أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - زكية خيرهم الشنقيطي - صوت الوحدة والتضامن في وجه الحروب والاستبداد: رسالة إلى العمال في كل بلاد















المزيد.....

صوت الوحدة والتضامن في وجه الحروب والاستبداد: رسالة إلى العمال في كل بلاد


زكية خيرهم الشنقيطي

الحوار المتمدن-العدد: 7597 - 2023 / 4 / 30 - 12:16
المحور: ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة
    


تتحدث الرسالة المفتوحة التي كتبها الحزب الشيوعي الفرنسي في عام 1936 بعنوان "لنوحد أصواتنا في صرخة مشتركة واحدة استنكارا للحرب" عن خطر الحرب وتأثيرها السلبي على السلام العام والعمل والحرية. ويدعو الحزب العمال في جميع أنحاء العالم إلى التضامن والتوحد في صرخة مشتركة ضد الحرب والاستبداد. يذكر الحزب في رسالته أن الحرب تهدد السلام العام، وتعرض الحرية والعمل للخطر. وتذكر الرسالة أيضًا أن الحرب لا تعني سوى جنونًا مجرمًا وتمييزًا طائفيًا واستغلالًا لصالح أسرة مالكة محددة، وليس لها أي قيمة في نظر العمال. ويدعو الحزب العمال في فرنسا وألمانيا وإسبانيا إلى التوحد والتضامن في صرخة مشتركة ضد الحرب، ويدعو العمال في جميع أنحاء العالم إلى التحدث بصوت عال ضد نداءات الحرب التي يصدرونها بعض الأشخاص الذين يمكنهم أن يعفوا أنفسهم من ضريبة الدم. كما يشير الحزب إلى أن الاستبداد هو العاقبة الوحيدة من العداوة بين الأمم، ويدعو العمال إلى عدم الاعتراف بأي حدود تفصل بين الدول. وينهي الحزب رسالته بتمنياته الطيبة للعمال في فرنسا وبتحياته.
انها رسالة تحفز القلوب، وتخاطب الضمائر، داعية العمال للتوحد، والتضامن في وجه الحروب والاستبداد. فالعالم شهد حربا عالمية، ومازالت الحروب تشعل النيران، تجيش الخلافات، وتهدد الأرواح، وتنهك الشعوب، وتفرق الأفراد. ينادي النص بأهمية التوحد، والتضامن بين العمال في كل بلاد، مع دعوة إلى الوحدة في صرخة مشتركة، تهز القلوب، وتوحد الجهود، وتبدل الأوضاع. إن التوحد والتضامن هما السلاح الفعال، فلا يمكن لشعوب العالم أن تقف وحيدة، بوجه الظلم والاستبداد والحرب، إنما عليها أن تتحد، وتنهض، وتحدد الهدف. دعو النداء العمال بالتضامن والوحدة، ضد الاستبداد والحرب الدامية والمتعددة، ومازال صداه يتردد في أرجاء الأرض ويتجدد، فالظلم والتحيز يبقى ظاهرا ومتجددا للأسف. أهمية التوحد للشعوب في كافة الأصقاع، لا يمكن تحقيق التغيير بالعزلة والانفراد وحيدا، فالوحدة والتضامن هما السبيل للتحرر من الأسر، لندحر الاستعمار والاستبداد ونعيد الحرية للأمة. فلنصدح بصوت الحق والعدل، ولنعلو صرختنا، ضد الحروب والتمييز والتطهير العرقي، وَلْنَكْتُبْ حروف التوحد والتضامن على شراعنا، لنحارب الاستبداد ونعيد الحق لأصحاب الحق والشجاعة. في زمن الأحقاد والحروب المتلاحقة، يُناجي النص الأرواح الشاردة، ويدعوها للانضمام إلى جماعة الأحرار، لنشر رسالة السلام والحرية والعدالة، فالعمال هم ركيزة الأمة، وهم الأشداء الذين يصنعون التغيير ويبنون الحضارة. وفي خضم الانقسامات والحدود المفروضة، يدعو النص إلى الانصهار في حضن الإنسانية، ونسيجها الرحيب، ويشدد على أهمية إزالة الانقسامات التي تحول دون تحقيق الأهداف النبيلة، وهي بناء مجتمع دولي يتسم بالتعاون والتضامن، وتحقيق السلام والحرية والعدالة التي تنعم بها جميع الشعوب. وتعالوا يا أصدقائي الأحرار، ونحن نحمل شعلة الأمل ونردد نشيد الحرية، فلنقف بكل قوتنا وشموخنا في وجه القهر والظلم، ولنمضي معاً نحو مستقبل أفضل وأكثر إشراقاً، بعيداً عن التفرقة والعداوات، ودون حدود أو جدران. فنحن نحمل راية السلام والحب، ونتمنى بقلوبنا الخير للعالم أجمع. .
في نهاية هذا النص، نتذكر أن الحرب تزرع الدمار والخراب في أي مكان، ولا يمكن لأي شعب أن يعيش في سلام واستقرار تحت ظل جحيم الحرب والقمع. فالتوحد والتضامن يمثلان السلاح الأقوى في مواجهة هذه القوى السلبية، فلا بد من جهود مشتركة لبناء مجتمع يسوده السلام والعدل. إن الحروب والصراعات السياسية تشكل خطرًا حقيقيًا على الحياة الإنسانية، فهي تؤثر على المصالح المشتركة وتهدد بالتدمير الكامل. ولذلك، يجب علينا أن نتحد في مواجهة هذه الأزمات، وأن نعمل معًا من أجل الحفاظ على السلام العام والازدهار. إن العدالة الاجتماعية والمساواة في الفرص والحقوق تلعب دورًا حاسمًا في بناء مجتمع يسوده السلام والازدهار، حيث يمكن للجميع أن يعيشوا بكرامة وتحقيق أحلامهم. ولذلك، يجب علينا أن نعمل بجدية وتعاون لتحقيق هذا الهدف. فلنستمع إلى نداء العمال الفرنسيين والألمان والأسبان للتضامن من أجل السلام، ولنتحد في بناء عالم يسوده السلام والعدل والتعاون. فنحن، كمواطنين وإنسانية، يجب أن نعمل معًا لتحقيق هذه الرؤية النبيلة، ونستخدم القوة والعزيمة والإرادة للوصول إلى ذلك الهدف. فلنجتهد جميعًا لبناء مجتمعات أكثر عدلاً وتساويًا وازدهارًا اقتصاديًا، حيث يمكن للجميع أن يحظوا بفرص متساوية ويعيشوا في عالمٍ يسوده السلام والعدل والتعاون، تصبح الفرص المتساوية والحياة الكريمة حقيقة ملموسة، فالعدالة الاجتماعية تؤمن للجميع حياةً مستقرةً ومنصفةً، حيث يمكن للجميع العيش بكرامةٍ وتحقيق طموحاتهم وأحلامهم. ويصبح الازدهار الاقتصادي جزءاً لا يتجزأ من الحياة اليومية، حيث يمكن للجميع العمل والتعلم والتطور والازدهار بلا قيود أو عوائق. وفي هذا العالم الرمزي، يتحقق التضامن الحقيقي بين الأفراد والمجتمعات، حيث يعمل الجميع معًا بروح الإخاء والتعاون لتحقيق الخير المشترك، ويتم تحقيق السلام والاستقرار والأمان بفضل تفاهم الجميع وتعاونهم في بناء مجتمعٍ يسوده الخير والعدالة والتعاون. ولذلك، يجب علينا أن نتذكر دائماً أن التضامن والتعاون هما الطريقة الوحيدة لتحقيق السلام والازدهار والعدالة في المجتمعات، وأن الحروب والصراعات السياسية لن تؤدي إلا إلى المزيد من الدمار والفوضى والألم.
في عالم العمل، ينبض الحياة بالتناغم والتعاون، وتتراقص الأحلام على وتيرة الأمل والتفاؤل. ولكن، تلك الأحلام تتبخر كالدخان في وجه الحرب والنزاعات الدامية التي تقضي على الأرواح والآمال على حد سواء. فالحرب تعد جنونًا مجرمًا يشكل خطرًا حقيقيًا على الإنسانية، حيث يصبح الناس عرضة للخطر والتشرد والمعاناة الإنسانية الكارثية التي لا يمكن السيطرة عليها. لذلك، يتجه العمال إلى التضامن والعمل المشترك، لأنهم يدركون أن الحلول الوحيدة الممكنة تكمن في العمل الجماعي والتفاهم العالمي. ويمكن للتضامن أن ينمو بين العمال في جميع أنحاء العالم، حيث لا توجد حدود تفصل بين الدول أو تعرقل الإنسانية. فالتضامن يمكن أن يحقق السلام والحرية والعدالة الاجتماعية، ويمكن أن يؤدي إلى بناء عالم أفضل وأكثر عدلاً وسلامًا. إن هذه الرسالة تنطوي على رمزية عميقة، فهي تعكس الرغبة الشديدة في تحقيق السلام والعدالة والتعاون العالمي. وتمثل هذه الرغبة موجة شاعرية من الأمل والتفاؤل التي تتردد في كل نفس حر وطموح. فالتضامن بين العمال يجسد القوة الحقيقية للإنسانية، ويمكن أن يكون العلاج الفعال لكل الجروح الإنسانية والاجتماعية. دعوتنا للتضامن بين العمال في جميع أنحاء العالم تتجلى في إيماننا بأن العمل المشترك والتعاون هما السبيل الوحيد لتحقيق السلام والعدالة الاجتماعية. إننا نؤمن بأن كل إنسان يستحق أن يعيش حياة كريمة، وأن الفرص المتساوية للجميع هي حق أساسي يجب احترامه..
في عام ألف وتسعمائة وأربعة عشر، كتبت رسالة تحذير تصرخ الآن كالنذير. فيما لا يزال العالم يعاني الصراعات، وتبقى الحرية والعدالة بلا ملاذ. العمال أبطال الكفاح الأزلي، يبذلون جهوداً في سبيل المساواة والعدالة والسلام الأسمى، إلا أنهم يواجهون العثرات والتحديات، في سعيهم لتحقيق الحقوق والمساواة والتمكين الحقيقيين. لا يزال الحلم الرائع يتدفق في عروقنا. نحلم بعالم يخلو من الحروب والانقسامات القاسية، ونطمح إلى يوم تشرق فيه الشمس على أرضٍ معافاة، حيث يعيش الجميع بكرامة وحرية وعدالة. وإذا كانت الرسالة القديمة قد ذهبت، فإنها تستمر في إلهامنا اليوم بنفس العطاء، حيث نحمل شعلة الأمل عالياً في قلوبنا، ونتحدى الصعاب في سبيل السلام والمناصرة للعدالة. وعلى الرغم من أن العمال في جميع أنحاء العالم يحتاجون إلى التضامن والعمل المشترك لمواجهة التحديات الحالية، إلا أن السبيل الوحيد لتحقيق ذلك هو الحوار والتفاهم والاحترام المتبادل بين الدول والثقافات المختلفة. لذلك، يجب على المجتمع الدولي تذكير أنفسه بأهمية التعاون والتضامن في تحقيق السلام والعدالة في جميع أنحاء العالم. .
على الرغم من أن هذا النداء صدر قبل أكثر من 100 عام، إلا أنه لا يزال له أهميته وقيمته في عصرنا الحالي. فلا يزال العالم يشهد الحروب والصراعات الدائرة في أنحاء مختلفة من العالم، ولا يزال العمال يعانون من آثارها الوخيمة على الاقتصاد والمجتمع وحياتهم الشخصية. وفي ظل التحديات العالمية الحالية، مثل جائحة كوفيد-19 والتغيرات المناخية والتحديات الاقتصادية والاجتماعية، يجب علينا أن نتحد كأنسانية ونعمل سويا لتحقيق السلام والاستقرار والعدالة الاجتماعية في العالم. إن النداء الذي وجهه الاتحاد الشغيلة الدولي في عام 1914 كان مهما جدا، وقد نجح في جذب انتباه المجتمع الدولي إلى أهمية التضامن والتعاون بين الشعوب والعمال في جميع أنحاء العالم. ويجب علينا أن نستمر في السعي لتحقيق هذه الرسالة الرائعة، والعمل بجد للحفاظ على السلام والتعاون العالميين لتحقيق ذلك، يجب أن نقوم بالعمل المشترك والتضامن مع بعضنا البعض، وعدم النظر إلى الأمور من خلال منظور وطني فقط، بل يجب علينا أن ننظر إلى الأمور من منظور عالمي. علاوة على ذلك، يجب أن نسعى جاهدين للتغلب على العنصرية والتمييز والتفرقة الاجتماعية والاقتصادية، والتي تؤدي إلى الصراعات والحروب. يجب أن نعمل على تعزيز العدالة الاجتماعية والاقتصادية في جميع أنحاء العالم، وتحقيق المساواة بين الناس في جميع المجالات. وفي النهاية، يجب علينا أن ندرك أن الحرب لا تؤدي إلى أي شيء سوى المزيد من الدمار والتدمير والفوضى. ويجب أن نتذكر دائمًا أن السلام هو الطريق الوحيد لتحقيق التقدم والازدهار والاستقرار في العالم. .
في هذه الأيام الحالية، لا يزال هناك خطر على السلام العام بسبب الطموح السياسي لبعض الدول والمنظمات الدولية، ولكن من المهم العمل على تعزيز الحوار والتفاهم بين الدول وتجنب الصراعات المسلحة التي تؤدي إلى الدمار والخراب. يجب أن نتذكر أن الحروب لا تؤدي إلا إلى المزيد من الأذى والدمار وتعرض الحياة البشرية والكوكب بأسره للخطر. علينا جميعًا أن نوحد أصواتنا في صرخة مشتركة واحدة ضد الحرب والعنف، وأن نعمل بجدية على تعزيز السلم والأمن في العالم. يجب أن نسعى جميعًا لبناء مجتمع دولي يعتمد على التعاون والتفاهم والتسامح، ويسعى إلى حل النزاعات بشكل سلمي وعبر الحوار والمفاوضات. وعلينا جميعًا أن نعمل معًا للحد من التحديات العالمية مثل تغير المناخ والفقر والجوع والأمراض والنزاعات الإنسانية، وهذا يتطلب تضافر جهود المجتمع الدولي بأكمله. في النهاية، علينا أن نعمل بجد للتغلب على الانقسامات والتحديات التي تواجه العالم اليوم، وأن نعمل على تعزيز الحوار والتفاهم بين الدول والثقة المتبادلة والتعاون، وهذا يمكن أن يساعد على بناء عالم أفضل وأكثر سلامًا واستقرارًا لجميع الناس.



#زكية_خيرهم_الشنقيطي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النضال من أجل البقاء والمقاومة في رواية -نيران طرفي النهار- ...
- قراءة في رواية ليلة العشاء الأخير للروائي المغربي ادريس الصغ ...
- قراءة في رواية رقصة الظلام للروائي سيف المفتي رواية الحرب وا ...
- قراءة في قصيدة الشاعر عقيل الساعدي
- معاني الحنين والشوق في شعر عقيل الساعدي
- صراع الأمل واليأس في عوالم الألم والأمل في رواية -لعبة بوح ب ...
- قراءة في رواية خطوات ليست أخيرة للاديب الروائي والناقد د. خل ...
- تجسيد للأحاسيس والأفكار التي ترقص على أوتار الليل قراءة في ق ...
- قراءة في المجموعة القصصية زيارة عابرة هلوسات من زمن الكوفيد ...
- -نموذج التنمية المغربي الجديد - نمو شامل-
- الأجنبي وشبح ابسن
- دراسة البعد الجدلي في النظرية الابسينية
- شظايا البوح
- مسرحية هيدا غابلر
- رواية المجتمع
- أين المفر ...؟
- انفصاليو المغرب وازدواجية مواقف بعض الأسبان
- من خلف الجدار
- زكية خيرهم الشنقيطي
- صدى من داخل زنزانة


المزيد.....




- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب
- مسيرة إسرائيلية تستهدف سيارة في بلدة عين بعال جنوبي لبنان وأ ...
- دحضا لمزاعم -ذكورتها-.. زوجة ماكرون تتحرك رسميا
- بوريل: إيران تعمّدت إرسال مسيّرات استغرق وصولها ساعات إلى إس ...
- صور مرعبة تكشف تأثير قلة النوم على ملامح الوجه!
- سرجون هدايه.. يوميات مراسل حربي
- وزيرة الخارجية النمساوية السابقة تدعو زيلينسكي لتعديل الدستو ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف 1 ايار-ماي يوم العمال العالمي2023: دور وأهمية التضامن والتحالف الأممي للطبقة العاملة - زكية خيرهم الشنقيطي - صوت الوحدة والتضامن في وجه الحروب والاستبداد: رسالة إلى العمال في كل بلاد