أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الشامي - قضايا ساخنة في رواق ابن خلدون















المزيد.....

قضايا ساخنة في رواق ابن خلدون


حسن الشامي

الحوار المتمدن-العدد: 7518 - 2023 / 2 / 10 - 18:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المواطنة لم تكن أبدا نصا في الدستور وإنما واقع معاش

أكد كمال زاخر موسي.. المفكر والباحث.. أن مفهوم المواطنة برز إعلاميا وبشكل متكرر علي أجندة كل القوي السياسية حتي طغي علي كل الاهتمامات... ولم يعد هناك أحد لا يتكلم عن موضوع المواطنة الذي تحول إلي موضة في الأفواه وعلي كل الموائد.. وبرر ذلك الاهتمام بشغف النخبة المصرية المستمر باختراع (موضة) كل فترة زمنية يتم تداولها ثم ينساها الجميع بعد ذلك مثل مفهوم الاشتراكية الذي كان موضة الستينات.. ثم مفهوم (الانفتاح ) الذي كان موضة السبعينات وبعدها موضة الصحوة الكبرى والمشروعات القومية.. وتغلغل ذلك موضة الانتماء العربي أم الانتماء الإسلامي وغير ذلك من المفاهيم... فلا تكاد موضة تنتهي حتي تظهر موضة جديدة..
وأضاف في رأيي أن المواطنة تتجاوز الموضة التي تنتهي لأن المواطنة تمس احتياجا حقيقا لدي المواطنين جميعا.. فهي مشتقة قولا وعملا من الوطن والمواطن وتجب أن انتماءات أخري بل وتجعل أي انتماء أخر تابعا أو تاليا لها بما في ذلك الانتماء الديني حيث أن الدين نفسه يحتاج إلي مكان أمارسه فيه... فأين أمارس شعائر الدين إذا لم يكن لي وطنا أطمئن إليه وأعيش فيه آمنا دون خوف؟ والمواطنة هي المدخل.. هي المكان الذي يجيب أن يكون آمنا ومن يزعمون أنهم يعرفون الله حقيقة لابد أن يكون هناك دعم أو تعظيم أو تأكيد أن المكان هو قدس الأقداس ومصر بخصوصيتها والتي تعرضت لسلسلة متصلة من الغزوات ومن كل الأجناس شهدت علي مر العصور حكاماً غرباء وكان غائبا مفهوم المواطنة وحكما من المماليك أي العبيد وعلينا أن نقف أمام التاريخ لنعيد قراءته مرة أخري..
وتساءل عن الأقلية والأغلبية لمفهوم يتم تداوله؟ وأجاب لو قلنا مفهوم الأقلية والأغلبية وحقوق كل منهم.. علينا أن ننظر إلي أوربا سنجد أن الأغلبية مسيحية ولكنها بالمقارنة بسكان العالم سنجد أن المسيحيين أقلية.. وكذلك لو قلنا آن العالم العربي تسكنه أغلبية مسلمة سنجد أن المسلمين أقلية بالنسبة للعالم... وهكذا فإن مفهوم الأغلبية أو الأقلية ليس هو معيار الحصول علي الحقوق في العصر الحالي... وإنما المعيار هو قيمة الإنسان وما يجب أن يحاط به من حقوق وضمانات لاستمرار عطاء الإنسان بغض النظر عن جنسه أوديته أو عقيدته أو لونه أو انتماءه..
وأَضاف أن النصوص الدستورية في محور القوانين المعمول بها تؤكد علي حق المواطنة فالمصريين أمام القانون سواء وهم متساوون في الحقوق والواجبات وغيرها من النصوص الجيدة في الصياغة والدقيقة في المعني ولكن هل المواطنة تنحصر في النصوص أو في التصريحات الرسمية من المسئولين؟ أم هي سلوك عملي وواقعي ومعاش يوميا..؟!
وانتقد من يعالجون موضوع المواطنة علي أن الماضي كان أفضل من الحاضر في هذا الموضوع.. وأضاف هذا دائما حجة يرفعها كل جيل أمام الجيل الجديد ونرفعها نحن أمام أبناءنا كما كان يرفعها أباؤنا أمامنا...
ثم عدد أهم أسباب تدني الشعور بعدم المواطنة وضرورة تحديد المفهوم بدقة وذلك لوضع حلول لهذه المشكلة التي تواجهنا حيث نفي الحاجة إلي أي تعديلات دستورية أو قانونية جديدة... لأن النصوص لا تغير الواقع الذي تم اختراقه من الجماعات الدينية سواء في التعليم أو الإعلام أو الثقافة السائدة أو القضاء أو النقابات المهنية ووصل الأمر إلي مجلس الشعب الحالي الذي يضم 88 نائبا من الأخوان المسلمين.. وعلينا أن نراقب أداءهم البرلماني ونوعية القضايا التي تثار تحت القبة ومدي علاقة هذه القضايا بهموم المواطنين ومشكلاتهم؟
مضيفا أن فكر الإخوان المسلمين تغلغل في الشارع المصري.. وانسحب الأمر نفسه علي مؤسسلت التعليم والأزهر والإعلام.. معربا عن دهشته من تعامل الدولة مع الإخوان المسلمين كجماعة محظورة في الوقت الذي تعلن فيه الجماعة عن مرشدها العام وقياداتها وتمارس الحياة السياسية.. وفي نفس الوقت فإن الدولة تقبض علي أصحاب الفكر والرأي من الطلاب والمدونين وتمنع الحقوقيين من ممارسة نشاطهم الذي يفترض أنه غير محظور.
واختتم مؤكدا بأن المواطنة لم تكن أبدا نصا في الدستور أو في القانون وعلينا أن نجفف المنابع التي تغذي النظر في إذا كنا نريد حقا تفعيل المواطنة لتصبح قولا وعملا.

وفال الدكتور سمير فاضل إبراهيم.. مدرس التاريخ المعاصر بجامعة بنها أوضح أن حقوق الإنسان قضية هامة وللأسف لم يعتاد المجتمع المصري مناقشتها وكانت منسية طويلا وآن الأوان لطرح سؤال : لماذا غابت هذه القضية عن أجندة الوطن ؟ ويتبعه سؤال آخر : ولماذا عادت مرة أخري؟!
وأضاف.. أن المواطنة وحقوق الإنسان هي أهم قضايا المجتمعات المتحضرة ولم يعد ممكنا تجاهلها حتي لا نكون متخلفين أمام أعين العالم التي ترانا.. فالغرب لم يعد كما كان في الماضي يتغاضي عن انتهاك حقوق الإنسان في أي مكان ولم يعد يتسامح مع أنظمة الحكم الديكتاتورية المستبدة.. وأصبحت منظمات المجتمع المدني لدي الغرب قوية بالدرجة التي تفرض احترام حقوق الإنسان.. وعلينا أن نتأمل التقرير الصادر عن الاتحاد الأوربي بخصوص أوضاع حقوق الإنسان في مصر والعالم العربي كله وعلينا أن نتعامل بجدية مع ما ورد فيه ولا نتجاهله..
وأضاف أن مركز أبن خلدون للدراسات الإنمائية كان الوحيد علي الساحة في مصر وربما الوطن العربي الذي أثار لسنوات طويلة قضايا حقوق الإنسان وكان ذلك أحد أسباب اللهجة الشرسة عليه..
وطالب المؤسسات الدينية في مصر ممثلة في الأزهر والكنيسة برفع أيديها عن المجتمع.. وتساءل : لماذا ؟.. وأجاب.. لأن هاتين المؤسستين ساهمتا بدرجة كبيرة في تفاقم أزمة المواطنة في سبيل مشاريعهما الخاصة.. كما أن كلا منها لعب دورا سلبيا في عدم تفعيل مفهوم المواطنة بشكل صحيح..
وأضاف أن الكنيسة كانت تشجع الأقباط علي الانسحاب من الحياة العامة واللجوء إليها. وأكد أن الكنيسة المصرية تحديدا هل التي استقطبت شعبها إلي داخل الكنيسة وتعمدت إبعاده عن المشاركة السياسية في المجتمع حتي أنغمس في قضاياه وأحتمي بالكنيسة في مواجهة المجتمع... ولكن الأقباط اكتشفوا عجز الكنيسة عن حل أزماتهم مع المجتمع بعد أن كانوا قد قطعوا علاقاتهم بالحياة العامة.. فأصبح لدي الأقباط كنيسة غائبة وشعب حائر لا يدري ماذا يفعل؟
وأضاف.. ولذلك أطالب كل المؤسسات الدينية سواء الأزهر أو الكنيسة بأن يرفع كل منهما يديه عن الشعب ليمارس وره في تفعيل مفهوم المواطنة حقا وعملا دون وصاية وطالب بإيجاد آليات جديدة لمناقشة المواطنة وأن يتصدي لذلك شخصيات جديدة تتمتع بمصداقية لدي المواطنين وحذر من غضبة الشعب الذي لن يفرط أبدا في حقوقه.

مشكلات الأحزاب المصرية تمنعها من التواصل مع الجماهير

أوضح الدكتور محمود ياسر رمضان رئيس حزب الأحرار أن في مصر لدينا 24 حزبا سياسيا ولكنها ما عدا الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم ممنوعة بحكم القانون من العمل داخل الجامعات ولا يوجد أي نشاط سياسي للأحزاب الشرعية في الجامعة.. أما الجماعات السرية والمحظورة فلها مطلق الحرية في العمل.. وهذا يقف حجر عثرة أمام الأحزاب السياسية للتفاعل مع طلاب الجامعة الذين سيكونون قادة المستقبل فكيف نعد القيادات دون التحاور معها والالتقاء بها؟!
وأضاف أن هناك مجموعة من المحرمات في العمل السياسي في مصر أهمها أن صكوك الوطنية أو الخيانة يوزعها كل طرف علي الآخر.. كما أن الخطاب السياسي يحتاج إلي تجديد... ولم يعد مقبولا أن مجموعة لديها الصواب دائما والباقي علي خطأ دائم... ولم يعد هذا مقبولا ولا جائزا.. فكل منا مثلما عنده الصواب... سنجد عنده كذلك بعض الخطأ.. وطالب بتجديد النخبة لفكرها حتي تتفاعل مع مستجدات العصر.. وطالب الأحزاب السياسية بتأسيس وحدات امتيازـ أي معاهد ـ لإعداد القيادات والكوادر السياسية القادرة علي الترشيح في كل المستويات الانتخابية سواء داخل الحزب أو علي مستوي الجمهورية حيث تعد الأحزاب السياسية معاهد لتنشئة وإعداد وتأهيل القيادات وتدريبها لتحمل المسئولية.. بجانب المدارس والجامعات والنقابات ومؤسسات المجتمع المدني الأخري
وأضاف أن هناك ما يسمي (حق الاختيار التلقائي) الذي يتيح لكل إنسان أن يختار بحرية ما يريده وبالتالي أن يترك بحرية ما لا يريده.. وكذلك أن يقبل بحرية أو أن يرفض كذلك... وأن يدلي بصوته في الانتخابات بحرية دون إجبار.. وتساءل هل حق الاختيار هذا موجود في مصر ؟ !. وأجاب للأسف هذا الحق مهدر.. وذلك لأسباب عديدة منها : عدم الدقة في كشوف الناخبين وتكرار الأسماء أو عدم وجودها أو الخطأ فيها. وكذلك احتواء كشوف الناخبين علي أسماء المتوفين أو المسافرين للخارج أو الممنوعين بأحكام قضائية وغيرها.. وطالب باعتماد الرقم القومي كإثبات لحق المواطن في الإدلاء بصوته الانتخابي وإحاطة ذلك بكل الضمانات لأداء العملية بالنزاهة المطلوبة حتي تتاح الحرية للمواطنين في الاختيار.. فالعمل السياسي أساسا اختيار حر وذلك يختلف عن الانتماء الأسري أو العائلي.
وأكد أن الحياة السياسية في مصر تتوزع بين التيار الليبرالي والتيار الاشتراكي والتيار الديني والتيار القومي وعلي الشعب أن يختار ما يريده منها لتحقيق مصالحه.. كما أن النظم الانتخابية التي جربناها وهي الانتخاب بالترشيح الفردي أو من خلال قوائم حزبية إما قوائم حزبية مطلقة أو نسبية.. وأضاف أن القوائم النسبية أفضل في حسن تمثيلها لآراء الناخبين حيث تحصل كل قائمة علي عدد من المقاعد مساويا للأصوات التي حصلت عليها دون إهدار لأي أصوات قد تذهب لقائمة حزبية أخرى... وطالب بأن يكون الاختيار حسب نوعية البرامج الحزبية الفكرية حتي يكون الصراع بينها صراعا سلمياً.

وأكد المهندس مجدي سراج الدين زعيم أحرار الوفد.. أن الحياة الحزبية في مصر عادت مقيدة وليست لديها الحرية الكافية للعمل بين الجماهير.. وعدد مشكلات الأحزاب السياسية المعلنة رسميا حيث يكتنفها التنافس الداخلي والانقسامات, وعدم وضوح الرؤية أو البرنامج السياسي, والاختراقات من كل الجهات، وعدم تجديد الكوادر والقيادات, وعدم القدرة علي العمل وسط الجماهير خارج مقار الأحزاب.
وطالب بإعادة تأسيس الأحزاب الحالية من جديد لتلافي عيوب النشأة الأولي.. ورفع يد الأجهزة الحكومية عن الأحزاب وإطلاق حرية العمل لها بين الجماهير.. وتساءل ما معني الحزبية أو المعارضة السياسية دون حرية؟ وما فائدة وجود 24 حزبا سياسيا ليس لها نواب في مجلس الشعب؟ وليس لها صوت أو تأثير علي اتخاذ القرار؟ ولا تدعي لأي حوار ؟! ولا تقدم أي حلول لمشكلات المجتمع. واختتم كلامه مطالبا بالحرية الكاملة في العمل السياسي وإلا نلغي كل الأحزاب السياسية بما فيها الحزب الحاكم طالما ليس للأحزاب أية فائدة تعود علي الشعب.

العلاج الطبيعي أساس لصحة الجسم

أوضح الدكتور عبد السلام المحلاوي استشاري العلاج الطبيعي – في بيان عملي علي عدد من رواد رواق ابن خلدون – طرق المساج والتدليك لإكساب الجسم المرونة موضحا أن هناك عددا من طرق التدليك.. منها تدليك الإحماء ويبدأ من أسفل لأعلي للتغلب علي حوادث الوفاة في سباقات اختراق الضاحية إذا لم يسبقها إحماء.. كما أن هناك تدليك النغمة العضلية وتدليك التهدئة لفك تقلصات الجسم.. حيث يحدث للعضلات إما تقلص او تقوقع أو تيبس... الذي ليس له تشخيص وبالتالي ليس له علاج.. وبخصوص عضلة الرجل فيفضل استرخاء العضلة بعد الإجهاد العضلي... بينما يحدث الانزلاق الغضروفي في حالة وجود عيب في العضلة.. وكما نعلم فالعمود الفقري يتكون من فقرات بينها غضروف (المعروف باسم الديسك).. وأي غضروف يتكون من جذر أمامي وهو جذر عصبي بينما الجذر الخلفي فهو حسى.. والفقرات العنقية قد يحدث لها تقلص في عضلات الظهر فيحدث تنميل للأيدي. والعمود الفقري للإنسان مكون من 32 فقرة منها 24 متحركة.. وحتي لا يحدث أي مشكلات في العمود الفقري يجب حمل الشنطة أو الجلوس بطريقة صحيحة لراحة الفقرات..
وأضاف أن نقص الجلوكوز فإن ذلك يؤدي إلي ضمور العضلات.. والضمور يحدث إما علي شكل تقلص للعضلات أو تقوقع أو تيبس.. وبالتالي يجب عمل المساح باستخدام أحد أنواع الزيوت كزيت الزيتون أو الكافور أو القرنفل ويبدأ عمل المساج بالتدليك من أسفل لأعلى..
وأوضح أن علاج خشونة الركبة تكون علي 3 مراحل.. فالعمود الفقري به عضلات بين الفقرات تسمي ديسك.. والمساج هدفه فك شد العضلات.. اي استرخاء العضلات.. والسبب غالبا يكون بسبب سوء التغذية أو الحزن الشديد.. لأن العامل النفسي هام جدا وكذلك عمل المساج. وأضاف أن التدليك العلاجي يستهدف تقوية جهاز المناعة لدي الإنسان.. ويجب الاهتمام بغذاء الأطفال خاصة بالأطعمة الغنية بالفيتامينات مثل الفاكهة والخضروات (خاصة الجرجير).. ولا ينصح باع طاءهم المضاد الحيوي أو الأدوية لاستكمال هذا النقص.
وأضاف إن ألام الظهر والتي تحدث في الفقرات القطنية أو العصعوصية فتكون بسبب ارتخاء في عضلات البطن والعلاج يكون بالاستمرار في شفط البطن عدة مرات لتحريك السائل الليمفاوي بالجسم.. أما التدليك الانعكاسي فهو عمل المساج علي الأصابع سواء لأصابع الأيدي أو أصابع الأرجل. والتدليك القامي يفيد في علاج حالات شلل الأطفال..
ونصح بتجنب الانفعال وعلاج الصداع باستمرار وعلاج الجيوب الأنفية وعدم إهمال ذلك. وأختتم محاضرته بالحديث حول المساج التجميلي خاصة في الجزء العنقي وضرورة مراعاة تبديل الملابس عند العودة إلي البيت في مكان دافئ وعلي فترات وليس مرة واحدة والاهتمام بالاستحمام الدوري وتنظيف الجلد باستمرار.



#حسن_الشامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فُرَص التعدّدية وحُدُودها : واقع القوى السياسية في العالم ال ...
- رواية الضباب لحسن الشامي رؤية نقدية لمحسن قلادة
- التنمر المدرسي : أسبابه وكيفية مواجهته
- الآليات الإقليمية لحقوق الإنسان
- تقرير لجنة تقصي الحقائق حول أحداث 30 يونيو وما بعدها
- هل يساهم الروبوت في تحسين مهارات التواصل لذوي الهمم بالذكاء ...
- كيف أثرت الزيادة السكانية على التنمية في مصر ؟
- لماذا ثورة 25 يناير 2011 ؟
- ثورة 25 يناير.. رؤية الإعلام المصري
- التفكير العلمي.. محاولة للفهم
- السياسة والفن علاقات جدلية وسياقات مشتركة.. حوارات مكتبة الإ ...
- ذكرى -انتفاضة الخبز يومي 18 و19 يناير 1977، احتجاجًا على غلا ...
- مواقف من الحياة
- قال الفيلسوف
- اسم الدكتورة سميرة موسى تصدر مؤشرات البحث على جوجل
- الطبيب والفيلسوف
- وتبدد الملكوت
- البحث عن المرفأ
- لحن الكناري
- العالم يحتفل باليوم العالمي للغة العربية


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسن الشامي - قضايا ساخنة في رواق ابن خلدون