أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - علاء الدين حميدي - قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية (الجزء الأول).















المزيد.....

قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية (الجزء الأول).


علاء الدين حميدي
كاتب صحفي.

(Hmidi Alaeddine)


الحوار المتمدن-العدد: 7342 - 2022 / 8 / 16 - 23:23
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


ملخص: تهدف هذه الدراسة إلي تشخيص مدي توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية والمعوقات المعترضة لعملية التوظيف. كما تهدف الدراسة إلي تقديم إجراءات قصد التغلب على المعوقات والصعوبات المعرقلة لعملية التوظيف. وقد توصلت الدراسة إلي اِرتفاع التكاليف المالية وتعذر توفير الاعتمادات المالية و ضعف مستوي أغلب الإداريين والمدرسين من أبرز المعوقات والعراقيل.
على ضوء عملية التشخيص والقراءة لمدي توظيف التكنولوجيا تم اِقتراح العديد من التوصيات التي من شأنها أن تساهم في التقليل من المعوقات والعراقيل الخاصة بعملية توظيف التكنولوجيا بالمدارس الإعدادية والمعاهد الثانوية التابعة لوزارة التربية التونسية محل المتابعة والدراسة.

الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.

الكلمات المفتاحية: مدارس ومعاهد التربية التونسية، المعوقات والصعوبات،المعوقات المالية، توظيف التكنولوجيا، التكنولوجيا التعليمية، التكنولوجيا الإدارية، وزارة التربية.

مقدمة:

دوما ما تسعي الدول لتلبية متطلبات المنظومة التربوية وتكوين نظمها التعليمية وبرامجها بما يساير التقدم والتطور العلمي والتكنولوجي والاِستفادة منه سعيا للحصول على تعليم وتعلم فعّال وناجع.وهو ما يقتضي تطوير إمكانيات المدرسين وصقل مهاراتهم باعتبارهم عنصر فاعل في العملية التربوية.

كما يقتضي أيضا سحب هذا التطوير على أعوان الإدارة التربوية. اليوم وفي ظل انتشار تكنولوجيات التعلم وتوسع شبكات الانترنت تغيّر دور المدرس فصار مرشدا في العملية التربوية تحقيقا لأهداف العملية التربوية التعليمية وفقا لمستجدات العصر الحالي والمدرس/الإداري الناجح في يومنا هذا هو المدرس/ الإداري القادر على استخدام وتوظيف تكنولوجيات التعليم في دروسه/ عمله بطريقة قائمة وملتزمة بنظريات التعلم والتعليم، وهو ما يقتضي تطوير مهارات المدرس/الإداري في التدريس/الإدارة في ضوء ما يتماشى مع توظيف المستحدثات التكنولوجية وتطبيقات التعليم الالكتروني.

في هذه الدراسة عودة إلي تعريف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية وبحث في مدي ومعوقات توظيفها في المنظومة التربوية التونسية.

أسئلة الدراسة:



إلى أي مدي تُطبق وتتوفر التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟ ماهو واقع توظيف هذه التكنولوجيات؟

ماهي أسباب قصور توظيف التكنولوجيا في مختلف مجالات الحياة التربوية.

ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا الإدارية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟

ماهي معوقات توظيف التكنولوجيا التعليمية بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟

ماهي الإجراءات التي يمكن اِعتمادها لتوظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بالمدارس والمعاهد الثانوية التونسية؟

ماهي المهارات والأساسيات التي تتوفر لدي المدرسيين والإداريين والتي يجب توفرها لديهم؟



أهداف الدراسة:

تسعي هذه الدراسة إلي تقييم مدي توفر التقنيات الحديثة و إلي تشخيص معوقات توظيف التكنولوجيا في المجال الإداري والتعليمي بوزارة التربية التونسية و مندوبياتها الجهوية الراجعة اليها بالنظر من وجهة نظر مختلف الأطراف الفاعلة بالمجال و الحقل التربوي. كما تسعي الدراسة إلي التعرف على درجة اِستخدام هذه التقنيات والتكنولوجيات من قبل المدرسيين والإداريين ومدي قدرتهم على ذلك. كما تطرح الدراسة إجراءات قصد التغلب على هذه المعوقات والصعوبات المعرقلة لعملية التوظيف.



أهمية الدراسة:

تكمن أهمية الدراسة في نتائجها التي يمكن الاستفادة منها من قبل واضعي البرامج والسياسات وأصحاب القرار بوزارة التربية التونسية لمواجهة المشاكل والعوائق المحيطة بعملية تطوير المنظومة التربوية التونسية وتنفيذ عملية تنفيذ وتوظيف التكنولوجيا بالمؤسسات التربوية والإدارات الجهوية الراجعة بالنظر إلي وزارة التربية التونسية. ويؤمل أن تساهم هذه الدراسة في تنفيذ عملية التوظيف مستقبلا بفاعلية ونجاعة كبيرة.



حدود الدراسة:

قامت الدراسة على حدود أربعة هي:

الحدود الموضوعية.

الحدود المكانية.

الحدود الرمانية

الحدود البشرية. وقد فُصلت كالأتي:



الحدود الموضوعية:

اِقتصرت هذه الدراسة في البحث عن مدي توظيف التقنيات التكنولوجية بوزارة التربية التونسية و في الكشف عن المعوقـات المعترضة للعمل.



الحدود المكانية:

اقتصرت هذه الدراسة على المؤسسات التربوية الخاضعة لإشراف المندوبية الجهوية للتربية بسوسة التابعة لوزارة التربية.



الحدود الزمنية:

تم إجراء هذه الدراسة خلال السنة الدراسية 2017-2018 وخلال الفترات الدراسية التالية:

مارس 2021 إلي جوان 2021.

سبتمبر 2021 إلي أفريل 2022.



الحدود البشرية:

اقتصرت هذه الدراسة على موقف وتجربة العديد من المدرسين والمديرين التابعين للمندوبية الجهوية للتربية بسوسة.



التكنولوجيا الإدارية و التعليمية:

التكنولوجيا الإدارية:

هي الأساليب والمعارف العلمية المعتمدة في مواجهة المشاكل العملية بغاية حلها في المجال الإداري دون الارتكاز أساسا على آلات في عملية التطبيق والإنجاز. فالتكنولوجيا الإدارية تعني اعتماد الإداريين والموظفين بوزارة التربية على الأساليب العلمية التقنية بشتى أنواعها وأبعادها التقنية، المعرفية والاجتماعية بالإضافة إلي استخدام التجهيزات والآلات والمنتجات التقنية لتحقيق أهداف العملية وتوفير الجهد والوقت والتخفيض في التكلفة.

التكنولوجيا الإدارية تعتبر اليوم مدخلا أساسيا يمكن توظيفه في التخطيط الاستراتيجي بالاعتماد علي الأجهزة التقنية و الحاسبات الإلكترونية إضافة إلي معالجة المعلومات و تحليلها فحفظها و استرجاعها كلم دعت الحاجة إلي ذلك.

والواضح لدينا، أنه كلما تم الزيادة في الاستفادة من تقنيات التكنولوجيا الإدارية كلم أسهم ذلك في تغيير جذري في أداء الإداريين وفي بلورة رؤية واضحة لدي أصحاب القرار ومتخذيه صلب الهياكل الإدارية بعيدا عن القرارات الشخصية نظرا لتوفر المعطيات والبيانات الدقيقة مما يؤدي إلي تحقيق الأهداف المنشودة في ظل تناغم وعدم تعارض بين مختلف المشاركين والفاعلين في الحياة الإدارية.

انطلاقا مما سبق ذكره، يمكن اعتبار دور التكنولوجيا الإدارية جوهري وهام في تحسين وتطوير الإدارة التربوية وهو ما يقتضي ضرورة تطبيقها وتوظيفها في الحياة المدرسية والتعليمية في تونس. فالتكنولوجيا الإدارية يمكن أن تسهم في تنمية كفاءة قطاع التعليم والإدارة التربوية و ذلك من خلال تسريع عملية انجاز الأعمال و المهام مقارنة بالعمل التقليدي الىدوي إضافة إلي التقليل من الكلفة و تخفيف من روتين العمل و ضغوطه و المساهمة في صياغة الميزانية المالية للمؤسسة إضافة إلي القضاء علي البيروقراطية الإدارية.

وفقا لدراسة بيسكورلا في سنة 2008 الهادفة إلي التركيز على كيفية تغيّر دور مدير مؤسسة تربوية بناءا على إدماج التكنولوجيا في الإدارة بالمؤسسة تم التوصل إلي كون أغلب المديرين لهم دراية بالتكنولوجيا. وقد كان موقف أغلب المديرين عند سؤالهم بأن التكنولوجيا الإدارية مفيدة وناجعة جدا غير أن ضعف البنية التحتية وتعنت الأعوان الإداريين وقلة الموارد المالية تعتبر من المعوقات التي اعترضت عملية توظيف التكنولوجيا.

دراسة بوبيرا في سنة 2013 الساعية لفهم التغيير الحاصل لدي مديري المؤسسات التربوية من بعد مشاركتهم في برامج التطوير المهني الذي يركز على المعرفة التربوية أظهرت وجود تأثير إيجابي لبرامج التطوير المهني لمديري المؤسسات التربوية على ممارساتهم التكنولوجية الإدارية.

يتضح من أغلب الدراسات المتعلقة بالتكنولوجيا الإدارية أن للتكنولوجيا الإدارية الأثر الإيجابي على أداء الموظفين في حين تمثل مقاومة الأعوان الإداريين للتغيير أبرز العوائق. علي عكس هذه الدراسات المذكورة سلفا اختلفت الدراسة الحالية في تناولها لموضوع التكنولوجيا الإدارية حيث ربطته بالتكنولوجيا التعليمية و إن كانت تتفق معهم تقريبا في النتائج.



التكنولوجيا التعليمية:

هي و سائل التعلم و التعليم الحديثة التي تقوم أساسا علي تكنولوجيات و تقنيات الوسائط المتعددة التي تستخدم أنواع متعددة من الوسائط مثل النص والصوت والرسومات والصور بمختلف أنواعها إضافة إلي الفيديو و ذلك لتوصيل المعلومات و تعرف أيضا بكون التقنيات و التطبيقات التي ترتكز علي الحواسيب الآلية و التي يتم عرضها باِستخدام جهاز عرض (بروجكتر) أو عبر برمجية تعليمية أخري، ويستخدم فيها عروض مرئية أو مرئية مسموعة تتكامل وتتفاعل فيما بينها وتُحفز التلميذ على التفاعل معها بغية تحقيق الأهداف المنشودة و المأمولة.

من بين الأساليب الحديثة الأخرى في تكنولوجيا التعليم المعتمدة من قبل مدرسي المرحلة الثانية من التعليم الأساسي والثانوي نجد "الداتا شو"، و"البروجكتر"، و "برنامج عارض الشرائح (البور بوينت)"، و"السبورة الذكية"، و"الكاميرا الوثائقية"، و"برامج التصميم "الفوتوشوب".



شملت التقنيات المختلفة المطورة العديد من المجالات منها الطبية والعسكرية كما لامست مجال التدريس والتعليم. والتدريس باِستخدام التقنيات المتطورة كالوسائط المتعددة يخلق محيطا للتعلم النشيط الذي يمكن المتعلم من اكتساب مهارات ومعطيات ومعلومات بطريقة غير مباشرة انطلاقا من شاشات الكمبيوتر في شكل نصوص مُرقنة، فيديوا وتسجيلات مسموعة ورسوم وصور متحركة مما يُيسر عملية التحصيل ويُبسط الدرس ويُسهل الفهم ويولد الرغبة لدي المتعلم في الاستمرار في عملية التعلم (يحي لال، 1425ه-2004).

كما أدي التطور العلمي والتكنولوجي، اليوم، إلي تطبيق تكنولوجيا أخري جديدة في المجال مرتبطة بالأقمار الاصطناعية، المكتبات الافتراضية، القنوات التلفزية والانترنيت إضافة إلي شبكة المعلومات الدولية... وذلك لغاية توفير التعليم في كل زمان ومكان ودون الحاجة لمعلم ومدرس. ليس التعليم في كل زمان ومكان الميزة الوحيدة لاستخدام تقنيات الوسائط المتعددة فهي متعددة ومتنوعة منها التفاعل المتبادل النشط بين المعلم والتلميذ وبين التلميذ والمحتوي التعليمي مع منح المتعلم صلاحية حرية التعامل مع المحتوي تعديلا وتحيينا وتبديلا. كما تمكن الوسائط المتعددة المتعلم من التعلم الذاتي دون معلم وتمنح إمكانية التعلم الفردي الحر مما يعزز التعلم الفردي ويراعي الفروق بين المتعلمين ويؤمن الوصول إلي المعرفة والمعلومة بأي طريقة كما يمكن المتعلم من اِطّلاع على البرنامج الشامل والتحرك بكل حرية بين العروض. وفقا لألفة فودة (فودة، 1423هـ، ص324)، تمكن التكنولوجيا التعليمية من إثراء البيئة التعليمية باِعتبار أن عرض الرسوم والصور المختلفة يساعد على توضيح وتفسير الأفكار أفضل ويُيسر عملية إيصال المعلومات، كما أن استخدام العروض المختلفة والمتنوعة مثل مقاطع الفيديو مع الخرائط أو غيرها يساعد على تقريـب المعلومة للواقع إضافة إلي أنّ المؤثرات الصوتية تساعد في مزيد توضيح الفكرة بل يجذب الانتباه ويبعد الملل والنفور عكس العروض العادية.

وفقا لأحمد حامد منصور (منصور،2006)، أضافت الوسائط المتعددة أبعادا جديدة للعملية التعليمية التربوية منها جعل عملية التعلم أكثر فاعلية وتنمي الرغبة في مزيد الاطلاع على محتويات أخري كما تمنح مجالا للتعلم الذاتي وتقلل توقيت التعلم وتحول عملية القراءة إلي ديناميكية كما تساهم عموما في بناء مجتمع التكنولوجيا والمعلوماتية.

وفقا لأحمد اِبراهيم قنديل (قنديل، 2006، ص 187-188)، تمكن الوسائط المتعددة من تقديم المعلومات للتلاميذ المتعلمين بطريقة فاعلة وديناميكية عوضا عن الاسترسال اللفظي المجرد مما يزيد من وضوح عملية الشرح ويمكن من عرض قوي للمفاهيم. كما تمكن الوسائط المتعددة لوفقا لأحمد إبراهيم قنديل من انخراط المتعلم في عملية تعلم أكثر واقعية، فهي تعرض الخبرات والبرامج بطريقة أكثر واقعية من الكتب المدرسية مما يزيد من مشاركة التلاميذ ويولد حب الاطلاع لديهم وينمي رغبتهم في مواصلة التعلم. على الرغم من الإجماع حول قيمة التكنولوجيا التعليمية ودورها في تحقيق التعليم الفعّال فقد ذهبت العديد من الدراسات الأخرى (العقيلي، 1419هـ) إلي البحث في صحة ذلك من عدمه. و من الأبحاث الأخرى التي لامست التكنولوجيا التعليمية نجد البحث في معوقات توظيف التكنولوجيا التعليمية في العديد من الدول و خاصة الدول منها. وقد صنفت عائدة محمد سيد أحمد في بحثها المقدم لنيل درجة الماجستير المعوقات إلي أربع أصناف هي على التوالي: المعوقات التقنية، المجتمعية، الاقتصادية والتربوية. وقد اعتبرت الباحثة عدم قدرة الوزارة على ملاحقة التطورات التكنولوجية وقصور مراكز الصيانة على تأمين عملية الصيانة بصفة دورية من باب المعوقات التقنية وأنّ ارتفاع تكلفة شراء التكنولوجيات الحديثة ومدي قدرة البنية التحتية علي استيعابها يدخل في باب المعوقات الاقتصادية.

كما أشار منصور (منصور،1983) إلي كون المعوقات يمكن أن تتمثل أيضا في اعتبار المتعلم للوسائل و التكنولوجيا التعليمية أداة للهو و التسلية وهو ما قد يؤدي إلي تلفها أو كسرها إضافة إلي ضعف البنية التحتية و عدم قدرتها علي توفير قاعات خاصة باستخدام التكنولوجيات الحديثة. كما اعتبر منصور إن اِرتفاع تكاليف وأثمان أجهزة الوسائل التعليمية وصيانتها وتشغيلها، مما يزيد من الأعباء المالية للمؤسسات التربوية.



#علاء_الدين_حميدي (هاشتاغ)       Hmidi_Alaeddine#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والم ...
- ماذا بعد قرار البنك المركزي التونسي الرفع في نسبة الفائدة ال ...
- توريث النجاح بتونس
- الاِصلاح التربوي في تونس .. من مهب ورشات الأحزاب
- خمسون عاما علي غراسة أراضي القيروان.. الجفنة جنة الله علي ال ...
- أيام الجامعة .. ذكرى يعود إلى الفؤاد حنينها.
- بين فشل الادارة التربوية و أزمة البيداغوجيا، المنظومة التربو ...
- البحث عن الحقيقة .. بين المصادر الشفوية و المكتوبة !..
- في ذكري المسار الثوري في تونس.. هل يتحقق يوما ما علّقه التون ...
- المجتمع المدني و الديمقراطية ، تونس نموذجا.
- الذكري 170 لإلغاء العبودية في تونس.
- إشكالية التزكيات المزورة في ظل ثغرات القانون الانتخابي.
- تسقط المناسبتية وتحيا المرأة أبديا.
- البحث العلمي في تونس بين الواقع و المنشود ( الجزء الأول )
- كانت يومها المرّة الأولي.
- ثماني و ستون سنة علي الاعلان العالمي لحقوق الانسان ،مالذي تغ ...
- الكيان الصهيوني ، اعتداءات متكررة علي السيادة الوطنية التونس ...
- الذكري 170 لالغاء العبودية في تونس .
- الفكر الاصلاحي في تونس ..هل من سبيل لاحيائه ؟
- هل هناك تعارض بين متطلبات حماية الأمن الوطني للبلاد ضد الإره ...


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - علاء الدين حميدي - قراءة في توظيف التكنولوجيا الإدارية والتعليمية بالمدارس والمعاهد التابعة لوزارة التربية التونسية (الجزء الأول).