أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عامر رسول - البروليتاريا الفرنسية -هبّوا لاقتحام السماء- (1)















المزيد.....

البروليتاريا الفرنسية -هبّوا لاقتحام السماء- (1)


عامر رسول

الحوار المتمدن-العدد: 7557 - 2023 / 3 / 21 - 18:19
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    


بعد الاستعراض الطبقي العظيم للبروليتاريا الفرنسية والذي دام ما يقارب أكثر من 49 يوما، بدأت بالتظاهرة المليونية في 19 يناير 2023، ونزلت بمعظم قواها وفي قطاعاتها الإنتاجية والخدمية والتعليمية في كبريات المدن الفرنسية وفي مقدمتها باريس العاصمة الى الشوارع والساحات ضد تعديل نظام التقاعد "رفع سن التقاعد من 62 إلى 64 عاما" واخر هذه الاحتجاجات كانت يوم السبت الماضي ‏11‏ آذار‏، 2023 وهو سابع يوم من التحركات الواسعة والمستمرة ضد الإصلاح المزمع في النظام التقاعدي.
انتهت المبارزة الطبقية في هذه المرحلة بانتصار حكومة ماكرون البرجوازية من خلال تمرير القرار في مجلس الشيوخ الذي تيهيمن عليه التيارات اليمينة من دون الرجوع الى آلية التصويت المتبعة في الجمعية الوطنية.

تعمق الأزمة الرأسمالية

يعيش العالم اليوم في ظل أوضاع معقدة وشائكة انتجتها الأزمة الرأسمالية العالمية وهي أعمق أزمة في تاريخها، طالت بنتائجها الكارثية جميع اقتصادات دول العالم باختلاف مكانتها وقوتها وموقعها الجغرافي، انطلقت شرارتها من أمريكا مرورا بدول الاتحاد الأوربي الى ان وصلت الى الدول الآسيوية والإفريقية. وان تداعيات الأزمة تنعكس بشكل مباشر على حياة ومصير البروليتاريا التي تشكل الغالبية العظمى للمجتمع البشري، وبالضرورة الموضوعية والمادية يتجسد الصراع الطبقي في الدول الرأسمالية والصناعية الكبيرة وتشكل أوروبا مركزا للتصادمات الطبقية ولا سيما الدول (بريطانيا، المانيا وفرنسا) والتي برزت بإشكال ووسائل نضالية مختلفة. ونحن في الاتجاه الماركسي المعاصر لمسنا البوادر الأولية لنهوض هذه الحركة من العام الماضي 2022 التي خرجت بشكل احتجاجات في انحاء العالم عموما وأوروبا بالأخص، بمطالبات طبقية مشتركة ضد الجوع وغلاء المعيشة والمطالبات بزيادة الأجور في ظل الازمة الاقتصادية.
نعلم بان حزمة السياسات الرأسمالية تجاه حلول أزماتها الدورية المزمنة هي نفس الحلول والمعالجات التقليدية التي تعاملت معها في ازماتها السابقة طيلة العقود الماضية، تتضمن تدخل الدولة في ادارة الاقتصاد والمحاولة في تخفيف حدة الأزمة وتقصير أمدها لصالح الرأسماليين، تحت نظريات ومدارس مختلفة من الكينزية والكنزية الجديدة الى النظرية النقدية الكمية الحديثة وسياسات اقتصادية اخرى حيث طبقت في فترة حكم رونالد ريغان السياسة الاقتصادية التي سميت بــــــــــ ريغانوميكس(Reaganomics) القائم على تخفيض الانفاق الحكومي وخفض الضرائب للأفراد والشركات والاستثمارات التي اصبحت موضع سخرية من الليبراليين الجدد فيما بعد، حيث اطلقوا على تلك السياسات باقتصاديّات الشعوذة (Voodoo Economics) ، والجميع يتعقب ويبحث عن حلول ولكن يبقى الهدف الجوهري المشترك وهو انقاذ ما يمكن إنقاذه من انهيار أسواقها ومصارفها والمحافظة على آلياتها التي تعمل بموجبها. بمعنى أخر تعني تخصيص مبالغ ضخمة من ميزانية الدولة الى جيوب أصحاب الشركات والبنوك والمصارف الخاسرة. وان خطة انقاذ المصارف الأمريكية تجاوزت الــــــــ 850 -700 مليار دولار التي صرفت لحلحلة إحدى أزماتها المستعصية وهي أزمة 2008. وتأتي هذه المبالغ الضخمة من الخزينة العامة أي من دافعي الضرائب وهي تمثل في الواقع سياسة تجويع البروليتاريا من خلال تسريح الملايين من العمال من عملهم وتخفيض الأجور العامة وارتفاع المواد الأساسية من الغذاء وغلاء المعيشة ويحول حياة ومعيشة عموم البشرية الى مأساة واقعية، هذا هي نظرياتهم في معالجة الازمة محاولا بكل قدراتهم المتوفرة في التكيف ومحاولة تجاوزها، ولكن الأزمة قائمة بكل تفاصيلها وأعراضها وتزداد حدتها مع مرور الزمن عكس ادعاءاتهم بان السياسة الاقتصادية في مأمن وبمنـأى عن الاخطار. انظر الى انهيار بنك سيليكون فالي الأمريكي وأو بنك ووادي السيليكون وإعلانهم عن الافلاس والتداعيات الخطيرة القادمة لا محال في ظل هذا النظام الاقتصادي، وإذا لم تمتلئ خزائنهم لدورة جديدة، فالبديل يسير نحو الأسواء وهو انسياق البروليتاريا الى حروبهم الدموية وتحويل سياسة التجويع الى سياسة الموت، الحرب العالمية الأولى والثانية خير مثال على انعكاس وتطور ازماتهم الاقتصادية باحثا الدول الرأسمالية المتنافسة عن النفوذ والأسواق ومستعمرات جديدة وتأمين مصادر الطاقة والمواد الأولية والخام. ونحن الان امام هذه التراجيديا والواقع مَرُّ. وهذا يمثل الصورة الحقيقية في وضعنا الراهن وأصبحت الحروب والعوز وتفشي الأوبئة أحد أبرز معالمها. وما اشبه اليوم بالفترة التي تلا فيها ماركس نص حديثه في جلسات المجلس العام المنعقد في حزيران 1865 حول أهمية النضال لزيادة الأجور وتحسين أوضاع العمال. وقال في مقدمة حديثه "يسود القارة في الوقت الحاضر وباء حقيقي "من الإضرابات وقد أصبحت المطالبة بزيادة الأجور عامة شاملة..... الخ" (2)
ومن هنا خرجت البروليتاريا الفرنسية من رحم هذه الأوضاع المأساوية، خياراتهم محدودة امام الهجمة الشرسة والمتواصلة لسياسات ماكرون البرجوازية، انها تهديد واقعي لوجودهم وكيانهم كبشر، وفي كل حقبة وكل فترة تهاجم الرأسمالية وحكوماتها مكتسباتهم التاريخية تحت مسميات التوازن في الانفاق العام ومواجهة التضخم.... الخ من ادعاءات كاذبة كشفت ماهيتها وجوهرها في هذه المرحلة أكثر من أي وقت مضت.

لماذا يريد ماكرون تعديل القانون التقاعدي؟؟

ان ما يحدث في فرنسا من تصادم بين مصالح البروليتاريا وحقوقهم المتمثلة بتعديل القانون التقاعدي وبين حكومة ماكرون البرجوازية ليس وليد اليوم، وانما يرجع الى2017 عندما انتخب ماكرون للولاية الرئاسية الاولى وما يحمل برنامج حكومته من اجندة اقتصادية وسياسية تصب ضد مصلحة البروليتارية، حيث افرزت تلك الاوضاع حركة احتجاجية واسعة وانبثقت منها ما يسمى بــــ "حركة السترات الصفراء" كانت حركة فريدة من نوعها لتلك المرحلة و رفعت الحركة مطالب اقتصادية وسياسية وتحولت الى مجابهة عنيفة في الشوارع حتى انعكست تقاليد حركتهم وانتقلت الى بعض الدول الاوربية والعربية حاملا السترات الصفراء تشبها بتلك الحركة. مما اضطر ماكرون في الخضوع والجلوس على طاولة المفاوضات مع النقابات والاتحادات العمالية وقدم مجموعة من التنازلات وأعلن عن مجموعة من القرارات لصالح البروليتاريا في وقتها ومن ضمن تلك القرارات عدم تمكنها من تمرير مشروع الاصلاح التقاعدي والسبب يرجع الى المواجهة الاحتجاجية الواسعة لغرض التهدئة واحتواء غضب الشارع والسعي الى كسب المزيد من الوقت. وان الازمة الرأسمالية العميقة اجبرت ماكرون من احياء المشروع من جديد، وهي تشكل اكبر مشروع سرقة حقوق البروليتاريا وان المسألة تخص حق الأجور بشكل او باخر وان ماكرون يحاول سلب البروليتاريا من تقليص أجورها ، وذلك من خلال كما ذكرت في مقالي السابق « يجعل من القوى العاملة الشابة من ان تتأخر في الدخول الى سوق العمل لمدة عامين وهذا يعني إخلاء المسؤولية عن دفع رواتب مئات الآلاف من البروليتاريين لمدة عامين على التوالي، وفي المقابل ستتأخر المعاشات والحقوق التقاعدية لمئات الآلاف من الأشخاص لمدة عامين في الجهة المقابلة، من خلال تسخيرهم للعمل لسنتين اضافيتين مقابل أجور اقل بكثير من مستحقاتهم الواقعية وفي نفس الوقت يتم الاستقطاع ومن نفس تلك الأجور، نفقات لتغطية الرواتب التقاعدية». وسوف يتعين على المواطن الفرنسي العمل لمدة 43 عامًا للتأهل للحصول على معاش تقاعدي كامل، مقارنة بـ 42 عامًا الآن.
النقطة الثانية تحاول فرنسا الالتحاق ببقية الانظمة الرأسمالية الاوربية بشأن سن التقاعد مثل المانيا واسبانيا وايطاليا وغيرهم التي يصل السن التقاعدي فيها الى 68-65 عاما. وهم سعداء بتمرير هذه السياسة عنوة وبالقوة عبر اللجوء إلى المادة 49.3 من الدستور لتبنّي مشروع القانون من دون تصويت في الجمعية الوطنية، وادعائهم بتوفير 5 مليارات يورو بحلول عام 2023 ونحو 11 مليار يورو بحلول عام 2026. غافلين ما يجري في الجهة المقابلة من استثمارات الرأسماليين، حيث ارتفعت الثروات لأغنى 500 شخص في فرنسا بنسبة 5٪ في العام الماضي لتتجاوز تريليون يورو. وان فرض ضرائب عادلة على هؤلاء الاثرياء سيكون كافيا لتأمين الانفاق المزمع على حساب حياة ومصير البروليتاريا.
الديمقراطية والقيم الانسانية التي يطبلون لها طيلة العقود الماضية وخرقوا آذاننا بها اصبحت مهزلة واكذوبة كبيرة في تاريخهم القذر، حيث يقومون بتمرير قانون خارج التصويت والبرلمان الصوري لهم، والسبب في غاية البساطة والجواب لإنها لا تصب النتيجة لصالحهم. وفي مرحلة احتجاجات السترات الصفراء شهدت فرنسا أكبر الاعتقالات العشوائية، حيث اعتقلت المئات من الناشطين والفعالين في الحركة. هذا هي حقيقة ديمقراطيتهم. والان تحاول السلطات القمعية اجبار عمال النظافة في الرجوع الى العمل واتخاذ إجراءات صارمة بحقهم في حال عدم عودتهم للعمل.
ان المشروع اصلاح التقاعد تم تمريره.. ولكن لم يهدأ الشارع ووضع امام البروليتاريا مفترق السيناريوهات ، والسبيل الوحيد هو اتجاه طبقي مستقل وحركة مستقلة بعيدا عن تأثير التيارات والأحزاب البرجوازية وعدم الانزلاق الى جبهة اليمين المتطرف بقيادة مارين لوبان تحت غطاء سحب الثقة من حكومة ماكرون.
ان البروليتاريا في قطاعات عدة أبرزها مصافي النفط وعمال النظافة في باريس مستمرة في النضال والاحتجاج بأشكال وسائل نضالية مختلفة. المديرية العامة للطيران المدني من شركات الطيران الغت الإثنين 30 % من رحلاتها في باريس-أورلي و20 % في مرسيليا-بروفانس في جنوب شرق البلاد، بسبب إضراب مراقبي الحركة الجوية احتجاجًا على رفع سن التقاعد. وهناك توقعات بان قطاع السكك الحديدية تعزم على وقف حركات السير في عموم البلاد.


مشاهدات واقعية لحركة البروليتاريا في ١٩ يناير

ان قانون التعديل التقاعدي خلق أرضية خصبة في توحيد البروليتاريا في معظم قطاعات النقل والصناعات الثقيلة والخدمية والتعليم حول مطلب مشترك واحد وأثبت على ديناميكية استجابتها لمتطلبات حركتها، كما اتسمت بخصوصية مميزة وهي الزخم البشري الهائل في الحضور والمشاركة الفعالة طيلة هذه الفترة المحددة ووصفت بانها بحق تاريخية في عمر نضالات البروليتارية بهذا الحجم الغفير والتنظيم العالي في اعداد هذه التجمعات الواسعة، فرض وإبراز الهوية الطبقية كانت أحد أبرز سمات هذه الحركة، ولادة قوة بروليتارية ناشئة وشابة مليء بالحيوية أعطت زخما أكبر للاحتجاجات بالإضافة الى ظهور جيل جديد من الثوريين الشباب الجدد في المنظمات اليسارية والماركسية والحاقهم بالتجمعات العامة للبروليتاريا كأمر واقع لأهمية وضخامة الاحتجاج.
تلاحم وتوحيد تحركات النقابات العمالية في الإصرار على الغاء القرار والصمود امام سياسات الحكومة البرجوازية في شق صفوفهم وخروجهم من قوقعة المطالب الفئوية كل نقابة لأعضائها ومنتسبيها التي كانت سائدة سابقا في نضالهم النقابي. وهذا شكل أمراً ملحاً وفرض عليهم بان تسير النقابات والاتحادات بهذا الاتجاه، على الرغم من تحفظاتنا حول ماهية النقابات والاتحادات العمالية كونها حركة سياسية تتعقب حركة توفيقية بين العامل والرأسمالي الا انها تشكل الإطار الجامع والشامل للعموم البروليتاريا وتبقى بنيتها طبقية.
البروليتاريا الفرنسية أبدت بسالة فريدة من نوعها تتجلى في التحدي الصريح وروح المقاومة في سبيل الدفاع عن حقوقهم كطبقة موحدة وأقدمت على كسر الصمت الخانق طيلة عقود من الزمن وأعادت الاعتبار بانها الطبقة الوحيدة القادرة على التغيير والفعل الثوري، كما وفندت بقوة كل ادعاءات البرجوازية الوضيعة بانه لم يبقى شيء باسم البروليتاريا وبان زمن الصناعات الثقيلة انتهت وتغير العالم الى مرحلة الذكاء الاصطناعي والتكنلوجيا. وبهذا حاولوا دفن البروليتاريا وهم احياء، كما حاولوا من قبل دفن أفكار ماركس، والان هم في سنوات العشرة الاخيرة يعترفون بان أفكار ومنهج ماركس صحيحة لنقد النظام الرأسمالي.
ان توحيد مسار النضال الطبقي إلى المستوى الأوروبي العام بين بروليتاريي فرنسا والمانيا وبريطانيا و .... الخ. في إطار رابطة أممية اشتراكية هو الضامن الوحيد وفرصة لتقوية الزخم السياسي والاجتماعي لمسار حركتها، وتطرح في برنامجها وإستراتيجيتها الدفاع عن مصالح البروليتاريا وتطوير نضالها والاجابة على المعوقات التي تعترض طريق نضالها.


1. العنوان مأخوذ من نص تعبير كارل ماركس عن الاعجاب الحماسي ببطولة ثوار الكومونة.

2. كتاب الأجور والأسعار والأرباح. كارل ماركس



#عامر_رسول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أزمة الدينار العراقي قرار سياسي بامتياز!
- 19 يناير بداية لمعركة حاسمة ومفتوحة للبروليتاريا الفرنسية في ...
- حركة التيار الصدري الأخيرة زوبعة فاشله لبناء الدولة المنشودة ...
- النضال الطبقي في الأول من أيار، و موقع يسار كردستان نموذجا!
- حرق القرآن وأحداث عمليات الشغب في السويد
- لا صلة بين قرار المحكمة الاتحادية العراقية وتطلعات وآمَال جم ...
- التغيرات في السياسة الامريكية وانعكاساتها على العراق
- الورقة البيضاء، وثيقة إفقار وحرمان الأكثرية و إثراء الأقلية ...
- رد على الرفيق عبدالحسين سلمان حول نقد اطروحات الاتجاه المارك ...
- الأزمة الاقتصادية و فيروس كورونا!
- شرطة حكومة أقليم كردستان ترد بالرصاص على مطالب المتظاهرين
- محطات من حياة الرفاق شابور وقابيل قادة المنظمات الجماهيرية و ...
- سيبقى ذكراكم خالداً كلمة في ذكرى السنوية السادسة للإغتيال ال ...
- لاتشوه الحقائق
- هلوسات عبد الجبار الى أين؟


المزيد.....




- مطالب بالحفاظ على صفة موظف عمومي و بالزيادة العامة في الأجور ...
- “حالًا اعرف” .. زيادة رواتب المتقاعدين في العراق 2024 وأبرز ...
- غوغل تفصل عشرات الموظفين لاحتجاجهم على مشروع نيمبوس مع إسرائ ...
- رسميًا.. موعد زيادة رواتب المتقاعدين بالجزائر 2024 ونسبة الز ...
- التعليم الثانوي : عودة إلى جلسة 18 أفريل و قرار نقابي بإلغاء ...
- صلاح الدين السالمي في الهيئة الإدارية لجامعة النفط:
- اتحاد الشغل بتونس يهدد بإضراب عام بسبب التدفق الكبير للمهاجر ...
- الزيادة لم تقل عن 100 ألف دينار.. تعرف على سلم رواتب المتقاع ...
- Second meeting of the Andean Subregion
- بعد 200 يوم على الحرب.. غزة مدمرة اقتصاديا وصناعيا والجميع ت ...


المزيد.....

- تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات / جيلاني الهمامي
- دليل العمل النقابي / مارية شرف
- الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا ... / خميس بن محمد عرفاوي
- مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها / جهاد عقل
- نظرية الطبقة في عصرنا / دلير زنكنة
- ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟ / محمد الحنفي
- نضالات مناجم جبل عوام في أواخر القرن العشرين / عذري مازغ
- نهاية الطبقة العاملة؟ / دلير زنكنة
- الكلمة الافتتاحية للأمين العام للاتحاد الدولي للنقابات جورج ... / جورج مافريكوس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحركة العمالية والنقابية - عامر رسول - البروليتاريا الفرنسية -هبّوا لاقتحام السماء- (1)