أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - بوشعيب بن ايجا - الميثاق الوطني للتربية و التكوين ، رؤية نقدية















المزيد.....

الميثاق الوطني للتربية و التكوين ، رؤية نقدية


بوشعيب بن ايجا
- كاتب و باحث مغربي في الفلسفة و التربية


الحوار المتمدن-العدد: 7342 - 2022 / 8 / 16 - 20:48
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


يسعى قطاع التربية و التكوين إلى تحسين و تجويد الخدمة التي يقدمها ، و التي هي عبارة عن حزمة من المعارف و المهارات التي يسعى القائمون على عملية الإرسال ، الى تمكين التلاميذ و الطلبة و الأطر التربوية من الإستفادة المتدرجة منها ، و هو ما يستلزم الخضوع إلى معايير مضبوطة ، و محدودة زمنيا و مكانيا ، و عليه فقد حاولت المنظومة التربوية العمل على تطوير خدمات التعليم ، فالجودة في التربية و التعليم تقوم على تجاوز المعطى القائم إلى محاولة تبني رؤية جديدة تقوم على الاحكام و التمييز ، و هي مركبة من مجموعة من العمليات ، تهدف إلى تقديم خدمات متعددة إلى المستفيدين من خدمات هذا القطاع و تحقيق مبدأ الإشباع و الرضى المعرفي ، و يستجيب الرفع من جودة أنواع التعليم من حيث المحتوى و المناهج لأهداف التخفيف و التبسيط و المرونة و التكيف ، و يتم مراجعة جميع المكونات البيداغوجية و الديداكتيكية، لسيرورات التربية و التكوين ، و ذلك في أفق تحقيق الإرساء التدريجي للنظام الجديد للتربية و التكوين ، كما جاء في الدعامة الرابعة من هذا الميثاق .

• الدعامة السابعة : مراجعة البرامج و المناهج و الكتب المدرسية و الوسائط التعليمية

المنهج هو روح العملية التربوية ،و قلب المؤسسة التعليمية، و مركز المادة الدراسية ، و هو ليس محصورا في المواد الدراسية ، أو نمط التعليم التقليدي الذي يتأسس على مجموعة من الطرق البيداغوجية الحديثة ، لكنها لا تطبق لأن المغرب ما زال إلى حدود اليوم يطبق المقاربة بالكفايات ، و المضامين التي تعتمد على السلوكية في التعليم ، و الطرق القديمة ، لذلك نجد عدم بذل الجهد في تنقيح الكتب المدرسية ، فالمنهج هو الحياة الدراسية كلها ، و هو كل التعليم و التعلم الذي يتم بشكل مقصود في الفصل الدراسي لذلك ترى المجتمعات المتقدمة تراجع المناهج و البرامج التعليمية و التربوية ، بعد فترة زمنية قصيرة فتغير من الكتب و طرق التدريس ، و الاهداف و المحتوى حتى تساير المدرسة و المؤسسة التربوية تطور العصر و سيرورة الحياة المتحولة ، و تتجه مراجعة البرامج و المناهج تحقيق الاهداف العامة و تدقيقها بالنسبة لكل سلك ، و كل مستوى للتربية و التكوين ، في إطار الدعامة الرابعة من الميثاق في صيغة مواصفات للتخرج و مؤهلات مطابقة لها ، بالإضافة إلى تحقيق الجذوع المشتركة و الجسور داخل نظام التربية و التكوين و صياغة متطلبات الحياة المعاصرة ، و لضمان سير العملية التعليمية التعلمية ، ضمن الاهداف المسطرة لها ، و العمل على إبراز جميع قدرات المتعلم العقلية و المعرفية، و ذلك عن طريق تجزئ المقررات المقررات السنوية الى وحدات تعليمية يمكن التحكم فيها على مدى فصل بدل السنة الدراسية الكاملة ، ناهيك عن الحفاظ على التمفصل و الإنسجام الإجمالي لكل برنامج مع مراعاة الاهداف المميزة لكل مرحلة ، و العمل على وضع برامج تعتمد نظام الوحدات و المجزوءات انطلاقا من التعليم الثانوي ، من أجل العمل على تنويع القدرات المتاحة ، و التي تناسب كل متعلم ، من أجل ترصيد المجزوءات التي اكتسبها ، و توزيع مجمل الدروس ووحدات التكوين ، بالإضافة إلى وضع مناهج للتعليم يكون ، يكون مخرجها التعليمي قادرا على الإستفادة من إيجابيات الثورة العلمية و التقنية ، و مؤثرا فاعلا في استنباط أشكال جديدة منها تلائم بيئته و مجتمعه ، و تعمل على تنمية قدرات و مهارات، و اتجاهات المتعلم من خلال إتارة التفكير الابداعي و العلمي و النقذي ، و تهيئة الظروف الصفية و اللاصفية ، و إتاحة الفرص لحل المشكلات اليومية و العلمية ، لهذا نجد في الميثاق الوطني مجموعة من القواعد تنص على نجاعة التعليم عن طريق ربطه بالمحيط الاجتماعي، بهذا المعنى يمكن القول أن أهمية المناهج التعليمية ، تأتي من فائدتها في تنمية قدرات الافراد داخل المجتمع ، و على أساس هذه القدرات يتم العمل على تطوير البرامج التعليمية بما يتناسب مع مهارات المتعلم اليوم ، لأن قضية المناهج و البرامج الدراسية صارت في قلب إهتمام قطاع التربية و التكوين، و لا شك أن وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني ، و التعليم العالي ، و البحث العلمي ، تحاول جاهدة العمل على الخروج بمناهج موحدة معتمدة تفي بالغرض ، و تضمن مخرجات مدرسية عالية الجودة ، فالميثاق الوطني كان حريصا على بناء مناهج وطنية علمية حداثية مستقبلية تعكس كل مكونات المجتمع الثقافية بكل أطيافها، بالإضافة الى هذا تساعد على إغتناء المخزون الثقافي لدى أبناء المجتمع ، و هذا ما يجعلهم متشبتين بهويتهم ، و عقيدتهم ، التي تؤكد على ضرورة الاجتهاد في تحصيل العلم والمعرفة . فالميثاق الوطني كان حريصا على بناء مناهج وطنية علمية حداثية مستقبلية تعكس كل مكونات المجتمع الثقافية ، و يصل بها التلميذ إلى درجة من التحصيل الفكري و المعرفي ، فالمناهج و البرامج الدراسية هي إخراج المتعلم من الإنغلاق على ذاته إلى جعله محور العملية التعليمية التعلمية، فالمناهج الحديثة تمتاز بالمرونة ، إذ يمكن تعديلها ، كما أنها تهتم بطريقة تفكير التلاميذ ، و المهارات و تطويرها و تجعل المقررات تتلاءم مع رغبات و قدرات المتعلم ، و بالتالي فإن مراجعة المناهج و البرامج ، بالإضافة الى الكتب المدرسية ترفع من جودة التربية و التكوين ، و تأتي الكتب المدرسية عن طريق عملية النقل الديداكتيكي، فهي العدة الديداكتيكية التي بفضلها يعمل المدرس على تكوين علاقة التعليم بينه ، و بين المتعلم ، فلا يمكن نقل المعرفة دون مقرر دراسي ، فهو الوسيلة التعليمية الأكثر استعمالا في المؤسسات التربوية ، فيجب على الأستاذ أن يكون قدوة في التعامل مع البرامج الدراسية حتى يحصل للمتعلم الفهم الجيد ، فالكتاب المدرسي يجب أن يتضمن مفاهيم و خطاطات تشرح المادة و تجعلها سهلة الإستيعاب.

• الرؤية النقدية
إن معظم البرامج و المناهج تتحكم فيها مسألتان الزمن و التقييم ، و يتم التركيز على الكم بدل الكيف على مستوى البرامج و المناهج الدراسية ، و نلاحظ في مستوى التعليم الإبتدائي و التأهيلي سيادة كثافة المواد التي تعمل على إثقال كاهل المتعلم الذي يكون عرضت للحيرة بين البرامج التعليمية ، و قد أبرز الميثاق الوطني ضعفه ، و عجز التلاميذ عن مسايرة المقرر الدراسي مما أدى إلى بروز أشكال الغش في الصفوف الدراسية ، فالمتعلم الذي لا يتوفر على وسائل تعليمية سوف يصبح اهتمامه بالتمدرس ضعيفا مكتفيا بما تقدمه المقررات ، و لا يطور فكره بالمطالعة ، أما الكتب المدرسية فتعاني من الاهمال و عدم توخي المسؤولية في النشر ، ففي كتاب الرحاب لمادة الفلسفة الذي جاء على شكل مجزوءتين ، الانسان و الفاعلية و الابداع ، فقد جاءت العناوين ركيكة تميل إلى الضبابية ، فعلى سبيل المثال نجد فريق التأليف وضع في الصفحة العاشرة من درس " الوعي و اللاوعي " عنوان مشكلة الوعي ، لكنه عاد في الصفحة 12 يضع عنوان آخر لنفس المحور و هو " الادراك الحسي و الشعور " أما فيما يتعلق بمسألة المراجع و الشروحات فنجد أن نص برتراند راسل المفصل حول مسألة الوعي لا يعبر عن تعبير فلسفي منظم ، حيث يتضح ركاكة الكتابة و عدم تناسق الافكار و الفقرات ، و نجد أن الفريق إرتأى ترجمة كتاب راسل " بعلم و دين " و الحال أن التعريف ضروري و يعطي دلالة فياضة في اللغة العربية من خلال الترجمة إلى النص الأصلي باللغة الإنجليزية، ناهيك عن كتاب المنار و الرحاب للجذوع المشتركة ؛ فالاول يقدم الفلسفة بلغة سهلة و بسيطة تتماشى مع قدرات المتعلمين ، و بأسلوب راق و جميل ، أما الثاني جعل مجموعة من الثنائيات محط نقاش مثل الفلسفة و الدين ، فالبرامج و المناهج و الكتب المدرسية لا زالت تفتقر إلى التجديد و الادوات العلمية التي تساهم في تحسين التعليم .

الدعامة الثامنة : إستعمال الزمن و الإيقاعات المدرسية و البيداغوجية

إن الكشف عن القدرات الكامنة لدى المتعلم أثناء العملية التعليمية التعلمية لا يمكن أن يتحقق إلا إذا تم تدبير الزمن و الإيقاعات المدرسية بأهمية كبرى في العملية التربوية ، و نظرا للأهمية التي يحضى بها عنصر الزمن في تحقيق التجديد التربوي ، و الرفع من جودة التربية و التكوين ، و قد أشار الميثاق الوطني للتربية و التكوين إلى عامل الزمن كأحد دعامات التغيير داخل الوسط المدرسي ، و هو يمثل أحد أسس تحسين التعليم ، و بالرغم من أن الميثاق الوطني يحدد الغلاف الزمني السنوي ، إلا أنه يترك للفاعلين حرية الإختيار في ضبط الزمن المدرسي ، و تنص التشريعات على ضرورة تدبير الزمن المدرسي و استغلاله بشكل معقلن تجاوزا لكل هدر و إخلال بالسير العام للمنظومة التربوية ، و بخصوص تدبير الزمن في المستوى الإبتدائي كان هدفه هو الملائمة مع تطلعات التلاميذ مع الاستعدادات النفسية و الجسدية و الذهنية للمتعلم و العمل على برمجة التعلمات بما يتماشى مع خصوصية المتعلمين و الايقاعات اليومية و الأسبوعية ، و السنوية ، بالإضافة الى جعل فضاء المدرسة أكثر مرونة في جعل الزمن المدرسي يتماشى مع ظروف التلاميذ الإجتماعية و التنقل ، دون أن ننسى العمل على تحديد هذه الإيقاعات المدرسية من أجل منح المتعلم فسحة لإنجاز الفروض و العروض المدرسية ، و نجد أن أي فضاء تربوي يبنى على ضبط الإيقاعات المدرسية ، و التي تساهم في بناء الجانب النفسي و الحيوي للطفل ، و بعد العطلة الصيفية يتم الحديث عن الدخول المدرسي ، و يتحول بعده من اجتماعي إلى سياسي ، و من أهم الآليات التي تسهم في تدبير الزمن المدرسي :

 الدافعية: تعد الدافعية من أهم العوامل الاي تساعد على تحقيق المعرفة و الفهم ، فالمتعلمون الذين لهم دافعية أكبر لهم القدرة على التعاطي مع التحصيل الدراسي.

 التخطيط الجيد للدرس: إن التخطيط الجيد يلعب دورا كبيرا في سير أدوار الزمن المدرسي ، لأنه يخضع لسلسة من الافعال المنتظمة زمنيا ، فكلما كان التخطيط دقيق تمكن الاستاذ من توفير الجهد و الوقت ، فلا بد من تخفيض عدد الساعات الدراسية في كل من المستويين الإعدادي و الإبتدائي من أجل العمل على تحديد البرامج و المناهج ، فالإيقاعات البيداغوجية تحترم الفروق الفردية بين التلاميذ سواء كانت إجتماعية أو إقتصادية أو ثقافية .

• الرؤية النقدية

بالنسبة لدعامة إستعمال الزمن و الايقاعات المدرسية و البيداغوجية ، فمن الصعب العمل على تنزيل مثل هذه الدراسة داخل الميدان التربوي خصوصا ، إذا تعلق الأمر بالعالم القروي ، و ذلك لوجود إكراهات بنيوية مرتبطة بالبنية التحتية للمؤسسات ، و كذا مرتبطة بعنصر الموارد البشرية ، و بالتالي يصعب تنزيل خلاصات الدراسات العلمية ، و كدا طموح و روح المذكرات الوزارية على أرض الواقع لما تعاني منه مؤسساتنا التربوية و استعمالات الزمن لا تكون متناسبة مع حالات المتعلمين الإجتماعية الذين يعيشون وسط البرد القارس ، لاسيما أنه يتم الإهتمام بتدبير الزمن المدرسي ، و إهمال زمن التعلمات لدى المتعلمين ، فلا بد من العمل على مراعاة الظروف النفسية و البيولوجية للمتعلم خصوصا بالمجال القروي ، و نجد أن الاستعمالات الزمنية التي نص عليها الميثاق الوطني لا تراعي المناخ و التقلبات الجوية، ناهيك عن طول مسافة السكن مما يجعل الخضوع لطلب التعلم غير ممكن ، إلم نقل مستحيل في بعض الحالات الخاصة ، كما أن تخفيض الساعات المدرسية للتلاميذ لم يجد تطبيق على مستوى الواقع ، و من بين أهم العوائق التي تجعل الزمن المدرسي ، و الإيقاعات المدرسي و البيداغوجية تعبر عن التخلف :

 تجدر الافكار القديمة المتعلقة بإصدار إستعمال الزمن لدى المؤسسة التربوية و الأستاذ و التلميذ و الأسرة
 الخوف من التغيير المصاحب للأستاذ و الإداري في وضع برنامج غير مألوف، و يجد الآباء الاجداد أنفسهم يدرسون بنفس إستعمال الزمن و تدبير الوقت الذي درسو هم بها من قبل .

و بالتالي فإن تدبير الزمن المدرسي و الايقاعات المدرسية و البيداغوجية يحتاج إلى تظافر جهود الاسرة ، و المدرسة من أحل وضع مخطط زمني يتناسب مع الاستعدادات النفسية و المعرفية للتلاميذ، و مدى استعدادهم لتلقي المعرفة.



#بوشعيب_بن_ايجا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدرس الفلسفي في المغرب بين جدل المفهوم و أزمة الدلالة
- جدلية الوجود و المعرفة في فلسفة أرسطو
- التراث المسروق بين الفلسفة اليونانية و الشرق الأدنى القديم ر ...
- صورة الملك الفيلسوف عند أفلاطون
- المرأة بين العدم و الإبداع مليكة نجيب نموذجا
- فلسفة الدين عند فويرباخ
- الأنثروبولوجيا البنيوية للقرابة
- قصيدة تحت عنوان - نساء في الذاكرة -
- البيداغوجيا الفارقية بين الفروق الفردية و تقنيات التنشيط
- فلسفة التربية عند الغزالي
- طاليس بين الحقيقة الأنطولوجية و الحكمة الإستفهامية
- نظرية العدالة عند جون راولز


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - بوشعيب بن ايجا - الميثاق الوطني للتربية و التكوين ، رؤية نقدية