ليندا خالد
الحوار المتمدن-العدد: 7495 - 2023 / 1 / 18 - 03:39
المحور:
الادب والفن
(١٧)
واليومُ ها أنا هنا
-أرى الألوانْ والأطفال-
وأعرفُ الحدودْ
أرى
الأشجارّ والعصافيرْ
وأملكُ ايضاً القرارْ
-(ما أجملّ( السماء-
-ليسّ تأثيرُ الدوبامين
أو حتى
السيروتونين
بل إني أيضاً
( أسمعُ الهدوووء)
فسبحانّ الذي
(نجانا)
وإليه الرجوعْ
أُرددُ آياتَ الله
فأصدُ بها كيدَ
اللِئامْ
(١٨)
وإني ما تغيرتُ
يوماً
إلا أنكّ (ماعدتْ)
بل رجعتَ
كما كُنتْ
غريبْ
.أرشيف قُصاصاتْ
تمت
#ليندا_خالد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟