بيان مشترك (بمبادرة من الحزب الشيوعي الفنزويلي، الحزب الشيوعي الفلسطيني والحزب الشيوعي اللبناني) الحرية للأسرى السياسيين الفلسطينيين وللمقاتلين الأمميين: إليش راميريز سانشيز وجورج إبراهيم عبد الله!

الحزب الشيوعي الفلسطيني

الحوار المتمدن-العدد: 7585 - 2023 / 4 / 18 - 17:47
المحور: القضية الفلسطينية
    

تعرب الأحزاب الشيوعية والعمالية والمنظمات المناهضة للإمبريالية ، الموقعة أدناه ، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع السجناء السياسيين (17 نيسان يوم الأسير الفلسطيني) ، عن تضامننا مع جميع الأسرى السياسيين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي ، وكذلك مع المناضلين الأممين من أجل القضية الفلسطينية: إليش راميريز سانشيز وجورج إبراهيم عبد الله.
وبهذا المعنى ، نجدد مطالبتنا باحترام حقوق الإنسان والإفراج الفوري عن جميع الفلسطينيين المعتقلين بشكل غير قانوني بسبب محاربة سياسة الإبادة والاحتلال التي يمارسها النظام الصهيوني.
وبالمثل نرفع صوتنا من أجل حرية المقاتلين الأمميين:
* جورج إبراهيم عبد الله لبناني الجنسية ، ناشط في المقاومة اللبنانية وناشط من أجل القضية الفلسطينية ، اعتقل في ليون بفرنسا عام 1984 وحكم عليه بالسجن المؤبد دون دليل عام 1987. وفي عام 2003 أجاز القضاء إطلاق سراحه ، لكن أدت ضغوط الصهيونية والإمبريالية الأمريكية إلى إبقائه مختطفًا لأكثر من 39 عامًا في سجون فرنسا.
* إيليش راميريز سانشيز ، فنزويلي الجنسية ، عضو في الشباب الشيوعي الفنزويلي (JCV) في شبابه ، التحق بالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أثناء دراسته في جامعة باتريسيو لومومبا ، موسكو. اختطف عام 1994 في السودان وحكم عليه عام 1997 في باريس. وهو محتجز منذ 29 عامًا في السجون الفرنسية ، وحُرم من حقه المشروع في العودة إلى بلده الأصلي ، وفقًا لما تسمح به المعاهدات الدولية.
ننتهز هذه الفرصة لنكرر إدانتنا لسياسة الإبادة الجماعية لدولة إسرائيل الصهيونية ضد الشعب الفلسطيني ، وكذلك تضامننا الراسخ مع القضية الفلسطينية ونضالها المشروع ضد الاحتلال الصهيوني ، والحق في تقرير المصير. عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى أراضيهم.

الحرية لكل المعتقلين السياسيين الفلسطينيين!
الحرية لجورج ابراهيم عبد الله!
الحرية والعودة لإليش راميريز سانشيز!
عاشت فلسطين حرة!

1. الحزب الشيوعي الألباني.
2. حزب العمل النمساوي.
3. المنبر التقدمي في البحرين.
4. الحزب الشيوعي في بنغلادش.
5. الحزب الشيوعي البريطاني الجديد.
6. الحزب الشيوعي المصري.
7. حزب العمال الهنغاري.
8. الحزب الشيوعي الكردستاني- العراق.
9. حزب العمال الإيرلندي.
10. الحزب الشيوعي الأردني.
11. الحزب الشيوعي اللبناني.
12. الحزب الشيوعي في النرويج.
13. الحزب الشيوعي الفلسطيني.
14. حزب الشعب الفلسطيني.
15. الحزب الشيوعي في بولندا.
16. الحزب الشيوعي اليوغسلافي الجديد.
17. شيوعيو صربيا.
18. الحزب الشيوعي لشعوب إسبانيا.
19. الحزب الشيوعي في سوازيلان.
20. الحزب الشيوعي الفنزويلي.
21. الحزب الشيوعي الاسترالي.
22. حزب الشيوعيون في الولايات المتحدة.
23. الحزب الشيوعي في كينيا.
24. الحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي (وطد).
25. الحزب الاشتراكي الماليزي.
26. حزب النهج الديمقراطي العمالي في المغرب.
27. حركة نستطيع موريتانيا.
28. الاشتراكيون في سلوفاكيا.
29. حزب التقدم والاشتراكية المغربي.
30. جبهة النضال الشعبي فلسطين.
31. الرابطة الاشتراكية الثورية- كينيا.
32. منظمة منتدى اليسار في العراق .
33. اتحاد الشبيبة الشيوعية الفلسطينية.
34. اتحاد الشباب التقدمي الفلسطيني.
35. الشبيبة الشيوعي في الدينمارك.
36. شبيبة الحزب الشيوعي الأردني.
37. راطة الشباب الشيوعي في الولايات المتحدة.
38. منظمة الشبيبة الوطنية الديمقراطية الثورية (كفاح) تونس.
39. شبيبة حزب النهج الديمقراطي العمالي.
40. إتحاد الشبيبة الصحراوية.
41. جبهة الشباب اليساري في سلوفاكيا.
42. رابطة الشباب الشيوعي في كينيا.
43. اتحاد الشباب الإشتراكي اليمني(أشيد).
44. مكتب الطلاب لحركة نستطيع موريتانيا.
45. قطاع الشباب والطلبة في المنبر التقدمي/ البحرين.
46. رابطة الشبيبة الشيوعية في يوغسلافيا.
47. الشباب الشيوعي الايطالي.
48. الشبيبة الاشتراكية المغربية .
49. اتحاد شباب النضال الفلسطيني.
50. إتحاد الشبيبة الديمقراطي العراقي.
51. اتحاد الطلبة العام في جمهورية العراق.
52. حراك انتفضي النسوي العراقي.
53. منظمة كوبابا النسوية العراقية.
54. منظمة النسوية التشيكية.
55. شبيبة حزب الوحدة الشعبية الديمقراطي الأردني.
56. الحزب العمل السويسري.
57. قطب النهضة الشيوعية في فرنسا.

#الحزب_الشيوعي_الفلسطيني (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات