من هدايا العراّب الأميركي زيلينسكي , والأسد ! من يوميات ربيع 2023

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 7622 - 2023 / 5 / 25 - 04:48
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    

من هدايا العرّاب الأميركي للقمة العربية زيلينسكي والأسد !
دعاء
يا رب , تفرجها على كل متضايق
في سجن في خطف وتوقيف وتعذيب ومنفى , في مرض ووجع نفسي وجسدي وعاطفي .. في حزن وفقر وجوع وضيق وقلق .. في اضطهاد وظلم وخوف . في تهجير ونزوح وغربة .. وعلى كل وحيد ومقطوع من أي مساعدة وعون وزيارة وسؤال وطلّة إنسانية وكلمة صباح الخير .. كيفك يا رفيقي يا صديقي وجاري .. يا اخي يا أمي يا أختي يا .. يا .. ويا ...
يا رب يا الهي ..
تكون في عون كل شخص بحاجة لعون وسلام وشفاء وزيارة وتحية وقبلة , وكلمة صباح الخير ..
*

- من وين لوين . شو محلو من الأعراب هذا "زيلينسكي " !؟

*
مؤتمر الذلّ , واحتقار الشعوب

*

يسقط الديكتاتور , إبن الديكتاتور
لا للتوريث , نعم للتجديد , والدستور الحديث .

*
من الملاحظات الخاطفة لحدث اليوم أيضاً :
تجاهُل الشعب السوري الحر
عدم ذكر إسم للمعارضة , أوالإعتراف بالأخطاء , بارتكاب الجرائم والمجازر, والخطف والويلات بحق شعبه .
تأهيل القاتل بورقة حسن السلوك ..كأن شيئاً لم يكن , بقتل مليون شهيد وملايين النازحين واللاجئين وآلاف المعتقلين طوال عقد من الزمن وما زال ..
تجاهُل وضع لبنان ولو بكلمة عن الرئاسة والوضع المعيشي
وزاد الطين بلة كلمة رئيس الوزراء السيد ميقاتي لغة الإستعطاف وال....!
لا ذكر لفلسطين الشهيدة المحتلة .
تحية للرئيس ابو مازن الذي شكر الشعوب العربية بوقوفها مع نضال الشعب الفلسطيني ضد الإحتلال الصهيوني
-" تيتي تيتي مثل ما رحت مثل ما جيتي .."... لا جديد بقمم لا ذكر فيها للشعوب وتطلعاتها المشروعة وتغيير الرتم , ولا ذكر لكلمة حرية أو ديموقراطية وجديد وتطوير في خطاباتهم الروتينية المملة
لا مبادرة لتقديم الأسف , أو مساءلة , ولو مرة في مؤتمراتهم تجاه أي موضوع تقصير أو أحداث جسيمة ..
لا يستطيع المرء أن يقف أخرسًا وأعمى مكتوف اليدين أمام ما جرى ويجري من قمم العار ..
٢٠٢٣ . ه . ١٩
*
الصمت لغة اللغات ..
*

من كان جيرانه الغابات , لا يحتاج إلى الكلام
***

- شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1


*

" لا ناطور ولا دستور . الرزق الداشِر بيعلّم الناس والغرباء على السرقة ...." !

*

شقائق النعمان من عندنا وفي أرضنا
تذكروا
يوم له تاريخ !
*


احرار سورية لم ولن يركعوا للنظام الأسدي الوحشي . لا قبل ولا بعد الاعتراف به و تعويمه . وقبوله في مؤتمر وقمة دول الجامعة العربية ٢٠٢٣ اليوم في جدّة .. وإعطائه حسن السلوك في قتل وتشريد شعبه وتسليم الوطن للمحتلين الغر باء .
من يخلّص سورية من التنين الأسود الجاثم فوق صدر الشعب لأكثر من / ه٦/ عاما , سجنا وقتلاً ومجازرا , قهرا وخوفا واغتصابا ?
لن نركع للوحش
2023 . 5 . 8

*
الصمت لغة اللغات ..
*

من كان جيرانه الغابات , لا يحتاج إلى الكلام
*

- شهادات حيّة من الداخل السوري - الروائية سمر يزبك - 1




*
لا شئ يعلو على الثورة والشهداء , الثورة لن تموت إنها انتفاضة شعبية عارمة و ثورة حق وحياة .
*
لا سياسة بلا إقتصاد , ولا إقتصاد بلا سياسة وخطة وتنظيم وتنفيذ , وتقييم .
*

" لا ناطور ولا دستور . الرزق الداشِر بيعلم الناس ( الغرباء )على السرقة ...." !
*

كل هالقدّ سورية حيطها واطي . .كل مستعمر وكل محتل ولملوم , بجرّب يحتل.ويضم أرضها , يغتصب ويطرد ويذل شعبها , ويتمدد على كيفو ؟؟!
الله يرحم ابطالك و شهداءك .. احرارك ورجالات المواقف التاريخية المعهودة و شبابك و قديسيك يا وطني ..
كانت سورية قلب العروبة . اليوم شو ؟...
للاسف سوريا الجميله العظيمة يصبح هذا حالها
**




شقائق النعمان من عندنا .. وفي أرضنا .. تاريخنا
تذكروا , يوم له تاريخ !
**

أحرار سورية لم ولن يركعوا للنظام الأسدي الوحشي . لا قبل ولا بعد الاعتراف به و تعويمه . وقبوله في مؤتمر وقمة الجامعة العربية ٢٠٢٣ اليوم .. وإعطائه حسن السلوك في قتل وتشريد شعبه وتسليم الوطن للمحتلين الغر باء .
من يخلص سورية من التنين الاسود الجاثم فوق صدر الشعب أكثر من ه٦ عاما سجنا وقتلا ومجازرا قهرا وخوفا واغتصابا ?
لن نركع للوحش

**
التقليد أو القانون في هولندا .
المريض أولاً
يدخل أولاً لعيادة الطبيب أي طبيب أو بروفسور بالمشفى أو بالعيادة .
والطبيب هو الذي يذهب بنفسه لقاعة الانتظار وينادي بإسمه , ثم يسلم على المريض مهما كان طفلاً ام عجوز , وشيخاً , امرأة أو رجلا , يدخله للغرفة أمامه ويؤشر له على الكرسي ثم يجلس الطبيب وراء طاولته ويبدأ بالأسئلة , أخيرا بعد المعاينة يودعه كما استقبله خارج العيادة
انطلاقا من مبدأ تعليمهم احترام الانسان أولا
والإنسان أثمن شئ في الوجود ..............8 - 5-

يوم مبارك وجميل مع خارطة هولندة , سلاماً بحرياً دافئاً صحياً . 24 - 5 - 2023

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل