أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبدالرحيم قروي - الخلفية التضليلية لمفهوم المخزن عند الأحزاب الرسمية














المزيد.....

الخلفية التضليلية لمفهوم المخزن عند الأحزاب الرسمية


عبدالرحيم قروي

الحوار المتمدن-العدد: 7607 - 2023 / 5 / 10 - 23:36
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


الفرق واضح في عبارة "المخزن" كمفهوم خارج عن سياقه التاريخي ضمن معادلة "بلاد السيبة وبلاد المخزن"مما يدخل في عداد الماضي ليبقى مفهوم ضبابي مضلل تستعمله الأحزاب الاصلاحية المعبرة عن انتهازية البورجوازية الصغيرة وعبارة "النظام المخزني" التي لاتعني أقل من منظومة الدولة كتجلي ايديلوجي لتحالف طبقي - تمتزج فيه وتتعايش كل أنماط الانتاج البائدة العبودي والاقطاعي والبورجوازي المتخلف نظرا لخدمته وتبعيته وعمالته للأمبريالية العالمية-يقوده الكمبرادور باساليب البيعة والاستبداد والنهب والاستئثار بحصة الأسد باساليب القمع والقهر والمداهنة وشراء الذمم بالدين والمفاهيم الليبراية المزيفة من ديموقراطية وحقوق الانسان لتبييض الاستبداد بشعارات ظاهرها براق وباطنها متخلف.بينما يدور الكل في فلكه خدمة للأعتاب الشريفة مقابل اقتطاع بعض الاستبداد والريع المخزني ضمن الخصوصية التاريخية لمفهوم "المخزن" كوعاء في الزمان والمكان خاص بالقصر يراكم فيه كل ما تم نهبه بالحديد والنار لصالح البلاط عن طريق القواد والباشوات .......



#عبدالرحيم_قروي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشكالية التغيير بين الماركسية والمتمركسين
- تخمة الفكر أم تخمة قيادات الريع المخزني
- جدلية الثورة والثقافة في المفهوم الماركسي
- من وصايا لقمان الى وخزات عبدالرحمان
- الأنثى ثورة إن أعدّت ونقمة إن دمرت
- فلنحاكم جميعا رجلا وامراة يدا في يد هذا الواقع الطبقي الداعر
- قضية المرأة قضية طبقية
- هل تحول فاتح ماي في المغرب من يوم للطبقة العاملة الى يوم للث ...
- لا الحجاب ولا العري كان مقياسا للاخلاق
- فاتح ماي وتاريخ الفساد النقابي -سراق الزيت- نموذجا
- فليسقط كل عدوان خليجي قروسطي صهيوني بالوكالة على الشعب اليمن ...
- أزمة اليسار أم أزمة سماسرته
- إنك لاتستطيع أن تسبح في النهر مرتين - فيلسوف الجدل الأول هير ...
- الى التي تتساءل عن الشعب من اليسار الانتخابي
- الخيانة لم تكن يوما مجرد وجهة نظر
- منظورنا للزواج اكثر عمقا من ثناءية حلال حرام
- لا حركة ثورية بدون نظرية ثورية ....المعلم القاءد لينين
- الأفكار اسائدة هي أفكار الطبقة السائدة - العظيم كارل ماركس-
- طنجرة الاختراق المخزني في احزابنا غير الموقرة
- التخريف او الفهم المغلوط للماركسية


المزيد.....




- حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
- مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
- فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي، ...
- هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف ...
- إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
- قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
- نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي ...
- المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين
- عين على نضالات طبقتنا
- العمل النقابي والدعارة. بعض الأسئلة المحرجة


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - عبدالرحيم قروي - الخلفية التضليلية لمفهوم المخزن عند الأحزاب الرسمية