أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - صرير الكاحلين*














المزيد.....

صرير الكاحلين*


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7544 - 2023 / 3 / 8 - 02:47
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
صرير الكاحلين -، أمشي: أنا احبوا، اكتب: أنا أمشي، اكتب أنني أمشي.!

الفصل الاول؛
- 1 -
تفوح رائحة الشاي ، الغليان -، في قدمي.!
-2-
الأبواب صغيرة -، عربة الأزهار، معطرة.!
- 3 -
ليلة معتمة -، خدود القمر الشاحبة، باردة.!
- 4 -
صوت الغناء -المطر يعلن ولادة ، الحداد.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
صبية -، تاكل الخس الطازج، في سماد الليل.!
- 6 -
لا أصدق حظها -، هجمة الشوق، مرتجفة.!
- 7 -
يوم غائم حزين -، العصفور الشريد، يغني.!
-8 -
لن نتوسل المقهى -، الشاي اتعبه، الوهم.!
- 9 -
الدودة الكاملة-، تتلوى من الأرض ، في المقهى.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
خطوات -، الكعب - قضم اسنان الرصيف.!، صرير الكاحلين -، أمشي: أنا احبوا، اكتب: أنا أمشي، اكتب أنني أمشي.!

إنتهت
07 March 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حلقه يخاف ما يعتقد *
- العاشق يستيقظ اربعة جدران *
- جذع اللوتس *
- القمر بعد منتصف النهر*
- القارب الهش*
- تعزية الفكاهة السوداء *
- اقحوان الجنوب نهري*
- فجر الشرق جنوبي *
- ياتي النهر جنوبا*
- هواء الجنوب جوي *
- يتأطلس
- نضارة الإرادة *
- نمو نهر جاف*
- نسي الرصيف*
- ناعور الشاي*
- الصمت المشتهى *
- طفل الحي يلعب *
- الشاي الزلال فبراير *
- النهر يجروء التفكير *
- براعم الزلزال مسحوقة *


المزيد.....




- -أنخاب الأصائل-.. إطلالة على المبنى وإيماءة إلى المعنى
- -الأشرار 2- مغامرات من الأرض إلى الفضاء تمنح عائلتك لحظات ما ...
- محمد حلمي الريشة وتشكيل الجغرافيا الشعرية في عمل جديد متناغم ...
- شاهد رد فعل هيلاري كلينتون على إقالة الكوميدي جيمي كيميل
- موسم أصيلة الثقافي 46 . برنامج حافل بالسياسة والأدب والفنون ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- إندبندنت: غزة تلاحق إسرائيل في ساحات الرياضة والثقافة العالم ...
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- مسرح الحرية.. حين يتجسد النزوح في أعمال فنية
- أبحث عن الشعر: مروان ياسين الدليمي وصوت الشعر في ذروته


المزيد.....

- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - صرير الكاحلين*