أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق التونجي - البعد الاجتماعي في أشعار الشاعرة مرام المصري















المزيد.....

البعد الاجتماعي في أشعار الشاعرة مرام المصري


توفيق التونجي

الحوار المتمدن-العدد: 7586 - 2023 / 4 / 19 - 21:53
المحور: الادب والفن
    


هل هي جريمة
أن ارقص
أن اكتب
أن اغني
أن ارغب
أن أحب
هل جريمة أن أولد
في بلد يشنق عنق الحرية؟





تكاد ان تكون التجربة الشخصية للإنسان مرآة تعكس روحه ووجدانه. التعبير شعرا عن ماسي البشرية وما يجول في الفكر والسلوك الإنساني من خوف يتمثل في استخدام العنف والشدة في التعامل مع الأقربين من أبناء العائلة . هذا السلوك الإنساني السلبي يكاد ان ينحصر عند الذكور وللقاعدة استثناء. استخدام مصطلح "العنف الأسري" للدلالة على ما يجري داخل جدران البيوت من استخدام الشدة والعنف في معاملة "الذكر" في الغالب، ورب الأسرة مع أبناء عائلته، مصطلح حديث التداول رغم كونه سلوكا إنسانيا متأصلا. الأعراف الشرقية تستخدم كلمة "الستر" لتفادي الحديث والبوح بإسرار العائلة وقلما نجد شكاوى في سجلات الشرطة.

هناك العديد من العوائل المهاجرة في المجتمعات الغربية، قد فقدت حق حضانة أطفالهم او ابعدوا الأطفال من عوائلهم جراء المعاملة السيئة لهم من قبل الوالدين من ضربهم وتعنيفهم وكذلك إهمال تربيتهم وامور أخرى كتعاطي الوالدين للكحول والمخدرات والبيئة الغير الصحية. القانون الدولي يحمي الطفل ويعتبر مراعاة مبدأ اختيار" القرار الأفضل بالنسبة للأطفال " أولا، أساسا في اتخاذ جميع القرارات. القانون في معظم دول العالم لا يعطي الحق للرجل استخدام العنف الأسري كأسلوب لتعامل مع إفراد داخل العائلة.
في حواري اليوم مع الشاعرة مرام المصري سأحاول ان أقدم لكم ، قارئي الكريم أجوبة الشاعرة حول السؤال حول :
كيف يتم توظف الشعر في هذا الموضوع الشائك؟. وكيف يمكن التقاط تلك اللحظات في العجز في السلوك البشري السلبي؟ وتقديمها للقاري عن طرق الشعر وخاصة ترجمة عواطف الضحية شعريا، سألتها.

الشعر كنص أدبي سهل الوصول الي القاري او المستمع. لكن كيف تعاملتم مع النص الشعري كرسالة تربوية أخلاقية واجتماعية؟

لأنني اعتقد ان للشعر دورا كبيرا بصياغة أرواحنا . ولأنني أومن بقوة الكلمة بأهميتها في تأسيس الإنسان والمجتمع . كم حرب بدأت بكلمة . بكل بساطة حاولت ان اعمل منظر ا بانوراميا للعنف اعتمدت على فبركة بطاقات هوية التي هي عنوان القصيدة او باب للدخول اليها . وكشهرزاد قصصت حكايا النساء من كل المستويات والأعمار ومن كل البيئات . بدون محاكمة بدون إعطاء دروس . فقط عرض الحالة . الشعر والأدب والفنون والفلسفات في بحث دائم لإعطاء معنى للحياة ولمحاولة سبر غموضها . معرفة الاخر تسهل معرفة الذات فالإنسان يحتاج دائما ان يقارن نفسه ان يحدد موقعه وعلاقاته بكل ما حوله .

لماذا لا تذهبين إلى الطبيب
ليعيد لك ابتسامتك
ابتسامتك العذبة
يا أمي.
عندما كنت صغيرة أتذكر ان أمي قد روت لي قصة وحش عملاق يسود على الأرض استبدادا وفجرا يحطم كل شي إثناء ركضه بلا هوادة كان هو محكوما بشره فلا يستطيع التخلص منه لأنه إذا عمل خطوة للوراء يموت وان استدار يموت أثناء ركضه تخرج ام من منزلها ترجوه ان لا يهدمه وان لا يقتل أطفالها . غنت له كلاما عذبا القت عليه شعرا فرق قلبه فاستدار . ربما هذه الحكاية ما جعلتني اكتب شعرًا ليتغير العالم القاسي ويصبح رؤوما لكي أساهم بجعله أكثر إنسانية.

في ثقافة "ألانا" في المجتمعات الغربية يتحول الفرد مجموعة متكاملة " أناني" في تصرفاته
يتحمل بنفسه فقط تبعات أعماله. أما الشرقي فينتمي الى ثقافة "نَحن" وبذلك يحاول دوما اعتبار فعل الآخرين جزء من شخصيته وطبعا يؤدي هذا بالنتيجة الى اعتبار الآخرين وخاصة الأقربون ملكا خاصا به وأفعالهم، جزء من فعله هو. أي خطا يرتكبه أحد أفراد "العشيرة" مثلا "عاراً "على الجميع.
كيف تمكنتِ من عكس هذه الإشكالية في أشعارك؟

لا ادري فيما إذا كنت حقا قد استطعت ان اقلب المعادلة ؟
بالنسبة لي الثقافة الفردية ليست هي هدف هدفي وليس هدف شعري ما أهدف إليه هو جعل الأخر يفهم بانه جزء من المجتمع. أفعاله توثر على الأخر. لأننا في النهاية جميعنا نعيش على هذه البسيطة . ناكل من ثمارها ونشرب من مائها نشن حروبا نبني حوائط نحتمي من الاخر نسن أنظمة . هل راقبت الناس في المترو وهم يصعدون السلالم وهم يمشون في الممرات .هل راقبت السيارات عند ساعة الحشد . لا تستطيع تخطي الأخر من يسوق بطيئا يعرقل السير يصبح الجميع خاضعين لنفس السرعة أظن إننا مسئولون عن الآخرين بشكل ما .

حاولت استدراج ذاكرتها
في آخر مرة رأت فيها وجهها الحقيقي
لا تتذكر؟
إنها واثقة كل الثقة من كونها هي، هي لعلها ماتت
لعل جسدها أثر تلك الصفعة - هجرها
وفضل أن تقطن روحها
في جسد آخر


المجتمع سجادة محاكة بتلك العلاقات التي تربطنا ببعضنا مرئية وغير مرئية هذا ما يجعل منا مجتمعا انسانيا بالوقت نفسه انا معك بانه ليس من الطبيعي ان نتحمل أخطاء الآخرين ولكن على الرغم من كل شي لكوننا مرتبطين عاطفيا بالآخرين يجعل من الامر صعبا ان نشعر بعدم الإحساس بالمسؤولية . حتى بوجود قوانين لا تعاقب الجماعة لحسن الحظ الا ان هناك الجانب العاطفي الذي يحملنا هم الاخر ويجعلنا مرتبطين بمصائرهم . اشعر بمسؤولية عندما ارى احدا ما ينام في الشارع صحيح لست مسئولة عنه قانونيا الا ان شعوري الإنساني يحملني همه .




معالجة الظواهر الاجتماعية في الشعر العربي يعتبر تجديدا وقد حاول الشعراء العراقيين أمثال الزهاوي والرصافي وصولا الى الشاعر مظفر النواب، حاولوا نقد الموروث الثقافي والأعراف. كدعوتهم لسفور النساء وصولا الى نقد الحكومات وسياستها وحتى الحكام. كيف تم التعامل مع أشعارك التي اتخذت من نقد المجتمع وتحريرها من الإرث البالي والقديم؟

المجتمع او المجتمعات هي بشر يعيشون بالقرب من بعضهم يتشاركون المكان الماء وثروات الأرض يتحابون وأيضا يتقاتلون . الأديان والفلسفات وكل مظاهر التعبير هي أنتاج أنساني مثله مثل القمح والزيتون والقطن للتبادل وللتعارف وللعيش بسلام ومع هذا لا تزال الحروب تشتعل هنا وهناك بفضل او بسبب الانترنت المجتمعات أصبحت مكشوفة إلا من قبل طبعا المناطق النائية الذي من الممكن ان لا احد يعرف ما يحدث هنا وهناك .

الحجاب

تمرين..
غراب أسود
يلبسك
يضمك بجناحيه
غطاء يلف جسدك
جسد الشهوة
جسد الخطيئة
بيت الشيطان
فصدقت
تعودين لبطن العدم
راضية أن تُمحي
حجاب
عباءة
تشادور
غطاء
قبر
كنت يوما في مطار الدنمارك مرت بالقرب من عائلة عربية او بالأحرى مسلمة. الأب يمشي في المقدمة والباقي من افراد العائلة تلحق به في عباءات سوداء ونقاب وفتاة في العاشرة او التاسعة تقفز لاعبة لاهية على رأسها ايضا حجابا . كان المنظر محزنا ومؤلما كان بودي ان اقول للفتاة اخلعي حجابك لا تطيعي أباك كان بودي ان اقول للام اخلعي هذا السواد كان بودي ان اقول للأب بانك ظالم وجاهل . تسالت حقا الى اي مدى نستطيع ان ننقذ من لا يريد ان ينقذ لربما كنت انا بالنسبة لهم المنظر المؤلم لخروجي عن مفهومهم و عن معتقداتهم . وهل لي ان أحرض فتاة على الخروج من طمأنينتها ؟ يقال ما نجهله لا نحتاجه ؟ لماذا اخلق لها حاجة . بالوقت نفسه هل هي حياة تلك التي تعاش بجهل دون اختيار دون معرفة ؟

التحرر من قيود المجتمع ليس بالأمر الهين للمرأة في المجتمعات الشرقية. كيف عالجتم تحرر المرأة شعريا؟

كما عالجته من قبلي الكاتبات والكتاب الذين اهتموا بوضع المرأة وساهموا بتوعيتها وتفتيح ذكاءها .وهناك الكثير الا انه كما تعلم المعرفة ليست بمتناول الجميع . هناك من يسبح في جهله
وهو سعيد .

كنت أرى أبي
شادا شعر أمي
جارا إياها الى
الحمام
فاختبئ في الخزانة
حتى ينتهي العراك
في وسط الصالون
صورة تمساح
سميناه وأخوتي
بابا

التحرر ليس امرا هينا وبالخص في المجتمعات الشرقية. حيث القيود اكثر إحكاما حيث القيود تاخذ صبغة دينية اي مقدسة وكل ما يلمس المقدس لانه راسخ ومهيمن من الصعب جدا ان لم يكن هناك احتكاك مباشر . يبدو ان غسل الدماغ لا يحصل الا لتحويل الناس للأسوأ ؟
اكتب بدون محاكمات وبدون تنظير وبدون استعلاء . اعرض أنواع العنف من خلال قصائد كالحكايات واترك للمتلقي ان يفهم وان يقرر.

العنف الأسري ينعكس على روح الأطفال وهم الشهود والضحية على ما يجري خلف الجدران. لديك محاولات في هذا المسعى. كيف تلقى المجتمع الشرقي تلك النصوص الشعرية؟

لسوء حظي هذا الديوان وبقية دواويني لم يحظوا بالنشر في البلاد العربية بينما كتبي مترجمة ل تسعة عشرة لغة ! رفضت وزارة الثقافة السورية طبع كل كتبي بعد "أنذرتك بحمامة بيضاء " لأسباب ما لا يقال . وعندما قدمت "أرواح حافية" لظني انه عمل اجتماعي رفض أيضا او بالأحرى قبل بشرط حذف قصيدتين فلم اقبل بالعنف الأسري والاجتماعي في مجتمعاتنا هو امر شائع لغياب دولة الحقوق ولتأصل فكرة بان الأبناء ملكية أهلهم يفعلون بهم ما يشاءون . لهذا لا يزال هناك جرائم الشرف وما يسمى بالتقويم في الدين كالرجم الذي يصل الى درجة القتل وما اليه للأسف .

أم في عطالة
ممنوع
أن أمارس أمومتي
أن أحضر لأطفالي الطعام
أن أسمع تنفسهم
وضجيجهم
صبرت حتى
وجدت نفسي نصف ميتة
أبحث عن وجوه أطفالي
وأحاول إعادة
حبي لي
مصرة ان أصبح أمهم

التعليم والتثقيف كما القوانين الحازمة التي تحمي الطفولة هما واذهب بأبعد من هذا ان يكون هناك فحص نفسي برنامج تعليمي للآباء لكي تستحق الأبوة والأمومة لطالما تركنا التربية للفطرة أظن ان المجتمعات تغيرت ولم تعد الأبوة والأمومة مجرد فطرة.

في ختام حوارنا هذا أقدم شكري الجزيل للشاعرة الدائمة البسمة مرام المصري متمنيا ان تصل دوما الى مرامها.

أنا ، التي تشكرك لاهتمامك بشعري ولاهتمامك بالقضية النسوية وبالأطفال .




الشاعرة مرام المصري:
شاعرة سورية ولدت في مدينة اللاذقية العام 1962.
درست الأدب الإنكليزي في جامعة دمشق؛ شاركت كل من شقيقها الشاعر منذر المصري والشاعر محمد سيدة في إصدار ديوانهم الأول «أنذرتك بحمامة بيضاء» ، عام 1984.
استقرت في فرنسا منذ العام 1982.
صدر ديوانها الشعري الثاني «كرزة حمراء على بلاط أبيض» في تونس من دار نشر «تبر الزمان»، والذي نالت عليه جائزة أدونيس للإبداع الفكري في العام 1997 في باريس. ترجم أشعارها إلى عدة لغات: الفرنسية، الألمانية، الإنكليزية، الإيطالية، الإسبانية، الصربية والتركية.
المؤلفات:
• أنذرتك بحمامة بيضاء 1984 بالاشتراك مع الشاعرين منذر المصري ومحمد سيدة عن وزارة التربية والتعليم السورية.
• كرزة حمراء على بلاط أبيض 1997 دار تبر الزمان للطباعة والنشر في تونس.
• أنظر إليك 2000 عن الشركة اللبنانية للطباعة والنشر في بيروت.
• العودة، عنوان مجموعتها الرابعة الذي صدر باللغتين العربية والإسبانية عن دار إسكريتو الإسبانية.
• من نبع فمي عن دار برونو دوسية.
• أرواح حافية الأقدام عن دار تامب دو سيريز Le Temps des cerises , 2009 ، الذي نالت علية جائزتين في 2011 و2012 .
• اقلب الصفحة لجان كلود مارتان (مترجم) - دار التكوين 2011.
• يلزم كل شيء لصنع العالم وأكثر (ترجمة) - دار الفراشة 2014.



#توفيق_التونجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية التفاح و الكمثر ي
- العدو والعدوانية في السلوك البشري
- يوم في حياة الشعب العراقي، الفاتح من تموز
- حوار مع الاستاذ سعدي احمد عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني ...
- المنفى والشعر مع الشاعرة باهره عبد اللطيف
- ايام مهرجان الشعر الثاني في مدينة يونشوبنك السويدية
- اخر الملائكة يحلق في سماء كركوك القرمزيه , الاديب فاضل العزا ...
- الموروث الثقافي والهوية الثقافية والبيئية لابناء مدينة كركوك
- اللغة وكتابتها بين الدولة القومية والوطنية
- كركوك و اللغة الثقافية
- فن الكاريكاتير والصراع مع السلطة. لقاء مع الرسام علي درويش
- بين بغداد وطبيعة السويد الخلابة-لقاء مع الرسام عدنان عمر
- المخرجة انعام عبد المجيد والفلم السينمائي القصير -شروق- 17 د ...
- التامل للوصول الى اليقين والتوحد مولانا جلال الدين الرومي
- التمثيل وسيلة للتكامل في المجتمعات الاوربية لقاء مع الفنان ط ...
- السياسة الثقافية بين هيمنة الفكر الحزبي والفكر المؤسساتي


المزيد.....




- “عيد الرّعاة” بجبل سمامة: الثقافة آليّة فعّالة في مواجهة الإ ...
- مراكش.. المدينة الحمراء تجمع شعراء العالم وتعبر بهم إلى عالم ...
- حرمان مغني الراب الإيراني المحكوم عليه بالإعدام من الهاتف
- فيلم -العار- يفوز بالجائزة الكبرى في مهرجان موسكو السينمائي ...
- محكمة استئناف تؤيد أمرا للكشف عن نفقات مشاهدة الأفلام وتناول ...
- مصر.. الفنانة دينا الشربيني تحسم الجدل حول ارتباطها بالإعلام ...
- -مرّوكِية حارة-لهشام العسري في القاعات السينمائية المغربية ب ...
- أحزان أكبر مدينة عربية.. سردية تحولات -القاهرة المتنازع عليه ...
- سلطنة عمان تستضيف الدورة الـ15 لمهرجان المسرح العربي
- “لولو بتعيط الحرامي سرقها” .. تردد قناة وناسة الجديد لمشاهدة ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق التونجي - البعد الاجتماعي في أشعار الشاعرة مرام المصري