أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - محنةُ الذات، في مسارٍ مضطرب..















المزيد.....

محنةُ الذات، في مسارٍ مضطرب..


رواء الجصاني

الحوار المتمدن-العدد: 7573 - 2023 / 4 / 6 - 00:34
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


محنةُ الذات، في مسارٍ مضطرب
رواء الجصاني
---------------------------------------------------------------------------
تُوقع مسارات البحث عن الذات، وطرق اشاعتها واثبات وجودها، الكثيرين في مسالك مضطربة – بحسب ما علمتنا الحياة - وتقودهم في الاخير الى متاهات لا اول لها ولاخر .. ولكي نقرن القول والرأي بواقع ومدلولات، ادرج خلاصات عن كتاب قرأته، مضطرا قبل، ايام، لمؤلف سنرمز له بـ (سين) احترازا من فهم الامر وكأنه ذو اهتمام شخصي، خلافا لما احاول ان تكون الخلاصات مساهمة في تجنيب القارئ والمتلقي المزيد من الانشغالات غير الضرورية، وترويج غير المهم .. وارتباطا بذلك ايضا سأهمل عامدا عنوان الكتاب برغم قناعة تامة بأنه – الكتاب – لم، ولن يلقي صدى مثلما اراد السيد (سين) حين خلط الامور واعاد نشر مواضيع ومقالات له في عقود سالفة، ومقولات واراء سابقة عديدة عفا عليها الدهـر.. ظنا منه بان تلك الكتابات الخطابية الموجهة لا يزال لها صدى، وانها على قيد الحياة (1).
وابتغاء الموضوعية لا بد من الاشارة الى هناك فعلا ان لـلسيد (سين) قدرات ادبية ولغوية غير بسيطة، معترف بها عند العديد من مجايليله على الاقل، وقد تمتع بأسم وموقع ما في عالم الثقافة والسياسة "اليسارية" سنوات طويلة، قبل ان ينكفئ ليروح مغاضبا، ونباشا، باحثا عن موطئ قدم في عالم يتقدم كل يوم بل وكل ساعة: ثورة معلومات وفكرا وعلوما وثقافة وتطورا تقنيا، ومجالات اخرى عديدة لسنا بصدد الاطالة بتعدادها .. وكم كان الافضل – بأدعائي - لو ابقى على ما له، وهو غير قليل، لكي لا يثير ما كان عليه، وهو كثير ايضا ..
وكما اشرت سأعيد مرارا، بأن هذا التوثيق والعرض يسعى لان يكون مثالاً وحسب عن حالات باتت وكانها ظاهرة لحد ما، واعني بشكل رئيس "الانـا" المضخمة الذميمة في مؤلفات السير والذكريات والمذكرات، وقد نشرتُ عن ذلك عام 2021 متابعة ورؤى تحت عنوان "ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية.. تشوهها الـ -أنا- المقيتة" وأظن انها كانت مساهمة مناسية للتنويه الى ما صدر – ويصدر- من كتب بذلك الاتجاه.. اي حين يريد اصحابها، ترحيل الانكفاء والتعب، ويخجلون من التصريح بالعجز، ولربما الخلاف الفكري(!) فيدعوون ما يدعون، لاجئين الى تبريرات هنا واخر هناك، واخطرهن محاولة النيل من الاخرين الذين سعوا – ويسعون – بما استطاعوا في المثابرة بالنشاط الوطني، وأمتُحنوا في ظروف بالغة الشدة والتعقيد لسنوات وعقود (2).
لقد سعى السيد (سين) في كتابه الاخير والذي يحمل تاريخ عام 2019 ولم ينتشر الا بمساحة محدودة في الفترة القريبة الماضية، سعى لان يثبت بأنه ما زال في موقع " مهم" برغم انقطاعه عن النشاط السياسي والثقافي، وعن النشر، او ابتعاد الناشرين عنه، منذ اكثر من عقدين على الاقل، وهو الذي كان يكتب في صحافة المعارضة العراقية بشكل متتابع، وحتى عام 2003.. وبزعمي فأنه اذ راح جديبا، جهد باحثا عن الاثارة في نحو ستمئة صفحة من القطع الكبير، بتكرار وحشو واطالات، مستعرضا نشاطاته الخاصة (البدايات وسيرة ذاتية ..) والعامة لنحو نصف قرن في السياسة والثقافة.. مبرزا بطولات ومواقف غاية في التميز، ومستعينا في ذلك بوقائع غير مثبتة، وعلى ذكـر اسماء اصدقاء وزملاء عمل، وسياسة، وثقافة، غالبيتهم قد رحلوا عن دنيانا، مما يحول من امكانية التحقق من ذلك، او مما نسبه الكاتب لهم وعنهم ..
كما امتلأ الكتاب الذي نعنيه بانتقادات واعابة، بل وانتقاصات لشخصيات وطنية وسياسية عديدة، كان له صلة ما بهم، وبالغ – كالعادة – في مديات تلكم العلاقات، ومتانتها، واغلبهم ايضا فارقوا الحياة. واجزم بانه لم يكن – السيد سين- قادرا وجريئا على كتابة ما كتبه عنهم لو انهم معنا احياءً.. اقول ذلك وقد كنت ضمن شهود عيان لاربعين عاما على بعض كثير مما تطرق اليه الكتاب.. واضيف ان المؤلف ذاته لا غير كان اكثر من ودود ومطيع لتلكم الشخصيات السياسية والوطنية، لاسباب متباينة ومنها رغبته الجامحة في ان يثبت ذاته، في النشر خاصة، او لاشغال موقع ما في"قيادات" معارضة، سياسية او ثقافية، كما لمداراة لوضعه الوظيفي الذي استقر فيه لعقدين كاملين، في اجمل عواصم البلدان الاوربية، وما برح مقيما فيها الى اليوم . واستدرك هنا لاقول ان له فعلا بعض "المشاكسات" المحسوبة بدقة منه، او من آخرين لغايات اخر، لا نريد الخوض فيها، اذ للمجالس أمانات كما هو شائع وسائد.
لقد اوحى الكاتب – سين- وسعى لأن يوهم القراء، وخصوصا ممن لا يعرفونه عن كثب طبعا خلال مجمل صفحات كتابه، وانه قد تحمل ما تحمل بسبب نشاطه السياسي، والثقافي، ناسيا او متناسيا انه خرج من العراق بحفاوة منذ ازيد من نصف قرن، الى تلك العاصمة الاوربية الفاتنة، بتوصية ومساعدة حزب وطني عريق، تكفل بان يكمل دراسته الجامعية، ويعمل مصححا- مدققا لغويا – محررا اسلوبيا، في مركز اعلامي دولي، كان ضامنا لموظفيه والعاملين فيه (وعوائلهم) كل سبل الراحة والترفيه، من معاش محترم وسكن لائق وضمان صحي واجتماعي وغيرها .. ومن المؤسف ان يكون هدف السيد سين في كتابه: الاساءة المتعمدة والمختلقة في الكثير من الاحيان، للعديد من قيادات ذلك الحزب العريق الذي وفر له كل تلك الامتيازات. متلبسا لبوس الحرص والاخلاص، وكلاهما جاءا لضرورات تجميل القبيح من اساءاته بل اقول شتائمه، ولا اتردد ..
ان من حق الجميع كما هو معروف ان ينتقد ويخاصم ويختلف، ولكن بالاسلوب الحضاري، وخاصة عند المثقفين.. اما ان يتعب الانسان، او تتغير اراؤه، او يفشل في اثبات وجوده، فيحمل الاخرين وزر ذلك، فتلك هي المأساة التي تبرز لدى السيد (سين) . وهذه الحال باتت شائعة – للأسف- عند جمع كثير من ناشطين سياسيين ومناضلين سنوات مديدة في صفوف قوى واحزاب الحركة الوطنية العراقية، ودفعت بهم بعض الاندفاعات الى مواقف الشتم والتحريض المباشر وغير المباشر للذين استمروا وواصلوا – بقدر ما استطاعوا، او أجتهدوا – للنشاط والعطاء وفي داخل البلاد خاصة..
وفي وقفة، موجزة، ذات صلة عند مقولة ومصطلح المثقف العضوي لــ "غرامشي" نفهم ان من ابسط اوليات ذلك عند المعنيين ان يكونوا مع الناس لا فوقهم، وان يكونوا في صميم الاحداث، وليس بعيدا عنها الاف الكيلومترات، وفي رفاه يحسدون عليه.. ثم يقوموا من علياء ظروفهم بالنقد المسئ، والتوجيه كاوصياء على اصحاب "الأنة" والمكتوين بنيرانها. ونظن – وليس كل الظن أثم- ان السيد سين واحد من الذين نعنينهم، وكثيرة هي شهادات المعايشين له، والعارفين بشؤونه، والمتابعين لظروفه ونشاطاته عقودا مديدة، ومن بينها "العصابية" و"العدوانية" ما استطاع اليهما سبيلا، وخاصة عندما يأتمن جانب من يحاول ان يطالهم، ويراهن على صفاتهم الانسانية، والتزاماتهم الاخلاقية..
وفي حالة – مثالا- على ما نشهد، ان حزبا عريقا قام ممثلون عنه بتقليد السيد (سين) عام 2018 بوسام مميّز، في اعلان وجلسة رسمية، تكريما لنشاطاته "السابقة" في صفوف الحركتين الثقافية والسياسية الوطنية.. ثم ليقوم – سين- بعد ذلك التاريخ بفترة وجيزة ليتطاول ويشتم اولئك المانحين، وحزبهم، نشرها في ذات الكتاب الصادرعام 2019 كما اسلفنا.. ولا احد يدري كيف يمكن تفسير الحالتين، واعني حالة الوفاء من الجهة المانحة، والعداء والغلّ من قبل الممنوح !. (3)
لقد كان هناك بعض التردد في كتابة محاولة "التفكيك" هذه لكتاب السيد سين، بعد ملاحظات اصدقاء متابعين للأمر ومن منطلق ان الرجل في سن متقدمة، اطال الله في عمره .. ولكن الميّل استقر بان من المنطقي ان يكون الانسان وهو بمثل تلكم الحال، ازخر تجربة وموضوعية، واكثر تسامحا، وأوفر محبة.. غير ان الواقع يؤشر العكس تماما. ذلكم اضافة الى ان هناك تجاوز على التاريخ، وعلى الحقيقة. واذا ما كنا حتى اليوم شهودا في هذه المرحلة، فان السنين اللاحقات تحول دون التمكن من الادلاء بشهادات وتوثيقات ضرورية، تهدف لكشف التظليل، خاصة وان الموضوع يعني العام وليس الخاص، وهذه مسؤولية تشمل جمعا واسعا من المعنيين الذين لم يتصدوا بعد، والى الان على الاقل، لمثل تلك الحالات. ولا نشترك في الاعتقاد بأن من المصلحة العامة السكوت عن الاساءات والتشويهات، مما قد يساعد على تمادي اصحابها ..
ومما يزيد الطين بلّة، كما يقال، ان كتاب السيد (سين) صدر عن دار نشر عريقة، غير تجارية بالمعنى الحرفي، بل دار تساهم في التنوير، واشاعة المفاهيم الانسانية.. دعونا من فضيلة التصدي وكشف محاولات التزوير، والانتقاص من مناضلين تشهد لهم زنازين السجون وقساوة ظروف العمل الوطني والسياسي، بكل اشكاله، الملئ بالمخاطر والتضحيات.. وما برحنا نتساءل عن ظروف نشر هذا الكتاب الذي يهدف الى ابراز "البطولات" الشخصية، واعلاء "الأنــا" بشكل رئيس.. خاصة وان الكثير من الشباب والمتلقين الاخرين ممن لا يعرفونه، قد يعجبــون بـ " ثوريته" و"نضاله" وكتاباته، ونشاطاته "الفكرية".. ومن هنا تأتي خطورة الامر ان يصدر الكتاب من مثل تلك الدار الرصينة التي قد يفهمها البعض بانها تزكية امام القراء والمتلقين..
ختاما وقد أطلنا وما كانت تلك رغبتنا، ولكن السياق اضطرنا لذلك، لا سيما، ومرة اخرى واخرى، ان هذه الكتابة عنيّت بالامر من جانبه العام، بعيدا عن الشخصنة التي جاء الكتاب المعني "زاخرا" بها، كما عند المتابعين كم "زاخر" ايضا للرد عليها، و"تفكيك" المقصود منها.. ونعني بشكل رئيس بتساؤلات عجول، ولكنها بصوت عال، ومن بينها : لمن تخدم مثل هذه المؤلفات والكتابات؟!. ومن له مصلحة في اثارة المزيد من الاحقاد والمنابزات؟!. وكذلك، ماهو مصير مثيلاتها من اصدارات، واصحابها"؟ّ. أو هكذا يتمثل "الوعي" الوطني" الحقيقي؟! .. ام انها محنة الذات في مسار ووعي مضطرب على ابسط تفسير؟!.
-----------------------------------------------------------------
1/ لمزيد من التوثيق،عمدت الى محرك "غوغل" على شبكة الانترتيت، فلم اجد لا مادة ولا موضوعا، لاسم السيد "سين" الصريح، برغم ما جاء في كتابه من انه كان لامعا، وشهيرا في اوساط الصحافة والثقافة والادب..
2/ كتبت تحت عنوان "ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية.. تشوهها الـ -أنا- المقيتة" مادة عامة اوجزتها بتسع نقاط، نشرت عنها صحيفة المدى عنها بتاريخ 2021.5.31 . وهي مثبتة الى اليوم في مواقع اعلامية عديدة على الانترنيت، مؤرخة في حزيران 2021 ..
3/ برزت في حينها تحفظات عديدة، لمنح السيد "سين" ذلك الوسام، احترازا من توقعات مساعيه لاستغلال ذلك الحدث، وذاك ما وقع لاحقا كما ظهر من كتابه موضع هذه القراءة والتوثيق..



#رواء_الجصاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وثيقة مهمة عن طلب الجواهري في براغ
- نساء عراقيات، زاهيات، في ذاكرة سياسي، واعلامي، مخضرم
- استذكار الجواهري الخالد: اهتمام باهر ، وصمت مريب.. وبينهما س ...
- من الجواهــري، الى عـادل حبــة، قصيدة اخوانية، تنشر لاول مرة ...
- عن مآثـر ومبادئ الامام الحسين، في بعض قصيد الجواهري، ونثره
- رواء الجصاني : ربع قرن على رحيل الجواهري العظيم /// يموتُ ال ...
- بمناسبة الاعلان عن قرب افتتاحه متحفا، ومركزا ثقافيا... هذا ه ...
- الجواهري: يا لبغداد من التاريخ -هزءا- و-احتقارا- !!!!
- لمحات موجزة عن بعض مسيرة الجواهري السياسية
- عشرون عاما على اطلاق مركز الجواهري للثقافة والتوثيق
- من وصايا الجواهري الكبير لطلبة وشباب العراق
- بادية فحص، تستذكر محمد حسن الامين، والجواهري
- على الراعي – ابو حبيب.....عراقي من هذا الزمان
- بلقيس عبد الرحمن، زوجة الشهيد، العميد وصفي طاهرتتذكر// هكذا ...
- الجواهـــري في البصرة، ومع اهلها وادبائها
- مع الجواهري... في حواضر ومدن العراق
- * رواء الجصاني : تمتمــات في السبعيــن !!
- عراقيون من هذا الزمان (*) .... 27/ كفاح الجواهري -
- ذكريات واستذكارات تعوزها الموضوعية.. وتشوهها ال -أنا- المقيت ...
- رواء الجصاني : مع الجواهري في عواصم ومدن العالم 2/2...


المزيد.....




- ما الذي سيحدث بعد حظر الولايات المتحدة تطبيق -تيك توك-؟
- السودان يطلب عقد جلسة طارئة لمجلس الأمن للبحث في -عدوان الإم ...
- -عار عليكم-.. بايدن يحضر عشاء مراسلي البيت الأبيض وسط احتجاج ...
- حماس تبحث مع فصائل فلسطينية مستجدات الحرب على غزة
- بيع ساعة جيب أغنى رجل في سفينة تايتانيك بمبلغ قياسي (صورة)
- ظاهرة غير مألوفة بعد المنخفض الجوي المطير تصدم مواطنا عمانيا ...
- بالصور.. رغد صدام حسين تبدأ نشر مذكرات والدها الخاصة في -الم ...
- -إصابة بشكل مباشر-.. -حزب الله- يعرض مشاهد من استهداف مقر قي ...
- واشنطن تعرب عن قلقها من إقرار قانون مكافحة البغاء والشذوذ ال ...
- إسرائيل تؤكد استمرار بناء الميناء العائم بغزة وتنشر صورا له ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رواء الجصاني - محنةُ الذات، في مسارٍ مضطرب..