كتاب المشروع الكوشي السوداني في الميزان... المبحث السابع عشر.. حقائق يسعي أصحاب المشروع الكوشي طمسها..

محمد عبد الصمد

الحوار المتمدن-العدد: 7542 - 2023 / 3 / 6 - 09:13
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    

هنالك حقائق يسعي أصحاب المشروع الكوشي طمسها نوجزها في الآتي :
...
حقيقة أن حضارة كوش لا تمثل سوي النوبيين..
..
حقيقة دخول العرب للسودان..
..
حقيقة أن كل القبائل التي تنسب نفسها الي العرب في السودان هي قبائل عربية أصلية اختلطت بالنوبيين..
..
حقيقة أن اللغة العربية ادخلها العرب للسودان
..
حقيقة أن كوش لا تمثل كل السودان..
...
حقيقة أن حضارة كمت هي مصرية..
..
حقيقة الحكم الثنائي بين مصر و تركيا انجلترا للسودان..
..
حقيقة اتفاقية البقط
..
حقيقة أن التوب و البطان و الدارجي و الجلباب و العمة و الشعر و الدوبيت كلها ثقافة ادخلها العرب للسودان..
..
حقيقة أن البجأ و القبائل الزنجية و حتي النوبة السود ليسوا كوشيين و لا صلة لهم بكوش..
..
حقيقة أن المنطقة المأهولة بالسكان في العصر الكوشي ليسوا هي الولاية الشمالية فقط..
..
حقيقة  الحلف العربي لأسقاط مملكة علوة..
..
حقيقة أن السودان دولة عربيه و أفريقية
فهو دولة إستوفت شرطا  الدولة العربية فالعرب أغلبية سكانها و اللغة العربية هي اللغة الرسمية فيها و كذلك هي أفريقية
..
حقيقة أن اسم ايجيبت لا صلة له ب ايقبط
أو بالقبط
..
حقيقة أن اسم الخرطوم و السودان هم أسماء عربية..
...
حقيقة أن مصر قد احتلت السودان


...
حقيقة أن العرب ساميين و ان الأنبياء لا صلة لهم بالسودان..

..
حقيقة أن اللسان السوداني الحالي هو عربي
..
حقيقة أن هاجر أم العرب قبطية
..
حقيقة أن كوش هي ليست عرق و لا شعب و إنما هي الاسم القديم النوبيين..
..
حقيقة أن بلقيس ملكة سبأ يمنية..
..
حقيقة أن ما يتكلم به السودانيين هو
..
و هذه الحقائق اما انها تنسف الأمجاد الوهمية التي ينسبونها لأنفسهم أو تظهر حقيقة التنوع الذي يريدون طمسه أو يظهر بجلاء عورة مشروعهم الزائف..

#محمد_عبد_الصمد (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل