أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد اللطيف بن سالم - العيش المشترك















المزيد.....

العيش المشترك


عبد اللطيف بن سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7386 - 2022 / 9 / 29 - 10:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لنشترك جميعا في الدّعوة إلى العيش المشترك وأن نؤسّس له بكل ما أوتينا من قوة الفكر وسلامة الضمير عسانا نقلّل من العنف والصراعات والحروب المدمّرة بين الشعوب وبين الدول .
العيش المشترك أو التعايش السلمي هو المطلوب الإنساني من البشرية قاطبة منذ آلاف السّنين وهو القاسم المشترك بين جميع الأديان سماوية كانت أو وضعيّة وعلى اختلاف توجّهاتها وأغراضها ومقاصدها غير أنّ هذه البشريّة لم تزل بعدُ على حالها من البدائيّة والهمجيّة والعنجهيّة المتأصّلة فيها وما قدرت بعدُ على تجاوز وضعها هذا منذ ظهورها على سطح هذه الأرض الطيبة إلى الآن إلا قليلا كما لو كان الأمر وراثيا لامحيص عنه أبدا رغم كلّ ما حصلت عليه من العلم والثقافة ومن المعرفة على اختلاف أنواعها وأشكالها حتّى أنّ معظم الفلاسفة منذ العصر اليوناني القديم إلى الآن كانوا ينادون بهذا المطلب الإنساني من مثل أفلاطون وأرسطو ومن بعدهما ديكارت وسبينوزا وإمانوال كانط وغيرهم منذ زمان بعيد غير أنّ جحافل الظلام كانت دائما أكثر عددا وعدّة من فصائل النور ما يجعل التقدّم والتطوّر في الجنس البشريّ هذا يستمرّ بطيئا بطيئا لهذا فإنّ الدّعوة إلى العيش المشترك أو التعايش السلمي لا بدّ أن تكون في زماننا هذا ما يجب أن يتسلّح به المثقفون في مختلف أصقاع الأرض في مواجهة هذا الزحف الهمجي والظلامي والمتخلّف كما لو هي مشاعل تنويرية في جميع أنحاء العالم عسانا نخفّف من التوتّر والعدوانيّة والانفعاليّة التي لا تزال تنخر جسمه منذ زمان طويل وإنه من شروط التعايش السلمي هذا أن تسود بيننا عقليات متشابهة ومتقاربة لأنّ الشبيه في العادة يُدرك الشبيه وإذا تمّ بين الأفراد وبين الشعوب تقاربٌ في العقلية سهل بينهم التواصل والتفاهم والتعاون على تطوير الحياة الإنسانية وتجميلها لهذا فعلى المثقفين في العالم كلّه أن يؤمنوا بمجموعة القيم الكونية التي نسعى دوما أن يلتقي حولها النّاس جميعا زيادة على أفكارهم ومعتقداتهم الخاصة.
إنّ أيّ دين مهما كانت أصوله وأهدافه ومقاصده لا يمكن أن يكون دينا فرديا إلاّ في خصوصياته وإنّما هو في الأصل ظاهرة اجتماعيّة في جميع أبعادها ولا يكون إلاّ ميثاق تفاهم وتعايش وتكافئ للتماسك الاجتماعي والتعاون والعيش المشترك، فالعيش المشترك إذن من ضمن المبادئ الأساسيّة في كلّ الأديان وفي كلّ الفلسفات الاجتماعيّة التي ظهرت.
المعروف أنّه في الحياة الروحيّة لكي تستمرّ هذه الحياة في أمن وسلام بعد أن يضعف الحبّ فيها ينتقل الجميع إلى قيمة الاحترام المتبادل وهكذا إذن إن لم يكن هناك حبّ بشري بين جميع أفراد مجتمع ما يمكن أن ينوب عن ذلك مبدأ الاحترام المتبادل وقيمة الاحترام المتبادل هذه يمكن اكتسابها في أية عائلة وفي أي مجتمع بالتقارب الثقافي والتربوي وهذا ما يدعونا جميعا إلى الشّروع في توجيه الثقافات المختلفة والعديدة في العالم اليوم إلى الالتقاء في ثقافة متشابهة ومتقاربة متحررة من كل ما يعرقل سيرها إلى الأمام من العادات والتقاليد والمواضعات البالية المتوارثة عن العهود القديمة عسانا نجعل منها ثقافة موحدة أو متقاربة على الأقل وهذا ما يسهّل التقاءنا في عيش مشترك أو تعايش سلمي قائم على مبدإ الاحترام المتبادل بيننا دائما.
أمّا النّزوع إلى خلاف ذلك فمن باب الهمجية التي صارت من جديد ظاهرة غريبة لدى ما يُعرف اليوم في العالم بالقوى العظمى التي لا تشبع أبدا وتعمل دائما على التوسّع على حساب الدّول الصّغرى أو المتخلفة حضاريا وصناعيا في ما يسمّى بالعالم الثالث عادة وهاهي قد برزت في ما يشير إلى ذلك فعلا في ما صار يُعرف بالعولمة وهي كلمة صدق في الواقع أريد بها باطل لأنّ المقصود بهذه العولمة هو الهيمنة وتحطيم الدول الأخرى على اختلاف أشكالها وألوانها ومستوياتها الحضارية وذلك بحرمانها أولا من خصوصياتها المميزة لها ثم العمل لاحقا على احتوائها مباشرة أو بطرق أخرى مختلفة غير مباشرة اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية لاحقا ما يجعلها فقط تابعة لها وموالية واستهلاكية غير مشاركة إلاّ في أمور بسيطة جدا في الحركة الاقتصادية التي تديرها هذه العولمة وتأنف دائما أن تنافسها فيها دول أخرى كبيرة كانت أو صغيرة.
القضية الفلسطينية – الإسرائيلية :

يشهد التاريخ
يشهد التاريخ أنّ سكان تلك المنطقة من الشرق الأوسط كانت من اليهود والمسيحيين والمسلمين يعيشون جميعا معا في سلام آمنين بدليل ظهور تلك الأديان كلّها بينهم للتعاون والتآزر والتعايش السلمي المطلوب وإلا فماذا يعني ظهور تلك الأديان في تلك المنطقة ذاتها في فترات متلاحقة ومتقاربة لو لم يكن القصد منها التقارب والتعايش السلمي بين جميع الفئات الاجتماعية التي كانت متواجدة هناك حينذاك ؟
وهكذا لم تظهر المشاحنات والنزاعات إلاّ لاحقا مع ظهور تلك الرغبة المتأصلة في طبيعة البشر من جديد لدى بعض النّاس في الاستغلال والسيطرة وهيمنة الأقوياء على الضعفاء وهكذا حتى انتشرت في العالم سياسات العنف والاعتداء والرغبة في اكتساح الفضاءات والجهات ثم الدول وبالتالي فإنّه بالإمكان الرجوع إلى حياتنا السابقة تلك في العيش المشترك دون حاجة إلى استمرار النزاعات والحروب التي لا نجني من ورائها إلاّ الدّمار والخراب .
فالمشكلة إذن ليست مشكلة الفلسطينيين ولا هي مشكلة الإسرائيليين وإنّما هي مشكلة الإمبريالية العالمية التي لا تريد للمنطقة استقرارا أبدا كي لا تكوّن من نفسها قوّة أخرى تجابهها غدا مثل ما هي القوى الصاعدة في العالم اليوم .
الإمبريالية العالمية أو العولمة لا تريد أن يقوم في وجهها أحد بل تريد أن تعيش متميّزة وحدها في العالم ويبقى الكل تابعين لها ومؤتمرين بأوامرها، فلو يتعقّل الفلسطينيون والإسرائيليون قليلا ويتحكمون إلى ضمائرهم ويستشرفون المستقبل كما ينبغي لهم أن يستشرفوه سيدركون إذن أنّ التّعايش السلمي بينهم في دولة واحدة يسمّونها "إسراطين" أو أية تسمية أخرى خير لهم وأجدى في ديمقراطية عصرية يتنافس فيها الجميع على خدمة البلاد وتطويرها وازدهارها دون حاجة إلى أحد .
وهكذا يتحرّرون من الاستعمار الإمبريالي لهم والذي يعمل على استخدامهم لمصالحه التي لا تتوقّف أبدا وليس لمصلحتهم إلا لاحقا . وبهذه الوضعية يقدرون على بناء مستقبلهم بأنفسهم على أسس صحيحة دون أن ينافسهم فيه أحد.

هذا الرأي حول العيش المشترك كنت قد دعوت إليه منذ سنوات لحل مشكلة الشرق الأوسط الكبير بين الفلسطينيين والمستوطنين اليهود في مقال لي بعنوان "القضية الفلسطينية" والذي قلت فيه إنّ الفلسطينيين والإسرائيليين أقارب وأبناء عمومة قادرون على العيش المشترك بسلام آمنين والمستقبل قادر على المزيد من التوفيق بينهم دونما حاجة إلى المزيد من الصراعات والنزاعات والحروب المدمّرة وسفك الدّماء.
وهذا هو مقالي السابق حول هذه القضية :
القضية الفلسطينية:
المشكلة في حقيقتها ليست هي مشكلة الفلسطينيين وحدهم وليس حلها كما يرون في المقاومة المستمرة للعدوان الإسرائيلي كلما تجدّد الاعتداء عليهم أو هو في الهجوم عليه كلما سنحت لهم الفرصة فهذه الوضعية ستستمر دائما وسوف لن تتوقف أبدا ما دام هناك على الأرض في الاعتبار ظالم ومظلوم وكل منهما يرى الحق معه ويناضل من أجله ما دام حيا وقد جعلا العالم كله منقسما بينهما تأييدا لهؤلاء وتأييدا لهؤلاء وهذه حالة من الشقاء الدائم للجميع مزرية وغير لائقة ويتضرّر منها أصحاب المنطقة وتتضرّر منها أمنا الأرض بكاملها نتيجة ذلك التلوث الذي تُخلفه الحروب بينهما (( انظروا فقط فيديو المعركة الأخيرة على غزة وسترون هول الكارثة البيئية التي أصابتنا جميعا نحن شعوب هذه الدنيا ولا حراك لا لمجلس الأمن الدّولي ولا لمنظمة الأمم المتحدة بكاملها وكأنما هي " متحدة " كلها على خراب العالم من حولنا وليس هي ""متّحدة "" على أمنه وسلامته كما خبّرونا بذلك في السابق . ))
ولا هي مشكلة الإسرائيليين وحدهم أيضا لأنه قد أُلقي بهم في تنّور لا يهدأ أبدا ولا أحد عاقلا في هذا العالم اليوم يُصدّق أنهم هناك مرتاحين أبد ا إذ أن وجودهم هنا ك كان نتيجة خطة أو روبية ( تعرف بوعد بلفور الأنقليزي ) للتخلص منهم أو ربما للتخفيض من حضورهم في الغرب كنوع خطير من البشر يصعب التعامل معه ويُهاب جانبهم ومن الأفضل تجميعهم في مكان معين تسهُل معه مراقبتهم والتفاعل معهم بالطريقة الأجدى ،هذا إلى جانب فكرة استغلالهم استراتيجيا من طرف الامبريالية العالمية لتدمير المنطقة والهيمنة عليها كما هو مبرمج لديها منذ زمن بعيد ، منذ نهاية الحرب العالمية الثانية .
إنما هي إذن مشكلة الامبريالية العالمية التي لا تُريد لهذه القضية حلا أبدا وإلا فإن العقل البشري الذي اقتحم بشجاعته وتطوّر قدراته الذهنية الفضاء الكوني وركّز فيه محطات ثابتة واخترق هذا الفضاء لغزو بعض الكواكب السيارة وقضى على العديد من الأمراض الخطيرة وفجّر الذرة وكشف عن مكوناتها الدقيقة من كهارب ونواة ونيترونات وبروتونات وميز بين خصوصيات عناصر الطبيعة كلها وشرع أخيرا في مرحلة تطوير الذكاء البشري ، لا يستطيع حل هذه المشكلة القائمة بين أفراد عائلة واحدة في الشرق الأوسط ينتمون جميعا كما هو معروف إلى أصل واحد هو سام بن نوح إذا اعتمدنا المراجع الدينية تلك التي يتشبثون بها أحيانا في نزاعاتهم وهم بالتالي أبناء عمومة وبقطع النظر عن كل ذلك في المرجعيات الدينية فهم إخوة في الإنسانية قبل وبعد كل شيء هذه التي ستجمع قريبا جدا جميع البشر في قرية واحدة أو مدن متشابهة .
الحل واضح جدا إذن لكل الأطراف المتنازعة في المباشر أو تلك الأطراف الأخرى المتصارعة في ما بينها من ورائهم على إستراتيجية المكان هو في الاتفاق في ما بين الفلسطينيين والإسرائيليين على العيش المشترك بينهم في نظام ديمقراطي واحد يتنافس فيه الجميع على العمل من أجل المصلحة العامة لكل المواطنين في البلاد وكل نفس بما كسبت رهينة والجزاء من صنف العمل ، ولكن القوى العظمى المعتبرة نفسها المديرة الشرعية وحدها لشؤون هذا العالم اليوم هي التي لا تريد حلا لهذه القضية أبدا لأنه عند الوصول إلى حل واستتباب الأمن بين المتنازعين المباشرين يكون على هذه القوى الانسحاب فورا من الساحة ويكون على مصانع السلاح فيها غلق البعض من أبوابها والتوقّف عن الحركة والإنتاج وبالتالي تضطر هذه القوى إلى سحب نفوذها عن المنطقة أيضا هذا النفوذ الذي كان مبرمجا عندها منذ نهاية الحرب العالمية الثانية كما ذكرنا فتخسر في الآن نفسه نفوذها في المنطقة و أرباحها من التجارة بالأسلحة .

إذن فالقضية الفلسطينية قضية مُفبركة واصطناعية من طرف تلك القوى العظمى ولا أظن أحدا من الإسرائيليين أو الفلسطينيين مقتنعا بوجوده مع الآخر هناك في وضع غير عادي كهذا الوضع المتأزم دائما ولا يتساءل بينه وبين نفسه : لماذا لا نجلس جميعا معا ونحن( أبناء عمومة وإخوة في الإنسانية ) على مائدة واحدة ونتفق على العيش معا في دولة واحدة وفي سلام دائم مثل غيرنا من دول عديدة في العالم ؟ أليس معظم الدول اليوم شرقية كانت أ وغربية ( وبالخصوص منها الدول الأوروبية ) تتجمّع فيها العديد من الشعوب من أجناس مختلفة ومتنوعة في ثقافاتها ومعتقداتها ولا إشكال في العيش معا في ما بينها دائما مثل سويسرا والنمسا وبلجيكا وحتى ألمانيا وفرنسا ؟ ويمكن بالتالي أن يكون الحكم بينها سجالا أو عن طريق الانتخابات كما هو الأمر في أغلب تلك الدول ، هذا وإن العالم اليوم ينحو نحو التقاء كل الأمم في قرية واحدة وذلك بفضل توفر وسائل التواصل الحديثة التي أخذت من زمان تقرب بيننا و ستتحول الرغبة لدى تلك القوى العظمى إلى الهيمنة على العالم بالقوة إلى الرغبة في التواصل السلمي والتعاوني مع هذا العالم بالضرورة وبما ستقتضيه الحياة في المستقبل ...
أليس من كلام الكتب المقدسة أيضا قولها بأن الله لا يُغيّر ما بقوم "" مسلمين كانوا أو يهودا أو نصارى "" أوغيرهم حتى يغيّروا ما بأنفسهم .) ؟ هذا إذا ما أردنا الرجوع إلى قول الله فينا أما الواقع فيدعو إلى ضرورة انتباه هؤلاء المتنازعين المباشرين إلى عدم الاستمرار ضحايا اللعبة الامبريالية



#عبد_اللطيف_بن_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- - الجذع المشترك -
- من نحن ؟ وما كورونا؟
- تأملات فلسفية .
- راي في السياسة التونسية
- ما بين النهضة والنهضة
- الإعلام في تونس بين الماضي والحاضر
- مواضيع فقط للتفكير والتأمل :
- وذكر فإن الذكرى تنفع المستيقظين :
- من هو المعبود في الحقيقة ؟
- الكتاتيب والروضات القرآنية
- في ذكرى ميلاد الاتحاد المغاربي
- قراءة نقدية في شخصية يوسف الصديق الثقافية
- د. محمد الطالبي في موقف حذر .
- الفساد الأكبر والأخطر لو كنتم تعلمون .
- كيف لنا أن نتقدم ونتطور ؟
- من مشاكل التعليم في تونس
- - الهامشية -
- ماالعقل؟
- يتبع مقالي السابق حول مفهوم العلم
- تُرى ماالعلم في حقيقته؟


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد اللطيف بن سالم - العيش المشترك