أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خالد علوكة - عرض ونقد كتاب – مضمرات* الخطاب في الميثولوجيا الايزيدية – دراسة / مقاربة في ضوء أثنوغرافيا* الاتصال .















المزيد.....

عرض ونقد كتاب – مضمرات* الخطاب في الميثولوجيا الايزيدية – دراسة / مقاربة في ضوء أثنوغرافيا* الاتصال .


خالد علوكة

الحوار المتمدن-العدد: 7557 - 2023 / 3 / 21 - 10:24
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


عرض ونقد كتاب – مضمرات* الخطاب في الميثولوجيا الايزيدية –
دراسة / مقاربة في ضوء أثنوغرافيا* الاتصال .
صدر موخرا عن مؤسسة أبجد للترجمه والنشر والتوزيع / بابل هذا العنوان لكتاب اعلاه للمؤلفة أ.د لمى عبد القادر خنياب وهي استاذه في كلية ألآداب قسم اللغة العربية/ جامعة القادسية ، يقع الكتاب في 136 صفحة من القطع الصغير طبعة اولى/ 2022م ، وطالما المؤلفة بليغة في اللغة العربية فانه نجد جديد مفردات لغوية ،اشتريت الكتاب من معرض اربيل الدولي وكان اصداران آخران جديدان عن الازيدية في المعرض ، واستغرب قبل الخوض في تفاصيل الكتاب هذا الكم الهائل والاندفاع حول النشر والتأليف حول الديانه الازيدية ، يبدو ركب موجه الشهرة والسرعة في الانتشار والانتفاع سهلة على اوجاعنا وياريت يكون مفيدا ويخدم قضيتنا ويعرضها بالشكل الواقعي الصحيح وليس نقل مساؤئ مانشر سابقا من كتب سيئة بمؤلف جديد مثل هذا .
ص 7 في ( كلمة لابد منها تقول : حق العقائد الاحترام وان لم نؤمن بها اذ تمثل على اختلافها رحلة الفكر الانساني في البحث عن الخالق ). كلام منطقي جدا في ارض غير ذي زرع !!.
وص 10 تقول (وقد اتخذ البحث اي اعتمد على كتابي : الجلوة ، ومصحف ره ش مصدران اساسين في تحليل الميثولوجيا الازيدية وفي الحاشية تقول ان الكتابين مفقودان )!! وعليه طالما هما مفقودان كيف تعتمد عليهم بالبحث ! ومضمر يعنى مخفي كيف يكون مضمار بحث في امر مفقود، يااستاذه الكتابان منحولان وليس لهم اعتماد او اتباعهم ايزيديا في الطقوس الدينية بل هناك علم الصدر الذي يسمى الاقوال اي النص الديني الازيدي المعتمد.
وص 11 ( تعتمد على شخصيات ايزيدية ليست بالمستوى في بحثها هذا ثم تقول وجدت صعوبة في صحة الكتابان الجلوة ومصحف ره ش واللغة التي كتبت بها من النصوص الازيدية ).
وص12 تتحدث (عن الصلة بالبحث من خلال الاتصال واثنوغرافيا الاتصال وتأتي بعلماء اختصاص في هذا المجال وتسوقها بنقاط عدة من الانموذج الاتصالي منها طرفا التواصل ، ومقام التواصل ،والمقاصد ،والافعال ، والمفتاح ، والاعراف و...الخ .ثم تقسم التواصل الشفاهي الى نمطين : احداها ثنائي الاتجاه من مرسل ومستقبل والنمط الثاني احادى الاتجاه اذ يبقى المرسل محافظا على موقعه ليربطه بالعينه هذه موضوع البحث الايزيدي .. ).
وص 21 تتحدث ( عن المضمر في اخفاء المعاني التي يقصد اليها المتكلم لتقول ان الادبيات الازيدية فقدت الكثير من دقة الصياغة اللغوية عبر الترجمه من الكرمانجية الى العربية والانكليزية ) بينما النص الديني السبقات مقفاة لغويا ، ربما سابقا كان انغلاق في اعطاء واطلاق القول اي النص الديني الازيدي وكان يعتبر سر لكن اليوم تغيير الامر .
وص 24 كونها استاذه لغوية تاخذنا الى الانتماء اللساني والخطاب الازيدي في قدم الديانة الازيدية باتجاهين الاول من اصول بابلية وزمن الاله نابو البابلي ، والاتجاه الثاني تميل الى القول بالاصل الاسلامي ) دون شك الاصول الازيدية قديمة جدا حيث تحتفل بعيد سرسالي راس السنة الازيدية في شهر نيسان من كل عام والذي يرادف احتفال البابليين في عيد اكيتوا ، وسومريا في عيد زاكموس ، اما الاتجاه الثاني فحدث ولا حرج حيث الدين الاخير اتى بشريعة لغى ماقبله من الاديان الكبيرة فكيف بالديانة الازيدية علما كل الاديان هي من جرار قديمة واحدة لتظهر في جرار جديدة كما يقول المفكر السوري فراس السواح .
وص 35 تنتقل بنا الى الجسد الثقافي في نصوص من الميثولوجيا الازيدية في : الفحل الولود – تقصد ادم دون حواء – ثم الرحم المذكر وتروي لنا قصة غير معتمدة تماما ربما من المرويات المقبولة لدينا وهي تنقل القصة من مصحف ره ش الكتاب المنحول وكذلك من كتاب الحسني عبدة ابليس ، حيث قصة وضع ادم وحواء شهوتهما في جرة لتظهر بعد 9 اشهر عند ادم صبيان ذكر وانثى ، فيما جرة حواء ظهر دود وحشرات وتذكر عن ثدي الرجل ). طبعا في الموروث الازيدي يقر باتجاه كوننا من آدم دون حواء ومن ابناء شيت الذي ولد لوحده دون اخت له من امه حاوة واختيرت له امراة من الحوريات . لكن في كل امر لابد من وجود ثنائي ليكوُن شيئا وحسب وحدة وصراع الاضداد في ثنائية الواحد.
وص 42 تتحدث عن التعميد - موركرن - وتقول يتم التعميد في كاني سبي العين البيضاء ، وثم في الزمزم ) وهذا خطأ كبير في التعميد في الزمزم بل قطعا لايتم الى في العين البيضاء ولاعلاقة له بتعميد المسيحية او الصابئة كونه يتم في عين ماء جارية وثم يخص المولود الجديد حصرا.
ثم ص 44 تقول (اثبت عدد من الباحثين بان مرقد شيخادى كان ديرا.مستندة الى الراهب النسطوري راميشوع ) ، ويبدوا الاستاذه لم تقرأ كتاب جورج حبيب –الازيدية بقايا دين قديم – الذي نفى ان يكون ديرا ثم توما المرجي 900م في كتابه الرؤساء نفي ان يكون لالش ديراَ .
ثم تتحدث عن الختان سونه ت – وعن النوع الازيدى ثم تذكر ص 48 عبارة مبهمة (ولد لشهيد بن جرة وقرينته يزدان وهو الملقب بملك سالم ومرج ميران وهو ابو الازيدية ). اغلب الظن عندنا بان ملك سالم اي ملكي صادق المعروف عنه ازيديا هو ملك ميران له مزار في بعشيقة وهومقام و نيشان طاؤوس ملك .
وص 54 نقرأ لها قصة معاوية مع النبي في حلق الرأس وسقوط نقطة دم وغيرها من افرازات ليست من المنطق حدوثها حيث ذكر د. جواد على في كتابه - المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام - بان النبي كان يترك شعره ليصبح جدائل او ضفائر .
وص 57 ( تعود بنا الى موضوع الشيطان من خلال موضوع المضمر الدلالي -السيميائي * لتقول انه تمجيد عندهم في طاؤوس ملك ثم تشبه القول ان الله وطاؤوس ملك وشيخادى ئيكن اي واحد وربطته بالثالوث المسيحي نقلا عن مصحف ره ش والديوجي والحسني ، وهذه تجليات وليس بديلا لذات الله ، ثم تقر بطرد طاؤوس ملك من الفردوس باسطورتان الاولى الطرد قبل خلق آدم والثانية تتعلق بالسجود لآدم ) قطعا القصة هذه ليست واردة او موجودة في نصوص الديانة الازيدية ، والأهم لاوجود لسقوط الملائكة في الديانة الازيدية فهي من اختراع الاديان التبشيرية ثم لنسأل الاستاذة هل كل الملائكة سجدوا لادم ؟ ولما ابقاه الله ليوم ينظرون ؟ وعفى عنه أسوة بتوبة وخطيئة آدم من اكله الشجره وقتل نبي موسى لمواطن مصرى ؟!؟.
وص 66 توجه عدة اسئلة عن موقع الشر في الديانة الازيدية لتجيب بنفسها ص68 والقول بان الخير والشر مصدرهم واحد وتردد عبارة شيخادي { لوكان الشر بغيرالله لكان عاجزا ،ولايكون العاجز إلهاً ، لانه لايجوز ان يكون في داره مالايريده ، كما لايجوز ان يكون فيما لا يعلم به } وتقول هذا مايؤكد بانها ديانه قٌدمى ) ، طبعا لصق طاؤوس ملك بابليس وارد عند بعض الاديان ولكن في الحقيقة طاؤوس ملك في الازيدية اول مخلوق من نور الله ومنه خلق بقية الملائكة السبعة من نور الى نور. وليس هو عزازيل عند الازيدية كما تردد الاستاذة ذلك نقلا عن مصحف ره ش .
وص 70 تٌعرف (طاؤوس ملك حسب المستشرق الفرنسي مسيو ف.نوب بانها كلمة محرفة من الكلمة اليونانية ئيوس التى تعنى الاله باليونانية ).
وص 72 تذكر بان آدم بقى 40 سنة في الجنه وكان طاؤوس ملك على آدم بير وتعرف الاخير في البير الحاشية انه كاهن يختص بامور الصوم والافطار وغيرها ) طبعا النص منقول من مصحف ره ش . ولااعتقد بوجود هكذا نص في الديانة الازيدية وحتى [عند فراس السواح ذكر في كتابه مغامرة العقل الاولى بان آدم بقى في الجنه 12 ساعة فقط ] واذا بقى 40 سنه وجب ان يحدث انجاب وهذا ممنوع في الجنة ، وثم تقع في سهو كبير لتذكر كون طاؤوس ملك بير) فهو مخلوق من نور وليس مثلنا جسد عادى يقوم بواجب الصوم والصلاة فهذه مهمات بشرية تنساق مع عادات وطقوس كل معتقد وليس من مهمات رئيس الملائكة ثم كيف ينزل من علو كونه ملك الى الادني من بير او كاهن او شيخ !!.
وص 79 تكتب عن السنجق وتعدد عدد السناجق السبعة التى تشرف على المناطق التى يزورها السنجق . ثم تتحدث عن ترك اللعن والحية وكيف سدت ثقب سفينة نوح
وص 95 تكتب في قطاف البحث :
(ان الطبيعة الديموغرافية التي يقطنها الايزيديون تتسم بتنوع الاعراق وتعدد الطوائف ادى الى وطأة سلوكيات عدائية من الآخر الثقافي ، وفضاء عنفي ضاغط مما دفعهم الى المهادنة تمثل بالهجنة* الثقافية ، وادت هذه الهجنة الى عدم التمييز بين الاصيل والدخيل في الطقوس والعادات والمعتقد ، وادى الى الفرادة للعنصر الازيدي - ثم تتحدث عن التحريف الاسطورى بافراد الطائفة وعلوها بين الخلائق - ثم تنهض الشفاهية كاداة مقاومة للثقافات المهيمنة - وتحظى النصوص الدينية بمنزلة مرموقةعند ابناء الطائفة يكون فيها المرسل - رجل دين - وفي الاخير تقول يلوذ البحث بسبب من قصوره بتوصية لعلها تسوغ بعض مافاته تتضمن الدعوة لدراسة الميثولجيا الازيدية من زوايا نظر مختلفة ). عموما مناطق سكن الازيدية ملكهم لكن اتى الاخرون وسكنوا بقوة التبشير والغزوات واصبح الازيدية من كثرة الى اقلية وضيوف في ديارهم. ولاانفراد ازيدي كون الخالق واحد في خلقه كل البشر ولم يميز او يعلى شأن معبود فوق غيره ليتعارض ذلك مع قوانين رحمته.
وفي آخر الكتاب ص 101 تفاجئنا بدرج ملاحق نصوص كتابي الجلوة ومصحف ره ش نقلا من ترجمه انكليزية وتذكر بان الجلوة من تأليف شيخادى وليس صحيحا انما مؤلفه الشيخ حسن بن الشيخ عدى الثاني ). ومن ثغرات الكتاب الاعتماد على هذين الكتابين وكتب اخرى مسيئة للايزيدية مثل مؤلفات الدملوجي والحسني والعزاوي وقسطنطين وغيرهم وكتابي الجلوة ومصحف ره ش منحولان وغير موجودين عند الازيدية اصحاب الشأن فكيف غيرهم يعتمدون عليه بينما لدى الازيدية علم الصدر ونصوص ازيدية تتبعها الازيدية في مراحل التعبد والطقوس وهي بصيغة اقوال درجت موخرا في كتب باللغة الكوردية .
وفي الاخير (تنقل لنا وتذكرنا بمأساة الطفلة البريئة يوفا التى سقطت من سيارة ابوها حيدر ابراهيم عند هروبهم من سنجار وهجوم داعش الملعون عليهم ليذرف ابوها حسرات لقرار لم يندم عليه ). طبعا الحدث فاجعة واكثر من مؤلمة بحق الانسانية ويافا طفلة بريئة ركض ورائها اشرار لاهم بشر ولاحجر بل كتلة من شر مجند وله اجندة قبيحة ترعاه وترعى قبحها معه لقد ولى الاشرار خارج الحدود لكن حدود الشر باقية حيث ماعاود راعيها لها بالظهور انجب شر والم آخر وفرمان جديد ضد شعب فقير ومسكين ليس له غير قدره .
قصارى القول:-
الكتاب بشكل عام نقل وإعادة من مصادر عدة لم تظهر حق الازيدية بالوجود بل الغائها أو تذويبها باديان اخرى ، كنت اتمنى من هذه الدراسة والاستاذة معاينة الواقع الايزيدي ميدانيا وكونها لغوية فعليها بالمبتدأ والخبر والفعل والفاعل والنصب والرفع والمفعول به في كل أمر لخلق جملة مفيدة لغويا ودينيا وانسانيا ومن مصادرها ومجال اختصاصها ، وليس عليها الاعتماد على ماكتب عننا من كٌتاب وكٌتب كان غرضهم الشهرة وانتقاص الاخرين وعملوا على تشويه الديانة الازيدية ونشروا ذلك المرض في جسد وعقل كل قارئ وكاتب وناشر في داخل العراق والعالم ، طبعا الديانة الايزيدية لها نصوص دينية بصيغة اقوال تعرف بالسبقات والبيت والنصائح تشمل وتعالج كل نواحي الحياة من صوم وصلاة وعبادة وطقوس دينية اتمنى من اي ناشر الاطلاع عليها وإعتمادها لتحصين نفسه بالصدق وليس الوقوع في فخ ومصيدة كتب الاخرين المسيئة للديانة الازيدية .شكرا على اي حال للاستاذه لمى رغم غصة الام في حكمة { هلك شعبي من قلة المعرفة .....} .
تعريفات :
مضمرات / مخفي
اثنوغرافيا / دراسة منهجية للناس والثقافات .
السيميائية / علامة او دلالة.
الهجنة الثقافية / التى تعني الى خلق اشكال تثقافية جديدة داخل نطاق الاحتكاك الذي يخلقه الاستعمار.
مارس 2023م



#خالد_علوكة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قرأت لكم / كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام/ 10 أجزاء ...
- قرأت لكم / كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام/ 10 أجزاء ...
- قرأت لكم / كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام/ 10 أجزاء ...
- قرأت لكم / كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام/ 10 أجزاء ...
- قرأت لكم – كتاب علم الاديان-/ تاريخه ،مكوناته ، مناهجه ، اعل ...
- قرأت لكم – كتاب علم الاديان-/ تاريخه ،مكوناته ، مناهجه ، اع ...
- قرأت لكم – كتاب علم الاديان -/ تاريخه ،مكوناته ، مناهجه ، اع ...
- قرأت لكم -1-4 – كتاب علم الاديان -/ تاريخه ،مكوناته ، مناهجه ...
- قرأت لكم / من كتاب الوجود والعدم تأليف مصطفى محمود*
- ولاية الموصل في العهد العثماني - جرد نفوس بعشيقة و ...
- علماء الاجتماع والاقليات / الايزيدية نموذجا
- سمات / سماط
- الايزيدية والشر واينشتاين
- نظرة على كتاب (أدب الاقليات العراقية ) - دراسة في تفكيك ال ...
- نظرة على كتاب - الايزيديون عبر التاريخ – للشريف سعد الدين ال ...
- بوتين وحنين جورجيا وسوريا وجزرالقرم و اوكرانيا -
- وقفة استعراض في كتاب (للتاريخ) للمؤلف مسعود البارزاني : الجز ...
- قراءة واستعراض في كتاب (للتاريخ) للبيشمركة مسعود البارزاني ( ...
- الصيام عند الديانة الايزيدية
- وقفة عند كتاب ( اوجه التشابه بين الطقوس الدينية والدنيوية في ...


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - خالد علوكة - عرض ونقد كتاب – مضمرات* الخطاب في الميثولوجيا الايزيدية – دراسة / مقاربة في ضوء أثنوغرافيا* الاتصال .