قال الفيلسوف

حسن الشامي

الحوار المتمدن-العدد: 7494 - 2023 / 1 / 17 - 20:16
المحور: الادب والفن
    

1
كلما أحببتك.. كلما ازددت رغبة في الحياة.

2
الشيء الوحيد الذي أعلمه جيدا في هذه الحياة هو : أنني أحبك.

3
ليس هناك ما يدعوني إلى الخجل.. لو أنني صرخت بأعلى صوتي : "أحيك".

4
حبك هو منتهى أملي في الحياة !!!

5
أحبك مهما كان الرد.. ومهما كانت النتائج !!!

6
حبك أجمل نغمة عاشت وتعيش في حياتي.

7
أه.. لو تعلمين ما أعاني.. فبقدر ما أعاني في حبك.. بقدر ما أستمتع بحياتي !!!

8
تعلمين جيدا.. أن حبك معناه ببساطة حياتي !!!

9
كوني أحبك.. معناه ببساطة أنني أعيش !!!

10
لا تخفي حبنا.. فالعيون تكشف الحقيقة.

11
لو كانت هذه الدنيا كلها نساء..
لكانت هي المرأة الوحيدة في عقله.
ولو كانت هذه الدنيا كلها رجال..
لكان هو الرجل الوحيد في قلبها !!!

12
لا تقتلوا الحقيقة بالباطل..
حتى لا تقتلكم الحقيقة بالحق !!!

13
لا تسألوه عن أسمها..
حتى هو لا يعرفه..
ولماذا يعرف أسمها طالما يعرفها هي ؟
عجيب أمرنا..
نسعى وراء المسميات وننسى الجوهر !!!

14
حينما يثوب الإنسان أمام نفسه..
ويجد نفسه عاريا.. بعيدا عن الأقنعة..
يحس إما بعظمته أما التوافه..
أو بتفاهته أما العظائم !!!

15
هكذا الدنيا تضحك دائما..
فيه إما أن تضحك لنا..
أو تضحك علينا !!!

16
لو قيل : "إن الدنيا حفنة من تراب"..
لو جدت الناس أيضا يتهافتون عليها !!

17
أروع ما في الكون هو الكون نفسه.

18
حينما قابلتها..
قرأت أفكارها في عينيها..
وحينما قابلته...
قرأت أفكاره من تصرفاته..

19
الحب العظيم كالألم العظيم.. يعيش طويلا !!!

20
لست أدعي الحب.. فالحب يكشف الأدعياء..
ولست أكذب.. فالحب لا يعرف الكاذبين..
نعم أحبك.. وكفى !!!

21
من قال إن بين المحبين فراقا.. فهو كاذب !!!

22
أنت.. أنا.. اسمان مختلفان لحقيقة واحدة !!!

23
هذا قلبي..
وهي في صدري..
لست أراوغ..
لست أداري..
.........................

#حسن_الشامي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل