أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - اهمية التعمق في دراسة الفلسفة الماركسية خاصة في الوضع الراهن















المزيد.....

اهمية التعمق في دراسة الفلسفة الماركسية خاصة في الوضع الراهن


خليل اندراوس

الحوار المتمدن-العدد: 7458 - 2022 / 12 / 10 - 06:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



كتب لينين يقول: "من قوانين ديالكتيك التاريخ ان الامم الصغيرة العاجزة بوصفها عاملا مستقلا في النضال ضد الامبريالية، تضطلع بدور خميرة من الخمائر التي تُسهم في ابراز وتحريك القوة الحقيقية المعادية للامبريالية، ونعني بها البروليتاريا الاشتراكية." (لينين – حركة شعوب الشرق الوطنية التحررية مجموعة من المقالات والخطب – اصدار دار التقدم موسكو).

ومن هذا المنطلق أعتبر بأن على قوى اليسار الحقيقي وخاصة الاحزاب الشيوعية في كل مكان وخاصة داخل الامم المظلومة المضطهدة، ممارسة النضال الطبقي الوطني الاممي الماركسي الجدلي الثوري، واصدار الصحف والبيانات والكراريس والصحف لكي تصل رسالتها الثورية لكل مكان عمل ولكل بيت لتضطلع بدور خميرة من الخمائر التي تسهم " في ابراز وتحريك القوة الحقيقية المعادية للامبريالية" وفي العالم العربي المعادية للرجعية،وهنا داخل اسرائيل المعادية للصهيونية.

ومن خلال هذا النضال الثوري المبدئي الماركسي، ومن هذه التجارب وحدها تكتسب الجماهير الخبرة اللازمة، وتتعلم، وتحشد قواها، وتعرف زعمائها الحقيقيين البروليتاريين الاشتراكيين وتهيء على هذه النحو الهجوم العام". وهذا ما تحتاجه قوى اليسار عالميا وخاصة هنا داخل اسرائيل.

الكفاح والنضال ضد الايدولوجية الصهيونية العنصرية الشوفينية، والتي استطاعت ان تكسب تأييد غالبية الجماهير داخل اسرائيل يجب ان تكون هذه الفترة القادمة مرحلة نضالية كفاحية للأقلية القومية الفلسطينية واليسار داخل المجتمع الاسرائيلي من اجل الصمود في وجه هذا الفكر الصهيوني العنصري المتوحش لا بل العمل النضالي الثوري لنصبح خميرة من الخمائر التي تسهم في ابراز وتحريك القوة الحقيقية المعادية للثالوث الدنس الامبريالية وانظمة الاستبداد لطبقة راس المال الوسيطة الكومبرادورية في العالم العربي والصهيونية العالمية.

والعمل على نشر مبادئ وقيم خق الامم في تقرير المصير، وايصال هذه المفاهيم الى اوسع شرائح المجتمع عالميا وهنا في اسرائيل.

فكما قال لينين "ان حق تقرير المصير يطرح على الدوام من اجل الامتين المظلومة والظالمة". علينا ان نعمق ونطور نضالنا الثوري داخل المجتمع الاسرائيلي الذي تهيمن عليه قوى اليمين الصهيوني المتطرف الاسود الظالم لا بل المتوحش.

وكما قال لينين: "ونحن كأمميون نؤيد تقارب الامم واندماجها بملء حريتها واختيارها لا عن طريق القسر". ومن هذا المنطلق على الشعب الاسرائيلي ان يدرك باستحالة استمرار الاحتلال والاستيطال والحل الوحيد هو حق تقرير المصير للشعب الفلسطيني من خلال اقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس وحق العودة لللاجئين الفلسطينيين وفقط عند ذلك يحدث التغيير الثوري الذي سيؤدي الى " تقارب الامم وندماجها بملء حريتها واختيارها". (لينين – مقال – خلاصة المناقشة حول حق الامم في تقرير مصيرها – كتاب حركة شعوب الشرق الوطنية التحررية ص 286).

وليس كما قال العنصري الشوفيني نتنياهو بان القوة تجلب السلام، وليس السلام يجلب القوة. لان من يبحث عن السلام وتقبل الآخر والاعتراف بحقوق الشعوب المظلومة وفي حالة الصراع الاسرائيلي الفلسطيني، الشعب الفلسطيني هو الذي يعاني من الاحتلال والاستيطان والعنصرية والشوفينية لا بل يعاني من مفاهيم فاشية فمن يدعي بأنه هو الشعب المختار هو الذي يحمل الفكر الفاشي النازي لأنه لا فرق بين مفاهيم الشعب الآري الارقى التي تبناها الحزب النازي في المانيا النازية وبين من يحمل مفاهيم الشعب اليهودي المختار وباقي شعوب العالم غرباء "غوييم"، وهذه المفاهيم اي مفاهيم الشعب اليهودي المختار هي التي تخلق مفاهيم معاداة السامية، فالصهيونية ومعاداة السامية وجهان لعملة واحدة.

وكأمميون نرفض مفاهيم معاداة السامية ونناضل ونكافح ونرفض الايدولوجية الصهيونية العنصرية بكل اشكالها، وخاصة اليمين الصهيوني المتطرف المتوحش الذي وصل الى وضع ان يكون احد مركبات الحكومة الاسرائيلية الحالية.

وبرأيي فما جرى ويجري الآن داخل المجتمع الاسرائيلي كشف عن الوجه الحقيقي للأيدولوجية الصهيونية المتعفنة المتوحشة.

فإسرائيل تمارس سياسة الاحتلال والاستيطان ،والعدوان في منطقة الشرق الاوسط لم تدرك بأن هذا الامر سينعكس سلبيا على المجتمع الاسرائيلي لأن " شعب يحتل شعب آخر لا يمكن ان يكون حرا" وخاصة عندما يكون المجتمع الاسرائيلي خاضع لسيطرة وهيمنة اللوبي الامريكي الصهيوني الذي يمسك بمفاتيح السلطة في الولايات المتحدة واسرائيل، بالإضافة الى وجود فاشية حاخامية تجهيلية تحت الحماية غير المشروطة للولايات المتحدة، والتي تحيل مفاهيم صدام الحضارات لهانتغتون والبنتاغون الى راس الحربة "لكتيبتها المتقدمة للحضارة الغربية داخل همجية المشرق". انّه برنامج تيودور هرتسل المطبق بعد اكثر من قرن، بواسطة المحافظين الجدد في بروكلين- الولايات المتحدة وهنا في اسرائيل. هذه هي السياسة الاستعمارية العنصرية الشوفينية لحزب نتنياهو واليمين "الحاخامي" الجاهل العنصري المتوحش.

وهنا بودي ان اقول بأن العالم الغربي الامبريالي وخاصة الولايات المتحدة تقدم اسرائيل على انها نموذج للديمقراطية في حين هناك عشرات القوانين العنصرية التي اقرها وتبناها الكنيست الاسرائيلي بداية من قانون حق العودة الى القانون الذي شرعه الكنيست الاسرائيلي عام 1970 في مادته 4 يعطي هذا المفهوم لليهودي (الذي يحصل على حق العودة والمواطنة)! "يُعد يهوديا كل من ولد من ام يهودية، او من اعتنق اليهودية، ولا ينتمي لأي دين آخر".

وهذا القانون هو معيار عنصري وآخر عقائدي، يقوداننا الى عصر محاكم التفتيش الاسباني الذي كان يقتضي نقاء الدم واعتناق الكاثوليكية. وآخر هذه القوانين العنصرية هو قانون يهودية الدولة اي دولة اسرائيل. وهذه الممارسات والقوانين العنصرية ادت وساعدت على تشويه الوعي الجماعي للشعب الاسرائيلي وتبنيه للايديولوجية اليمينية العنصرية الصهيونية المتوحشة.

ولذلك علينا بالنضال العلماني الثوري داخل المجتمع الاسرائيلي من اجل ان تتقبل غالبية الشعب الاسرائيلي بأن الدين لم يعُد هو الزعم بامتلاك الحقيقة المطلقة، هذا الزعم الذي ادى الى الحق، بل قل الواجب في فرضه على الآخرين هذا الامر الذي سوغ محاكم التفتيش والاستعمار في الماضي وهو الذي يسوغ سياسات اليمين الصهيوني الديني العنصري الآن في اسرائيل.

وفي هذا الوضع السياسي المتأزم والخطر علينا ان نناضل من اجل خلق نظام سياسي ذي وجه انساني ليس فقط داخل اسرائيل لا بل وداخل المجتمع الاوروبي عامة وداخل الولايات المتحدة، لا بل وعلى مستوى عالمي وهذا ممكن فقط من خلال القوى والاحزاب اليسارية التي يجب عليها ان تمارس الفلسفة المادية الجدلية متحدة اتحادا لا انفصام له بممارسة النضال الطبقي الثوري القومي الاممي، فالقومي الحقيقي هو الاممي الحقيقي، والاممي الحقيقي هو القومي الحقيقي، من اجل بناء مجتمع المستقبل مجتمع حرية الانسان والانسانية. مملكة الحرية على الارض .

وهذا الطرح ليس بالحلم، فانتصار روسيا في حربها على النازية في كييف وحربها ضد الناتو والولايات المتحدة ستؤدي الى عالم متعدد الاقطاب وسيخلق عالم تسوده ممارسات سياسية اكثر عدالة وانسانية وتحترم حقوق الشعوب المظلومة وهذا الأمر سيفتح المجال لقيام صراعات طبقية وخاصة في دول الغرب الامبريالي تلقى الدعم من دول كالصين وروسيا. وعندها ستصبح الفلسفة المادية الجدلية الماركسية متحدة اتحادا لا انفصام له بممارسة النضال الطبقي الثوري القومي الاممي.

فالمادية الجدلية – الماركسية التي تتبناها الاحزاب الشيوعية هي نظرة علمية حقا لانها تقوم على اساس دراسة الاشياء والاحداث كما هي عليه دون افتراضات تعسفية مُسبقة (خيالات مثالية) ولانها تصر على ان تقيم مفاهيمها على اساس البحث والخبرة الواقعيين، وعلى ان تختبرها على الدوام وتُعيد اختبارها على ضوء الممارسة ومزيد من الخبرة.

فالمادية الجدلية تعني في الواقع فهم الاشياء كما هي عليه "المادية" في علاقتها المتبادلة وحركتها "الجدلية". والماركسية وضعت حدا للفلسفة المثالية التي كانت تدعي الوقوف فوق العلم وتفسير "العالم ككل".

والصورة العلمية عن العالم وتطوره ليست كاملة، ولن تكون كاملة ابدا، لكنها تقدمت بدرجة تكفي لكي ندرك ان التأمل الفلسفي مرفوض، وينبغي ان نرفض ملء ثغرات المعرفة العلمية بالتأمل، وانما ملء هذه الثغرات من خلال توضيح نظام العالم المادي وتطوره " من العالم المادي ذاته" من خلال التعمق في دراسة الفلسفة المادية الجدلية التاريخية الماركسية.

فنحن في عصرنا الحالي عصر هيمنة القطب الامبريالي الامريكي المتوحش صانع الحروب، والتي تعمل من اجل خلق عدم الوعي بفوضى حرب الجميع ضد الجميع، والتي في مستوى حيازة الدول العظمى على سلاح نووي مدمر قد تقودنا الى الموت ونهاية العالم.

واما الوعي الطبقي القومي العلماني الانساني بالأولوية المطلقة من اجل انقاذ الامل، اي الحياة. فالديالكتيك في نظر ماركس " علم القوانين العامة لحركة العالم الخارجي والفكر البشري على السواء" فماركس اعطى صيغة مكتملة للموضوعات الاساسية للمادية في تطبيقها على المجتمع البشري وعلى تاريخه، وذلك في مقدمة كتابه " مساهمة في نقد الاقتصاد السياسي" حيث قال: " ان الناس اثناء الانتاج الاجتماعي لحياتهم ىيقيمون فيما بينهم علاقات معينة ضرورية مستقلة عن ارادتهم وتطابق علاقات الانتاج هذه درجة معينة من تطور قواهم المنتجة المادية. ومجموع علاقات الانتاج هذه يؤلف البناء الاقتصادي للمجتمع اي الاساس الواقعي الذي يقوم عليه بناء فوقي حقوقي وسياسي والذي تطابقه اشكال معينة من الوعي الاجتماعي. ان اسلوب انتاج الحياة المادية يحدد مجرى الحياة الاجتماعية والسياسية والروحية، بصورة عامة. فليس وعي الناس هو الذي يعين معيشتهم بل على العكس من ذلك، معيشتهم الاجتماعية هي التي تعين وعيهم. وعندما تبلغ قوى المجتمع المنتجة المادية درجة معينة من تطورها،تدخل في تناقض مع علاقات الانتاج الموجودة او مع علاقات الملكية – وليست هذه سوى التعبير الحقوقي لتلك – التي كانت الى ذلك الحين تتطور ضمنها.

فبعدما كانت هذه العلاقات اشكالا لتطور القوى المنتجة، تصبح قيودا لهذه القوى وعندئذ ينفتح عهد الثورة الاجتماعية. ومع تغير الاساس الاقتصادي يحدث انقلاب في كل البناء الفوقي الهائل، بهذا لاالحد او ذاك من السرعة. وعند دراسة هذه الانقلابات ينبغي دائما التامييز بين الانقلاب المادي لظروف الانتاج الاقتصادية – هذا الانقلاب الذي يُحدد بدقة العلوم الطبيعية – وبين الاشكال الحقوقية، والسياسية والدينية والفنية والفلسفية او بكلمة مختصرة الاشكال الايدولوجية التي يتصور فيها الناس هذا النزاع ويكافحونه.

فكما لا يمكن الحكم على فرد وفقا للفكرة التي لديه من نفسه، كذلك لا يمكن الحكم على عهد انقلاب كهذا، وفقا لوعيه. فينبغي بالعكس تفسير هذا الوعي انطلاقا من تناقضات الحياة المادية، ومن النزاع القائم بين قوى المجتمع المنتجة وعلاقات الانتاج... ".

"ان اساليب الانتاج ، الاسلوب الآسيوي والقديم والاقطاعي والبرجوازي المعاصر مرسومة بخطوطها الكبرى ،يمكن اعتبارها بمثابة عهود متصاعدة ىمن التكوّن الاجتماعي الاقتصادي." (راجع الصيغة الموجزة التي يعطيها ماركس في رسالته الى انجلز بتاريخ 7 تموز (يوليو) 1866. "نظريتنا حول تحديد تنظيم العمل بواسطة وسائل الانتاج").

وهذا الطرح يفسر كل نشاط الناس التاريخي في الماضي وفي الحاضر والمستقبل. ولذلك سيكون المستقبل من صنع الشعوب وخاصة "الطبقة العاملة والشعوب المضطهدة.



#خليل_اندراوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل ممارسة النظرية الماركسية على ارض الواقع: -مضاءة بنور ...
- تشي جيفارا: الرجل الذي تصرف حسب معتقداته وظل وفيا لكل ما آمن ...
- في ذكرى ثورة أكتوبر: نشاط الجماهير الثوري والخلاق أهم وسائل ...
- الفقر نتيجة موضوعية لحكم الطغمة الامبريالية
- الولايات المتحدة والكيل بمكيالين
- الثورة التي أحدثت انقلابًا في إدراك ووعي البشرية جمعاء
- حول الانتخابات ونظرية المعرفة في المادية الجدلية
- التصاقنا واتصالنا بالجماهير الشعبية مفتاح نجاحنا في الانتخاب ...
- النضال الاقتصادي الاجتماعي أساس تحرر القوى العاملة
- المادية التاريخية تزودنا بمنهج وتطبيق للتفسير التاريخي الصحي ...
- الفكر الماركسي يُحفز جماهير الشعب الواسعة للقيام بأعمال نضال ...
- حول انتهاكات حقوق الانسان من قبل إسرائيل والولايات المتحدة
- التطور التاريخي يقوم على اسس اقتصادية تحدد طابع النظام السيا ...
- أهمية توحيد البروليتارية في طبقة متلاحمة
- حول أهمية صياغة الفلسفة الثورية والدفاع عنها
- الولايات المتحدة مرادف مشؤوم للإرهاب الدولي
- الماركسية هي السلاح الفكري لمقاومة عولمة القهر والعدوان الام ...
- الحرب على النازية
- النظرة الأممية الإنسانية كفيلة ببناء مجتمع علماني دمقراطي حض ...
- الوحدة الوطنية الكفاحية الطريق الوحيد لحرية الشعب الفلسطيني


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - خليل اندراوس - اهمية التعمق في دراسة الفلسفة الماركسية خاصة في الوضع الراهن