أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد هادي لطيف - الثقافة: بين مطرقة القمع وسندان الكورونا














المزيد.....

الثقافة: بين مطرقة القمع وسندان الكورونا


محمد هادي لطيف

الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 22:17
المحور: حقوق الانسان
    


مضت سنة 2021 كلها قسوة على الفنانين والكتاب والمثقفين، الذين لايزالون في نظر السلطة الحلقة الضعيفة داخل المجتمع، تستعمل بعضهم كأبواق لها بعد أن تمنحهم مناصب شكلية في دوائر وزارية أو في لجان إصلاح وهمية، وتستعمل البعض الآخر من الشجعان منهم، ككباش فداء حتى يعتبر كل من تسول له نفسه المطالبة بالتغيير. ومن بين أحداث القمع ضد الفنانين التي ميزت هذه السنة،

وعندما ينجو الفنان والكاتب والمثقف من المحاكمات، تترصده كورونا التي حصدت أرواح العشرات منهم، معضمهم من المغنيين الذين كانو مجبرين على العمل في الأعراس كالوسيلة الوحيدة للعيش، فتضاعفت خطورة اصابتهم بالمرض. أما عن تدني مستوى معيشتهم، فحدث ولا حرج،
سنة 2021 كانت سنة سوداء للثقافة بكل المعايير. أما القادم فسيكون أسوأ، إذا لم يتحرك الفاعلين الثقافيين كرجل واحد ضد أي تعدي على حرية الإبداع الفني والعمل الثقافي.



#محمد_هادي_لطيف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع فهد سليمان نائب الامين العام للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين حول الحرب الاسرائيلية على غزة، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب الفلسطيني نهاد ابو غوش حول تداعايات العمليات العسكرية الاسرائيلية في غزة وموقف اليسار، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمَّي
- حينما كنتُ أبحثُ عنكِ …
- حصلَ كُلّ هذا
- دعني أُخمّن …
- ذلكَ الخُذلانِ المُرَّ مِن أجل أن تبتسمَ تلكَ المرأةُ لك
- انتِ صادقةٌ جَدًا
- روحي المُتكَوّمَةُ فوقَ أيّامها
- يومٍ إضافيّ. لرجلٌ طاعِنٌّ في السِنّ
- في هذه البلاد التي بلا قلب
- في القلقِ المُجاورِ لروحي بيتٌ صغيرٌ من نسيانٍ قديم.
- - القديسة أُمَّيّ -
- أثنائي الخاصة … و بقايا - الباندورا -
- لعيدِ الأيّام.
- محطات من ذاكرة أنقلاب شباط الأسود
- الطاغية والسينما
- الماءُ الذي في اللوحاتِ التشكيليةِ والفيديوهاتِ والأفلامِ ال ...


المزيد.....




- في اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. الصين تشدد حملتها ضد المعار ...
- أستراليا تخطط لخفض عدد المهاجرين
- رويترز عن دبلوماسين: الجمعية العامة للأمم المتحدة ستصوت الثل ...
- تدوينة للجيش الإسرائيلي بخصوص -إيميل- من -السنوار للأمم المت ...
- سناتور أمريكي يهدد الأمم المتحدة بمشاكل أكبر مع واشنطن بسبب ...
- غزة.. فعاليات لمساعدة الأطفال النازحين
- دبلوماسيون يرجحون تصويت الأمم المتحدة الثلاثاء على وقف لإطلا ...
- ?? مباشر: الجيش الإسرائيلي يشن هجوما جويا مكثفا على غزة وتصو ...
- زعيم المعارضة الألمانية يدعو اللاجئين الأوكرانيين للعمل
- الآلاف يتظاهرون في برلين دعما لفلسطين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد هادي لطيف - الثقافة: بين مطرقة القمع وسندان الكورونا