموت بالرغم انهم يجلسون على حافاته ، ولم يعدوا مرضى بل مقاتلون يصارعون الموت بالأمل . تقدم الكاتبة / المخرجة إميلي عاطف الفيلم الدرامي (أكثر من اي وقت مضى ) أنتاج مشترك فرنسي – الماني – لوكسمبورغ والنرويج عن قصة مستوحاة من معركة والدتها الراحلة الطويلة مع مرض التصلب المتعدد . الفيلم من كتابة ألمخرجة الفرنسية – الإيرانية الاصول إميلي عاطف بالاشتراك مع لارس هوبريتش . حكاية الفيلم تتمحور حول إمرأة فرنسية هيلين (تقوم بدورها الممثلة اللوكسمبورغية فيكي كريبس) ، تبلغ من العمر 33 عاما وتعيش في مدينة بوردو الفرنسية مع زوجها ماتيو ويقوم بدوره الممثل الفرنسي (غاسبار توماس أولييل) ، هيلين تعاني من التليف الرئوي مجهول السبب وهو مرض يؤثر على عمل الرئتين ويتسبب في ضيق في التنفس. يبدأ الفيلم مع بطلة الحكاية هيلين (فيكي كريبس) وهي تحدق في المرآة وتسأل نفسها من تكون ترى؟ امرأة ضعيفة بسبب مرض مرهق؟ أم مريضة غاضبة من التفاؤل الغيرمجدي من أطبائها؟ ، أم زوجة تختنق تحت رعاية زوجها الحذر ؟ . هذه الأسئلة والتكهنات الملهمة لها راسخة في ذهنها وهي جزء من قوة هذا الفيلم . عرض الفيلم لأول مرة في الدورة 75 لمهرجان كان السينمائي عام 2022 .
فيلم عن الحياة على الرغم من الموت الذي يحاصر امرأة يائسة ومحالتها التصالح مع ذاتها ، وهو الخط العام للفيلم ، ليست هذه هي المرة الأولى التي تغامر فيها المخرجة إميلي عاطف في الدخول إلى هذه المنطقة . في فيلمها الروائي الطويل الأول "طريق مولي"، حولت المخرجة الفرنسية الفارسية بحث امرأة عن رجل أمضت معه ليلة واحدة إلى رحلة لاكتشاف الذات . في فيلم "3 أيام في كويبرون"، استلهمت عاطف من الواقع صور الحياة المضطربة للممثلة الألمانية النمساوية رومي شنايدر . في فيلم ( أكثر من أي وقت مضى ) تطرح إميلي عاطف فكرة كيف يمكن للانسان أن يروض المرض ويقيم صداقة معه . في التسلسل الافتتاحي ، تحدق المرأة المريضة ( هيلين) في المرآة يدل على علاقتها الجادة والحادة بنفسها . يبدأ الأمر بهدوء ثم ينفجر بسرعة حين تصرخ هيلين في شقة فارغة . يقودنا قطع مفاجئ إلى زوج هيلين ماثيو (الراحل غاسبار أوليل) في محاولة لإقناع زوجته بالحضور إلى حفل عشاء مع أصدقائهم ، في النهاية ، ترضخ على مضض وترافقه الى حفل العشاء ، وينكشف فيه إنزعاج هيلين بسبب عدم تكيف أصدقاؤها مع حقيقة مرضها القاتل ، ورغم سعادة الأصدقاء برؤية هيلين إلا إنها تشعر بتفاهة حديثهم مما دفعها إلى مواجهة سلوك أصدقائها الغريب والخروج من الحفلة ويتبعها ماتيو عن كثب وهو يخفي توتره وانزعاجه من تصرفها الغريب .
تلجأ هيلين إلى محرك البحث كوكل من أجل كسر عزلتها. تجد العزاء في مدونة يديرها رجل نرويجي مصاب بالسرطان وينشر فقط صورا - لسرير مستشفى ، وأخرى الريف النرويجي وجماله يلقب نفسه (السيد) ، تبدأ المريضة هيلين مراسلات (السيد ) . في هذه الأثناء يكافح شريكا ماثيو في التواصل مع حزنها ويشجعها على زيارة إلى الطبيب الذي أخبرها إنها مؤهلة لإجراء عملية زرع رئة ومعدل نجاحها 50٪ ، لكنها لا تقتنع في المخاطرة ، مما يثير انزعاج زوجها الداعم ماثيو (غاسبار) ، الذي يصر على استمرارها في محاربة مرضها من أجل البقاء على قيد الحياة والحل الوحيد للتعافي هو الخضوع لعملية زرع رئة . ماتيو (أوليل) زوجها يريدها أن تنجو مهما كانت التكلفة المادية . أثناء البحث على الإنترنت عن إجابات - "ماذا تفعل عندما تموت" ، تصادف هيلين مدون مريض السرطان النرويجي المعروف باسم "مستر" وتفاجأ على الفور بموقفه الخالي من الهراء والمناظر الخلابة لمنزله بجانب المضيق البحري . بعد إقامة صداقة عبر الإنترنت مع مستر ، تقرر هيلين ترك حياتها كلها وراءها والهروب إلى النرويج والبقاء مع المستر وأسمه الحقيقي "بينت ويقوم بدوره الممثل النرويجي ( بيورن فلوبرغ ) .
ما يميز فيلم "أكثر من أي وقت مضى" عن العديد من الأفلام التي تركز على الأشخاص المصابين بأمراض عضال هو أن هيلين ترفض أن يتم تعريفها بمرضها ، ولا تدع ذلك يعيق قدرتها على عيش حياتها اليومية حتى لو تسبب ذلك في نهاية المطاف بالاعتماد على جهاز التنفس الصناعي خلال التجوال في الريف النرويجي الجميل التي تستغله المخرجة كخلفية لرحلة هيلين التاملية . الممثل الراحل " غاسبار أولييل " الذي توفي بشكل مأساوي في يناير 2022 في دوره الأخير على الشاشة كشريك هيلين ماثيو المتوتر كان الداعم لها باستمرار . يخبرنا الفيلم العلاقة الرومانسية يمكن سحقها بسهولة عندما يزحف الموت اليك . تودع هيلين رفيقها وتسافر إلى النرويج على امل العيش اواخر أيامها بسلام واستقبال الزائر الثقيل بهدوء . في تلك اللحظات ، قررت أن تتوقف عن كونها عبئا وأن تواجه الأيام الأخيرة بمفردها في الجنة على الأرض والمتمثلة بالمناظر الطبيعية الشاسعة والمذهلة في الساحل النرويجي ، بالإضافة إلى الصداقة غير العادية مع مستر النرويجي الذي يترك لها كوخه الصغير لتقضي أيامها الاخيرة فيه . تسعى إلى التصالح مع مصيرها والتصالح مع الجسد الذي خانها . عندما يزورها ماثيو إلى النرويج ويحاول إعادتها إلى فرنسا ، تدرك أنها على الرغم من حبهما الشديد لكن طريقها الى قدرها المحتوم لا يمكنها الذهاب إليه إلا بمفردها . في هذا الفيلم شخصية أولييل ماثيو تفشل في فهم رغبة زوجته هيلين (فيكي كريبس) في مغادرة الحياة بشروطها الخاصة وبدونه . حيث يتناول فيلم "أكثر من أي وقت مضى" أفكار كوروساوا في فيلم العيش وكيف يتكيف كانجي واتانابي ، بطل الحكاية يتصالح مع فكرة الموت الذي ينتظره ! .
تلقي الوفاة المأساوية للممثل غاسبار أوليل البالغ من العمر 37 عاما العام الماضي، في حادث تزلج بظلالها الطويلة على الفيلم السادس لإميلي عاطف، ولو كان ذلك فقط لأنه يؤكد بشكل قاتم على هشاشة الوجود والحاجة إلى اغتنام كل يوم . ماتيو ، الذي يبدو من جميع النواحي أقل نضجا من هيلين في فهم الابعاد النفسية لمريضة تحتضر ، يمكن أن يكون مزعجا في استجاباته ونقاشاته لبعض مواقفها واحتياجاتها ، لذلك ليس من المستغرب تماما أنه بعد رفضها أي علاج طبي فوري وجذري ، تقررفجأة الذهاب إلى جزء بعيد من النرويج لتخفيف الضغط والتفكير في حالتها بمفردها. وتخلص باستسلام قائلة: "لم يعد لدي مستقبل بعد الآن".إذا كان الهروب الانفرادي إلى حافة العالم هو ما تبحث عنه ، فإن هيلين تجده هو المكان المناسب - مضيق بحري منعزل على الساحل النرويجي يبدو أنه لم يزوره الغرباء منذ الحرب العالمية الثانية . الكوخ الذي وجدته بطريقة ما للبقاء فيه في مدنية داليسفورد يشبه الكهف ، لا توجد شبكة واي فاي أو اشارة للهاتف، تشرق الشمس في الساعة الرابعة صباحاً في الصيف وتغيب في ساعة متأخرة . يساعدها صديقا المريض الكبير في السن والذي أطلق عليه أسم ( مستر بينت) ، كل عنصر في فيلم إميلي عاطف واضح ونقي وحضاري ومدروس جيدا. مرض هيلين خطير للغاية ، ويمكن التعامل معه بشكل أفضل عن طريق زرع رئتين – لكنها فكرة غير مضمونة النجاح ، إنها منزعجة من بعض ردود فعل صديقها ماثيو والذي دائما لا يكون حساسا لاحتياجات هيلين ومزاجها المتقلب بشدة .
ما تتحدث عنه المخرجة الألمانية إميلي عاطف بفيلم رصين ومحتواة ومتقشف بعيدا عن أي إغراء دموي أو ميلودرامي . حيث تخطو هيلين عبر الغابة بحثاّ عن الاشارة لغرض الاتصال بماثيو تسمح المخرجة إميلي عاطف لكاميرا المصور "إيف كيب " في التجوال والمناظر الخلابة ، مع المناظر الطبيعية المورقة المليئة بالجبال المغطاة بالثلوج ، والمساحات الشاسعة والمسطحات المائية المختلفة المثالية للسباحة ، لكنها تبقيها أيضا قريبة من هيلين من أجل إظهار الجهد المبذول في تحملها والتحدي المستمر للموت . يؤكد تصميم صوت نيكولاس كانتين أيضا على جهودها حيث تقاتل من أجل التنفس أثناء المشي حاملة حقيبة على ظهرها تحوى جهاز التنفس . الفيلم هو قصة حب نابعة في القلب هادئة وجميلة . على الرغم من رغبة ماثيو في أن تتخذ هيلين القرار الذي يمكن أن يبقيها على قيد الحياة ، إلا أن حبه يجعله داعما لخياراتها، مثل ترك كل شيء وراءها في فرنسا وألانتقال إلى النرويج . وفي النهاية ، ينضم إليها لفترة وجيزة لكنها تجبره لتركها وحدها تواجه الموت وحيدة كي لاتوجع الاخرين ! . بالنسبة لهيلين وجودها في النرويج يعني التحرر من أي مسؤوليات تنتظرها في المنزل واستراحة اخيرة ، لابد من الاشارة الى أداء الممثلة" فيكي كريبس" المميز ، وهي واحدة من أفضل الممثلات في السنوات الأخيرة . سيتم تذكر الفيلم باعتباره آخر فيلم روائي طويل يقوم ببطولته الممثل الفرنسي الشهير غاسبار أولييل ، الذي توفي في حادث تزلج في 19 يناير من عام 2022 في منتجع سافوا في فرنسا. وسبق وأن لعب دور الشاب هانيبال ليكتر في فيلم هانيبال بالإضافة إلى شخصية مصمم الأزياء سان لوران في فيلم السيرة الذاتية بالعنوان نفسه . شبح الموت يخيم للأسف على هذا الفيلم أكثر مما كان من المفترض أن يكون . خلال نقاط الأزمات في الفيلم ، تستخدم إميلي عاطف صورا عديدة لحالة هيلين المرضية . عندما تصل إلى حافة البحيرة الاسكندنافية يختلف الاحساس والحالة النفسية ، يبدو الأمر كما لو أنها عبرت بالفعل الفجوة بين الحياة والموت . بعيدا عن نظرات عيون ماثيو المتجمعة بالحزن ، هنا الهواء الصافي تعيش هيلين في سلام . في بوردو تكره هيلين الطريقة التي يعاملها الجميع بشكل مختلف بعد تشخيص إصابتها بمرض رئوي قاتل. حتى زوجها المخلص ماثيو (أوليل) يحميها في بعض الأحيان في محاولة لفهم مشاعرها ، لذلك عندما ينضم إليها ماثيو في النرويج يكافح لفهم عملية تفكيرها وكسرعزلتها .إنها لا تريد أن يشعر الجميع بالقلق بشأن حالتها. لدينا انطباع بأنها لا تزال تحاول معرفة كيف تريد التعامل مع مرضها ، وأنها ترغب في بعض المسافة للتعامل مع حالة اختناقها النفسي . تتصارع هذه الدراما العاطفية والمؤثرة بين فرنسا والنرويج عن علم ومهارة مع أسئلة هائلة حول الفناء وتقرير المصير . وبما أنه يمزج بين المزاج الفرنسي والاسكندنافي ، فهو أيضا طويل وكئيب إلى حد ما. لكن المخرجة إميلي عاطف تحافظ على منظور داخلي شامل يسمح للجمهور بالقيام برحلة عاطفية مع الشخصيات المركزية التي لعبتها بشكل جميل فيكي كريبس والراحل غاسبار أوليل . فيلم" أكثر من أي وقت مضى " دراما عميقة وهادئة تدور في البحث عن الراحة في مواجهة الموت. إن الممثلين والسيناريو من قبل إميلي عاطف وهوبريتش كلاهما رائعان ، ينقل الاحداث في نعومة وبصور شعرية بدلا من أن يكون مبالغا فيه . تحتضن عاطف الصفاء في التصوير السينمائي بينما يطرح سؤالا عن العزلة ، ويسأل عما إذا كانت هيلين تشعر بالسلام لأنها في النرويج أو بعيدة عن زوجها .
في النهاية ، فيكي كريبس تجسد المقاومة في دورها المذهل ، (أكثر من أي وقت مضى ) فيلم عن العلاقات الداخلية والخارجية ، للناس وللذات و للعيش والموت . عندما يلحق ماثيو بهيلين الى النرويج كان مستعدا لتولي زمام الأمور ، لكنه يرى حزنه وحاجته اليها تخنقها من جديد . في مواجهة عذاب تدهورها الجسدي وغيرته من المستر أو بينت وغضبه من فقدان كل التوقعات والأمل ، ينسحب النرويجي المسترخي في ظلال الفيلم في هذه المرحلة ولكن غيابه متعمد. ترسم الدقائق الأخيرة من الفيلم التجديد العلاجي للحب بين ماتيو وهيلين ، ويبلغ ذروته في فهم أعمق وقبول بعضهما البعض .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيلم الاسباني - السجن -77 - إنعكاس لواقع بلد وفحص لوحشية ن ...
- فيلم -الأرجنتين ، 1985 -: كشف المحاكمة التي غيرت التاريخ
- فيلم (تشيلي 1976 ) يؤرخ لمرحلة سياسية مهمة من تاريخ النضال ض ...
- فيلم ( أشجار السلام ) يحمل رسالة مفادها أن الأمل والتسامح هم ...
- فيلم -فكتوريا وعبدول- يفضح العنصرية والتمايز الطبقي في الاسر ...
- فيلم - في يديها - يعكس نضال المرأة الأفغانية ضد قوى التخلف و ...
- -أثينا - فيلم يتناول العنصرية وعنف الشرطة في ضواحي المدن الف ...
- فيلم - صباح يوم جميل - صورة مؤثرة للروابط العائلية وتعرية لن ...
- تحفة المخرج اليوناني- ثيو أنجيلوبولوس - (الخلود ويوم) رحلة ف ...
- ( عامر خان) يدين التطرف الديني وزرع الكراهية بين الأطياف اله ...
- مسلسل تحت الوصاية.. مستوحى من قصة حقيقية ويعكس معاناة الأرمل ...
- مسلسل -بغداد الجديدة - ومسلسل -رشيد - رؤيتان معاصرتان لراوية ...
- كيف تناولت السينما العالمية الاحتلال الأمريكي بعد عقدين منه ...
- بعد عقدين من الاحتلال الأمريكي للعراق..كيف تناولت السينما ال ...
- من كتاب (كنت في الأزل) فؤاد ربيع .. سلاماً لروحك النبيلة
- فيلم (هم الذين يحيطون بنا ) ذكريات صدمة طفولة في أوكرانيا
- -طيور الجنة- فيلم عن جمال عالم البالية والمنافسة الشرسة
- الدروس التربوية في رواية الكاتب لميس كاظم - الماردة والصبايا ...
- فيلم - نساء يتحدثن - صرخة بوجة التحرش والاعتداء الجنسي بالنس ...
- هويسيرا: استكشاف صادق للمعاناة الأمومة اوالضغوط النفسية على ...


المزيد.....




- الفنان السعودي حسن عسيري يكشف قصة المشهد -الجريء- الذي تسبب ...
- خداع عثمان.. المؤسس عثمان الحلقة 154 لاروزا كاملة مترجمة بجو ...
- سيطرة أبناء الفنانين على مسلسلات رمضان.. -شللية- أم فرص مستح ...
- منارة العلم العالمية.. افتتاح جامع قصبة بجاية -الأعظم- بالجز ...
- فنانون روس يسجلون ألبوما من أغاني مسلم موغامايف تخليدا لضحاي ...
- سمية الخشاب تقاضي رامز جلال (فيديو)
- وزير الثقافة الإيراني: نشر أعمال لمفكرين مسيحيين عن أهل البي ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- ألف ليلة وليلة: الجذور التاريخية للكتاب الأكثر سحرا في الشرق ...
- رواية -سيرة الرماد- لخديجة مروازي ضمن القائمة القصيرة لجائزة ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - الفيلم الفرنسي- أكثر من أي وقت مضى- بحث عن الراحة في مواجهة الموت