مشاعر آسِنة

أحمد سيد نور الدين

الحوار المتمدن-العدد: 7456 - 2022 / 12 / 8 - 14:08
المحور: الادب والفن
    

هل تشيخ المشاعر ؟
و
أجساد وهنت من نخر السنون بباطنها قلوب لم ترتو الحب باستواء
تعجبتُ حين افتراقا بعد عشرة جاوزت ثلاثة عقود و طرحت للحياة زهرات ،قامات وأحفاد.
تجاهلا احتياج الشعور، حيث كانت قبلة الوصول تعليم وزواج الأولاد ورضا الناس عن الأداء !؟
الآن أنفت هي من مطالبته بالاهتمام لتلجمه "عيب...صرتُ من القواعد، نسأله حسن الختام ".
يصرخ :-
- "أين مكافأة الوصول وحصاد الانجاز ، أين ملاطفة ومشاكسة البدايات !؟"
لم التبدل واستحال العلاقة لقالب الأخوات
قلوب لم تسنّ كما الأجساد؟
7 ديسمبر 2022

#أحمد_سيد_نور_الدين (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل