أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أحمد محمد النهير - الإسلام و المسيحية















المزيد.....

الإسلام و المسيحية


أحمد محمد النهير

الحوار المتمدن-العدد: 1682 - 2006 / 9 / 23 - 10:21
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    



منذ ما ينيف على ألفٍ وأربعمائة عام , ورياح التغيير المتسارعة تتواتر في هبوبها الجارف, تعصف عنفاً وتصادما حينا ,وحينا آخر تضغط على الأطراف تغصبها على التواصل والانجذاب ليعم الأمن والازدهار . لكنها لا تلبث أن تبدأ من جديد , موجات التصادم والتطاحن والنزيف على كلا الجانبين , الإسلام والمسيحية , الطرفان الأهم في معادلة التاريخ الصعبة . فهل يمكن لحوار جريْ وصادق , أن يفجر ويكتسح عوائق التقدم , ويفتح بوابات التواصل والتعاضد بينهما .ويزيح عن الطريق كل تراكمات الدهور المنصرمة ؟ وهل ينجح التعايش بينهما في رسم واقع جديد , مختلف ومغاير ؟ وإلى أي مدى وصل الحوار بينهما . وماهي النتائج الملموسة التي تمخضت عنه ؟ وهل يعتقد الطرفان انهما شريكان في تأمين سعادة البشر ؟ كل هذه الأسئلة يطرحها أليكسي جورا فسكي في كتابه" الإسلام و المسيحية " وبقدر معقول من الموضوعية والحقانية يبحث عن الإجابات المقنعة لها , من خلال تناوله إشكالية متجذرة في التاريخ ,وفي المدى الحضاري , والإرث المتواصل عبر مئات الأجيال موزعة على ثلاث مقدمات وسبعة فصول ,تفسح عن فضاء متدرج بين التوطئة المكثفة "المراجع"يشكل رأي العالم اللاهوتي هانزكونج دعامة قوية فيها : "لن يكون هناك سلام بين الأمم ما لم يكن هناك سلام بين الأديان ,ولن يكون هناك سلام بين الأديان ما لم يكن هناك حوار بين الأديان" ص 8 , وعرض مغتصب لما يحتويه الكتاب من أفكار تدعوا في مجملها , إلى أهمية تعميق الحوار الفعال والإيجابي بين الإسلام والمسيحية "المترجم " تمهيدا لإرساء أسس موضوعية ,لا طائفية لحوارات حقيقية من أجل مزيد من التقارب والاحترام المتبادل والتفاهم بين المسلمين والمسيحيين من جهة , وبين الديانات والحضارات والعقائد البشرية جمعاء من جهة ثانية . "ص16".
يؤكداليكسي في مقدمته .أن دراسته هذه تتناول بالبحث أشكال الحوار الإسلامي المسيحي في سياق العلاقات التفاعلية المتبادلة بين الثقافات العربية _ المسيحية ,والأوربية .ومستويات العلاقات التاريخية المتبادلة بين المسلمين والمسيحيين .إنها تهدف بالدرجة الأولى إلى تقديم عرض شامل لتلك العلاقة ص" 29" .

الفصل الأول "صورة الإسلام في الفكر الديني _الفلسفي الأوربي :"الإسلام والمسيحية .السياق الروحي _ التاريخي للعلاقات المتبادلة "كان تأثير الإسلام في أوربا شاملا ميادين كثيرة .ومهيمنا على جوانب متعددة ففي ميدان التاريخ الاقتصادي ,كان تأثير الفتح العربي _ الإسلامي واضحا في نشوءالاقطاعيات الأوربية , بالإضافة إلى التأثيرات المتبادلة في الشعر الغنائي الرومانسي .وظهر فن الحكاية الخرافية , والرشدية اللاتينية ,وابن سينا في أنصار الاوغسطينية . فالدراسات الأوربية المعاصرة حول الإسلام "الدراسات الاسلاماتية "تناولت مجمل العلاقات التي تشكلت بين هاتين الديانتين على مدى أربعة عشر قرنا من تجاورهما , أو من وجودهما المشترك .في مجالات ومستويات أساسية :اقتصادية و عسكرية _سياسية ثقافية و دينية . وبشكل عام كان موقف المسيحيين الغربيين من الإسلام انفعاليا و غير متسامح روحيا ,لأن الإسلام كان في تصورهم "تحديا "تطلب "ردا" ومقاومة. واهتماما دائما به .وانه من أجل إدارة الصراع بنجاح مع عقيدة هذا المنافس –الخصم القوي و الخطير لابد من دراسته ,لأن الإنسان لم يعط أوروبا معارف جديدة وحسب ,بل أثر جوهريا في طبيعة نمو العمليات الثقافية وتطورها . ص42"

الفصل الثاني :طبيعة الاقتباسات الثقافية الوسطى : يستعرض المؤلف ، كّماً من المعلومات لوصف وتحليل ، عملية التواصل الثقافي العربي الإسلامي / الأوربي . فيتابع بشكل دقيق ، مختصر ومكثف , التدفق الثقافي العلمي بالاتجاه الأوربي ,عبر بوابات التماس والتصادم الساخنة "صقلية / أسبانية " وقد حظيت بتقدير عال بالدرجة الأولى ، مؤلفات أر سطو ، والأعمال العلمية ، لكل من : أبقراط , اقليدس , بطليموس , جالينوس , والمباحث ، والرسائل المتعلقة بالعلوم الطبيعية ، والفلسفية ، للعلماء المسلمين المعروفين , كالخوارزمي , والبتاني , والفرغاني , والرازي, والكندي , والفارابي, وابن سينا."ص47" ويعتقد اليكسي ، أن الأوربيين ، قد بحثوا أولا ، وقبل كل شئ ، عن العناصر الثقافية ، التي لم تستطيع جهودهم الذاتية بلوغها , وكان ما يعوزهم فعلا هو المعرفة الفلسفية , ففي ذهن الأوربي المثقف صورة راسخة للمسلمين كأمة متفلسفة بالدرجة الأولى . في القرنين الرابع عشر والخامس عشر ، ظهرت علامات الابتعاد الثقافي الأوربي عن العالم العربي الإسلامي ، لكن هذا التباعد والانكفاء بين هذين المجالين الثقافيين الكبيرين في العالم ، لم يؤد إلى قطع الاتصالات في المستقبل اللاحق .
الفصل الثالث : صورة الإسلام في الوعي الأوربي "القرون الوسطى ":موقف المسيحية من الإسلام حددته محطتان رئيسيتان : أولاهما , ضرورة التعلم منه ، كونه الأقوى والأعلم . وثانيتهما , التصارع معه كعقيدة غريبة ومعادية ،.فالتصور النمطي المشوه عن الإسلام ، لم يتشكل بسبب ضعف معرفة الأوربيين بهذا الدين فحسب , لكنه نشأ عن ثلاثة مكونات : الميثولوجية , واللاهوتية ,والعقلانية .فقد كانت المعلومة المقدمة عن الإسلام إلى الأوربي ، تنتزع في معظم الأحيان من سياقها الأصلي , ثم تقدم إلى القارئ الأوروبي , وبهذا الشكل شوهت الوقائع بصورة متعمدة أحيانا , أو بشكل غير واع في أحيان أخرى."ص69"

الفصل الرابع : صورة الإسلام في الوعي الأوروبي ((العصر الحديث ))
في القرن السادس عشر/القرن الثامن عشر , جرت في أوروبا ، عملية فكرية بطيئة ، ضمن إطار دائرة ضيقة من المختصين ، في ما يتعلق بتراكم المعارف العلمية عن الشرق العربي الإسلامي ، وقد عانت تلك المرحلة ، سواء في الأوساط الأكاديمية ، أو الكنيسة من هيمنة قوية للأنماط والقوالب الذهنية المشوهة للإسلام . أما الجديد في هذا الاتجاه , فيتمثل في تحميل تلك الأنماط والقوالب والتصورات القديمة ، شحنة أيديولوجية مغايرة تماما ."ص96 ،"لقد حصلت تغيرات كبرى ، في موقف المسيحيين إزاء الإسلام , فالسبق الثقافي أ صبح يتحول إلى صفهم , ولم يعد الإسلام في نظرهم منافسا جديا ، في ميدا ن العقل والعلم ، وفي نقد ا لأسلا م ، وجد ت الانتلجنسيا ا لأوروبية ، تعبيرا" عن نزعتها ، وأمزجتها المعادية .

الفصل الخامس : التمهيد الفلسفي – الديني للحوار الإسلامي المسيحي : (( من فلاديمير سولوفيوف إلى لويس ما سينوف )) في النصف الثاني من القرن الثامن عشر ، ظهرت أصوات جديدة ، تطرح آراء وأفكارا وتفسيرات ، فلسفية –لاهوتية حول نشوء الإسلام , دعوته , ومرتكزا ته العقائدية الأساسية . كان في طليعتها الفيلسوف الروسي فلاديمير سولوفيوف , والمستشرق الفرنسي وعالم الإسلاميات والمتصوف لويس ماسينيون :
أ‌- الإسلام في المذهب الديني – الفلسفي عند سولوفيوف : في كتابه ثلاث قوى . يرى أن التاريخ البشري عرف منذ البدء ، فعل ثلاث قوى جذرية ، موجهة لعملية التطور الإنساني ، قوة تسعى لإخضاع البشرية لحاكم قوي سيد , كل شيء فيه يخضع للدين , لا حرية , ولا تعددية , الإله يجسد الاستبداد المطلق ، من خلال إرادته الحرة ، في خلق الكون والناس والمخلوقات جميعا , والإنسان عبد مطيع لليد الإلهية الجبارة التي لا تقهر ,ويمثلها الشرق الإسلامي . أما في كتابه ((الخصام الكبير والسياسة المسيحية )) يرى ، أن الإسلام لم يظهر كبدعة مسيحية , وانما بصفته دينا اخر لامسيحي ، يجسد الشرق بمضمونه الأكثر حسما ووضوحا ، وبهذا يقر، آن المسلمين يتمتعون بوضع التفوق ، لأنهم يعيشون طبقا لشريعة دينهم (113)
ب‌- لويس ماسينيون وعلم الإسلاميات الكاثوليكي المعاصر :
بنى لويس ماسينيون موقفه تجاه الإسلام من فكرة(( الاتصال)) و((الارتباط)) بين المسيحية والإسلام , فأثارت مخاوفه مظاهر التصادم ، بين الحضارة الغربية المعاصرة ، والمجتمع الإسلامي ، الذي أصبح أمام خطر حقيقي ، يتجلى في فقدان شخصيته المستقلة . وكان مقتنعا بعمق ، أن مستقبل المسلمين ، يتعلق بمدى وفائهم ((للتقليد الإبراهيمي))وبمدى قدرتهم على إعادة بناء عالمهم الروحي الأصيل , وتجديد ثقافتهم الحقيقية (ص 123)وقال ، بإمكان حقيقي ، للتفاهم الديني المتبادل بين المسلمين والمسيحيين , وعلى هذه النظرة ، تم تمهيد التربية ، للمناقشات التي دارت في المجتمع الثقافي الفاتيكاني الثاني 1963- 1965 ، حول العلاقة بين الكنيسة الكاثوليكية والإسلام .

الفصل السادس: الرؤية الكاثوليكية المعاصرة لمسألة الحوار مع الإسلام : درس اليكسي في هذا الفصل النقاط التالية :
1- العالم الأفرو/ آسيوي في الوثائق الكنسية العائدة للقرن التاسع عشر والنصف الأول من القرن العشرين.
2- قضايا الإسلام في المجمع الفاتيكاني الثاني .
3- الحوار الإسلامي / المسيحي بعد المجمع الفاتيكاني .
4- الأسس اللاهوتية والجوانب الاجتماعية والثقافية للحوار الإسلامي / المسيحي .
إن الحوار المعاصر ، يبرز بوصفه شكلا جديدا للعلاقات ، بين الكنيسة والعالم , كما يكون أسلوبا للتقارب المشترك بينهما , وفي العالم المعاصر ، يلاحظ أن "الارتباطات" الدنيوية ، ا صبحت تهيمن بشكل واضح ، على الصلات الكنسية الخارجية ، وانخراطها في الأنشطة ، والفعاليات السياسية والاجتماعية والثقافية للمجتمعات المستقلة (ص 165) ، وأ زاحت إلى الدرجة الثانية ، التحديد المذهبي ، والطائفي ، لمفهوم " المؤمن " في العالم الحديث ، وبالمقابل ، فان إشكالية العلاقات المتبادلة بين " الزمني " و "الروحي " تعد واحدة من اكثر الإشكاليات والمسائل تعقيدا , أو ميدانيا ، للخلاف في الحوار المعاصر ، بين المسيحية و الإسلام . ( ص 167 ) .

الفصل السابع : الإسلام و مسيحيو الشرق الأدنى : يناقش فيه أليكسي المسائل التالية :
1-الوضع التقليدي للمسيحيين في المجتمع الإسلامي .
2-وضع الاقليات المسيحية في المشرق العربي .
3-البحث عن وسائل القضاء على التشرذم الطائفي : المنورون المسيحيون .
4-أيديولوجية العروبة في ضوء إشكالية العلاقات الإسلامية / المسيحية المتبادلة في الشرق الأدنى .
يصف اليكسي المسيحية في الشرق كـ ( أطلنتا الغارقة ) ، توارت تحت طيات المد المتتابع ، و ما بقي منها في الوقت الحاضر ، لا يشكل سوى 8-9% من سكان المنطقة ، يمكن تحديده في شكلين :
1- شكل شرقي أصيل قديم: المنوفبستون ,النساطرة , الأرثوذكس الشرقيين .
2- شكل غربي : الكاثوليكي والبروتستانتي .
وفي العصر الحديث ، تعرفت فئات المجتمع العربي على الثقافة الأوربية ، والفكر العلمي ومنجزات الغرب العلمية والتقنية , ولد ضغط اجتماعي / اقتصادي , رافقه من جهة ثانية ، إطلاع على الثقافة العالمية , حدد معالم رد الفعل الدفاعي ، للصفوة الفكرية / الروحية ، ضد الثقافة الأوربية ، وأثر بالتالي في خصائص مواقفها العقائدية ، والأيديولوجية اللاحقة . يقول مكسيمو الخامس حكيم بطريك إنطاكية وسائر المشرق للروم الكاثوليك في رسالته الموسومة بـ / المسيحيين والقومية العربية / : العالم العربي / ألا سلامي ، والطوائف العربية / المسيحية ، وجدت من أجل أن تكمل بعضها بعضا ... نحن العرب / المسلمين ، والعرب / المسيحيين ، كلنا ننتمي إلى جنس واحد ، نعبد إلها واحد ..(224) ، وفي الختام , أن العالم المعاصر ، الذي يرتبط ببعض ، عبر آلاف من اقنية الاتصال , سيطرح أمام الوعي الديني ، حتما ، مشكلات العلمنة وحوار الأديان .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*- الإسلام والمسيحية . تأليف اليكسي جورا فسكي . ترجمة د. خلف الجراد . مراقبة د. محمود حمدي زقزق – سلسلة عالم المعرفة -العدد( 215) – المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب – الكويت 1996
** - انظر الاستشراق لإدوارد سعيد .وأروباوالاسلام. هشام جعيط .



#أحمد_محمد_النهير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الانزلاق الخطير : الأمة العربية إلى أين....؟
- لعبة الديموقراطية
- ثمن الكبرياء
- تأملات في * حارس الكآبة
- العرب في مجلس الأمن : استجداء خجول أم مطالبة قوية بالحقوق .. ...
- البهلوان
- عبودية العصر وأخلاق المتحضرين


المزيد.....




- اتهام 4 إيرانيين بالتخطيط لاختراق وزارات وشركات أمريكية
- حزب الله يقصف موقعين إسرائيليين قرب عكا
- بالصلاة والخشوع والألعاب النارية.. البرازيليون في ريو يحتفلو ...
- بعد 200 يوم من الحرب.. الفلسطينيون في القطاع يرزحون تحت القص ...
- فرنسا.. مطار شارل ديغول يكشف عن نظام أمني جديد للأمتعة قبل ا ...
- السعودية تدين استمرار القوات الإسرائيلية في انتهاكات جسيمة د ...
- ضربة روسية غير مسبوقة.. تدمير قاذفة صواريخ أمريكية بأوكرانيا ...
- العاهل الأردني يستقبل أمير الكويت في عمان
- اقتحام الأقصى تزامنا مع 200 يوم من الحرب
- موقع أميركي: يجب فضح الأيديولوجيا الصهيونية وإسقاطها


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - أحمد محمد النهير - الإسلام و المسيحية