أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - الله يرحمك يا زمن عُلماء الغيب !














المزيد.....

الله يرحمك يا زمن عُلماء الغيب !


نيشان آميدي

الحوار المتمدن-العدد: 7446 - 2022 / 11 / 28 - 10:09
المحور: كتابات ساخرة
    


كُنـا نُحضـر أمســيات و جلســات فـي بـدايّـة الثمـانينـيات من القـرن
المـاضي في الشــام و لبنـان مـع مَـنْ يعلمـون ما في الغيـبِ ! و كُنـا
في سِــباتٍ عميـق ! أي مـع مثقفيـن و شعراء منهـم الخـالدون و منهـم
مَـنْ يلملـم أوراقـهــم نحـو الرحيـل أي الـى الخُــلدِ , كالشــاعـرالخـالد مظـفـر النـواب
والشـاعر الأشـيب صاحـب القميـص الأزرقِ : أبـو روزا وولـف ورفاقهـم
في المهجـر.أصـحاب رصيـف ( 81 - 82 ) بيـروت. حاليـاً إكتشـفت
نفسـي كُنت كالتلميـذ في المرحـلة الإبتـدائيّـة بالنسـبة اليهـم من حيث
الفهـم في المجـال السـياســي . و كنت من ضمن الشـباب في المعارضة
ضـد النظـام البـائد وكنـا نتوقع إنهـم واقع حالنا المرير في تلك العصـر.
ولكـن اليـوم يبـدو لي كأنهـم كانوا يعلمـون ما في الغيبِ من حيث فهمهم
ومعرفتهـم بقــادة المعارضة و خوفهم من حيثُ الآتي أعـظـم ! كواقـع
حالنا في العراق المحتل اليـوم من الجيران , وهـذا خيـر دليـلِ عـلى مـا أقـول .
فألف رحمـة و نـور عليكم وعـلى وطنيتـــكم يا فوضويون في نظـر زعمائنـا الفاسـدون .



#نيشان_آميدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصَّراحة المُرّة دينياً وقومياُ !
- الخَوّنة ... لايُحررون الأوطان !
- وصيَّ ( وەسیەتامن ) تي
- البيئة حياة ! Jingah Jiyana
- هل الإله في غيبوبة ؟! أم يُمهل الى مالا نهاية ؟ .
- الحشد الشعبي و ... القنبلة الموقوتة !
- رسالة الى المحكمة الجنائيّة العالميّة والضمير العالمي ! ماذا ...
- لاتيأس يا مواطن ... في السنة أربعة فصول !
- أنقذوا الطبيعة من الحرائق !
- رسالة الى أردوغان !
- الشهادة ... والقَسَم !
- القوميّة والدين !
- جَهلنا ... وتقسيمه الخاطئ !
- لبنان ... و عيد الإستقلال !
- داعش ... أم أخطبوط مصنوعة !
- ( الدين فايروس البشريّة ) إذا أُستُغِلّتْ ! Virus
- رسالة الى قادة الأكراد ( العراق ) !!!
- إحذروا يا أقليم ( كوردستان ) !!!
- المنهاج التعليمي المنتهي الصلاحيّة !
- ميهفان فنان و ابن الفنان !!! فصالح آميدي - له العنوان .


المزيد.....




- كيف لرجل حلم بالمساواة أن يُعدم بتهمة الخيانة؟ -يوتوبيا- قصة ...
- -زعلانة من نفسي-.. مها الصغير تعتذر من فنانة دنماركية وفنانو ...
- onlin نتيجة الدبلومات الفنية 2025 الدور الأول برقم الجلوس عل ...
- الفنان المصري إدوارد يكشف رحلة مرضه من حقن التخسيس إلى الجلط ...
- ثبتها الآن واستعد لمتابعة البرامج الثقافية المفيدة “تردد قنا ...
- Sigg Art in Monte Carlo: A hybrid vision of what it means to ...
- -سيغ آرت- في مونتي كارلو: رؤية هجينة لما يعنيه أن نكون بشراً ...
- -النجم لا ينطفئ-، ظهور نادر للفنان عادل إمام يطلق تفاعلاً وا ...
- ماريانا ماسا: كيف حررت الترجمة اللغة العربية من كهوف الماضي ...
- حاتم البطيوي: سنواصل فعاليات أصيلة على نهج محمد بن عيسى


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيشان آميدي - الله يرحمك يا زمن عُلماء الغيب !