أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - الوجود الأعظم يبدأ لحظة اليقظة














المزيد.....

الوجود الأعظم يبدأ لحظة اليقظة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7484 - 2023 / 1 / 7 - 00:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ هل من يفاخذ طفلة عمرها ست سنوات يملك ذرة من الأخلاق، حتى أطلقتم عليه صفة متمم مكارم الأخلاق ؟
2/ يأمر أتباعه بالقتل والقتال ويقول بأنه لا يحب المعتدين، إنه المعنى الحقيقي لإنفصام الشخصية
3/ هل نصدق القرآن أم نصدق المفسرين له، القرآن واضح و صريح إذ يقول وقاتلوا الذين لايؤمنون به وبوكيله الحصري
4/ يطلبون لنا الهداية وهم يعرفون مسبقا بأن ربهم لا يهدي أحدا، الهداية يعني أن تؤمن بأكاذيبه وخرافاته وقصصه و أساطيله ومساطيله
5/ لاتكون المرأة قيادية إلا في المجتمات الراقية والمثقفة و التي تحترم نفسها وفيها رجال مفكرون وعقلاء
6/ لو كان الخالق أنثى لما كان للتوحش وجود
7/ قراءة المستقبل خير وأفضل من قراءة التاريخ، التاريخ مزور لأنه لم يكن هناك من يوثق الأحداث بالصوت والصورة التي يمكن تزويرها أيضا
8/ أن يحاربك من تدافع عنه إنما هو قمة الحقارة ولاشيء يضاهيه في ذلك.
9/ إنما جئتكم بالذبح، هل يجوز لفيلسوف عبقري متخلق و أصيل أن يقول هذا الكلام
10/ تشغيل الدماغ عند المؤمنين بصلعم وربه هي المعجزة الحقيقية
11/ لو كان دينكم بالفعل صحيح ويتمتع أتباعه بالأخلاق الحميدة لما إنشق بعد موت صاحبه إلى شقين سنة وشيعة ولا أحد يعرف حتى الآن من هو الصح
12/ عندما تصف عقيدتهم بالإرهاب يثور في وجهك الأغبياء ناسين بأن ربهم أمرهم بذلك وبهذا يكون هو مصدر الإرهاب الأول وبلا منازع
13/ لم يرى الشيوخ ورجال الدين وأتباعهم عدوا إستطاع أن يقهرهم أكثر من الأنترنت وصفحات الملحدين وخاصة الناطقين بالعربية
14/ الغبي من يصف الناس بالغباء ومن يدافع عن رب مهزوم و دين ينهار، ومن يتطفل على صفحات تنال من ربه ودينه
15/ إذا كان من درس العربية لا يفهم القرآن فكيف سيفهمه غريب الطبع والخلق واللسان، أي الأجانب الذين لايعرف الصاد ولا الضاد
16/ ماذا إستفادت شعوبكم من دين الإرهاب غير القتل على الهوية والعنصرية والتهجير والحقد على أبناء الوطن الواحد حتى تنشروه بين الآمنين
17/ صفحة تنويرية واحدة هزت أركان دين مارس الإرهاب وقطع الرؤوس لكل من كان يرفضه خلال 1400 عام
18/ الملحد يكتفي بالنشر على صفحات الملحدين بينما المؤمن بخرافات صلعم يزاحم الملحد في هذا المكان الضيق خوفا على دينه من الإنهيار، لا أعرف يا ترى لما الصلاعمة دائما ما يحشرون أنوفهم فيما لا يعنيهم ؟
19/ إن كنت واثق من ربك بأنه عادل وسيحكم بالعدل، فلماذا الخوف، العادل لا يحكم على العبادات، إنما على الأعمال، فإن كنت نظيفا فلا تقلق
20/ وستفترق أمته إلى ثلاث وسبعين فرقة كلهم في النار إلا واحدة، من يعرف تلك الفرقة فهو الرابح الأوحد ؟
21/ إذا رأيت نملتان تتخاصمان هل ستتدخل بينهما لفض النزاع أم ستتركهما وشأنهم
22/ حتى الخالق أعطيتموه أوصاف مجرم حاقد سادي مهووس يشتم ويلعن ويبث الكراهية والعنصرية ويزرع الحقد في البيت الواحد
23/ عندما يحلم الصلعمي بالجنة فهذا شيء طبيعي لأن كل شيء له مباح ولكن بماذا يحلم، العورات وناقصات العقل اللواتي كل شيء عليهن محرم
24/ كم يلزمك من إله، من شيطان، من مارد، لتأثيث هذا الخواء
25/ الوجود الأعظم يبدأ لحظة اليقظة!



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا تضع اللؤلؤ أمام الخنازير
- لا يمكنك إختبار ما ليس حقيقة بداخلك
- شكرا للكفار
- كل الأديان والآلهة من صنع البشر
- إنهم يكذبون بوقاحة
- لن يأتي الدواء من أرض الداء ومنبعه
- إيلون ومارك مجرد موظفين
- الأدلة الدامغة على وجود بابا نويل
- الشيطان لا يبارك المهرجين
- لماذا تحتفضون بعقولكم مادام لم تستعملوها
- الأمة التي تعيش في المستنقع
- أين هي تلك المرأة الشريفة
- حبذا لو جاء الإسلام في وقتنا
- الحياة تجربتك لا تجربة الإله
- سقوط ميتاترون
- كشف أسرار مدارس الغموض
- نكاح العقول
- آية الدعارة في القرآن!
- لا للسادية وإن كانت إلهية
- علاقة الروح و القلب و العقل و الجسد


المزيد.....




- إدانات دولية وتحذيرات بعد الهجوم الإيراني على قاعدة العديد ا ...
- إيران: ضرباتنا ضد إسرائيل -استمرت حتى اللحظة الأخيرة-
- هجوم صاروخي إيراني جديد على إسرائيل
- البيت الأبيض: ترامب منفتح على الحوار لكن الإيرانيين قد يسقطو ...
- ترامب يعلن نهاية الحرب بين إسرائيل وإيران
- كشف كواليس التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ...
- مسؤول إيراني يؤكد موافقة طهران على وقف الحرب مع إسرائيل
- ترامب يتوقع استمرار وقف القتال بين إسرائيل وإيران -للأبد-
- فيديو: انفجارات قوية تهز العاصمة الإيرانية طهران
- وزير خارجية إيران: لا اتفاق على وقف إطلاق النار -حتى الآن- ...


المزيد.....

- الآثار العامة للبطالة / حيدر جواد السهلاني
- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - الوجود الأعظم يبدأ لحظة اليقظة