أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نبيل تومي - عشرين سؤال وجواب















المزيد.....

عشرين سؤال وجواب


نبيل تومي
(Nabil Tomi)


الحوار المتمدن-العدد: 7498 - 2023 / 1 / 21 - 12:10
المحور: مقابلات و حوارات
    


في اللقاء الذي أجرته قناة السلام الدولية معي في العاشر من ديسمبر 2022
أجرى اللقاء الأستاذ صبري يوسف مدير القناة المحترم
التالي إجاباتي على الأسئلة الموجهة لي في الحلقة التي قدمهـا الكاتب والفنان ومدير قناة السلام الدولية المتميز الاستاذ صبري يوسف والتي غطت بدايات مسيرة حياتي السياسية والفنية وما رافقهـا من إحباطات و نجاحات وكذلك الإخفاقات التي واجهتني في الوطن لسنوات طويلة والنجاحات التي حققتها في رحلتي كمغترب والتي أمتدت من عام 1984 ديسمبر حتى يومنا هذا ، وبما أن الموضوع طويل على القارئ فسأقوم بنشره على جزئين متتاليين . قراءة ممتعة .
السؤال الأول :- ماالذي جذبك في مرحلة الطفولة إلى فضاء الرسم واللون ، كيف كانت بداياتك في رحاب العوالم الفنية .
الجواب :- بالمختصر أقول في صغري لم أتقن الرسم وما كنت أستطيع رسم شيئ ، وأعتمدت في مادة الرسم على مساعدة من الصديق الطيب الذكر أدور شموئيل ... كنت مغرماً بالرياضة والقراءة بقوة ، ثم السياسة والتي كانت بمثابة الأكل والشرب لديّ لسبب أنغماس أبي وخالي والعائلة بالفكر اليساري والإنتماء للفكر الشيوعي ... أما الحديث عن أهتماماتي الفنية فقد بدأت متأخرة بعد وصولي واستقراري في بلدي الثاني السويد ، والقصة وما فيهـا أنني أستثمرت مدة أنتظار حصولي على الأقامة والتي قاربت على العام ونصف ، حيث بدأت بالتخطيط على بعض الأوراق ثم أبتعتُ بعض اللوان وجربت ألرسم على القماش وإذا بي أصبح مهوسا بما أفعله .
السؤال الثاني :- من أكتشف لديك موهبة الرسم وكيف تطورت عندك هذه الموهبة .
الجواب :- أول من أكتشفني هو أنـا .. أما من شجعني ومن أتاح الفرصة لي ووضعني على الخط الصحيح فهو الصديق رولف فان دورب ، وهو أمريكي مقيم في السويد بسبب ميوله السياسية اليسارية ، حيث كان له الفضل الأول لإكتشاف موهبتي والإصرار على أني أملك الموهبة ، وهو الذي دفعني وأتاح لي الفرصة الأولى للنجاح حين عرفني على أحد الفنانين العشرة الأوائل في السويد، وهو فريدريك هوفمان الذي أدهشته طريقة رسمي والألوان الصارخة والحارة التي أستخدمهـا ، حيث تولى تقديم الأعمال الأربعة التي كنت قد أنجزتهـا في شقتي بأسمي الى لجنة تقييم الأعمال الفنية وفرزها ثم تقديمهـا الى المسابقة السويدية للفنون التشكيلية السنوية ، والتي تقام سنوياً منذ عام 1921 لغاية اليوم عبر "معرض الربيع السويدي للفنون التشكيلية " والذي يقام في متحف ( ليليافالس ) . في البدء لم أصدق بأن جميع أعمالي قد أعتمدت في المسابقة وأنها أختيرت لتكون من ضمن 660 عمل أخر من مجموع 9000 عمل فني مقدم ... هذه كانت البداية بعدها تم أقتناء أحد أعمالي من قبل متحف أستوكهولم ، وبيعت أحداها بشكل شخصي ، بعد ذلك النجاح والمقابلات الصحفية معي وعن مشاركتي الأولى شعرت بأنني بعيد كل البعد عن هذا العالم الواسع والكبير وبأنني أحتاج الى المعرفة والإلمام والدراية بكل ما يتعلق بالفن وتاريخه ومدارسه وأسراره ، وعن أفضل الطرق للتواصل والتعرف على هذا العالم البهي الخاص .
السؤال الثالث : - ماذا يعني لك الرسم ، ألوان الطبيعة ، ماذا كنت ترسم في مرحلة البدايات ؟
الجواب : - في البداية ان الرسم بالنسبة لي هو أداة لتفريغ العذابات والألام ومن ثم الأفكار التي كانت تعيش بداخلي كظل وتجعل من حياتي شاقة وبائسة ... الرسم كان كالكتابة حالة من التفريغ للشحنات السلبية التي تطاردني منذ زمن بعيد ، ومن ثم أصبح أداة لكشف ومقارعة النظم السياسية ونقدهـا ، الرسم والكتابة عندي أصبحـا كالصلاة ، عليك أن تكون مؤمنـا بما تقوم به ليستجاب لك ، أن الرسم والأبداع في مختلف المجالات يعكس النظرة الأخرى للأنسجام التام بين الفكر والروح والذات لتقديمهـا بأفضل صورة للمجتمع وليتم الوصول للهدف من خلال اللون الذي منحته لنـا الطبيعة وهي أكبر وعاء معرفي للبشرية متناول ، والكلمة وطريقة أختيارهـا لتدل على من أنت . بعد أولى نجاحاتي قررت السعي بجـدّ خلف المعرفة والغوص في عالم الفن والرسم ... لا أخفيك ... لقد أستهوتني فكرة النجاح كخطوة أولى لكنني أقتنعت بأنه لابد عليّ العمل الكثير من أجل أستمراره وهذا لا يآتي سوى بكسب المزيد من المعرفة لتطوير قدراتي فقررت دراسة الفن في مدارسه المختلفة وعلى أصولة وتاريخة القديم و الوسيط والمعاصر .
وأهم ما أكتشفته هو الألوان والتي كانت تلعب دوراً في أحياء الحركة والفعل الأيجابي لروحي لأصبه على مختلف الخامات ، وتعلمت أيضا كيفية أستخدام الألوان بحرية وعفوية دون العودة الى ما تعلمته بالمدرسة أو المعهد ... أمـا المواضيع التي كنت أنفذهـا فكانت تحاكي الحالة النفسية التي ذكرتهـأ أعلاه حتما وكذلك الأفكار التي تراودني ليل نهار والتي كنت أتفاجئ بهـا بالأضافة إلى الخزين الكبير من مكنونات الوجع الذي عشته في بلدي المسروق من قبل مختلف العصابات والمرتزقة والذي بقى يلاصقني بالمطلق .... كانت الأفكار تلك هي التي تظهر على الورق والقماشة التي أنفذ أعمالي الفنية عليهـا حيث تتقمص روحي حاملة عذابات شعبا بكامله .
السؤال الرابع :- كيف تنظر ألى بهاء الطبيعة ... هل تراهـا أجمل فنان على وجه الدنيا !! ولماذا لا يترجم الأنسان أجمل ما عنده ويقدم أجمل ما لديه للحياة ، كما قدـَمت وتقدم الطبيعة للحياة أجمل ما لديهـا ؟
الجواب : - التقرب الى الطبيعة هو المفتاح الذي يجعلك تكتشف الجمال وأسرارة ، ثم أن قصر النظر والأنشغال لدى الكثير من البشر هو السبب في الأبتعاد عن الطبيعية رغم أنهـا هي المعلم الأول والمنتج الأول للثروات ، ولقد ذكرت أعلاه بأن الطبيعة وعاء معطاء كريم لا ينضب علينـا فقط أحترام ذلك المصنع الهائل الذي نتغذى منه ... أمـا في ما يخص الشق الثاني من السؤال فأظن أن طبيعة الأنسان المعاصر المادية أبعدت أغلب البشر عن أمهم الحقيقية الأرض – الطبيعة . لقد أنشغل الأنسان بمهام تحقق له مستحقات الحياة والعيش بأبسط الصور ، هاربا من مساوئ وأخطاء الحكومات وما تضعه من معوقات في طريق البشر للعيش بأمان وسلام ، ، خاصة وأن أغلب الحكومات والمتسلطين على رقاب الشعب خلقت وعمقت الصراعات القومية والأثنية والمذهبية والعشائرية وبالتالي أضحى الجميع في حالة ركض وتكالب خلف المادة والسلطة والأمتلاك وأمتهان حقوق الأخرين بشتى الطرق الدنيئة منهـا والرخيصة ... ونسيى الأنسان أهم ميزات المتعة والتعامل مع الأشياء المحيطة به وأبتعد شيئا فشيئا عن الطبيعة وبالأحرى أصبح هو المسبب لوجعهـأ هي الأخرى بسبب كيفية تعاملة الفظ معهـا وفي ذات الوقت تكررت تلك الأسباب مع أخية الأنسان.
السؤال الخامس: -هل قمت بنشاطات فنية معينة في مرحلة اليفاعة والشباب في العراق خلال المرحلة الدراسية ؟
الجواب :- كلا لم يكن لديّ تلك الرفاهية وأنـا المتعب واللاهف خلف البحث عن لقمة العيش ولان السياسة كانت قد جذبتني مبكرا من خلال العمل الطلابي وبين الشبيبة الديمقراطية العراقية في الحقيقة كنـا نعمل بتفاني من أجل تحقيق حلم أبائنـا في أقامة مجتمع العدالة والمساواة ولكن رغم كل ذلك كنت مهتمـا بالكتابة الشعرية وبعض الأقاصيص والأهم من كل ذلك القراءات الذاتية
السؤال السادس :- الحضارة العراقية بمختلف مراحلهـا ، وأقتصاد العراق ... تكفيان العراق ان يقود قارة برمتهـأ !! كيف لم يستطيع قيادة نفسه إلى بر الأمان ... ويحقق الرفاهية والحياة الرغيدة لشعبه ؟
الجواب :- نعم كان من الممكن لو أستمرت تلك الحضارة وحافظت على الدولة ، ولكن لا خلود أو أستمرار لأي حضاره بالمطلق فمنهـا من يوّلد ومنهـا من يزول كسلطان ولكن يندثر هذا ما حدث لبلاد ما بين النهرين وهنـا أقصد الحضارة البابلية والأشورية ، المؤسف أن حضارة ما بين النهرين لم تصمد ولم تحافظ على وجودهـا كوطن لأمه .. وبقت الأرض لكن الشعب فقد السلطة وذلك من كثرة الغزاة والمستعمرين والباحثين عن تكوين أمبراطوريات ، والغريب أن بعض تلك الأمراطوريات والحضارات حافظت على وجودهـا مثل اليونانية ، حيث الحضارة زالت لكن الشعب الأغريقي ما زال موجوداً وما زال يملك الأرض كوطن ، وكذلك الصين وبلاد فارس وغيرهـأ .... الا العراق فقد البوصلة . أمـا رأيي في الشق الثاني والذي يتحدث عن الأقتصاد والثروات التي من الممكن أن توفر الحياة الكريمة لقارة فأنا أؤكد ذلك فيمـا لو أن حكام العراق وسلاطينه لهم أنتماء لهذا الوطن ولهذه الأرض أني لا ألوم الغزاة والمستعمرين فقط ولكن للحكام وللشعب يتحملون المسؤولية كل على قدر مسؤولياته .
السؤال السابع :- ما هو شعورك وانت ترى العراق بلد الحضارات ، يقبع في ذيل الحضارة من أغلب جوانب الحياة ، ويشيخ رويدا رويدا كأنه في حالة موت سريرية ، وماذا يمكن أن يقدم المبدع إزاء مـا يراه ؟
الجواب :- أظن بأنني قد أجبت على نصف السؤال قبل قليل ... أمـا المبدعون بمختلف تسمياتهم وتنوع عطائهم فلهم الدور الأساسي والأول في إحداث التغيير المنشود فهم يمتلكون الأدوات والمقدرة على الخلق ( كالفلاح الذي يمتلك المنجل والعامل الذيل يحمل المطرقة ) فلديهم الأدوات لكن حين يفقد أحدهم الحرية وناصية القرار بظل اقتصاد خرب ... فالنتيجة هي أنهم لا يمتلكون أجنحة للتحليق في سماء الأبداع والخلق ... فيحل الخراب بكل مفاصل الحياة . أن أي قيود مهمـا تكن صغيرة تؤدي حتماً إلى تعطيل مسيرة المبدعين ,, فحرية المبدعين تجعلهم يحلقون عاليا في سماء العطاء الأنساني التنويري وهذا بالتالي يمنعني من تبني أية أيدلوجية لدولة أو لحزب أو منظمة لان ذلك يوقف مسيرتي التنويرية ، وهنا أقول لا خير في مبدع يخدم السلطان أو يتحول لبوق لحاكم او مسؤول باحثا عن غنيمة أو كسرة خبز من على فتات موائدهم . فهو بذلك يخسر روحهُ ، وأرى بأن كل من طلب أجرا مقابل خدمة الوطن وحرية الشعب وأنعتاق الأنسان فهو مرتزق . أنا على يقين أن الألتزام بالمواقف المبدئية هي التي ترفع من شأن وقيمة المبدعين وتساعدهم على بث روح التنوير وأنتاج المعرفة والجمال ... وأخيرا لا يمكن الجمع بين حرية المبدع وقيود السلطات .
السؤال الثامن :- مالذي قادك إلى عبور البحار؟ وماذا ينتابك وأنت ترى العراق يتقهقرعاما بعد عام ؟
الجواب :- بحكم فلسفتي لوجودي ككائن حي أرى الأرض كلهـأ وطني وما غير ذلك يأتي كروابط شخصية بالزمان والمكان والذكريات والتفاعلات السلبية والأيجابية كموروث جيوتاريخي .. ، بالتأكيد يؤلمني بشدة أن أرى موطن أبائي وأجدادي يقاسي الأمرين ويعيش في حالة فوضى منفلتة ، فوضى في مختلف مفاصل الحياة ، تراجع الخدمات الى أقصى الدرجات ، أنكفاء عجلة الأقتصاد وتفشي البطالة وبالنتيجة زيادة الفساد وتفاقم السلبيات الأجتماعية منهـا الطلاق والمخدرات وتدخلات الدول الأقليمية بأغلب مفاصل الحياة للدولة تفقد سيادتهـا ، و كل ذلك أعتبره أمراضاً تؤدي ألى القضاء على المجتمع وهذا ما يريده الأعداء الخارجيين والداخليين الموالين للأجندات الأنتقامية الخارجية ، وبالنتيجة توقف عجلة الأنتاج والتصنيع وما يرافقه من توقف البناء والتعمير وتعطيل الزراعة والتعليم المتهرئ وأنعدام الصحة العامة كل ذلك أكيد سببه الحكام بالدرجة الأولى ... لا أدري هل أعزوه لعدم الأنتماء أو فقدان روح الوطنية وموت الضمير ، أم سببه الصراعات بين الأحزاب ومنظماتهـأ الميليشياوية وهي الراغبة في الحصول على الجزء الأكبر من الكعكة العراقية .
السؤال التاسع :- هل كانت لديك أهتمامات سياسية خلال مرحلة الدراسة في الوطن الأم العراق ؟
الجواب :- نعم منذ بداية نشأتي كانت السياسة هي غذائي اليومي بحكم نشاط والدي وخوالي وأقاربي في العمل السياسي وأختيارهم الفكر التقدمي اليساري والعمل من أجل تحقيق العدالة الأجتماعية والمساواة وكانت تحفزهم لذلك عوامل عدة مثل القهر والظلم والتفرقة والتي صبغت تلك الحقبة التاريخية على الحكام ... فحملوا السلاح الفكري كأداة أساسية لزرع بذور الوطنية وأقامة الديمقراطية على أسس الحرية الفردية والعدالة الأجتماعية لجميع طبقات المجتمع وبهذه الأجواء نشأت ولم يكن لي خيار أختيار طريق آخر سوى طريق السير في النضال الذي أختاره أبي . وفي سني المبكرة أنتميت الى أتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية ثم ألى أتحاد الشبيبة الديمقراطية العراقي ومن ثم سلكت طريقي نحو الحزب الشيوعي العراقي الذي كان يلبي تلك الرغبات الأنسانية والذي كان المنفتح لجميع مكونات الشعب العراقي وأظن كان ألاختيار الأمثل لي .
السؤال العاشر :- متى تشكل لديك ميل للكتابة ؟ وماذا كنت تكتب في مرحلة البدايات في العراق ؟
الجواب :- كنت شغوفا بالقراءة .... قراءة أي شيئ لحين أن أنجررت ألى الروايات التي أجدهـا في المنزل وكانت لعظماء الكتاب الثوريين الكلاسيكيين ، ومنذ سن الثالثة عشر بدأت أكتب بعض الأفكار والشخابيط ومنهـأ قصيدة حول شحة مياه الشرب الصالحة في أحدى مناطق بغداد والتي كانت تسمى الشاكرية في كرادة مريم القريبة من مسكني ... فكتبت أوصف عذابات الأنسان ، ومن حينهـا تنامت لديّ الرغبة في الكتابة والتعبير عن ما يدور في خاطري وما يدور حولي بالأخص بعد سنوات كنت قد تعمقت في العمل السياسي والأنشطة الأخرى فتغيرت كتاباتي نحوها بالأضافة الى محاولات كتابة بعض القصص القصيرة وما شابه .
أنتهى الجزء الأول يتبعه غدا الجزء الثاني



#نبيل_تومي (هاشتاغ)       Nabil_Tomi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوط المعارضة العراقية مع سقوط النظام الفاشي
- التحقيروالحظوة ... بين لاجئي الشرق والغرب
- شطحة خيال مع الكورونا فايروس
- سلامـاً للكادحين والفقراء في ميلاد حزبهم الـ 86
- صعقتم رؤسنـا بالسيادة يا قمامة
- حكومة متطوعين
- في أنتظار قرع الطبول
- في مقتل خمسين إيزيدية
- رسالة إلى الرئيس العراقي الجديد
- حيا على الصلاة
- ثلاثة أشهر طول المسرحية
- إلى من غادرنا مبكرا وأصبح نجما منيرا
- هل نحن على خطأ
- هل سيعود الأرهاب بخسارة الذئاب
- موضوع الأنتخابات العراقية القادمة
- هل لمجلس النواب أية فائدة
- 8 – شباط 1963 بدء أنتكاس العراق
- أجنحوا للسلم رأفة بالشعب العراقي المتعب
- متى تلبى طلبات الجماهير
- لقاء في ذكرى الثالثة لسقوط الموصل


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نبيل تومي - عشرين سؤال وجواب