أوامر !؟ من اليوميات 11 - 2022

مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 7457 - 2022 / 12 / 9 - 02:32
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

أوامر ؟
أوامر
الى اليمين دُر ..
إلى أقصى أقصى التخلف والرجعية دُر .
إلى اليسار دُرْ
خطوة , خطوة دُر .
حُثالات
خرّبوا بلادنا ولعبوا أقذر الأدوار لعقود ..
إيران الخمينية وأذرعها العسكرية البشرية الأمنية الظلامية
المعفّشة مدننا وقاتلة شعبنا وديموغرافيته !
2 .

صباح الخير ..
....لقد مرت وتمر الرأسمالية طوال عهودها في أزمات.. مثلها مثل أي نظام إقتصادي آخر لكن تاريخ وعبقرية الرأسمالية تُسرع في إنقاذها والإستمرار والتكيّف معها , بالمزيد من نهب الشعوب واستثمارها واستعبادها وحروبها المفتعلة في العالم الثاني والعالم الثالث خاصة , يسرعوا في تداركها والسيطرة عليها بابتكارت العلم والتكنولوجيا والإستفادة من أخطاء الآخرين وجمودهم وتخلفهم , أليس كذلك يا صديقي ؟ تحياتي استاذ .
تعليق لي على صفحات الفيسبوك أحببت مشاركته هنا .


3 .
هل ستطوى وترحل ورقة التجارة بالدين وعقود التخلف والجريمة والإستبداد في منطقتنا :
إيران العراق سوريا لبنان فلسطين واليمن ووو..
هل عام 2023 سيحمل بشائراً من نوع آخر !؟

4 .
من كل قلبي أهنئ الفريق الهولندي اليوم , بفوزه على فريق الولايات المتحدة الأميركية في مونديال قطر 2022 - 12 - 3 .
5 .

أي خدشٍ على صفحة الطفولة " الطينية " لن تزول للأبد , لأنها دخلت في تكوين خلايا الأنسجة البنّاء ة للذاكرة .
الحياة خزينٌ مبكرٌ مزوّد بِ " الأنتيبيوتِك " .

6 .
لصباحكم الأغوار ..ومشاتله " خضرواته المُبكرة "
صباحكم جبل الشيخ .. وثلوجه الدائمة ومغاوره المقدّسة وجولانه التفاحيّ ..
صباحكم تاريخ وجغرافيا.. وأوطان
.. للغناء
والأغنياء
والدخلاء ..!

#مريم_نجمه (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل