أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - عرض كتاب (نحو طاولة حوار بين المشروعين القومي والإسلامي)















المزيد.....

عرض كتاب (نحو طاولة حوار بين المشروعين القومي والإسلامي)


حسن خليل غريب

الحوار المتمدن-العدد: 7591 - 2023 / 4 / 24 - 15:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


محتويـات الكتاب
- المقدمــة.
البحث الأول:
العلاقة الجدلية بين المؤثِّرات الذاتية والخارجية في واقع التفتيت القومي والإسلامي
I - التفتيت في داخل الذات الدينية/الإسلامية الشاملة..........................................14
II - التفتيت في داخل الذات القومية/العربية الشاملة............................................18
III - التفتيت في داخل الذات العربية-الإسلامية الشاملة..................................20
IV - التفتيت في داخل الذات الجزئية في الدائرة الدينية الإسلامية...........................23
V - التفتيت على مستوى الذات الجزئية في داخل الدائرة القومية العربية.................26

البحث الثاني
محمد عمارة: مفكر إسلامي يشد لحاف التيار القومي نحو كامل الإسلام.
I - التعريف بالكتاب.
II - عرض لمحتويات الكتاب.
III - مناقشة وحوار مع أفكار الكتاب.
IV - مناقشة النتائج التي توصَّل إليها عمارة.

البحث الثالث
وُجْهة نظر ودعوة إلى الحوار:ما بين الإسلام والعروبة مسافة العلاقة الجدلية بين الديني والسياسي.
I - إشكالية العلاقة بين الديني والسياسي قديمة جديدة.
II - الاختلاف بين مناهج المعرفة يؤدِّي إلى نتائج متعارضة.
III- المنهج المعرفي النظري مدخل إلى معرفة الواقع.
IV- إشكالية الاتفاق على الهوية الفكرية: إسلامية أم عربية؟
V – إشكاليـة النظام السياسي: أدينيٌ هو أم علماني؟

البحث الرابع
هل يحقق الفقه المذهبي الإسلامي وحدة الدولة والقانون؟
I - النص المقدَّس في ميزان العقل والنقل.
II - النص الوضعي في ميزان العقل والنقل.
III - أية مصادر تشريعية تحفظ وحدة السلطة والقانون؟
IV - أين يكمن الحــل؟

البحث الخامس
بين الغرب «المسيحي» والشرق «الإسلامي» مسافة عبور محنة الرِدَّة.
I - الرِدَّة في النص.
II – الرِدَّة في التطبيق.
III – ما هي المسافة التي تفصل بين الشرق (الإسلامي) والغرب (المسيحي).
IV – هل هناك علاقـة بين حريـة العقل والتقدم؟

مقدمـــــة الكتاب
لماذا الحوار؟
هل الحوار ضروري بين القومية والدين؟
بل هل الحوار ضروري بين العروبة والإسلام؟
كان الدافع الأساسي وراء إصدار هذه المجموعة من الأبحاث، وإعطائها صفة الحوار، وهو حوار بالضرورة، سببين:
-الأول، وهو وجهة نظر تريد القفز فوق الثقافة الإسلامية السائدة، وتتذرَّع بأنه لا ضرورة في تقريب العلاقة بين العروبة والإسلام لكثرة المسلَّمات والنصوص الثابتة التي يتحصَّن وراءها الإسلاميون، والتي لا يمكن زحزحتهم عن الإيمان بثباتها المطلَق، فالحوار معهم، في مثل هذه الحالة، عقيم.
-أما الثاني، فهي وجهة نظر مفكر إسلامي، يُعَدُّ من أكثر الإسلاميين قناعة بالحوار والتطوير، ولكنه يحسب، في الوقت ذاته، أن المشروع القومي العربي الفكري-السياسي متميِّزٌ (إلى حد العداء والمغايرة عن التيارات الرجعية والجمود.. ومتميِّزٌ (أيضاً].. إلى حد المغايرة والعداء عن التيار الإسلامي، الذي يتَّخذ من الإسلام منطلقاً للإحياء.. والنهضة)!!!
هل أقفل الاثنان أبواب الحوار!! فهل هما يمثِّلان وجهين مختلفين لأصولية تدَّعي الانفتاح والتغيير، فلا يمكننا، بمثل هذه الحالة أن ندَّق أبوابهما؟
لم يكن أمامنا إلاَّ أن نتجرَّأ على دقِّ باب الحوار استناداً إلى عدد من القناعات التي نوجزها بما يلي:
- أولاً: إلى وجهة النظر التي تخشى من عقم الحوار مع الإسلاميين، وهي تستعين بآليات التحديث في الفكر والتطور والنهضة، نقول: من العبث أن ننهض بمجتمع قبل أن نطوِّر ثقافته ووعيه. وهل يمكن أن نعمل على الارتقاء بأغلبية الشعب العربي، ذات الثقافة الإسلامية، من دون حوار مع الإسلاميين والثقافة الإسلامية؟ فالبذار الثقافي في مجتمعاتنا، أينما اتجهنا، هو بذار إسلامي. فإذا لم نحاور هذه الثقافة حواراً نقدياً هادفاً، وليس نقداً متعالياً ونخبوياً، كيف نستطيع تطوير هذه الثقافة السائدة؟ وهل يمكن أن يحصل التطوير بانقلاب ثقافي سريع يتجاوز، بدون حوار، الثقافة السائدة في المجتمع الذي نسعى لتطويره؟!!!
إن صراعنا مع التخلف هو قبل كل شيء صراع ثقافي. وفي الصراع الثقافي، السائد اليوم، يضع كل طرف داخل فيه بذاره، ويعرضه بصورة تعصبية. ونحن نعلم أن التجار وحدهم هم الذين يعلنون عن بذار خالٍ من الشوائب. أما على المختبرات، التي تراقب بحيادية أو بأكثر ما يمكن منها، أن تحلل البذار لتأتي نتائج فحوصاتها متقاربة مع الواقع.
من المستغرب أن تُقْدِم تيارات الإصلاح والتغيير مهما كانت اتجاهاتها الفكرية، أصولية أوعلمانية، على العمل من دون أن تعرف طبيعة الوضع على أرض الواقع، سواء ما يتعلَّق منه بالثقافة القومية / الوطنية السائدة، أو الثقافة العالمية / الإنسانية.
وهكذا نرد على الداعين إلى عدم وجود ضرورة في قيام أو إقامة حوار بين الدين والقومية، أو بين العروبة والإسلام، أنهم يجهلون أن طبيعة الأرضية الثقافية الشعبية العربية، التي ينتسب إليها كثيرون من النخبويين، ذات جذور إسلامية عميقة. وإن بناء ثقافة جديدة لن يمر إلا بنقد الثقافة السابقة نقداً موضوعياً تكون النية من ورائه الإقناع بالتي هي أحسن والتي هي أكثر منطقية في ملامسة مصالح البشر. وأن يكون من واجب المنخرطين في عملية التحديث، سواء رضي المتفقهون بالحوار أم لم يرضوا، الاستمرار بمهمتهم مهما قابلتهم العقبات والعوائق، لأنه من غير المسموح على الإطلاق أن يزايد أحدٌ على أحد: تارة بحجة قدسية النص، وتارة أخرى بحجة عقم الحوار.
- ثانيـاً:أما رداً على وجهة النظر القائلة بأن هناك عداء بين المشاريع القومية والمشاريع الإسلامية، فلا يمكن - بنظرهم- أن تُنتج طاولات الحوار شيئاً، فنرد على الإصلاحيين النهضويين، من تياراتها بما يلي: إن نظرتهم إلى وجود عداء بين الإسلام والمشاريع الفكرية السياسية الأخرى، لا تخرج عن دائرة التقليد والجمود.. لأنها ترى، باستمرار، إلى الآخر بعين الريبة والحذر والشك والعداء، وهذا ما يفعله التقليديون تماماً. ولن يكون من نتائج هذه النظرة إلا التعصب والعودة إلى القوقعة، والجلوس فوق ما يحسبونه نصوصاً مقدَّسة، والتظلل بمظلات يعدونها إلهية.
فكل إصلاح ديني - إسلامي، لا ينظر إلى دائرة المعارف الإنسانية: فكرية وسياسية واقتصادية، وحضارية.. إلا بعين الريبة والخوف، هو شدٌّ بالتطور إلى الوراء؛ وفيها يقع الإسلاميون الإصلاحيون أنفسهم، وهم يحسبون أنهم يتحركون، في داخل دائرة ثابتة جامدة يخافون الخروج منها إلى دائرة الحضارة الإنسانية عند الشعوب الأخرى ذات أديان غير الإسلام، ويلفهم الرعب من الاستجابة لمظاهرها الإيجابية خوفاً من أن تُتَّهم مُسلَّماتهم بالقصور والتخلف، أو خوفاً من أن يُقال إن مقولة (الإسلام هو دين ودنيا، وفيه الحلول لكل مشكلات البشرية في كل زمان ومكان) ليس صحيحاً ودقيقاً.
إن إشكالية العلاقة بين الدين والقومية من أهم ما يواجه مجتمعنا العربي، قبل قرون عديدة وما زالت مستمرة حتى الآن، وتتصاعد أهميتها بعد أن شهدت الساحة العربية -منذ أوائل السبعينات- مدَّاً إسلامياً وانتشاراً أصولياً تعددت مشاربه، وتضاربت مشاريعه السياسية، وتفرَّعت مذاهبه الدينية، وتناقضت وسائله في الوصول إلى السلطة. منها من وصل وثبَّت وصوله إليها، كما في السعودية وإيران؛ ومنها من يعمل من خلال ما يسميه بأسلوب الجهاد ضد ما يحسبها السُلُطات السياسية المرتَدَّة عن الإسلام؛ ومنها من يعمل بالدعوة بالتي هي أحسن؛ ومنها من يحاول أن يقارب بين الإسلام وبين روح العصر، وهم من يُعرَفون بتيارات الإصلاح الإسلامي..
وأما الجميع، وإن اختلفوا حول الوسائل، فقد اتَّفقوا حول نقطة الوصول وهي بناء نظام الدولة التي تحكم على أساس الشريعة الإسلامية. وينطلق الجميع من مُسلَّمة واحدة هي أن الإسلام: دين ودولة، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن تحل رابطة بين أفراد الشعب العربي غير رابطته، حتى ولو كانت القومية العربية هي البديل. ولم يقف كثيرون من الإسلاميين عند حالة رفض القومية ونظامها السياسي فحسب، بل وقفوا موقفاً معادياً منها وعدُّوها شَرَكاً نصبه الاستعمار لمحاربة الإسلام، أيضاً!!!
فالصورة الراهنة لمشهد التيارات الإسلامية ليست بعيدة عن المشهد الذي رافق كل المحطات السياسية في التاريخ العربي-الإسلامي: كثرة من المذاهب والفِرق التي يُكَفِّر بعضها البعض الآخر. وهي وإن اختلفت عن المشهد السابق في قليل من الجوانب، فإن هذا الاختلاف لم يتجاوز الامتناع عن استخدام السيف، في كثير من الأحيان، لتقتيل واستحلال أعراض وأموال ودماء الفِرق الأخرى. والسبب يعود، ليس استناداً إلى فتوى دينية جديدة ومتطوِّرة، بل إلى أن أنظمة الحكم السياسية، التي تدير شؤون البلاد والرعية والتي تردع استخدام هذا الأسلوب، هي أنظمة سياسية جديدة تتبنى بعض مبادئ العلمانية، أي العلمانية التي تعترف بالحقوق السياسية لكل المواطنين، ومنها اعترافها بمبدأ حرية الاعتقاد والتفكير، بما فيها الانتماء إلى الأديان السماوية، أو الأديان الأخرى غير السماوية.
ونحن، ولأننا نؤمن بالفكر القومي العربي كجامع لأبناء الأمة العربية، نجد من واجبنا أن نشكِّل طرفاً في الحوار مع كل التيارات الفكرية-السياسية الأخرى في سبيل الوصول إلى الاتفاق حول مشروع فكري - سياسي يضع حلولاً للمشكلات التي تعاني منها المنطقة العربية التي مزَّقتها اتفاقية سايكس-بيكو، منذ ما يقارب الثمانية عقود، وما زالت تأثيراتها ماثلة حتى الآن.
وإذا كانت الأبحاث التي قمنا بنشرها، ونعيد نشرها الآن، تركِّز على الحوار مع فكر الأصولية الإسلامية، وتأجيل الحوار مع التيارات الماركسية، ليس لسبب إلا لأن ما يدور مع الأصوليين الإسلاميين من سجالات لا يقتصر على جانب المسألة القومية فقط، بل حول جوانب عديدة لها علاقة بمضامين الشرائع والقوانين أيضاً. فالاتفاق حول هوية الأمة، وهي تعني التيارات القومية والماركسية والأصولية الإسلامية، ليس الجانب الوحيد مع التيارات الأصولية الإسلامية، بل إن الخلاف حول إلهية الشرائع أم وضعيتها هو الجانب الآخر من الإشكالية.
ومما يُؤسَف له أن أبناء هذه الأمة لم يتوصلوا -حتى الآن- إلى الاتفاق حول هويتها: فهم بين تيار يدعو إلى أممية ماركسية، وتيار يدعو إلى أممية إسلامية، وكل منهما يقف بسلبية عدائية ويعملون ضد أن تُعطى هذه الأمة هوية عربية، ومن المثير للاستغراب أن اللاقوميين يظهرون وكأنهم يقفون إلى جانب اتفاقية سايكس-بيكو!!!
نحن من المؤمنين بالتعددية ومن دعاة فتح قنوات الحوار مع كل التعدديات الفكرية والسياسية، ومع ذلك فإننا نرى من حقنا أن نقف مذهولين أمام انسجام يبدو ظاهراً بين كل المشاريع التي دعت أو تدعو إلى منع الاعتراف بالأمة العربية على قاعدة قومية: وهي مشاريع كل من الأمميتين المذكورتين - اللتين لا نشك بصدق نضالاتهما ضد كل ما له علاقة بالاستعمار الغربي- وبين أخطر مشروع استعماري واجه الأمة وما زال يواجهها في الزمن الراهن، وهو اتفاقية سايكس-بيكو!!!
إننا من خلال أبحاثنا المنشورة هنا في هذا الكتاب أم من خلال أبحاثنا الأخرى المنشورة في كتب أخرى نحاول أن نفتح صفحة من الحوار مع كل التيارات التي تدَّعي أنها تعمل في سبيل مصلحة الأمة العربية، التي أصبحت -كما يبدو- محل توافق سياسي مُعلَن بين شتى التيارات، من خلال خطابها السياسي على الأقل. لكن ما لم يكن التوافق تاماً حول المضمون الفكري للقومية، بشكل عام والقومية العربية بشكل خاص، ليس أمامنا إلا أن نضع شكوكاً وعلامات استفهام كبيرة حول جدية الخطاب السياسي الذي تعلنه بعض التيارات الماركسية والإسلامية تأييداً للقومية العربية. وسنعدُّه، حتى يثبت العكس، خطاباً سياسياً وصولياً لكسب عواطف الجماهير العربية الطيبة. وإننا نرى، من خلال مواكبتنا للحركة الفكرية عند الأصوليين والماركسيين، أنها ما زالت ثابتة عند أكثر قناعاتها التي تبدو أنها معادية للتيارات القومية والفكر القومي؛ وهذا السبب شكَّل دافعاً لنا لأن ندافع، من جانبنا، عن خياراتنا في الفكر القومي من دون أي تعصب لكل تفصيلات مشروعه السياسي، والتي ستبقينا دائماً جاهزين للحوار بكل موضوعية مع كل الأطراف التي تفتح صدورها وأقلامها له.
وإننا ندعو جميع التيارات، التي لا نُشكِّك بإخلاصها، إلى أن تفتح قلوبها وعقولها، وتضع مُسلَّماتها الفكرية والسياسية على طاولات الحوار بانفتاح ومحبة من دون انغلاق على الفكر الآخر وتكفيره.
قد آن للجميع، بعد مرور أقل من قرن من الزمن بقليل، كانت أكثر من كافية لاختبار الأفكار والمشاريع الفئوية، أن يبادروا بصدق وانفتاح، من دون ثوابت مُسلَّحة بالنصوص المقدَّسَة: سواء كانت وضعية أم إلهية، إلى فتح صفحات الحوار: مع الذات / النقد الذاتي، ومع الآخر / حوار ثنائي بين طرفين أو أكثر.
بكل صدق وإخلاص لمصلحة الأمة أضع وجهات النظر هذه أمام كل الصادقين في حوار يصل بنا إلى جوامع مشتَرَكة... وعسى أن يحالفنا التوفيق.
في أيلول / سبتمبر 2000 حسن خليل غريب
***



#حسن_خليل_غريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمن تُقرع أجراس الفصح في الكنائس ويرتفع آذان الفطر في الجوام ...
- دراسة عن المسألتين الديموقراطية والعلمانية الحلقة التاسعة: ل ...
- دراسة عن المسألتين الديموقراطية والعلمانية الحلقة الثامنة: م ...
- الحلقة السابعة من دراسة الديموقراطية والعلمانية: المسألة الع ...
- نريد دولة وطنية ونرفض سلطة قبضايات الحارات الطائفية
- من العراق ابتدأت كوارث المنطقة الحالية وعلى أرض العراق ستنته ...
- إلى أصحاب الوساطات لوقف التصعيد بين السعودية وإيران:
- من الاستثمار في تنمية الميليشيات إلى استثمار عديدها في التنم ...
- وجهة نظر حول الاتفاق السعودي الإيراني
- دراسة عن المسألتين الديموقراطية والعلمانية: الحلقة السادسة ( ...
- الديموقراطية وتلازمها مع العلمانية الحلقة الخامسة: (5/ 9): ا ...
- الديموقراطية وتلازمها مع العلمانية. الحلقة الرابعة: (4/ 9): ...
- تلازم الديموقراطية والعلمانية: الحلقة الثالثة: (3/ 9): المس ...
- الحرية والديموقراطية مفهومان متكاملان ومتلازمان: -الحلقة الث ...
- آراء في المسألتين الديموقراطية والعلمانية: -الحلقة الأولى: ...
- تعريف بكتاب (في سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام) (الحل ...
- تعريف بكتاب (في سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام) (الحل ...
- مراجعة كتاب (في سبيل علاقة سليمة بين العروبة والإسلام) (الحل ...
- من بين حقول أشواك الاستيطان تنبت أزهار شهداء فلسطين
- عرض كتاب تهافت الأصوليات الإمبراطورية الحلقة الرابعة (4/ 4)


المزيد.....




- نشطاء يهود يقتحمون مبنى البرلمان الكندي مطالبين بمنع إرسال ا ...
- بيان جماعة علماء العراق بشأن موقف أهل السنة ضد التكفيريين
- حماة: مدينة النواعير التي دارت على دواليبها صراعات الجماعات ...
- استطلاع رأي -مفاجىء- عن موقف الشبان اليهود بالخارج من حماس
- ولايات ألمانية يحكمها التحالف المسيحي تطالب بتشديد سياسة الل ...
- هل يوجد تنوير إسلامي؟
- كاتس يلغي مذكرة -اعتقال إدارية- بحق يهودي
- نائب المرشد الأعلى الإيراني خامنئي يصل موسكو
- الجيش السوري يسقط 11 مسيرة تابعة للجماعات التكفيرية
- بالخطوات بسهولة.. تردد قناة طيور الجنة الجديد علي القمر الصن ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن خليل غريب - عرض كتاب (نحو طاولة حوار بين المشروعين القومي والإسلامي)