أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حواس محمود - ابادة الكتب / ظاهرة حرق الكتب















المزيد.....

ابادة الكتب / ظاهرة حرق الكتب


حواس محمود

الحوار المتمدن-العدد: 7502 - 2023 / 1 / 25 - 08:39
المحور: الادب والفن
    


تتناول المؤلفة ربيكا روث في كتابها " إبادة الكتب – تدمير الكتب والمطبوعات
برعاية الأنظمة السياسية في القرن العشرين " ظاهرة حرق الكتب في القرن العشرين وردود الأفعال على تدمير الاعيان الثقافية ، مع الإشارة الى ما يربط هذه الظاهرة بجريمتي الإبادة الجماعية والعرقية ، بالإضافة الى القاء الضوء على ظهور المكتبات ووظيفتها وروابط المكتبات بالتاريخ والذاكرة الجمعية والهوية والتنمية .
ويتمحور الكتاب بشكل أساسي حول الاطار النظري لإبادة الكتب ويخصص خمس حالات دراسة : تدمير كل من النازيين و الصرب ونظام صدام حسين والماويين والشيوعيين الصينيين للممتلكات الثقافية في أوروبا والبوسنة والكويت والصين والتبت ويعرض الكتاب في الختام الصدام بين الأيديولوجيات المتطرفة والنزعة الانسية ونظرة كل فريق الى وظيفة الكتاب والمكتبات ، كما يعرض لتطور القانون الدولي وآليات الحيلولة دون تمير الممتلكات الثقافية او تخريبها أو نهبها .
تؤكد المؤلفة في مقدمتها التمهيدية للكتاب على أن حملات تدمير الكتب بعيدة كل البعد عن أن تكون مجرد شر محض ، فهي عمليات موجهة نحو هدف مرسوم وخطط مسوغة بعناية في اطار الصراعات التي اندلعت بين رؤى متعارضة للعالم في القرن الماضي ، ففي سعيها نحو بناء يوتوبيا أرضية انتهكت الأنظمة المتطرفة كل الحدود المتخيلة ، اذ تحولت منظوماتها العقائدية الى ايديولوجيات راديكالية .
الفصل الأول : الكتب والمكتبات وظاهرة الإبادة الاثنية
يبدي كثير من الناس تأثراً عميقاً اذا نمى الى علمهم تعرض الكتب والمكتبات لدمار عنيف ويكشف الحزن والخوف اللذان يسريان في روايات شهود العيان عن إحساس بأن تدمير النصوص لا يدل فقط على الانهيار الوشيك للنظام والسلم ، بل وأيضا على مستقبل مهدد ، واحساس الضحايا بالخسارة ، الذي يشاركهم فيه كثيرون حول العالم ، يرتبط بادراكهم ان الكتب والمكتبات هي نسيج الثقافة النابض بالحياة ، لذا فاحراق الكتب ينتهك مثل الحقيقة والجمال والتقدم ، بل الحضارة ذاتها .
الفصل الثاني : نشأة المكتبات ووظائفها
منذ تطور اللغة المكتوبة والتمكن من حفظ المعلومات ونقلها عبر الزمان والمكان ، أفضت التجارب على الوسائط وطرق تخزين المعلومات الى تجانس شكل التخزين وفتحت لفائف البردي الطريق امام استخدام المخطوطات الجلدية التي تطورت فيما بعد فظهر الكتاب الورقي ، ومع ظهور صيغ عملية لنقل المعلومات نشرت على نطاق واسع ، أفضى نشوء المجتمعات الحضرية الى ظهور احتياجات كانت قوة دافعة لتطوير الكتب والمكتبات ، واسهمت الكتب والمكتبات بدورها في تسريع عجلة التمدين وأثرت تأثيرا هائلا في تقدم المعرفة بالقراءة والكتابة وتقدم الثقافة الحديثة ، ومن بين أوائل المكتبات المعروفة تاريخيا المكتبة المصرية التي يرجع تاريخها الى نحو العام 3000 ق .م ، كما ان مجموعات الالواح الطينية لبلاد ما بين النهرين كشفت النقاب عن حكاية متواصلة تقريبا لتطور المكتبات بدءا من العام 3000 ق .م على وجه التقريب ، وهم قد انشأوا ارشيفا لمدونات حكومية وقانونية وتجارية وحفظوا نصوصاً واطروحات عن الدين والفلك والطب والرياضيات والادب .
وبالنسبة للمكتبات اليونانية وبالاستناد الى العدد الكبير للأعمال المكتوبة التي أنتجها اليونانيون يميل المؤرخون الى افتراض أن المكتبات كانت منتشرة في كل مكان ، كانت مكتبة الإسكندرية في مصر بكل تأكيد أعظم مكتبة يونانية ، وقد أسست نحو العام 300 ق . م ودمرت لاحقاً بالتعاقب ، وربما احترق قسم منها عام 642 ق . م
بحلول نهاية القرن ال 19 اتمت المكتبات الفيات ثلاثاً من التجريب والتأقلم ، فقد تطورت لتصبح مؤسسة تلبي احتياجات اجتماعية أساسية ، ومن جملة مسؤولياتها العديدة : المحافظة على المعلومات التي تشكل الأساس للحكومة والاقتصاد وحقوق الملكية والهويتين القومية والاثنية ، وترشيد ودعم الانساق والعقائد والنماذج الادراكية للعالم والايديولوجيات ، ونشر المعلومات ومؤازرة التعليم والتطور الفكري والتقدم الاجتماعي ودعم الثقافة المتقدمة أو " الرفيعة " .
الفصل الثالث إطار نظري لإبادة الكتب :
ترى المؤلفة ان الهجوم على الكتب والمكتبات لا يستهدف الذات الفردية فقط بل الثقافة أيضا بوصفها قوام هوية الجماعة ومن ثم فالعنف ضد الثقافة ظاهرة غالباً ما يأتي في ظلها عنف سياسي، والابادة الاثنية تأتي في ظلها إبادة جماعية .
ان أغلبية ضحايا القرن العشرين من الكتب والبشر على حد سواء نجمت عن صراعات دارت حول نزاعات سياسية وايديولوجية، وهذه حقيقة تشير الى ان هذين العنصرين المثيرين للخلاف من عناصر المجتمع الإنساني السياسة والايديولوجيا يشكلان اطاراً نظرياً لفهم ظاهرة إبادة الكتب
الفصل الرابع : المانيا النازية : العنصرية والقومية
بحلول العام 1933 كان الالمان لاسيما الطبقات المهنية قد نبذوا جمهورية فايمر والديموقراطية ، وتبنوا أيديولوجيا القومية الألمانية الراديكالية وهي رؤية بخصوص مجتمع قائم على النقاء العرقي والقوة ، تزعم هتلر أيديولوجيا ارتكزت جاذبيتها الوجدانية القوية على جعل الامة الموضوع الاسمى للولاء ، واستغل هتلر التمركز الاثني- مثل معاداة السامية - الذي كان يغلي ببطء ولأمد طويل في مراجل الثقافة الألمانية ووصل الى درجة الغثيان بفعل الظروف الاجتماعية والسياسية الحادة ، وفي المجتمع الألماني المنغلق الذي اعطى ثقلا للسمة الوطنية للامة والدم المشترك ، رسوخ الجذور في تربة متوارثة و- وسيادة مفهوم الشعب النقي - كان المثل الأعلى الهادي هو صورة من ماضي المانيا ، تلقفت الأيديولوجيا النازية فكرتي الشعب و" البقاء للأصلح " وأضافت اليهما مصيراً إمبريالياً خاصاً دعا الى مبدأ المجال الحيوي واتساع الإمبراطورية الألمانية وتم اتباع منهج تمجيد القوة ، واتقاد الرغبة في مواصلة برنامج هتلر وهو إما القوة العظمى وإما السقوط .
الفصل الخامس صربيا الكبرى
بعد استيلاء الشيوعيين على السلطة في يوغسلافيا عقب الحرب العالمية الثانية حظي الصرب بمكانة مميزة في الوزارات الحكومية والجيش والبنية الاقتصادية ، وفي الحزب الشيوعي في أرجاء يوغسلافيا ، لكن بغياب وريث مهيمن بعد موت تيتو ، تفككت المركزية التسلطية التي أقرت الامتيازات الصربية وفرضتها ، بدأت الجمهوريات الأخرى تعين أفراداً محليين بدلاً من المسؤولين الصرب ، فكانت هذه خسارة كبيرة للسلطة والمكانة بالنسبة للصرب .
لقد سيطر المحامي والسياسي الشيوعي الذي انقلب الى النزعة القومية سلوبودان ميلوسوفيتش وبدا متحدثا لبقاً استمال مواطنيه الصرب باستدعاء صور مثالية عن ماض قروسطي مجيد واللعب على وتر احساسهم باستضعاف مزمن ، شجعت حملة إعلامية الصرب على ادراك انفسهم بوصفهم كبش فداء في مؤامرة دولية ضد الشعب الصربي ووطنهم وبالرغم من عدم وصول ميلوسوفيتش الى مرتبة الزعيم المعبود او مستوى الهيمنة الشمولية كما هتلر وصدام وماو ، ومع ذلك كان قادراً على حشد كتلة حرجة من الصرب خلف برنامج سياسي متركز على الهوية والاستحقاقات الصربية ، وكان بارعاً في استغلال الأيديولوجيا وهي قومية اقصائية متمركزة حول الاثنية ، ودينية استحالت الى قومية عنصرية ، وكذلك الوعد بإقامة صربيا الكبرى لتحقيق أهدافه وهي السلطة لذاته والقوة لصربيا .
وفيما يتعلق بمحاربة الثقافة الإسلامية في البوسنة تشير المؤلفة الى ان القوات الصربية قد عقدت عزمها على إزالة جميع المباني التي ترمز الى ثقافة المسلمين فكانت المواقع الاثرية العثمانية والمساجد في مدن البوسنة أهدافا عسكرية رئيسية وقد اضيرت جميع اشكال العمارة الإسلامية شرق سولاتش بلا استثناء بحلول العام 1993 ، دمر نحو الف مسجد ولحقت بها اضرار ، ونقلت الأنقاض من مواقعها للحيلولة دون إعادة تشييدها .
الفصل السادس العراق والكويت وسياسات الاجرام
يشير المؤلف الى أن القوات العراقية عندما اجتاحت الكويت في آب 1990 لم يتم استهداف المواطن الكويتي او الحكومة الكويتية او البنية التحتية الكويتية وحسب ، وانما تم استهداف المؤسسات الثقافية والتعليمية بما فيها المكتبات ومراكز المعلومات الأكثر تضرراً من جراء الغزو العراقي ، اذ تم تدمير نحو 43% من مخزون الكتب في المكتبات المدرسية ، ووفقا لاحد التقديرات ضاع اكثر من مليون كتاب أطفال وكتاب تعليمي ، ويشير المؤلف ان الحملة الشرسة على الكتب والمراكز التعليمية والثقافية كانت حملة منهجية ومخططا لها سلفا ، ووصل الامر الى تحويل الفصول الدراسية ثكنات للجنود ونهب منها أي شيئ يمكن نقله الى العراق ، من أجهزة الكمبيوتر والسجاجيد وتركيبات الإضاءة ، وشحنت كتب ومواد المكتبات الى بغداد ، أو استخدمها الجنود وقودا للطهي ، أو دمرت ، واختفت مكاتب أقسام وملفات بكاملها .
الفصل السابع الثورة الثقافية الصينية
يشير المؤلف الى ان التدمير الذي مارسه الشيوعيون الصينيون قد فاق الضرر الذي احدثته اليابان ابان محاولتها اخضاع الصين في أواخر الثلاثينيات وبداية الاربعينيات من القرن العشرين ، لقد كانت المكتبات العامة على وجه الخصوص ، المصنفة من الحزب باعتبارها " أدوات مشاريع ثقافية " قد قدر لها أن تكون مفاتيح أساسية في إعادة بناء الصين على أسس شيوعية ، عن طريق توفير قنوات للوصول الى " الثقافة " وهي تقصد في هذا السياق المنشورات التي تلبي احتياجات الجماهير وفق ما تقرره الأيديولوجيا الشيوعية ، وكان لتقلب السلطة بين فصيلي الحزب اثر سلبي كبير على مكتبات الصين بحيث كان عليها أن تتواءم مرارا وفق العقلية المهيمنة .

لقد رأى ماو أن من يروجون لقراءة الكلاسيكيات الكونفوشية قد انحازوا الى الثقافة الإمبراطورية القديمة ويجب ان يبادوا ، كما ادينت الكتب التي قصد بها خدمة الطبقة البورجوازية وخضعت للرقابة ، بينما روجت الكتب التي تخدم بوضوح البروليتاريا .
الفصل الثامن التبت ثقافة يحيق بها الخطر
بدأت الثورة الثقافية في التبت في 25أغسطس 1966 عندما غزا الحرس الأحمر الكاتدرائية المركزية ، عقب احتشاد كبير ، فسحقوا الصور وشوهوا اللوحات الجصية ، ودمروا الكنوز المبجلة الموروثة عن البوذية منذ قرون ، كانت الاضرار ماحقة على نحو خاص ، لأن الكاتدرائية كانت تحولت الى مخزن لعدد هائل من الآثار التي اودعت فيه من اديرة مجاورة ، ولأنها حوت سجلات مدنية ودينية ، استمرت حرائق الكتب المقدسة والوثائق في الافنية خمسة أيام ، وحول الصينيون اقدس مزار في التبت ( يماثل الفاتيكان في أوروبا ) الى " بيت الضيافة رقم 5 "ووضعت الخنازير في الساحة .
سحق الحرس الأحمر الآثار واحرقوا الكتب عن اقتناع تام، وقد حجبت عربدتهم وتخريبهم حقيقة أن تدمير ثقافة التبت كان بالفعل سياسة تبنى منذ سنوات، شجع أعضاء الحزب في بكين والمسؤولون المحليون أنشطة الحرس لأنها تخدم سياسة الإبادة الاثنية المستمرة .
لقد عطلت المطابع في أرجاء التبت ودمرت دار النشر الحكومية القديمة التي كانت موجودة أسفل قصر بوتالا ، والمشهورة بإنتاج الكتب المقدسة الضخمة البديعة واحرق دير" دزوغشين " وكذلك مطبعته الأساسية ، والقوالب الخشبية فيه ، ومكتبته ، حتى سويت بالأرض كما دمر " ديرزالو " المعروف بأنه موطن العالم البارز بوتون رينشين دروب الذي ارتقى بالبوذية التبتية الى مرتبة نضجها التام بجمعه كل نصوص تينيغور وتصنيفه إياها ، أحرقت مجلداته المكتوبة بخط اليد البالغ عددها 227 مجلدا ، وكذلك قلمه ، والأصول المكتوبة بخط اليد لأعماله المجمعة ، وتجدر الإشارة إلى أن نسبة المطبوعات والوثائق التبتية التي دمرت قدرت بنحو 85%مما تملك ( 60 % من آدابها )
الفصل التاسع صدام الأفكار
تشير المؤلفة إلى أن النزعة الانسية الديموقراطية من الناحية النظرية – وبوصفها مثلا أعلى للتطبيق – هي النقيض التام للأجندات المتطرفة ، سعى ذوو النزعة الإنسية الى إحداث تقدم اجتماعي تدريجي عن طريق عمليات ديموقراطية لا تغييرات سريعة وراديكالية ، لعلمهم أن البشر يتكبدون كلفة باهظة في اثناء أوقات التغيير السريع ، أما أبواق الأيديولوجيات فيسعون الى احداث ثورة فورية ، بغض النظر عن الكلفة البشرية التي تتطلبها ، اذ ينحصر همهم الوحيد في الجماعة ، وبالنسبة اليهم الأيديولوجيا معيار لكل الأشياء ، لكن بالنسبة لذوي النزعة الانسية رفاهة الانسان هي المقياس .
لقد حدث انقسام في التيارات الفكرية بين من يسعون الى ادماج مبادئ حركة التنوير في البحث المعرفي الليبرالي القائم على الموضوعية والحرية الفكرية ، ومن ادوا دورالمؤمنين الصادقين – على الرغم من كونهم علمانيين – بمعنى ان انشغالهم بتأييد نظريات شخصية كان أكبر من رغبتهم في الوصول الى حقيقة موضوعية .



الكتاب إسهام فريد في اضاءة جانب مظلم من حرب إبادة الكتب كجزء لا يتجزأ من الإبادة الاثنية والبشرية ، تلجأ اليها القوى المتطرفة عبر التاريخ ، وتتسم بالعدمية والاطلاقية والشمولية ، وهي تتصارع منذ القديم وحتى يومنا الراهن مع قوى السلام والثقافة والمعرفة والتنوير والخير والتقدم ورفاهة الانسان وسعادته ، وهذا الصراع يبدو أنه سيستمر طويلا طالما هناك قوى تتغذى من النزعات التمييزية والانتقامية لذا فهي تلجأ الى التطرف في التعامل مع الآخر المختلف دينيا او قوميا او سياسيا او أيديولوجيا
إبادة الكتب إبادة للكيان المعنوي للإنسان فالإنسان روح وجسد، ان تم تغييب الروح ماذا ينفع الجسد في استمرار الحياة الطبيعية المعافاة والسليمة.
كتاب مهم ومميز وجدير بالقراءة والتمحيص في تفاصيله وموضوعاته وأفكاره الرئيسية .
هامش :
الكتاب : إبادة الكتب – تدمير الكتب والمطبوعات برعاية
الأنظمة السياسية في القرن العشرين
تأليف : ربيكا نوث
ترجمة : عاطف سيد عثمان
الناشر : عالم المعرفة الكويت 2018



#حواس_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحديات المثقف في زمن العولمة
- قصة التنبؤ بالغيب عبر التاريخ
- ثقافة الصورة والإشكالية القيمية في زمن العولمة
- العالم العربي وغياب الاتجاه الثالث
- الطبقة الوسطى السورية الى اين ؟
- متى ينتهي طغيان نظام الملالي
- الحوار الكردي الكردي وغياب صوت المستقلين
- الريموت كونترول بين السالب والموجب
- المجلس العسكري السوري بين السالب والموجب
- نحو مفهوم الوطنية اللكردية العميقة او الشعب العميق
- الكرد ومرحلة الفوات السياسي
- الجيش لحماية الوطن ام لقمع المواطن ؟
- الخروج من جهنم
- خفايا الروح
- العروبة في خطاب النخبة الفكرية المعاصرة
- سوريو الاوطان البديلة
- الخلافات بين الأنظمة وأثرها السلبي على الشعوب
- ثقافة الموبايل بين السالب والموجب
- دراسة في الحركة السياسية الكردية
- التوتر الروسي التركي الى اين ؟


المزيد.....




- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...
- بوغدانوف للبرهان: -مجلس السيادة السوداني- هو السلطة الشرعية ...
- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حواس محمود - ابادة الكتب / ظاهرة حرق الكتب