بابليون وبلاد الرافدين بأختصار

ديار الهرمزي

الحوار المتمدن-العدد: 7485 - 2023 / 1 / 8 - 18:34
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    

بابل هي باب إله مدينة في بلاد الرافدين نمت وتطورت اصبحت احدى امبراطويات الرافدينية التي هزت العروش في الشرق الاوسط وتقدمت في العلم الرياضيات والفلك والنظام الاوزان ... بابليون هم الذين بنوا جناء المعلقة في عهد الملك نبوخذنصر من اجل زوجته الفارسية التي هي ضمن عجائب الدنيا السبعة....
١٨٩٤ قبل الميلاد اسست الاموريين مملكة بابل في بلاد الرافدين....
١٧٩٢ - ١٧٥٠ قبل الميلاد فترة الحكم ملك حمورابي الذي يجعل من بابل دولة قوية....
١٥٩٥ق م سطوا وتخريب البابل من قبل الحيثون وبعدها تصل مجموعة من الاشكانيين -كاسيين - طورانيين الى بلاد الرافدين هؤلاء يحتاحون البابل ويحكمونها ما يقارب ٤٤٠ سنة....هؤلاء جائووا من شرق بحر القزوين توركمنستان اليوم....
١١٢٦١١٠٥ق م فترة حكم الملك نبوخذنصر الاول...
٧٣١٦٢٦ ق م فترة الحروب بين الاشوريين والكلدايين حول مدينة بابل ....
٦٢٦٥٢٩ ق م تصبح بابل القوة العظمى الجديدة في المنطقة...
٦٢٦٦٠٤ ق م ملك نبوبلاصر يهزم الا شوريين ويستلم السلطة في البابل....
٦٠٥٥٦٢ ق م يتوج نبوخذنصر الثاني ملكا على بابل وهو ابن نبوبلاصر , نبوخذنصر انتصر على المصريين في غرب سورية ....
وهو يجتاح ايضا فلسطين ويضرب بيد من الحديد ثلاثة تمردات هناك....
وبعدها يدمر اورسليم وينفي أهلها الى بابل....
٥٣٩ ق م تسقط بابل بيد الفرس وتصبح جزء من الامبراطورية الفارسية....
مصادر.. تاريخ العالم باللغة النرويجية..
قاموس التاريخ باللغة الانكليزية..
التاريخ القديم باللغة النرويجية

#ديار_الهرمزي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل