أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالرحمن مهابادي - بداية العام الدراسي في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه!















المزيد.....

بداية العام الدراسي في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه!


عبدالرحمن مهابادي

الحوار المتمدن-العدد: 7372 - 2022 / 9 / 15 - 13:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لماذا يشعر المواطنون بالقلق عشية بداية العام الدراسي الجديد، وإعادة فتح المدارس في إيران، حيث أن العام الدراسي الجديد يضم في مختلف المراحل وأشكال التعليم حوالي ربع سكان إيران البالغ عددهم 85,000,000 نسمة؟
يتم في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه؛ استخدام المدارس والتربويين بشكل عام، والطلاب بشكل خاص "كوقود" للنهوض بالمشاريع المناهضة للوطنية ولكل ما هو إيراني. إذ نجد على سبيل المثال أن هذا النظام القروسطي مئات الآلاف من الطلاب الإيرانيين إلى الحقول الملغومة، إبّان حرب خميني الخيانية ضد العراق لينفذ شعاره اللإنساني "فتح القدس عبر كربلاء". وتم الزج بمئات الآلاف من الطلاب في تنور الحرب، بيد أن هذا التنور لم يؤتي أكله على الإطلاق بالنسبة للولي الفقيه ونظامه قيد أنملة.
ذاق مؤسس هذا النظام الفاشي، خميني طعم الهزيمة المرير لهذه الحرب، قبل 33 عامًا، بقبوله قرار الأمم المتحدة الـ 598 وتجرَّع كأس سم وقف إطلاق النار حتى لا تتمكن القوة الوحيدة المنافسة له من تنفيذ عملية الإطاحة بنظامه.
ولا يزال هذا النظام الفاشي يرسل كل عام طوال 33 عامًا حتى الآن مئات الآلاف من الطلاب إلى الحدود الغربية، قبل بداية العام الدراسي، تحت مسمى "مجموعة قوافل التنوير" ليحافظوا بهذه الطريقة على ثقافتهم المناهضة للوطنية وللثقافة ونشرها تحت مسمى "الدفاع المقدس".
والجدير بالذكر أن علي خامنئي يخصص كل عام جزءًا كبيرًا من ميزانية الدولة للمشاريع المناهضة للقومية والوطنية، ومن بينها مشروع التسلح النووي، والحرب الإلكترونية، وتشكيل قوة "مدافعان حرم" (المدافعون عن ضريح سيدتنا زينب (عليها السلام) ، و "مراسم عاشوراء" و "الأربعين"، وتشكيل جماعات إرهابية خارج حدود ايران...إلخ. لكن هذا النظام وافق على الاستمرار في إقحام المدارس والمراكز التعليمية في إيران في مثل هذه المرحلة المؤلمة.
بالإضافة إلى مساعي نظام الملالي القمعية للتأثير على الأسر والسيطرة عليها من خلال المؤسسات التعليمية، نجد أن وضع المواطنين المزري اقتصاديًا ومعيشيًا، ولا سيما معاناتهم من الفقر وارتفاع الأسعار، وغير ذلك من الظواهر الاجتماعية التي لا تسر عدو ولا حبيب، هو السبب الرئيسي في مخاوف المواطنين. ونجد أن نتيجة هذا الوضع على المدى القصير هي التفشي المطرد للتسرب من المدارس في المجتمع الإيراني، وعلى المدى الطويل، انتشار الأمية والسقوط الحاد في المستوى الثقافي والتعليمي في إيران. فعلى سبيل المثال، نجد أن ملايين الطلاب الإيرانيين يتجهون في الوقت الراهن نحو العمل في الوظائف الاجتماعية، وأحيانًا ما يفضلون العمل في المهن المحفوفة بالمخاطر عن مواصلة الدراسة. ونجد في هذه الفئة قطاعًا كبيرًا من أطفال العمالة، وأطفال الشوارع، والأطفال الذين يمارسون بعض الأعمال، من قبيل العتالة والنوافة.
وتجدر الإشارة إلى أن صحيفة "دنياي اقتصاد" الحكومية أفادت في الآونة الأخيرة، وتحديدًا في 11 سبتمبر 2022، بأن 160 طبيبًا متخصصًا في أمراض القلب هاجروا من إيران، خلال عام واحد مضى، وذكرت أن 16,000 طبيب عام أيضًا هاجروا من البلاد، خلال السنوات الـ 4 الأخيرة. كما كان "مرصد الهجرة الإيراني" قد أعلن في تقريره أن 73 في المائة من الأطباء والممرضات الإيرانيين، وحوالي 60 في المائة من أساتذة الجامعات والطلاب الإيرانيين يرغبون في الهجرة. ويفيد هذا التقرير بأن 59 في المائة من الطلاب، و 69 في المائة من الأساتذة والباحثين الإيرانيين يسعون إلى الهجرة من إيران.
هذا ويزيد معدل التضخم في إيران حاليًا عن 60 في المائة. فعلى سبيل المثال، كتبت صحيفة "آرمان امروز" ، في 8 سبتمبر 2022 أن: "معدل التضخم الشهري في يونيو 2022، منذ احتلال إيران في سبتمبر 1941 حتى اليوم غير مسبوق. وكتبت وكالة "فارس" للأنباء"، لسان حال قوات حرس نظام الملالي، في 5 أكتوبر 2021: "تفيد متابعات مصادر البنك المركزي أن نسبة التضخم بلغت 58 في المائة، في الثلث الثالث من شهر أغسطس 2021".
ويمكننا أن نتخيل في بلدٍ ارتفع فيه معدل التضخم إلى هذا الحد؛ حجم التكلفة الفلكية التي تتحمَّلها العوائل لتوفير السلع الضرورية للمعيشة بشكل عام، وتكلفة المواد اللازمة للتعليم. وأستنادًا إلى الأخبار الموثوقة المنشورة، فإن العوائل تعجز في كثير من الحالات عن توفير نفقات المعيشة، وتعجز بالتالي عن توفير المواد اللازمة للطلاب في الدراسة. ونتيجة لذلك، يضطرون إلى الإحجام عن تسجيل أبنائهم في المدارس. وهذه الحقيقة المؤلمة وصمة عار على جبين الحكام الذين لا يفكرون إلا في الإبقاء على نظامهم والحفاظ عليه!
بيد أن هذه المخاوف تنطوي على أبعاد أوسع في إيران. حيث أن الاهتراء المتزايد للمدارس التي يعود تاريخها في بعض الحالات إلى 70 عامًا، وبالتالي عدم وجود المساحة الكافية المخصصة للأنشطة الطلابية؛ من بين مخاوف الأسر في هذا الصدد، ودليل على أن هناك قلق آخر يتمثل في نقص المدارس والمراكز التعليمية في إيران.
قال عليرضا كريميان، مدير عام التربية والتعليم في طهران إن: "ما يقرب من 40 في المائة من المدارس الحكومية في طهران متهالكة". (وكالة "إيرنا" للأنباء - 9 سبتمبر 2022).
وكتبت صحيفة "همشهري" مشيرةً إلى نقص 50,000 فصل دراسي على مستوى البلاد أن مهر الله رخشاني مهر، رئيس هيئة تجديد المدارس وتطويرها وتجهيزها، قال إن: "هذه المشكلة تفاقمت لدرجة أن 40 في المائة من المدارس على مستوى البلاد تستوعب، في الوقت الراهن، أقل من 50 طالبًا.
وبالإضافة إلى المدارس المتهالكة، تُعتبر المدارس غير القياسية أيضًا أحد أسباب قلق الإيرانيين مما آلت إليه شؤون التربية والتعليم. إذ يقول المسؤولون الرسميون في الحكومة المعنيون بالتربية إن ثلث المدارس في البلاد مدارس غير قياسية.
وتُعدُّ قضية "هبوط المدارس" من المخاطر التي تهدد حياة الطلاب وأسرهم طوال فترة العام الدراسي الممتدة إلى 9 أشهر. قال مجيد نسيمي، مدير عام تجديد المدارس وتطويرها وتجهيزها في محافظة أصفهان؛ في الشهر الماضي، إن 35 مدرسة تحتوي على 356 فصلًا دراسيًا قد هبطت.
كما قال علي بيت اللهي، مدير إدارة الزلازل والمخاطر بمركز أبحاث الطرق والإسكان والتخطيط العمراني إن: "أكثر من 371 مركزًا تعليميًا في أصفهان يقعوا في حزام الهبوط. وتشمل هذه المراكز الجامعات والمدارس ومعاهد التعليم العالي، ومن بين هذا العدد 258 مدرسة. وبعض هذه المدارس قديمة، وستلحق بها أضرار أكثر في حالة حدوث هبوط أرضي". (موقع "تجارت نيوز"- 10 سبتمبر 2022).
وينأى نظام الملالي الحاكم في إيران بنفسه عن آلام المواطنين ومشاكلهم يومًا بعد يوم؛ بسبب عجزه عن تلبية احتياجات المجتمع، خاصة وأنه يعتمد على عنصر "القمع"، وفرض رغبته في الهيمنة على المجتمع، وتحوَّل إلى نظام ديكتاتوري. وهذا هو السبب في أن هذا النظام "لا يستطيع" و "لا يريد" أن يستجيب بشكل إيجابي لاحتياجات المجتمع، وينأى بنفسه عمَّا يريده ويسعى لتحقيقه. والجدير بالذكر أن تكرار هتاف "عدونا هنا، ويكذبون ويقولون عدونا أمريكا"، في جميع الانتفاضات الشعبية؛ ليس من فراغ.
وهذه هي الأسباب التي دفعت الولي الفقيه الحاكم في إيران - تزامنًا مع الوضع المؤلم في الحالة التعليمية وحالة المدارس - إلى إصدار الأمر ببناء مدارس، ومراكز ثقافية في بلدان أخرى، ومن بينها لبنان والعراق وسوريا، وحتى في البلدان الأفريقية، بغية التسلل في المجتمعات الأخرى والتجسس والاستيلاء عليها، والسعي إلى تمويل ما يسمى بالفروع الثقافية والتعليمية لنظام الملالي.
إن طبيعة سلطة ولاية الفقيه المناهضة للشعب ولكل ما هو ثقافي وعلمي لا تسمح باتخاذ خطوة واحدة في تلبية احتياجات الإيرانين. وتتجاهل مثل هذه الطبيعة الميزانية والأولويات والآليات والإجراءات على الفور. فعلى سبيل المثال، أمعنوا النظر فيما يلي:
بموجب مشروع قانون الموازنة لعام 2022، ازدادت ميزانية مركز خدمة الحوزات العلمية بنسبة 100 في المائة مقارنةً بالعام الماضي. حيث أزدادت هذه الميزانية، التي كانت تبلغ 10401 مليار تومان العام الماضي (2021)، لتصل إلى 2809 مليار تومان هذا العام.
وازدادت ميزانية "جامعة المصطفي"، وهي أحد المستفيدين الرئيسيين من الموازنة الحكومية؛ في عام 2021، بنسبة 75 في المائة مقارنةً بميزانتيها عام 2020. وهي ميزانية تعادل ميزانية وزارة التربية والتعليم في البلاد.
لذلك، ما كان ولا يزال من أولويات النظام الإيراني هو الحفاظ على نظام الملالي، ونشر الثقافة الرجعية للقمع والديكتاتورية. ويبذل نظام الملالي قصارى جهده، في هذا الصدد، لتغيير نصوص الكتب التعليمية في المدارس، ويسعى بهذه الطريقة إلى حقن ثقافته الرجعية وغير العلمية وغير الثقافية في الكتب التعليمية.
بينما لو كانت هناك حكومة شعبية تدير شؤون البلاد في إيران، لكان من المؤكد أنها كانت ستسعى إلى إعطاء الأولوية في خططها لإعادة تنظيم الوضع في التعليم والمدارس، وبهذه الطريقة، ترسم الخطوط العريضة لمستقبل البلاد بما يحقق التقدم والازدهار.
خلاصة القول:
على الرغم من أن الوضع التعليمي المؤلم مختلف في مناطق مختلفة من إيران، إلا أنه لا توجد أي محافظة أو مدينة مستثناة من هذا الوضع، ويثقل العبء على كاهل المجتمع مثل الأخطبوط القاتل. والجدير بالذكر أن الوضع في بعض المناطق، بما في ذلك المحافظات الحدودية، من قبيل محافظة سيستان وبلوشستان أو محافظة كردستان، أكثر إيلامًا أيضًا في بعض الجوانب، نظرًا لأن هذا النظام القروسطي أضاف أيضًا الاضطهاد القومي والديني إلى هذا الوضع المؤلم ليزيد الطين بلة، وحرم أهالي هذه المناطق من حقوقهم القومية والدينية في أرضهم.
وتسبَّبت اعتقالات المعلمين والزج بهم في السجون، وممارسة الضغوط على العائلات، والسياسات القمعية التي يتبناها نظام الملالي في هذه المناطق؛ في حرمان عدد كبير من الطلاب من التعليم، وتوجُّههم إلى العمل في أعمال حرة. فعلى سبيل المثال، نجد أن عددًا كبيرًا من خريجي الجامعات الحاصلين على شهادة الدكتواة والبكالوريوس والدبلوم يعملون في المهن الصعبة، من قبيل العتالة، وحتى النساء والفتيات ...إلخ، مضطرات إلى العمل في العتالة وغيرها من المهن بحثًا عن لقمة العيش، أو الحصول على أبسط ضروريات الحياة.
وبناءً عليه، طالما ظل هذا النظام المعادي للشعب يحكم البلاد، فلن يشهد الوضع في إيران بشكل عام، والوضع التعليمي في البلاد بشكل خاص أي تغيير. والحل الوحيد هو الذي هتف به المواطنون في انتفاضاتهم، ألا وهو الإطاحة بهذا النظام القروسطي ليس إلا!

@m_abdorrahman



#عبدالرحمن_مهابادي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيران .. العار واللعنة على نظام ولاية الفقيه!
- نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم! 3-3
- نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم! 2-3
- نظرة دقيقة على مسألة إيران اليوم! 1-3
- مفتاح النجاح في تركيز المواجهة على العدو الرئيسي!
- واجب المجتمع الدولي تجاه إيران!
- النظام الإيراني .. ودبلوماسية الرهائن!
- إيران .. الرسائل وآفاق التطورات الأخيرة!
- مستجدات أغضبت الديكتاتور في إيران!
- نظرة عامة على المشهد السياسي والاجتماعي في إيران اليوم (3-3)
- نظرة عامة على المشهد الاجتماعي السياسي في إيران اليوم (2)
- نظرة عامة على المشهد الاجتماعي السياسي في إيران اليوم (1)
- انتصار الشعب الايراني على الديكتاتورية أمر حتمي!
- الإجرام المتجلي في الفقر والغلاء في إيران
- إيران المعاصرة تحت مجهر العدالة والإنسانية
- الحركة النسائية العالمية في مدار جديد من معادلات إيران والعا ...
- لم يبقى طريقا ولا خيارا سوى النصر النهائي على الديكتاتورية ف ...
- التفاوض مع النظام الإيراني يتعارض مع مصالح الشعب الإيراني وا ...
- العراق .. في السنة الميلادية الجديدة؟
- قُرِعَت أجراس الخطر ضد النظام الإيراني!


المزيد.....




- بايدن يرد على سؤال حول عزمه إجراء مناظرة مع ترامب قبل انتخاب ...
- نذر حرب ووعيد لأمريكا وإسرائيل.. شاهد ما رصده فريق CNN في شو ...
- ليتوانيا تدعو حلفاء أوكرانيا إلى الاستعداد: حزمة المساعدات ا ...
- الشرطة تفصل بين مظاهرة طلابية مؤيدة للفلسطينيين وأخرى لإسرائ ...
- أوكرانيا - دعم عسكري غربي جديد وروسيا تستهدف شبكة القطارات
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- الشرطة تعتقل حاخامات إسرائيليين وأمريكيين طالبوا بوقف إطلاق ...
- وزير الدفاع الأمريكي يؤكد تخصيص ستة مليارات دولار لأسلحة جدي ...
- السفير الروسي يعتبر الاتهامات البريطانية بتورط روسيا في أعما ...
- وزير الدفاع الأمريكي: تحسن وضع قوات كييف يحتاج وقتا بعد المس ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالرحمن مهابادي - بداية العام الدراسي في إيران تحت وطأة حكم نظام ولاية الفقيه!