أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن كرمش الزيدي - مقتدى الصدر يحاول انقاذ شيعة العراق من الجرائم والخيانات التي تمارس بأسمائهم















المزيد.....

مقتدى الصدر يحاول انقاذ شيعة العراق من الجرائم والخيانات التي تمارس بأسمائهم


حسن كرمش الزيدي
مؤرخ ودبلوماسي سابق

(Al Zaidi Hassan Karmash)


الحوار المتمدن-العدد: 7357 - 2022 / 8 / 31 - 02:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وجهة نظر(محاولات مقتدى الصدرانقاذية لكيلا يغرق كل دعاة التشيع بالمزيد من الجرائم الوطنية).
AL Zaidi Hassan Historien et écrivain
-بعيد الاحتراب والاقتتال الدموي المؤسف والمحزن واللاوطني واللاسلامي بين جماعات سياسية تنتمي للمذهب الشيعي في العراق يتطلب من كل وطني ومخلص ومؤمن ان يفكر مليا في كيفية انقاذ الذي يمكن انقاذه في العراق الذي سائت الامور فيها الى مستويات متدنية خطيرة لم يألفها في تاريخه السياسي الحديث.من جانبي ارى ما يلي.
1- لايزال حزب البعث العربي الاشتراكي في سورية يحكم منذ 3.8 1963 ويواجه ولا يزال رفضا شعبيا واسعا منذ نهاية عام 2011 ومع ذلك مسنودا مذهبيا من ايران .
في العراق حكم بين 1968.7.17 واسقاطه في 2003.4.9 حيث واجه معارضة من (كل الاحزاب والقوى السياسية العراقية) كانت بعضها محقة في معارضتها بل كانت تتباهى بذلك واتهامه بتهم شتى بعضها صحيحة منها الدكتاورية والانفراد بالسلطة.
2-شكلت هذه الاحزاب والقوى العراقية القومبة والدينةواليسارية المعارضة لنظام حزب البعث جبهة معارضة (غيرمعلنة رسميا) لكنها متفقة على مبدا وفكرة واحدة هي اسقاط نظام البعث باي ثمن وباية طريقة حتى من خلال التعاون مع دول استعمارية تسبها وتشتمها بعض القوى السياسية العراقية على الدوام وتتتظاهر بشتمها..
3- لم يكن خافيا على الدول الستة المجاورةللعراق بان صدام حسين انفرد رسميا منذ 1979.7.17 بشكل مباشر برأسة الحزب والدولة والقوات المسلحة فصار طاغية صغيرا لم يسلم منه اقرب المقربين له بمن فيهم من عائلته الصغيرة.
4- لم يكن خافيا ايضاعلى القوى الاستعمارية وخاصة اسرائيل والولايات المتحدة والمملكة المتحدة تنامي المعارضة العراقية ليس فقط ضد النظام بل ضد العراق كبلد وكدولة ينفرد ويتميز بين الدول العربية الاسيوية الثلاثة عشر في طاقاته المادية والبشرية وانه محاط بجارين مسلمين غيرعربيين لكل منهما تاريخ طويل ومعقد ومتداخل معه بالذات .
5- تلاقت رغبات القوى العراقية المعارضة والدول الجاورة للعراق والقوى الاستعمارية على اسقاط النظام في العراق تحت ذرائع كاذبة وباطلة منها الادعاء بانه يملك اسلحة جرثومية تهدد ليس فقط جيرانه واسرائيل بل واشنطن وباريس ولندن مثلما صرح في البرلمان في المملكة المتحدة رئيس الوزراء المجرم توني بليرومثلما اعلن المجرم الاكبربوش الابن بان النظام العراقي شريك في التفجير التقني الهائل الذي ادى في 2001.9.11 الى تدمير كبير في مركزالتجارة الدولية في نيويورك ومقتل 2997 مواطنا من مختلف الجنسيات بطائرتين امريكيتين مدنيتين قامتا برحلتين من مطارين امريكيين مدنيين فيهما طلابا سعوديين وكويتيين يدرسون بصورة قانونية في وقت استمر صدام حسين باتباع سياسة الانفراد بالسلطة والاستبداد واغتيال واعدام كل من يعتقد بانه منافس له وهمش الجيش العراقي لصالح تشكيلات حزبية وقبلية ولائية له.
6- في مطلع عام 2003 تمركز في شواطئ وموانئ البحرالابيض والبحرالاحمر وبحرعمان والخليج العربي -الفارسي قوات عسكرية بحرية وبرية وجوية اميركية واسرائيلية وبريطانية واسترالية وكندية 850 الف مقاتل ورجال امن ومخابرات تمكنت بين2003.3.20و 2003.4.9 من غزو واحتلال العراق الذي لم يكن له اية قدرات دفاعية .لان نظام صدام لم يبق له لا صاحبا ولاصديقا لا في الداخل ولا بين العرب ولا بين الدول الاخرى ..فانهاروكأنه هيكلا اجوف لانه احاط نفسه بانتهازيين ومنتفعين فلم يقاتل ولم يقتل اي من اركان جيوشه الخاصة التي انشأها خلافا للتقاليد العسكرية ولم يقاتل ويقتل ايضا اي من اعضاء قيادته القومية من العرب الجبناء والانتهازيين ولا من اعضاء قيادته القطرية غيرالمناضلة .اما الذين استشهدوا في البصرة والمطارات والثكنات العسكرية فهم ضحايا المهنة العسكرية ومكرهين للدفاع عن انفسهم لانهم يعملون بانهم ان لم يقتلوا فسيتم قتلهم فقاتلوا بوسائل بدائية واستشهد اغلبهم صبرا.
7- في 2003.4.9 استلم الاميركان الحكم في العراق بسهولة وكأنهم في رحلة صيد.بل وجدوا ترحيبا معيبا ومخجلا ومخزيا وخيانيا من التابعين لاحزاب المعاضرة ممثلين ب 25 رجلا وامرأة يمثلون ( قيادات احزاب قومية عربية وكردية وتركمانية ودينية مسلمة ومسيحية واحزابا دمقراطية وعلمانية).كما انهم تفاجأوا بضحالة عقليات وانعدام كفأت وصفات الاخلاص الوطني للشخصيات الذين يدعون بأنهم يمثلون قوى سياسية عراقية حيث كانوا يرون بأعينهم تدميرمؤسسات الدولة وانظمتها وقوانيها وذاكرتها وهم خرس وعمي وطرش .
8- لاحض الغزاة الاكيرطان والانكليز بان ال 25 عميلا وخائنا عراقيا لم يقدم اي منهم برنامجا لا متكاملا ولا ناقصاعن مستقبل العراق بعد اندحار حزب البعث بل انتظروا المحلتين ليقولون لهم ماذا عليهم ان يفعلوا.فتعامل معهم الحاكم الاميريكي العام (بول برايمر) بصفتهم وكلاء وزارات وليسوا وزراء ولايملكون اية صفة سيادة وطنية.
9- في نفس عام 2003ظهرت مقاومة عراقية محدودة غيرمنظمة وانفعالية ومناطقية تعاون على القضاءعليها الغزاة واعوانهم ممن كانوا معارضين لنظام البعث الذين انضووا تحت امرة الغزاة.
10- في 2004.6.30 غادر برايمر العراق بعد ان اطمئان بان ال 25 ششخصا الذين عمل معهم بصفة وكلاء وزارات سوف يكونون هم الوزراء وسوف يمارسون جرائماواسائات وطنية لم تسمح نفسه ان يقوم هو بها .
11- كتب المحتلون الميكافيليون الاميركان والانكليز دستورا جديدا للعراق باللغة الانكليزية وضعوا فيه بحكم خبراتهم الاستعمارية القائمة على فكرة ( فرق تسد) وضعوا فيه كل موانع ومعوقات وحدته الجغرافية والسياسية من خلال احياء النزعات القومية العنصرية والشعائرالمذهبية الرجعية التي لا تمت بصلة لا للتراث العربي ولا للقرأن واحالوه الى (لجنة عراقية عربية - كردية) لترجمته للعربية والكوردية اضافت على مسودته موادا وفقرات اخرى تؤدي لتحويل بلاد الرافدين الى اقاليم متمايزة ومتنافرة في الحقوق والواجبات ليفقد العراق صفة السامية العربية ووراثته لحضارات سومرواشور وبابل فصار العراق بلا هوية يتقاسمه دعاة التشيع الصفوى ودعاة انفصال كوردستان.

12- في مطلع عام 2005 جرت اول انتخابات برلمانية في العراق بعد الاحتلال غاب عنها الكثيرمن السنة الذين حسبوا انفسهم على صدام وحسبهم سياسيوالشيعة على انهم ورثة الامويين الذين ساهموا باستشهاد علي بن ابي طالب وولده الحسين فصارالسياسيون الشيعة والاكراد القوتان الرئيسيتان وفاز بالاغلبية النسبية المعارض الرئيسي لصدام وهو الطبيب الشيعي(اياد علاوي) الذي لا يزال على قيد الحياة ويتصف بالاعتدال والعلمانية ويفضل تناول النبيذ على الصلاة خلف سيد مذهبي اوشيخ وطائفي فرفضه ربعه الشيعة باعتبارانه (علماني ودمقراطي وينتقد اللطم والتبجح بالمظلومية ولا يخضع كليا للسياسات الايرانية لانه يؤمن بان (الشيعة هم عرب وليسوا فرسا وان علي بن الي طالب واولاده واحفاده هم قريشيون عربا وليسوا فرسا) فتم تحجيمه من قبل الاحزاب الشيعية بالتواطئ مع قوائم بعض الاحزاب الكردية حيث فشل في تكوين تحالف اوكتلة برلمانية الاكثرعددا وليس القائمة الاكثرعددا )فتم ابعادعلاوي لصالح الاحزب الشيعية المذهبية والولائية فصارالطبيب ابراهيم الجعفري امين عام حزب الدعوة اول رئيس للوزراء فحصل اول خرق واختراق رئيسي في الدستوروفي الحياة السياسية العراقية الجديدة وبعلم ومباركة الامريكان وبدعم من ايران التي كانت ولا زالت يهمها اضعاف السلطات المركزية في بغداد ليقوي نفوذها بأسم المذهب وصار(حزب الدعوة الشيعي الطائفي )هو الحاكم الفعلي في العراق باستلامه السلطة التنفيذية (رئاسة الوزراء) ابتداءا من الطبيب الشيعي الطائفي الغبي ابراهيم الجعفري 2005/2008 مرورا بالمعلم الشيعي المذهبي والحقود نوري المالكي بين 2008/ 2016 و المهندس الشيعي وضعيف الشخصية حيدرالعبادي بين 2016/2018 ثم الشيعي المتقلب من البعث الى الماركسية الى الخمينية عادل عبد المهدي وصولا الى نصف العلماني ورجل المخابرات الشيعي مصطفى الكاظمي.
13- لا يمكنني ان احصي النتائج الاجرامية والخيانية التي حصلت بحق العراق والعراقيين ليس فقط من قبل الاميركان بل من قبل من يدعون ظلما ونفاقا على انهم ورثة علي والحسين اللذان طالبا بالحق ودافعا عنه ودفعا حياتما ثمنا لذلك .بل اترك لضمير ووجدان وايمان كل مواطنة ومواطن ان يقارن بما جرى في عهد الطاغية صدام ومايجري في عهد حزب الدعوة الطائفي.
14- من هنا جاء دور(الشيعي العربي مقتدى محمد باقرالصدر)مواليد 1974ورئيس الحركة الصدرية وميليشيات اطلق عليها سرايا السلام والذي يعتبر نفسه اكثرالمتضررين من نظام صدام الذي اغتال عام 1980 والده (محمد بن صادق الصدر)عن عمر 55 عاما وشارك بشكل غيرمباشرمع القوى العراقية والاقليمية والدولية التي اسقطت صدام واشرف بنفسه على شنقه .كما يعتبر نفسه مع عوائل الحكيم او الموسوي وهم شيعة عرب وليسواعاجما ولا فرسا .اي ان السيد مقتدى يعتقد بانه هوواهله احق بان ينطق ويجتهد ويفتي باسم الشيعة العرب وليس الاعاجم والفرس الذين منهم السيستاني الحائري والتبريزي والروحاني والاصفهاني والشيرازي والقزويني والميلاني والخميني وخامنئي وغيرهم. كما انه اقتنع بان السياسات التي يتعبها السياسيون الشيعة في العراق منذعام 2003 بأسم المظلومية سياسات فاشلة وخاطئة حيث انتشر الظلم والفساد والسرقة والعمالة المكشوفة الى ايران ففكر بما يسمى ( خط رجعة) لحماية الشعة العرب من احتمالات الانتقام منهم من السنة فيما اذا استلموا السلطة. لذلك فان مواقفه مواقف ذات طابع وطني عراقي حتى لولم تكن متكاملة وغير ناضجة الامرالذي لقي تعاطفا كبيرا من الجماهير ليس فقط الشيعية بل من السنية والكردية وحتى قوى سياسية علمانية منها الحزب الشيوعي الذي اشترك معه عام 2019 في قائمة سائرون الانتخابية الامرالذي اقلق واخاف قيادات شيعة السلطة السراق والقتلة والولائيين الذين يرفضون التخلي عن السلطة التي اساؤوا لها ويرفضون التنازل له حتى لو اقتتلوا معه وقد اقتتلوا فعلا..
15-من وجهة نظري .كعراقي وطني وبعثي سابق وعلمائي .ارى بان مواقف وسياسات السيد مقتدر الصدر رغم غموض بعضها وتناقضها وترددها على طريقة بعض كتب والده والتي منها (نظريات اسلامية في اعلاء حقوق الانسان واضواء على ثورة الحسين ) وكتابي (فلسفتناواقتصادنا) للسيد محمد باقر الصدر واللتان لم ينتفع منهما الساسة الشيعة العراقيين فانه الاقل سوئة والاقل ضرراوعمالة من محمد بحرالعلوم الذي يدعي انتسابه لما يسمى (بيت الحكمة )الذي اقترح ان يكون يوم 9 نيسان 2003 يوم احتلال الامريكان عيدا وطنيا وافضل من ابي رغال رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري (من حزب الدعوة )والذي اهدى نسخة من سيف علي بن ابي طالب الى المجرم رامسفلد وزير الدفاع الاميريكي وافضل من رئيس الوزراء المعلم الطائفي نوري المالكي من (حزب الدعوة ) وافضل من رئيس الوزراء حيدرالعبادي ضعيف الشخصية من (حزب الدعوة ) وافضل من رئيس الوزراء عادل عبد المهدي المتذبذب بين حزب البعث والماركسية والخمينية وافضل من عمارالحكيم (منظمة الحكمة) وافضل من الميليشياتي الولائي قيس الخزعلي (عصابات اهل الحق) وافضل من الولائي فالح الفياض رئيس الحشد ( المقدس)وافضل من هادي العامري الذي كان يقاتل مع الجيش الايراني ورئيس (ميليشات بدر) وافضل من فائق زيدان رئيس مجلس القضاء الاعلى والذي اشترى شهادته من لبنان وافضل من جاسم محمد عبود رئيس المحكمة الاتحادية العليا الذي لم ينطق يوما بالحق والعدل لانه لا يملك اي منهما وافضل من كل السياسيين السنة وافضل من اتباع هؤلاء واؤلئك ومن يسير معهم وخلفهم ..
16-لذلك اعتقد بان القرارالشجاع لمقتدى الصدر بسحب نوابه ال 73من البرلمان هو مثال على محاولته على لعلان برائته من الجرائم التي ترتكب بحق الشعب باسم المذهب الشيعي .كما ان احتلال مناصروه للبرلمان باعتباره برلمانا غيرشرعيا .وان دعوته لاجراء انتخابات برلمانية جديدة دعوة مشروعة .كما ان حركته الصدرية صارت مكملة للحركة والانتفاضة الجماهية التي بدأت منذ عام 2011 وتم اجهاضها بالناروالحديد .كما ان تصريحه للانسحابه من الحياة السياسية هوخسارة للدمقراطية وفضح وادانة للولائيين الخاضعين الى ايران التي سوف تنتفع اكثرواكثرمن الخراب والتدميروالفساد الاجتماعي والانهيارالاقتصادي الذي يعيشه العراق.
لذلك على من يطلقون على انفسهم الاطاريين (المالكي والعبادي والحكيم والعامري والخزعلي والفياض) وحلفاءهم في السر والعلن ان يعيدوا النظر في مواقفهم اللاوطنية والبعيدة عن القضايا العربية والاسلامية حيث صارت كلمتا العرب والعروبة تؤرقهم لانهم تعودوا على التبعية المذهبية .



#حسن_كرمش_الزيدي (هاشتاغ)       Al_Zaidi_Hassan_Karmash#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلمانية في خطر في تونس
- وجهة نظر.(نفوذ الجارتين ايران وتركية في العراق اخطر من نفوذ ...
- وجهة نظر .نفوذ الجارتين ايران وتركية في العراق اخطر من نفوذ ...
- وجهة نظر (فلسفة الحروب. هي ليست اقدارا سماوية بل هي اضطرارا ...
- وجهة نظر .(مظاهر التخلف في الشرق العربي الإسلامي ليس فقط الا ...
- وجهة نظر. الشك التلقائي لغالبية الشعوب العربية والإسلامية با ...
- وجهة نظر عن (بعض أسباب تعثر وحدة اليمن وتنامي وحدتي فيتنام و ...
- الذكرى ال 18 لغزو العراق. هل هو تحرير ام غزو
- عن بعض دساتير ودمقراطيات دول العالم
- تعليق مقتضب على كتاب صدر عام 2019 للدكتور عادل باكون بعنوان ...
- نبذة مختصرة عن حياة الدكتور المؤرخ والدبلوماسي الأسبق حسن كر ...
- وجهة نظر (لبنان المريض .خذلته المذهبيات الدينية والطائفية ال ...
- تهنئة لمسيحي الشرق والعالم بعيد ميلاد السيد المسيح
- الاحتفال بالعام ال 48 لاعتماد اللغة العربية احدى 6 لغات رسمي ...
- حديث مختصر عن الزميلة باهرة عبد اللطيف العراقية -الاسبانية ا ...
- معرض رسم عراقي في باريس
- عيد الاستقلال ال 78 لجمهورية لبنان
- المنهج السياسي الوسطي.. هو الأكثر عمليا وواقعيا بالمقارنة مع ...
- وجهة نظر عن الحرية
- صراع الحضارات وتعايشها.. حالة انسانية


المزيد.....




- إبادة جماعية على الطريقة اليهودية
- المبادرة المصرية تحمِّل الجهات الأمنية مسؤولية الاعتداءات ال ...
- الجزائر.. اليوم المريمي الإسلامي المسيحي
- يهود متشددون يفحصون حطام صاروخ أرض-أرض إيراني
- “متع أطفالك ونمي أفكارهم” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ب ...
- لولو يا لولو ” اظبطي تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- شاهد: عائلات يهودية تتفقد حطام صاروخ إيراني تم اعتراضه في مد ...
- أمين عام -الجماعة الإسلامية- في لبنان: غزة لن تبقى وحدها توا ...
- وزيرة الداخلية الألمانية: الخطوط الحمراء واضحة.. لا دعاية لد ...
- لجنة وزارية عربية إسلامية تشدد على فرض عقوبات فاعلة على إسرا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حسن كرمش الزيدي - مقتدى الصدر يحاول انقاذ شيعة العراق من الجرائم والخيانات التي تمارس بأسمائهم