أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر رسول - التغيرات في السياسة الامريكية وانعكاساتها على العراق















المزيد.....

التغيرات في السياسة الامريكية وانعكاساتها على العراق


عامر رسول

الحوار المتمدن-العدد: 7006 - 2021 / 9 / 1 - 02:42
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يشهد العراق العديد من التطورات في الوضع السياسي في هذه المرحلة وفي ظل التحولات السياسية العالمية والاستراتيجية الامريكية، وهذا يتضح من خلال المشاهدات والتحركات التي تسير عليها حكومة الكاظمي بأبعاد ومسارات سياسية متعددة على الصعيدين الاقليمي والعالمي. قبل الخوض في هذه المسارات والابعاد والجهود السياسية المكوكية لمساعي حكومة الكاظمي منذ توليه رئاسة الحكومة العراقية الى الان، علينا الوقوف لنتفحص الارضية التي هيئت والآلية التي مكنت الكاظمي من تسلم زمام السلطة في الحكومة العراقية وتشكيل حكومته في آيار 2020، ومن خلالها نتعرف بسهولة على الوظائف والمهام، المناطة على عاتق الكاظمي وحكومته في المرحلة الحالية وما تؤول اليه تفاعلات الاحداث الجارية للمرحلة القادمة.
جاء الكاظمي الى السلطة تحت يافطة اخراج العراق من الازمات و تلبية مطالب الاحتجاجات والمظاهرات الكبيرة التي عمت عموم العراق واشتددت في العاصمة بغداد، جاء الكاظمي مستغلا الغضب والسخط الجماهيري العارم من سلطة الحكومة الطائفية ومليشاتها وملحقاتها وتياراتها السياسية واحزابها طيلة العقدين الماضيين، ورأت امريكا من هذه التحولات فرصة ذهبية لان تقف وترجح قوتها امام الحضور الايراني وقد اثر دور امريكا باشكال مختلفة على مسار الاحتجاجات، مما رجح كفة دور امريكا على ايران، ومن خلال هذه التحولات العميقة والمعقدة ركب الكاظمي عربة القطار الامريكي الى السلطة متعقبا الهدف الرئيسي وهو وقف الزحف الصيني في العراق والمنطقة بصورة أساسية. وبهذا يبدو مدى تناغم دور الكاظمي وتطابق سياساته مع سياسية امريكا واستراتيجيتها الجديدة في العراق والمنطقة. ان الحديث حول الكاظمي وحكومته بمعزل عن سياسات أمريكا ومصالحها في العراق يصبح الكلام فاقد للمعنى.
اذن ما هي سياسة امريكا واستراتيجيتها؟ امريكا ليس لديها استراتيجية جديدة، بل هي قديمة تتمحور حول وقف واعاقة تطور الصين كمنافس استراتيجي لها في مجالات التجارة والأمن والتكنولوجيا الجديدة بما في ذلك الذكاء الاصطناعي وضمان بقائها على قيادة الرأسمالية العالمية، حيث بدأت أمريكا فعليا بهذا الدور منذ سقوط جدار برلين. وظهرت بوادره بشكل ملموس ومادي، على الأقل منذ سنة 2000، حيث ظهرت ملامح هذه السياسة بشكل واضح ابان الحملة الانتخابية لبوش الابن في دورته الاولى. موضوع حديثنا هنا، كيف تنعكس اثار هذه الاستراتيجية وتداعياتها في هذه المرحلة على)حالة العراق نموذجا(؟. وبهذا أصبحت مواجهة امريكا للصين في المرتبة الأولى في اجندة السياسية الامريكية وأصبح من أول المهام لجو بايدن هو ادارة هذا الصراع والعمل على تنفيذ مخطط هذه الاسترايحية. وشهدت العلاقات الأمريكية-الصينية في السنوات الاخيرة الماضية إبّان حقبة ترامب، توترًا كبيرًا وكل العلامات والوقائع تشير على انها تسير نحو الأسوأ والمزيد من التدهور في عهد جو بايدن ايضا، وهذا واضح من التصريح الرسمي لجو بايدن في أول مؤتمر صحفي له في البيت الأبيض بتاريخ 25.03.2021 وقال بالنص الصريح "بإن الصين لن تصبح القوة العالمية الأولى خلال ولايته " وقد اتفق جناحي البرجوازية الامريكية الجمهوري والديمقراطي على مواجهة الصين ووقف وإعاقة تقدمها. وفي السياق نفسه، صرح الكثير من الساسة وواضعي الاستراتيجية الامريكية بخطورة الصين على مصالحهم بشكل علني ومنها تصريحات كورت كامبيل وهو أحد المعتمدين الكبار لجو بايدن وسابقا لاوباما وحاليا منسق البيت الأبيض لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ، والعلاقات مع الصين في مجلس الأمن القومي في مقال نشرته مجلة (فورين أفيرز) موضحا فيه بصراحة ووضوح إن "حقبة التواصل مع الصين وصلت إلى نهايتها".
اذ ان الصين احتلت المرتبة الاولى في النمو والتجارة عالميا، وحسب تقرير صندوق النقد الدولي2020 قد تخطى الاقتصاد الصيني حجم الاقتصاد الأمريكي ليصبح أكبر اقتصاد في العالم، وهذا يعني ان امريكا تفقد او في طريقها الى فقدان مكانتها المهيمنة على العالم.
وفق هذه المعطيات الاولية، يقف المجتمع البشري امام مرحلة انتقالية حاسمة اخرى من استراتيجية القطب الواحد وقيادة أمريكا للعالم. جاءت هذه المرحلة بعد فشل سياسة ما يسمى "الحرب العالمية على الإرهاب" كحلقة لضرب منافسيها وخصومها في الصين وروسيا و السعي لتحقيق استراتيجيتها عبر الحروب و سياسة الحصار الاقتصادي لتطويق كل هذه القوى، بعد هذا الفشل وبالتحديد في العراق و افغانستان و بلدان ثورات الربيع العربي، حيث كان من المقرر ان يتبوأ الاخوان المسلمين سدة الحكم في عدد كبير من البلدان العربية والشرق أوسطية، وبعد فشل هذه الحلقات السياسية المختلفة، توجهت البرجوازية الامريكية مباشرة الى تطويق و احتواء الصين أي ان استراتيجيتها واضحة للعيان لوقف تطور الصين، لاستمرار بقاءها على رأس الرأسمالية العالمية." ان هذه المرحلة تداعياتها مخيفة تهدد الوجود البشري على كوكب الارض.

تقاطع مصالح الاتجاهات الرأسمالية العالمية في العراق

بحكم موقع العراق” الجيوسياسي” واهميته في منطقة الشرق الأوسط، بدأ يتحول العراق الى ساحة حرب اقتصادية، وان عملية الكر والفر بين امريكا والصين في المرحلة القريبة القادمة، حيث ان اهمية العراق بالنسبة للصين كونه اكبر مصدر للنفط، وتحاول بحضورها الدائم في العراق تأمين نسبتها من النفط الخام. والنقطة الاهم هو محاولتها الدؤوبة في ربط العراق بمشروع "الحزام والطريق"، وهذا ما يقلق أمريكا بشأنه وتحاول بشتى الوسائل الممكنة بعرقلته ومحاولة افشاله. ومن هنا يتضح من سياسات حكومة الكاظمي بانها تسير على نفس نهج الاستراتيجية الامريكية. وبمجيئها للسلطة قامت بتجميد الاتفاقية الصينية- العراقية والتي قدرت حجم الاتفاقية بقيمة 500 مليار دولار، على أساس تسليم العراق قيمة 100 ألف برميل يوميا للصين. وكانت هذه اول محاولة امريكية واضحة التي تسببت في إزاحة عادل عبد المهدي، والمجيء بحكومة الكاظمي بحجة كما ذكرنا تحقيق مطالب المتظاهرين.
والخطوة اللاحقة التي عملت عيلها حكومة الكاظمي كانت اصدار الورقة البيضاء التي دهورت حياة المواطن العراقي الى الاسوء التي تسببت في ارتفاع اسعار المواد الغذائية والاستقطاعات في الرواتب التي هي قوت المواطن، ولاح التدهور جميع النواحي الاقتصادية. ماذا تحققت من وعوده الخادعة للمتظاهرين والعاطلين عن العمل في تحقيق مطالبهم؟! كيف قام بحماية منظمي الاحتجاجات من الاختطاف والاغتيالات الواسعة التي طالت حياة العشرات من النشطاء وفعالي الحركات الاحتجاجية؟!..... والقائمة لا تنتهي من الوعود الكاذبة. اين حكومة المؤسسات ولجم دور الميلشيات والسلاح المنفلت؟!. كلها كانت ادعاءات كاذبة للبرجوازية العراقية لزراعة الاوهام هدفها بسط سيطرتها على السلطة وكبت صوت الاحتجاجات الجماهيرية.

لكن نرى من الجانب الاخر بان حكومة الكاظمي تسعى على قدم وساق الدخول في تنفيذ قائمة واجندة السياسة الامريكية من دخولها في مشاريع مثل مشروع الشام الجديد وفتح وتوسع السوق التجاري مع الخليج وفي مقدمتها تمديد الطاقة الخليجية الى الجنوب العراقي.
وأخيرا وليس اخرا، عقد قمة بغداد الإقليمية بين " الاخوة الاعداء" التي شاركت فيها نفس القوى التي دمرت البنية الاقتصادية ومعالم العراق المدنية وازالت عنها أي معلم يخص الحياة. وجميع المشاركين في القمة كان لهم دور بارز وبأشكال مختلفة في خلق الفوضى وزعزعة أمن العراق.
حسب ما تناقلته وسائل الاعلام البرجوازي وفي شكلها الظاهري، ما مفاده ان العراق سوف يعمه الخير وبأن العراق سوف يصبح دولة مستقرة ويكون عامل التوازن في المنطقة ويزدهر العراق ويسير بخطى نحو تطوره سياسيا واقتصاديا. ولكن هذا وهم كبير تحاول البرجوازية زرعه في العقل المجتمع. حقيقة هذا الامر مغايرة لما يقوله الاعلام، بل انها الشروع بتنفيذ الاستراتيجية الامريكية في مواجهة الصين والعراق احد اهم ساحاتها.
ولم يتحقق اي من المطالب الحقيقة التي يعاني منها العراق طيلة العقود الماضية في حقبة الاحتلال والارهاب والميلشيات، وان سياسة الكاظمي يسير نحو تكريس نفس السياسة، ولكن بسيناريو و بأبعاد اخرى حسب التحولات التي تجري على ارض الواقع من خلال إعادة تموضع عميقة بين القوى والاجنحة السياسية البرجوازية على الصعيدين المحلي والاقليمي حسب المصالح الجديدة التي اوجدتها البئية والتحولات العالمية الجديدة.
وعند متابعة أي شخص لخطابات رؤساء الدول في القمة ترى بانها معدة بنفس موحد، و بكليشة ومحتوى فارغ حيث الكل يمدح حضارة وادي الرافدين وبمكانة العراق الحيوية، وهذا امر طبيعي بان تأخذ هذه المنحى حيث ان الجميع يدور في فلك الكتلة الامريكية.
وبهذه الطريقة تعمل امريكا في العراق على مسارين الأول يكمل الثاني وهي محاولة تقوية نفوذها ومكانتها في الشرق الاوسط وانسحاب هادئ وتدريجي لقواتها في العراق. وفي المسار الثاني إعادة تركيز قواتها العسكرية بشكل يلائم مواجهتها للصين وتمركز قواتها بشكل مكثف في منطقة آسيا والمحيط الهادي والمحيط الهندي حيث المواجهة المباشرة.
قدرة ودور إيران واضحة في المنطقة عبر المليشيات المختلفة في العراق، اليمين، لبنان........ وهي تبحث من اخذ مكانة مرموقة في الشرق الاوسط كدولة إقليمية قوية ومقتدرة، خصوصا وهي تتنافس على هذا اللقب مع تركيا في اقل تقدير، وهناك اسرائيل والسعودية أيضا في الطرف المقابل. وان اقدام اية خطوة لإيران تقف وراءها قوة اقتصادية صينية التي تحاول ترسيخ دورها ونفوذها في الشرق الأوسط.

وبهذه المعنى عندما نتحدث عن إيران يعني اننا نتحدث عن مصالح حيوية مشتركة مع الصين ومشاريع توسيع نفوذه من خلال حلقة إيران، حيث شهدت العلاقات الصينية-الايرانية مراحل متطورة من التعاون الاستراتيجي بين الدولتين، وشمل كل المجالات والنواحي الاقتصادية وكان اهمها برنامج إيران النووي والصاروخي، تعتبر إيران ان هذه الاتفاقيات المبرمة مع الصين مهمة للسير بنمو اقتصادها وكسر الحصار الامريكي. ومن جهة الصين تعتبر بداية واعدة وسليمة باتجاه فتح طريق حرير جديد. وتأمين جزء من مستلزماتها الضرورية المتمثلة بالنفط والغاز الطبيعي الرخيص وفتح افاق جديدة في ديمومة حركة الرأسمال في الاستثمارات المختلفة وتشغيل العمالة الصينية. وان كلا البلدين يديرون السياسيات الاستراتيجية وفق خلفيات ايدوليوجية مختلفة، الشيوعية الصينية والأيدلوجية الإسلامية كلا الاتجاهين تكملان بعضهما الاخر والعمل المشترك هو الربح، وتجمعهم مصالح مشتركة المتمثلة بحركة الرأسمال والربح وتوسيع النفوذ واحتكار الاسواق. وان الصين ترى من إيران مفتاح وحلقة وصل مهمة في الدخول الى العراق ومنها للخليج في المديات البعيدة في استراتجيتها.
وان التفسير الساذج للنخبة الواسعة للقومية العربية وقسم الاعظم من الشيوعيين هو استنادهم في كل التحليلات الى فرضية المد الشيعي والاسلام السياسي متناسيا الدور الذي يلعبه العامل الاقتصادي واتجاه حركة الراسمال بهذا الخصوص. وهذا لا يعني بالطبع ان موضوع الدين لا يشكل اية أهمية، بل العكس هو غطاء لتمرير اجندات سياسية بعينها. ومن جهة اخرى يزف اليسار الانتي الامريكي ببرقيات التهاني للشعب الافغاني بانتصارهم على امريكا.
جرب المجتمع البشري طيلة العقود الماضية كل سياسات الانظمة العالمية ابتداء من النموذج الديمقراطي الغربي والقيم العليا وحقوق الانسان والحريات الفردية مسايرا مع نظام السوق الحر والليبرالية ووهموا العالم بان النظام الحالي هو اخر و ارقى النظم الاجتماعية، ولكن الواقع افرز غير ما تؤول عليه نظرياتهم وتحليلاتهم الهزيلة، النظام الحالي لن يتمكن من تأمين حلم الديمقراطية المعهودة للعالم ليس هذا فحسب وانما رسخت الديمقراطية العشائرية والقومية والطائفية والدينية ولم ينعم احد بحقوق الانسان ولم يتمكن من تحقيق بناء الدولة المؤسساتية. وان المشهد العالمي الجديد يسير نحو شبح حرب مخيفة تبدأ بحرب الاقتصاد والاحتكارات والصراع على استحواذ الاسواق العالمية بين القوتين العملاقتين، مما يأخذ ابعاد خطيرة على المجتمع البشري.
المجتمع البشري يستحق عالم أفضل، ولا يأتي هذا العالم من خلال السياسات الرأسمالية العالمية بكل اقطابها واجنحتها وتلاوينها الامريكية والصينية والغربية، بل يتحقق بنضالات واقتدار قوة البروليتاريا وتسلحها بأفق البديل الاشتراكي. ونحن في الاتجاه الماركسي المعاصر نوجه بوصلة نضالنا في تقوية هذا القوة الموضوعية والمؤهلة لانجاز هذا الدور التاريخي.



#عامر_رسول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الورقة البيضاء، وثيقة إفقار وحرمان الأكثرية و إثراء الأقلية ...
- رد على الرفيق عبدالحسين سلمان حول نقد اطروحات الاتجاه المارك ...
- الأزمة الاقتصادية و فيروس كورونا!
- شرطة حكومة أقليم كردستان ترد بالرصاص على مطالب المتظاهرين
- محطات من حياة الرفاق شابور وقابيل قادة المنظمات الجماهيرية و ...
- سيبقى ذكراكم خالداً كلمة في ذكرى السنوية السادسة للإغتيال ال ...
- لاتشوه الحقائق
- هلوسات عبد الجبار الى أين؟


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عامر رسول - التغيرات في السياسة الامريكية وانعكاساتها على العراق